أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الصمد السويلم - أوكرانيا الحرب الباردة الجديدة















المزيد.....

أوكرانيا الحرب الباردة الجديدة


عبد الصمد السويلم

الحوار المتمدن-العدد: 4382 - 2014 / 3 / 3 - 20:56
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تعد طبيعة القوى المقاومة للوجود الأمريكي وعلى راسها روسيا ضعيفة في سياستها الخارجية حيث تعجز عن تصدير الثورات وصناعة الازمات في الدول الحليفة للامبريالية كما صنعت أمريكا ثورات الربيع العربي وربيع براغ حيث استغلت الاستياء الشعبي من القمع والانهيار الاقتصادي الحكومي لافتعال ثورات مضادة كان من الممكن ان تقوم حركات مقاومة ضد أنظمة العمالة في تركيا والأردن والخليج حتى ولو بالكفاح المسلح او ان تتحول انتفاضة وول ستريت الى ثورة شعبية داخل أمريكا او الإطاحة بانظمة الاتحاد الأوربي اليونان وغيرها لكن التردد رغم وجود الإمكانيات واللجوء الى حالة الدفاع السلبي والتعرض للاستنزاف وخسارة الحلفاء التي أدت الى سقوط الاتحاد السوفيتي تتكرر الان للأسف ضد روسيا في أوكرانيا ان على محور المقاومة اشعال النار تحت اقدام الامبريالية والدول العميلة حتى تدرك أنظمة الإرهاب الدولية معنى الخوف وتحسب الف حساب قبل ان تطلق كلابها القذرة لتمارس الإرهاب ضد الشعوب او تسرق ثورات الشعوب وتقودها نحو الهاوية لذا عندما تتعرض الشركات والمؤسسات والقواعد والجواسيس للخطر وعندما تنقل المعركة الى ارض العدو عندها فقط تعرف كلاب الحراسة الامبريالية معنى الخوف وتظهر حقيقة الجبن ان القوة لاترد الا بالقوة والإرهاب لايكافح الا بالمقاومة المسلحة والحصار لايفك الا بضرب المصالح الاقتصادية والمقاطعة والا ستبقى الامبريالية جاثمة منتصرة على جثث الضحايا و تعود جذور الأزمة السياسية الأخيرة في أوكرانيا الى تشرين الثاني الماضي، إذ بدأ أنصار المعارضة احتجاجا واعتصاما مفتوحا في ميدان الاستقلال بكييف ردا على قرار الحكومة تأجيل التوقيع على اتفاقية الشراكة مع الاتحاد الأوروبي. واعتبر المحتجون قرار الرئيس الأوكراني فيكتور يانوكوفيتش تأجيل توقيع الاتفاقية والتركيز بدلا منذ ذلك على توسيع العلاقات مع روسيا، خروجا عن النهج الرامي للانضمام الى الاتحاد الأوروبي. وازدادت الأزمة حدة في يناير/كانون الثاني الماضي، إذ بدأ المحتجون المعارضون الذين كان معظمهم من سكان المناطق الغربية لأوكرانيا، بالاستيلاء على المباني الحكومية في وسط كييف، حتى توصل الرئيس الأوكراني مع زعماء المعارضة في نهاية يناير/كانون الثاني الى اتفاق خاص بالإفراج عن المعتقلين على خلفية الاضطرابات مقابل انسحاب المحتجين من المباني الإدارية في كييف. وأظهرت تطورات الأزمة في يناير/كانون الثاني الماضي، توسع رقعة الاحتجاجات والاضطرابات، إذ اتسعت الى المناطق الشرقية للبلاد التي كانت تعتبر تقليديا قاعدة التأييد الرئيسية لـ يانوكوفيتش وحزبه "حزب الأقاليم". أما النزعة الثانية التي برزت خلال هذه الفترة، فكانت تتمثل في تنامي دور الحركات اليمينية القومية المتطرفة، إذ شنت حركة "القطاع الأيمن"، سلسلة هجمات على قوات الأمن ورفضت الاستجابة لأوامر قادة المعارضة. الأحداث الدموية في كييف - وفي يوم الاثنين 17 شباط الماضي دخل قانون العفو عن المشاركين في الاحتجاجات الذي تبناه مجلس الرادا (النواب)، حيز التنفيذ، وذلك بعد نحو أسبوعين من الهدوء النسبي، على الرغم من مواصلة المحتجين لاعتصاماتهم. - وفي يوم الثلاثاء 18 شباط حصل تصعيد مفاجئ للأزمة، إذ توجه الآلاف من المحتجين الى مجلس الرادا، حيث كان نواب المعارضة يطالبون بإدراج مسألة تعديل الدستور على جدول عمل الجلسة. واندلعت في وسط العاصمة اشتباكات عنيفة، إذ شن قوميون متطرفون هجوما على مقر الحزب الحاكم القريب من البرلمان، وتصدت لهم قوات مكافحة الشغب "بيركوت" وأرغمتهم على الانسحاب والتراجع الى ميدان الاستقلال وترك مواقعهم ومتاريسهم التي كانوا يحتلونها سابقا على مداخل الحي الحكومي. وبلغت حصيلة ضحايا اشتباكات الثلاثاء 18 شباط، نحو 30 قتيلا بينهم أكثر من 10 من عناصر قوات الأمن. AFP SANDRO MADDALENA اشتباكات بين محتجين ورجال الأمن في كييف في 18شباط - وكان يوم الأربعاء 19 شباط، هادئا نسبيا فيما يخص التطورات الميدانية، لكن درجة التوتر لم تنخفض، إذ أعلن جهاز الأمن ومركز مكافحة الإرهاب بدء عملية أمنية لمكافحة الإرهاب في أراضي البلاد. واعتبر المحتجون ذلك استعدادا لشن هجوم عليهم. وفي وقت متأخر من مساء الأربعاء، أعلن زعماء المعارضة عن توصلهم الى اتفاق هدنة مع الرئيس الأوكراني، بينما أكدت الحركات اليمينية أنها لن تلتزم به. - وفي 20 شباط، وتحديدا في الساعة التاسعة صباحا، شنت قوة خاصة شكلها المعتصمون وعناصر الحركات اليمينية هجوما على قوات الأمن التي كانت تتمركز على مداخل ميدان الاستقلال. واستخدم الطرفان الأسلحة النارية، إلا أن قوات الأمن انسحبت بعد فترة قصيرة، بينما واصل المحتجون تقدمهم، حتى تعرضوا لإطلاق النار من قبل قناصة كانوا منتشرين على أسطح المباني المحيطة بشارع "إينستيتوتسكايا" المؤدي الى الحي الحكومي. وسقط عشرات الضحايا من الطرفين في المواجهات وبسبب رصاص القناصة، ولم يتضح عدد القتلى الذين سقطو الخميس، إلا أن وزارة الصحة الأوكرانية أعلنت لاحقا أن 82 شخصا قتلوا في الأحداث الدموية من الثلاثاء 18 فبراير/شباط وحتى الخميس 20 شباط. ومن اللافت أن التطورات الدموية جاءت بالتزامن مع زيارة وزراء خارجية ألمانيا وفرنسا وبولندا الى كييف، حيث التقوا زعماء المعارضة ومن ثم اجتمعوا مع الرئيس الأوكراني وحاولوا إقناعه بالموافقة على إجراء انتخابات رئاسية مبكرة. وكان يانوكوفيتش يرفض ذلك في البداية، إذ سبق أن قدم عددا كبيرا من التنازلات للمحتجين، بدءا من إطلاق المعتقلين ووصولا الى إقالة الحكومة والموافقة على تشكيل حكومة ائتلافية، بينما لم تلتزم المعارضة بأي من تعهداتها. وفي المساء، انضم المبعوث الروسي مفوض الرئيس الروسي لحقوق الإنسان فلاديمير لوكين الى المفاوضات في كييف. واستمرت المفاوضات بين يانوكوفيتش وزعماء المعارضة بحضور المسؤولين الأجانب طوال الليل، حتى أعلن الديوان الرئاسي التوصل الى اتفاق جديد لتسوية الوضع والتوقيع عليه بالأحرف الأولى. وفي وقت لاحق من الجمعة 21 شباط، أعلن يانوكوفتيش أنه يبادر لإجراء انتخابات رئاسية مبكرة قبل نهاية العام وإطلاق إصلاح دستوري يرمي الى نقل جزء من صلاحيات الرئيس الى البرلمان والحكومة. بدورهم أعلن زعماء المعارضة والوزراء الأوروبيون أن تنفيذ الاتفاق، الذي تم التوقيع عليه رسميا (المبعوث الروسي رفض التوقيع على الاتفاق وغادر كييف)، مرهون بموافقة المحتجين في ميدان الاستقلال. AFP SERGEI SUPINSKY يانوكوفيتش يوقع اتفاقا مع زعماء المعارضة في كييف وردّت حركة "القطاع الأيمن" بالتأكيد على رفضها الاتفاق، كما رفض معظم المحتجين بقاء يانوكوفيتش في السلطة. وانتشر المحتجون المسلحون في شوارع المدينة ووصلوا الى المباني الحكومية، بينما غيّر مجلس الرادا الذي كان يسيطر عليه سابقا حزب الأقاليم، مساره تماما، وصوّت لصالح إلغاء عملية مكافحة الإرهاب وأمر بسحب الجيش الى الثكنات ومنع وزارة الداخلية من التصدي للمحتجين، بالإضافة الى إقرار قانون جديد للعفو وقانون يقضي بالعودة الى دستور عام 2004. - وفي يوم السبت 22 شباط، ظلّ المحتجون يسيطرون على شوارع كييف، في ظل غياب الشرطة. أما الرئيس يانوكوفيتش فقد اختفى، قبل أن يؤكد المقربون منه توجهه الى شرق أوكرانيا، حيث وجه رسالة مصورة الى الشعب الأوكراني، اتهم فيها المعارضة بالاستيلاء على السلطة بالقوة، ورفض التوقيع على القرارات التي أصدرها مجلس الرادا وأكد أنه مازال رئيسا شرعيا للبلاد. وفي اليوم نفسه بدأت المجالس المحلية في مناطق جنوب شرق البلاد تعلن رفضها للتطورات في كييف، إلا أن المحتجين أرسلوا مئات من أنصارهم، سيطروا على مقر إدارة مدينة خاركوف ومبان حكومية في مدن أخرى. كما أقر مجلس الرادا السبت جميع القوانين التي رفض الرئيس التوقيع عليها وصوّت لصالح عزل الرئيس والإفراج عن رئيسة الوزراء السابقة المسجونة يوليا تيموشينكو. وبعد استقالة رئيس البرلمان الأوكراني الذي كان يمثل حزب الأقاليم، أصبح نائبه رئيسا للبرلمان ورئيسا مؤقتا للبلاد. كما عيّن البرلمان وزيرا جديدا للداخلية، أمر بضم العناصر اليمينية المتطرفة الى قوات وزارة الداخلية وإشراكهم في المحافظة على الأمن بشوارع كييف ومدن أخرى. بدورها طالبت موسكو المعارضة الأوكرانية وشركاءها الدوليين بتطبيق الاتفاق الصادر 21 شباط فورا، إلا أن واشنطن والدول الأوروبية رفضت اعتبار الأحداث في كييف انقلابا واعترفت بشرعية السلطات الجديدة. وفي الأيام اللاحقة بدأ مجلس الرادا باتخاذ قرارات اعتبرتها موسكو معادية لها وللمناطق الشرقية-الجنوبية لأوكرانيا، إذ صوت النواب لصالح إلغاء قانون اللغات الذي سمح باستخدام اللغة الروسية كلغة إقليمية، في ظل دعوات الى حظر حزب الأقاليم الحاكم سابقا وحظر بث القنوات الروسية في أراضي أوكرانيا. التطورات في شبه الجزيرة القرم - وفي يوم الأحد 23 شباط اجتمع الآلاف من سكان مدينة سيفاستوبول في القرم الذي يتكلم معظم سكانه اللغة الروسية، في مظاهرة حاشدة قرروا خلالها إقالة عمدة المدينة وتعيين عمدة جديد هو رجل أعمال يحمل الجنسية الروسية. وبذلك بدأ في القرم تنامي الحركة الرافضة لسياسة السلطات الجديدة في كييف. - وفي يوم الثلاثاء 25 شباط أعلنت السلطات الأوكرانية في كييف عن بدء السباق الانتخابي استعدادا للانتخابات الرئاسية المبكرة التي حدد 25 أيار موعدا لها. - كما أعلنت السلطات الأربعاء 26 شباط عن إصدار مذكرة اعتقال بحق الرئيس المخلوع، محملة إياه مسؤولية سقوط عشرات القتلى في أعمال العنف بكييف. وفي المساء من اليوم نفسه، أعلن في أوكرانيا عن تشكيل حكومة جديدة، ترأسها المعارض أرسيني ياتسنيوك. AFP SERGEI SUPINSKY أرسيني ياتسينيوك رئيس الوزراء الأوكراني الجديد وفي القرم تظاهر المئات من المؤيدين والمعارضين للسلطات الجديدة أمام مقر برلمان الجمهورية في مدينة سيمفيروبول، حتى اندلعت اشتباكات بين الطرفين أسفرت عن مصرع شخصين. - وفي 27 شباط تبين أن الرئيس المخلوع فيكتور يانوكوفتيش موجود في روسيا، حيث وجه رسالة جديدة للشعب الأوكراني، أكد فيها أنه مازال رئيسا شرعيا للبلاد، وطلب من موسكو حمايته من المتطرفين الذين استولوا على السلطة في أوكرانيا. وفي الوقت نفسه سيطر أنصار ما أطلق عليه "لجان الدفاع عن الناطقين باللغة الروسية في القرم"، على مقر البرلمان في سيمفيروبول، إلا أنهم لم يمنعوا النواب من عقد الاجتماع، إذ قرر البرلمان تعيين رئيس جديد للحكومة يمثل حزب "الوحدة الروسية" المؤيد لروسيا، وأعلنوا إجراء استفتاء محلي بشأن توسيع صلاحيات الجمهورية ذات الحكم الذاتي. - وفي 28 شباط سيطرت لجان الدفاع في القرم على مطارين في سيفاستوبول وسيمفيروبول، بينما اتهم الرئيس الأوكراني المؤقت روسيا بالتدخل عسكريا في بلاده. بدوره أكد رئيس وزراء القرم سيرغي أكسيونوف الذي رفضت كييف الاعتراف به، أن الوضع في الجمهورية تحت السيطرة. - وفي يوم السبت 1 آذار بدأت احتجاجات حاشدة مؤيدة لروسيا في عدد من مدن جنوب شرق أوكرانيا، حيث تتكلم أغلبية السكان باللغة الروسية. وطرد المحتجون نشطاء ميدان الاستقلال من إداراتهم المحلية وأعلنوا عن عدم اعترافهم بالسلطات الجديدة. وفي روسيا طلب مجلس الدوما (النواب ) الروسي من الرئيس فلاديمير بوتين الاستجابة لطلب رئيس وزراء القرم الذي دعا روسيا الى المساهمة في ضمان الأمن والاستقرار في جمهوريته. وبدوره طلب بوتين من مجلس الاتحاد (الشيوخ) السماح له بنشر قوات روسية في أوكرانيا، وذلك نظرا لوجود خطر يهدد حياة المواطنين الروس والناطقين باللغة الروسية. ووافق المجلس على طلب الرئيس. وفي اتصال هاتفي مع الرئيس الأوكراني المؤقت، أوضح رئيس مجلس الدوما سيرغي ناريشكين، أن موسكو ستلجأ الى خيار نشر القوات في حال استخدمت كييف القوة ضد السكان المدنيين في جنوب شرق البلاد. بدورها أعلنت السلطات الأوكرانية التعبئة العامة ودعت الدول الغربية وحلف الناتو الى منع ما وصفته بـ"العدوان الروسي". - وفي يوم الأحد 2 آذار واصلت سلطات القرم توسيع قبضتها على جميع جوانب الحياة في شبه الجزيرة، إذ وضع أكسيونوف جميع الأجهزة الأمنية والقوات المنتشرة في الجمهورية تحت تصرفه. أما رئيس البحرية الأوكرانية الذي عينته السلطات الجديدة في كييف قبل يوم فقط، فأعلن انشقاقه وأداء يمين الولاء لشعب القرم، بينما نقلت وسائل الإعلام الروسية أنباء عن انشقاقات جماعية في القوات الأوكرانيية في القرم والانضمام الى القوات الموالية للقيادة الجديدة. AFP GENYA SAVILOV مسلحون ملثمون يحرسون مبنى برلمان القرم في سيمفيروبول بدورها أدانت الدول الغربية وفي طليعتها واشنطن ما اعتبرته عدوانا ضد أوكرانيا وطالبت موسكو بإعادة قواتها في القرم الى قاعدة أسطول البحر الأسود الروسي المرابط هناك، وقررت تعليق التحضيرات لقمة مجموعة "الثمانية الكبار" التي من المقرر أن تستضيفها روسيا في حزيران القادم.



#عبد_الصمد_السويلم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحديث القدسي- الانسان سري و أنا سرّه-
- كوميديا الخصيان
- لوثنيت لي الوسادة لما توليت القيادة
- هلاكي في بقائي
- عراق الكل فيه باطل
- نعق غراب عراب اقطاعية حوزة عراق الخراب
- يوم اخر إهانة أخرى للعمامة
- أبنائنا في زمن الضباع
- مناجاة عراق الهذيان السياسي
- زينب والعرش بين ارهاب الشعب والعمامة الفاسدة
- عراق دخان البنادق وانسان الدخان
- صف الرفوف
- لن نفترق ابدا
- انا كافر وبكفري نلت حريتي
- طلاسم
- دين الحب العقلي والدين الداعشي
- كذب الساسة في العراق وان صدقوا
- بعد وكت
- التجلي الحر
- صح النوم ياشعب العراق


المزيد.....




- السعودية تعدم مواطنا ويمنيين بسبب جرائم إرهابية
- الكرملين: استخدام ستورم شادو تصعيد خطر
- معلمة تعنف طفلة وتثير جدلا في مصر
- طرائف وأسئلة محرجة وغناء في تعداد العراق السكاني
- أوكرانيا تستخدم صواريخ غربية لضرب عمق روسيا، كيف سيغير ذلك ا ...
- في مذكرات ميركل ـ ترامب -مفتون- بالقادة السلطويين
- طائرة روسية خاصة تجلي مواطني روسيا وبيلاروس من بيروت إلى موس ...
- السفير الروسي في لندن: بريطانيا أصبحت متورطة بشكل مباشر في ا ...
- قصف على تدمر.. إسرائيل توسع بنك أهدافها
- لتنشيط قطاع السياحة.. الجزائر تقيم النسخة السادسة من المهرجا ...


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الصمد السويلم - أوكرانيا الحرب الباردة الجديدة