أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - النشطاء الحقوقيين فى مصر والعالم .. عملاء لأمريكا !!!















المزيد.....

النشطاء الحقوقيين فى مصر والعالم .. عملاء لأمريكا !!!


مجدى نجيب وهبة

الحوار المتمدن-العدد: 4380 - 2014 / 3 / 1 - 13:51
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


** لا أتصور أن يكون هؤلاء مصريين شرفاء ، يزعمون إنتماءهم لأرض هذا الوطن .. لا أتصور أن يصل الغباء والوقاحة والعناد لنشطاء أقباط المهجر ، ونشطاء أقباط مصر الذين يعملون تحت راية وصمة العار الأمريكية "الدولار هو الحل" .. والتى تدعى "منظمات حقوق الإنسان" ..

** لا أتصور أن تصل درجات العمالة والخيانة إلى هذا الحد من كل أعضاء هذه المنظمات سواء الناشطون بالخارج أو عملاء أمريكا بداخل مصر ، وهم يدافعون عن القتلة والإرهابيين وآكلى لحوم البشر ، ويدينون الدولة المعتدى عليها ، ويطالبون بمحاكمتها ..

** هذه المنظمات تعلم قبل غيرها أنهم عبيد للدولار الأمريكانى ، وأنهم صوت سيدهم الدولارى ، وأنهم لا يمكن أن يغضبوا الممول والمانح وولى نعمتهم ..

** إننى هنا لا أقصد النشطاء الأقباط فقط .. ولكنى أتحدث عن كل مراكز حقوق الإنسان فى مصر وخارجها وكل فرد ينتمى لهذه المراكز .. فهو قبل أن يخون وطنه بسبب إنضمامه لهذه المراكز الحقوقية أو أنشطة المجتمعات المدنية ، وهو يعلمون جيدا أنهم وكلاء للشيطان الأكبر "أوباما" ، والعاهرة الأولى فى العالم "أمريكا" ..

** للأسف .. كل هذه المنظمات المدنية ومجالس حقوق الإنسان .. يعلمون قبل غيرهم أنهم تجار ، يديرون تجارة قذرة للمتاجرة بحقوق الإنسان وليس لحماية الإنسان .. جعلوا منها سبوبة ومصدر للتربح والرزق لهم ولأبناءهم ولكل عائلاتهم حتى لو كان ذلك على حساب جثث وأشلاء هذا الوطن ..

** فى الأسبوع الماضى ، بعد أن زادت الحملة المسعورة الممنهجة والمخطط لها لضرب جهاز الشرطة وإسقاطه وظهور بعض الحقوقيين على الفضائيات للطعن فى الشرطة بزعم سحل وتعذيب الشرطة للمواطنين .. كتبنا مقال بعنوان "جورج إسحق القبيح .. ونجيب جبرائيل الطيب" .. ناشدنا فيه المستشار نجيب جبرائيل أن يخرج علينا ليكشف حقيقة مجالس حقوق الإنسان ، وعلاقتها بالدولة الراعية الأولى للإرهاب فى العالم ، وهى أمريكا .. بعد أن زادت الوقاحة من بعض أعضاء هذه المنظمات للهجوم على الدولة المصرية أمثال "جورج إسحق" ، "وحافظ أبو سعدة" ، و"جمال عيد" ، بزعم حماية الحريات والدفاع عن المعتقلين ، والعشرات والمئات من أعضاء هذا التنظيم الماسونى الأمريكانى .. وللأسف لم يصدر من المستشار أى تصريح أو بيان يدين فيه هذه المنظمات ويكشف أسرار تمويلها وإنتماءهم لأمريكا والإتحاد الأوربى وفرنسا والسويد والدنمارك التى تسعى جميعها لتدمير إسقاط الدولة المصرية .. ثم إندلعت الأحداث المؤسفة وظهرت المجزرة البشعة التى حدثت للأقباط المصريين المقيمين بدولة ليبيا ليعودوا إلى محافظتهم "سوهاج" ، وهم جثث فى توابيت .. بعد قتلهم وذبحهم من قبل الجماعات الإرهابية الإسلامية فى ليبيا ..

** ورغم أن المؤامرة واضحة .. والجميع يعلم أن من يحمى هؤلاء الإرهابيين ومن يدعمهم هى أمريكا التى من أعلنت عن نفسها .. بل هى تدافع عنهم وتحميهم وتمولهم بالأسلحة والأموال لإسقاط كل الأنظمة والدول العربية ..

** الجريمة واضحة ولا تحتاج إلى مستندات أو قرائن أو أدلة .. بل أن أمريكا أعلنت عن ذلك بنفسها رسميا وعلانية .. وإعترفت أن مصالحها مع هذه الجماعات الإرهابية .. ومع ذلك خرجت كل تصريحات مجالس حقوق الإنسان القبطية ، وبالذات المركز المصرى لحقوق الإنسان الذى يترأسه المستشار "نجيب جبرائيل" بتصريحات هزلية روتينية ، تناشد وزارة الخارجية المصرية بالكشف عن منفذى هذه المذبحة ، كما ناشد الحكومة الليبية بسرعة القبض على الجناة ومحاكمتهم ..

** وهنا يبدو أن المستشار يصر على نفس الأسلوب الذى تنتهجه كل منظمات حقوق الإنسان الأخرى ، والمنتشرة فى كل أنحاء الجمهورية .. فهى تدافع عن القتلة الحقيقيين حتى لا تغضب أمريكا ، الممول والمانح والداعم للمنظمة .. وحتى لا يغضب سيدها أوباما ، وحتى لا تغضب المنظمات الصهيونية العالمية ، ومنظمة "فريدوم هاوس" ، ولم يتبقى لهذه المنظمات إلا أن توجه إتهاماتها للشرطة المصرية لأنهم لا يقدمون للإرهابيين والقتلة باقات من الورد وعصائر التفاح والأيس كريم ، ويرحبون بإقامتهم فى مصر !!..

** للأسف خرجت علينا تصريحات روتينية من المستشار "نجيب جبرائيل" ، دون أى إحساس بخطورة المؤامرة التى تتعرض لها مصر .. فهل لا يعلم المستشار "نجيب جبرائيل" أن فرنسا هى المخطط والمحرك الرئيسى فى سقوط الدولة الليبية ، حتى يتسنى للإرهابيين والجماعات والتنظيمات الإسلامية إحتلال الدولة ..

** هل لا يعلم المستشار "نجيب جبرائيل" أن فرنسا لها دور أساسى فى زعزعة الأمور فى مصر .. وبالطبع بتوجيهات من الراعى الرسمى للإرهاب فى العالم ، اللقيط أوباما .. هل لا يعلم المستشار "نجيب جبرائيل" أن مخطط ذبح الأقباط فى مصر والعراق وليبيا وسوريا هو تنفيذا للتوجهات الأمريكية والإتحاد الأوربى وكل الدول الغربية ، وأن كل المخططات الأمريكية الصهيونية الأوربية لن تنجح فى العالم العربى ، ولن تسيطر على مقدرات هذه الدول إلا بعد سقوط مصر وتدمير جيشها ..

** إذن .. أين هى الوطنية ياسيادة المستشار .. فالضحايا من الأقباط .. ولن ألوم أى مجلس حقوقى كمثل الذى يترأسه حافظ أبو سعدة أو كمال أبو المجد أو جمال عيد أو سعد الدين إبراهيم أو شاهندة مقلد أو منظمات حقوقية أو أى مجموعات ، يختلف أعضاءها من الإخوة المسلمين .. فربما لم يزعجهم قضايا قتل الأقباط مثل الأقباط أنفسهم .. ولكن للأسف تأتى الريح بما لا تشتهى السفن ..

** ومن الحقوقيين الأقباط فى مصر إلى النشطاء الأقباط فى أمريكا وكل الدول الأوربية ..ياقلبى لا تحزن .. فقد أصدرت هذه المنظمات بيانا ، رأت فيه أن هناك إستهدافا منظما للأقباط فى ليبيا من الجماعات الجهادية الإسلامية المتحالفة مع نظيراتها المصرية ، منذ سقوط نظام القذافى .. وأن المنظمات الموقعة على هذا البيان تحمل الحكومة المصرية مسئولية سلامة وحقوق مواطنيها بنفس قدر تحميلها للحكومة الليبية المضيفة .. وتطالب الحكومة المصرية بإتخاذ إجراءات عاجلة تجاه هذا الحادث الإجرامى والحوادث السابقة ، وأن المنظمات الموقعة سوف تراقب تصرفات الحكومتين المصرية والليبية تجاه الحادث ، وسوف تتحرك دفاعا عن حقوق الضحايا أمام المحافل الدولية على كافة المستويات فى حالة التقاعس عن التعامل مع الحادث بالجدية الواجبة ، وقد وقع على هذا البيان عدد 21 منظمة .. على سبيل المثال وليس الحصر :

منظمة التضامن القبطى (واشنطن – تورنتو – باريس – تكساس)
منتدى الشرق الأوسط للحريات (القاهرة – واشنطن)
الهيئة القبطية الكندية (مونتريال – تورنتو)
منظمة أقباط المملكة المتحدة
جمعية الصداقة المصرية الأمريكية بواشنطن
منظمة التضامن المصرى الديمقراطى
الهيئة القبطية الأمريكية بكاليفورنيا
منظمة حقوق الأقباط فى نيوجيرسى بأمريكا

** هذه بعض أسماء المنظمات التى صاغت هذا البيان .. وللرد على كل هؤلاء ، فالحقيقة أنا مكسوف لكم .. ماهو يا إما حاجة من إتنين ، ياإما أنا غبى جدا وأهبل وعبيط وعلىّ الصمت .. يا إما إنتم أغبياء وخونةو متآمرين ، وتعملون بكل جهدكم لإسقاط الدولة المصرية .. وفى هذه الحالة يجب فضحكم وكشف الدور الذى تمارسونه منذ أكثر من 40 عاما .. لرعاية المؤامرة التى تدبرها أمريكا لإسقاط مصر التى دأبت على تنفيذ أوامر سيدهم ورئيسهم ورب نعمتهم أمريكا .. والمطلوب منهم ألا يتناولوا الحقيقة بل المطلوب هو إدانة الحكومة المصرية والشرطة المصرية بعدم قدرتها على حماية المواطنين الأقباط .. وهنا يدعو بعض العاملين بهذه المنظمات بحل ذلك بوجود دولتين .. على غرار ما حدث فى السودان ، وهى دولة قبطية فى الصعيد ودولة المسلمين فى الشمال ، ودولة للنوبة فى الجنوب .. وبالتالى تقسيم الجيش المصرى .. ثم يبدأ الصراع بين هذه الدول للوصول إلى الدولة الزعيمة التى تسيطر وتتحكم وتستعمر الدولتين الأخرتين ..

** هذا هو المخطط الأمريكى الذى ينفذه نشطاء الأقباط فى أمريكا ودول الإتحاد الأوربى .. فهل لا تعلم هذه المنظمات من هم قتلة الأقباط فى ليبيا .. ألم يكن من دعم هؤلاء الإرهابيين فى ليبيا هى أمريكا ودفعت بكل من حلف الناتو وفرنسا لتدمير الجيش الليبى ، ومهدت لوصول هؤلاء الإهابيين إلى السلطة وأطلقت عليهم "الجيش الحر الليبى" ، وهم فى الأصل مجموعة من العصابات الإرهابية والإخوان المسلمين ، وقتل العقيد معمر القذافى الرئيس الليبى ..

** ألم تعترف أمريكا أنها خططت لنكسة 25 يناير ، ودعمت الإخوان المسلمين بالأموال للوصول إلى سدة الحكم ، ودعمت بعض الشباب الذين لا مهنة لهم إلا الخيانة والتآمر وتلقى الأموال ، ودعم الإخوان المسلمين لإسقاط الدولة ، وهو ما حدث من خلال نكسة 25 يناير .. هل أنتم أيها النشطاء الحقوقيين فى مصر وخارجها لم يعد لديكم إحساس بأن كل ما يحدث فى مصر يصب فى مصلحة الإخوان المسلمين الإرهابيين .. وأن ما تفعله أمريكا من تحريض هؤلاء الإرهابيين فى ليبيا ومصر وسوريا والسودان لقتل الأقباط وتهجيرهم هو بهدف تقسيم هذه الدول ، وخلق حالة إحتقان طائفى ..

** أعتقد أنكم تعلمون كل ذلك .. ولكنكم تتجاهلون الدور الأمريكى القذر عن عمد وإصرار .. والكارثة أنكم تهلون علينا فى كل وسائل الإعلام ، وتحتكرون الحوارات بزعم الدفاع عن أقباط مصر ، وتتحدثون بمنتهى الصفاقة والفجور عن مشاكل الأقباط ، وما يتعرضون له من عمليات قتل ونهب لممتلكاتهم ، وإغتصاب لبناتهم .. وتطالبون الحكومة المصرية بسرعة تقديم الجناة إلى المحاكمة ، بينما تدافعون عن القتلة الحقيقيين فى أمريكا والإتحاد الأوربى وفرنسا .. لأنكم تجيدون الحديث بإسم الديمقراطية وحرية العقيدة وكرامة الإنسان وحق المواطنة ..

** الحقيقة أن أمريكا مثلها مثل جماعات الإخوان المسلمين ..ترفع شعارات براقة مثل "الديمقراطية هى الحل" ، والحقيقة أن القمع هو الوسيلة التى تجيد أمريكا إستخدامها لإرهاب البسطاء والضعفاء ، وهو سلاح التعامل مع الأخرين ، وتجيد فن السطو والسرقة والنهب ضد الدول الضعيفة التى هى أقصى أمانى أمريكا والإخوان وبقية العصابة ..

** ومع ذلك يتحدث نشطاء أقباط المهجر ونشطاء أقباط مصر عن كل ما يتعرض له الأقباط داخل مصر وخارجها بنفس الأسلوب والسيناريو ، ولا يذكرون كلمة واحدة عن أمريكا الإرهابية .. بل تجدهم يناشدون الإخوان بإتباع سياسة ضبط النفس وعمل المصالحة وإجراء الحوار والإندماج فى الحياة السياسية والعودة إلى المجتمع .. كل هذه الشعارات يرفعها أعضاء مجالس حقوق الإنسان جميعهم بتعليمات من ماما أمريكا .. دون أن يخجلوا أو يهتز لهم حفن ، بل ربما يجمعون تبرعات من الأهالى ورجال الأعمال بزعم مساعدة أسر الضحايا ، ورفع دعاوى ضد الدولة الليبية ، ومطالبتهم بالتعويض أمام المحاكم الدولية ، والحقيقة أنه أحد الطرق لإستمرار تجارة البيزنس .. فكل الأموال التى يجمعونها يتم صرفها على أفراد المنظمة ، وربما يعطون الفتات لأسر ضحايا الشهداء ، ويحتفظون بالباقى دون أن يحاكمهم قانون أو يحاسبهم مسئول ، فالمطلوب هو الظهور الإعلامى والخروج على الفضائيات لإلقاء الخطب الرنانة وقصائد الغزل فى الديمقراطيات الأمريكية وتقديم واجب العزاء لأهالى الضحايا .. والمحصلة "نصب وإحتيال وسرقة" ينتهى بالمطالبة بإسقاط الدولة المصرية .. لأنها غير قادرة على حماية رعاياها بالخارج ..

** هذا هو المخطط المشبوه الذى يربط بين منظمات حقوق الإنسان ونشطاء الأقباط فى الخارج والداخل ، والعاهرة أمريكا .. فهل هم يعلمون ذلك أم لا يعلمون؟ ..

** لقد أحزننى أن يكون هذا هو دور نشطاء الأقباط .. فإذا كان بعض النشطاء من مجالس حقوق الإنسان من الجماعات الإسلامية أو المنتميين لهذا التيار أو المدافعين عنهم ، يمارسون هذه العلاقة التى تجمعهم بأمريكا .. فنحن نقدم لهم العذر أمثال الأخ "جمال عيد" أو د."كمال أبو المجد" أو "حافظ أبو سعدة" أو "محمد الأمين" أو العديد من الشخصيات الحقوقية التى تتهم بإنتماءتها لجماعة الإخوان الإرهابية ودفاعهم عنها ... ولكن ماذا عن النشطاء الأقباط ، هل يمكن إتهامهم بإنتماءهم لجماعة الإخوان المسلمين .. أعتقد أن الإجابة أنهم ينتمون إلى الشيطان الأكبر فى العالم ، وهو أوباما والإدارة الأمريكية ..

** لقد بليت مصر ببعض الأسماء القبطية التى للأسف تمارس الدعارة السياسية ضد الأقباط أنفسهم دون أى خجل .. وإذا كانت مصر تمر بهذه المراحل الخطيرة التى تمارسها أمريكا لإسقاطها .. فمن المنطق والطبيعى والوطنية أن نقف ضد هذه المخططات .. وأولها إستهداف كل أقباط مصر وأقباط سوريا وأقباط العراق وأقباط ليبيا بل وحرق كنائسهم .. لتضخيم ملف الفتنة الطائفية وإشعال الحروب بين أبناء الوطن لتدميره ..

** على الجانب الأخر .. هناك سؤال مللنا من تكراره لبعض رجال الأعمال المالكين لبعض القنوات الفضائية من الأقباط ، وبالتحديد ما يحدث فى قناة أون تى فى التى يملكها رجل الأعمال نجيب ساويرس .. ألا يدرى ساويرس أن قناته تطلق حملة كبيرة لمحاولة إسقاط الجيش المصرى ، يقود هذه الحملة المدعو يسرى فودة ، والمدعوة "ليليان داوود" ، وبعض الإعلاميين داخل القناة ، وسبق ملايين المرات أن حذرنا رجل الأعمال بأن مصر فى حالة حرب وللأسف لا حياة لمن تنادى ..

** فى نفس السياق .. تهل علينا رئيس حزب الدستور الجديدة "هالة شكرالله" والتى نشرت كل وسائل الإعلام أنها مسيحية .. أقول لها عيب عليكى ، فقد تم برمجتك على نشر الديمقراطية الأمريكية وألياتها وتظلى تولولين بشباب حزب الدستور ومبادئ حزب الدستور ورفض الحزب للعسكر ، والمشير عبد الفتاح السيسى ، ودعم مرشح مدنى .. وتهرولين من برنامج إلى أخر بوجهك القبيح بعد أن جعلوا منكِ أحد وسائل حروب الجيل الرابع ..

** نقول لكِ .. قولى ما شئت ولكن على الجميع أن يعلم حقيقة أفكارك الشيطانية ، وحجم وحقيقة أعضاء حزب الدستور الذين لا يتعدى عدد أعضاءه أصابع اليد الواحدة .. ولكن هذا هو الإستخدام الأمثل لتدمير الوطن والتحريض على المؤسسة العسكرية بأليات الديمقراطية كما تزعم رئيس حزب الدستور المسيحية .. والتى لا تختلف كثيرا عن شخصية تدعى "نيفين ملك" والتى تعشق جماعة الإخوان وكانت أحد أعضاء حزب الضمير الإخوانى .. وأيضا لا تختلف عن المدعو "رامى جان" مؤسس حركة "أقباط ضد الإنقلاب" ..

** وبالطبع لا ننسى دور الناشط المسيحى "جورج إسحق" ، وكيف يتم إستغلاله فى القنوات التى تمولها أمريكا ، فلن نتوقف عن نشر أكاذيب هؤلاء الكذبة ، أصحاب التجارة الفاسدة التى تسمى مجالس حقوق الإنسان !!!.



#مجدى_نجيب_وهبة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لماذا يدافع -الأقباط- عن -قتلة الأقباط- ؟!!
- قطع الحبل السرى بين -الببلاوى- و-أمريكا- !!
- وفاة -رئيس الحكومة- .. وإختفاء -رئيس الدولة- !!
- مخطط -أوباما- لإنقاذ أمريكا !!
- ماذا تنتظر مصر لتأديب الإخوان وحماس ؟!!
- -قصص العار- .. إهداء إلى الإعلام ومجالس حقوق الإنسان !!
- -جورج إسحق- القبيح .. و-نجيب جبرائيل- الطيب !!!
- -ملهى البرادعوية الليلى- .. و-قصر الإتحادية- !!!
- رسالة إلى المواطن -سامى عنان- قبل أن تتنافس على الرئاسة !!!
- القنوات الفضائية تشن حرب إرهاب ضد مصر !!!
- بإسم شهداء 25 يناير .. باعوا نهر النيل !!!
- سرطان الإخوان .. وأراجوز الإعلام !!
- -حسن نافعة- .. الأب الروحى للإرهاب فى مصر !!!
- تفاهة -الإعلام المصرى- .. فى زمن العوالم !!!
- ماذا يريد الأقباط من الرئيس -عبد الفتاح السيسى- ؟؟!!
- -صابونة مرسى- .. و-النخبة السياسية- .. و-التيار الشعبى- !!
- أخر مخططات أمريكا .. دعم ترشيح -عنان- وبقاء -الببلاوى- !!!
- مفاجأة .. -الأسوانى- يعلن ترشحه لرئاسة مصر !!!
- -صحافة الأقزام- .. و-الست كيداهم- !!!
- سيناريو -الفوضى الهدامة- يومى 24 و25 يناير 2014 !!!


المزيد.....




- سارة نتنياهو تتهم الجيش بمحاولة تنظيم انقلاب عسكري ضد زوجها ...
- كوريا الجنوبية.. ارتفاع عدد القتلى إلى 23 شخصا في أحد أسوأ ح ...
- .بالفيديو.. مراسم تسليم مفتاح الكعبة المشرفة للشيخ عبدالوهاب ...
- نجم عالمي شهير يصفع يد معجب يحاول لمس ذراعه (فيديو)
- غالانت لأوستين: إيران أكبر خطر على العالم مستقبلا
- الأسباب المحتملة للشعور بالتعب معظم الوقت
- روسيا تحوّل صاروخ -توبول – إم- الاستراتيجي إلى صاروخ فضائي م ...
- سياسي بريطاني يحمّل رئيس الوزراء الأسبق بوريس جونسون مسؤولية ...
- جوليان أسانج يقر بذنبه والمحكمة تأمره بتدمير المعلومات على م ...
- أسانج يقر بالذنب أمام محكمة أميركية تمهيدا لإطلاق سراحه


المزيد.....

- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - النشطاء الحقوقيين فى مصر والعالم .. عملاء لأمريكا !!!