أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد عبدول - عجبي لهؤلاء المتشيخون















المزيد.....

عجبي لهؤلاء المتشيخون


احمد عبدول

الحوار المتمدن-العدد: 4373 - 2014 / 2 / 22 - 01:16
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


المتشيخون شريحة من المعممين الذين يحضون بمساحة كبيرة من مساحات العرض عبر العديد من الفضائيات التي تبث على مدار الساعة ولا يخفى على احد ان هؤلاء قد أصبحوا ليوم يمثلون عاملا مؤثرا في اتجاهات الفرد (المتلقي ) من خلال ما يتمتعون به من إمكانات واسعة في مجال التعرض الإعلامي لقطاعات واسعة من المجتمع في ظل ظروف تشجع على الإنصات والاستماع أكثر من أي وقت اخر .
إن الشريحة التي نود أن نتاولها بشيء من النقد البناء الذي نضطر إليه مرغمين لما نسمعه منها بين آونة واخرى مما لا آذن سمعت ولا خطر بذي بال حتى باتت طروحاتها ملغمة بشتى المبالغات والمغالطات التاريخية والعلمية والفكرية ,فهذا احد هؤلاء المتشيخون وهو أستاذ محاضر في جامعة بغداد سابقا ,يحمل شهادة الدكتوراه يطالعنا من فضائية أبو ظبي وهو يسوق لنا جملة من قرائن اقتراب الساعة حيث يقرر الشيخ الدكتور ان كونك تخرج من دارك لتجد كل شيء متوفر لك من مآكل ومشرب وملبس وخدمات يعد مؤشرا من مؤشرات اقتراب يوم الدين , أما ان يكون للمرأة دخل مالي (وظيفة ) تساعد به زوجها في تسيير امور العائلة فهو الأمر الأخر الذي يعد مظهرا من مظاهر اقتراب الساعة .
عندما يصبح الكون قرية صغيرة وعندما تضطرد الحركة الاقتصادية في مدينتك التي تقطن حيث تتوفر كافة مستلزمات العيش الكريم في كل محلة وشارع وزقاق ,فأن مثل هذا الأمر يبشر بنهاية الحياة, وعندما تساعد الزوجة زوجها في أمور المعيشة فهذا ومن وجهة نظر الشيخ دليلا اخرا على اقتراب نهاية عمر الكون ولا ادري ما هو وجه الترابط بين ظواهر اجتماعية وبين اقتراب اجال الحياة ,ثم ان شيخنا الجليل ينسى أو يتناسى ان خديجة زوج النبي كانت قد وضعت تحت تصرفه كل ما تملك من أموال وإمكانات قبل ان يبعث مبشرا ونذير فهل كان مثل ذلك الأمر سببا في اقتراب اجل الحياة .
اتساع نطاق الخدمات وتوفرها من قبل نظام اقتصادي يلبي حاجات الفرد والجماعة بأسرع وقت ,يعد في نظر الشيخ احد علامات اقتراب الساعة التي تشكل هاجسا مخيفا للكثير من هكذا نوع من رجالات الدين علما ان مراحل الرفاه الاقتصادي هي مراحل تمر فيها سائر المجتمعات قديمها وحديثها .
أما المتشيخ الأخر والذي يمتلك حضورا فاعلا وجمهورا غفيرا فانك لطاما تستمع منه لأغرب الغرائب وأعجب العجائب فمن جملة عجائبه وغرائبه ان يدعونا الى ان نلعن الشطرنج كل ما رأينا احدا يجلس على طاولته والسبب في ذلك ان السبايا كانوا قد دخلوا على يزيد وهو يلعب الشطرنج (هذا ان صحت الرواية )علما ان لعبة الشطرنج كانت تزاول قبل ولادة أمية وعبد شمس أجداد اللعين يزيد بن معاوية بمئات العقود ثم كيف لنا ان نلعن لعبة تقوم على تنشيط ملكات العقل وتوسيع دائرة التفكر حتى سميت بلعبة الأذكياء .
متشيخ اخر ظهر علينا قبل مدة وجيزة وهو يدعو إلى تشكيل شرطة الآداب لمراقبة الشباب المنفلت وملاحقة الطالبات غير المحتشمات , ولا ادري ان كان ذلك المتشيخ يعلم ام لا ان صانع طاغية العراق (خير الله طلفاح ) كان قد أسس لمثل تلك الفكرة أبان سبعينيات القرن الفائت حيث كانت شرطة الآداب تقوم برش مادة (السبريه ) على سيقان الفتيات ممن يرتدين ( الميني جوب ) وهو لباس نسائي قصير وإذا كان (طلفاح ) لا يعرف إلا القوة سبيلا في معالجة بعض الجوانب التي تتصل بملف الحريات العامة فما هو العذر لشيخنا الجليل الذي يفترض به ان يكون مصلحا على طريقة المصلحين الأخلاقيين وليس على طريقة (طلفاح البعث ).
أما الطامة الكبرى فهو ما سمعته الأسبوع الفائت في خطبة الجمعة في المسجد القريب من دار والدي وهو ينتقد بدعة اسمها (عيد الحب )وقد استوقفته ظاهرة اللون الأحمر الذي تتميز به هدايا ذلك العيد ليقرر ان هذا اللون من صنع اليهود وهو شعارهم من ذي قبل ومن الواجب علينا ا ننتبه الى ما يراد بنا من شر ومكيدة .
يبدو ان الشيخ ما يزال أسير هواجس الدولة القومية التي تلقي بتبعات كل ما انتهينا إليه من جهل وتخلف اجتماعي واقتصادي وسياسي على عاتق اليهود وعبد الله بن سبأ مفرق الصفوف ورافع رايات الفتن والضلالة .
أرى من الضرورة بمكان ان يتنبه أولئك المتشيخون الى ما يلقونه على جماهيرهم من خطب ومحاضرات ونصائح يفترض ان تكون على درجة عالية من الدقة والموضوعية بعد المقارنة والبحث والتنقيب والروية أما ان يكون الطرح بهذه الهفوات فهذا مما يتعارض مع ما يجب ان يكونوا عليه من مكانه وأمانة تمثل صميم مهمة كل خطيب ومتحدت .

المتشيخون شريحة من المعممين الذين يحضون بمساحة كبيرة من مساحات العرض عبر العديد من الفضائيات التي تبث على مدار الساعة ولا يخفى على احد ان هؤلاء قد أصبحوا اليوم يمثلون عاملا مؤثرا في اتجاهات الفرد (المتلقي ) من خلال ما يتمتعون به من إمكانات واسعة في مجال التعرض الإعلامي لقطاعات واسعة من المجتمع في ظل ظروف تشجع على الإنصات والاستماع أكثر من أي وقت اخر .
إن الشريحة التي نود أن نتاولها بشيء من النقد البناء الذي نضطر إليه مرغمين لما نسمعه منها بين آونة واخرى مما لا آذن سمعت ولا خطر بذي بال حتى باتت طروحاتها ملغمة بشتى المبالغات والمغالطات التاريخية والعلمية والفكرية ,فهذا احد هؤلاء المتشيخون وهو أستاذ محاضر في جامعة بغداد سابقا ,يحمل شهادة الدكتوراه يطالعنا من فضائية أبو ظبي وهو يسوق لنا جملة من قرائن اقتراب الساعة حيث يقرر الشيخ الدكتور ان كونك تخرج من دارك لتجد كل شيء متوفر لك من مآكل ومشرب وملبس وخدمات يعد مؤشرا من مؤشرات اقتراب يوم الدين , أما ان يكون للمرأة دخل مالي (وظيفة ) تساعد به زوجها في تسيير امور العائلة فهو الأمر الأخر الذي يعد مظهرا من مظاهر اقتراب الساعة .
عندما يصبح الكون قرية صغيرة وعندما تضطرد الحركة الاقتصادية في مدينتك التي تقطن حيث تتوفر كافة مستلزمات العيش الكريم في كل محلة وشارع وزقاق ,فأن مثل هذا الأمر يبشر بنهاية الحياة, وعندما تساعد الزوجة زوجها في أمور المعيشة فهذا ومن وجهة نظر الشيخ دليلا اخرا على اقتراب نهاية عمر الكون ولا ادري ما هو وجه الترابط بين ظواهر اجتماعية وبين اقتراب اجال الحياة ,ثم ان شيخنا الجليل ينسى أو يتناسى ان خديجة زوج النبي كانت قد وضعت تحت تصرفه كل ما تملك من أموال وإمكانات قبل ان يبعث مبشرا ونذير فهل كان مثل ذلك الأمر سببا في اقتراب اجل الحياة .
اتساع نطاق الخدمات وتوفرها من قبل نظام اقتصادي يلبي حاجات الفرد والجماعة بأسرع وقت ,يعد في نظر الشيخ احد علامات اقتراب الساعة التي تشكل هاجسا مخيفا للكثير من هكذا نوع من رجالات الدين علما ان مراحل الرفاه الاقتصادي هي مراحل تمر فيها سائر المجتمعات قديمها وحديثها .
أما المتشيخ الأخر والذي يمتلك حضورا فاعلا وجمهورا غفيرا فانك لطاما تستمع منه لأغرب الغرائب وأعجب العجائب فمن جملة عجائبه وغرائبه ان يدعونا الى ان نلعن الشطرنج كل ما رأينا احدا يجلس على طاولته والسبب في ذلك ان السبايا كانوا قد دخلوا على يزيد وهو يلعب الشطرنج (هذا ان صحت الرواية )علما ان لعبة الشطرنج كانت تزاول قبل ولادة أمية وعبد شمس أجداد اللعين يزيد بن معاوية بمئات العقود ثم كيف لنا ان نلعن لعبة تقوم على تنشيط ملكات العقل وتوسيع دائرة التفكر حتى سميت بلعبة الأذكياء .
متشيخ اخر ظهر علينا قبل مدة وجيزة وهو يدعو إلى تشكيل شرطة الآداب لمراقبة الشباب المنفلت وملاحقة الطالبات غير المحتشمات , ولا ادري ان كان ذلك المتشيخ يعلم ام لا ان صانع طاغية العراق (خير الله طلفاح ) كان قد أسس لمثل تلك الفكرة أبان سبعينيات القرن الفائت حيث كانت شرطة الآداب تقوم برش مادة (السبريه ) على سيقان الفتيات ممن يرتدين ( الميني جوب ) وهو لباس نسائي قصير وإذا كان (طلفاح ) لا يعرف إلا القوة سبيلا في معالجة بعض الجوانب التي تتصل بملف الحريات العامة فما هو العذر لشيخنا الجليل الذي يفترض به ان يكون مصلحا على طريقة المصلحين الأخلاقيين وليس على طريقة (طلفاح البعث ).
أما الطامة الكبرى فهو ما سمعته الأسبوع الفائت في خطبة الجمعة في المسجد القريب من دار والدي وهو ينتقد بدعة اسمها (عيد الحب )وقد استوقفته ظاهرة اللون الأحمر الذي تتميز به هدايا ذلك العيد ليقرر ان هذا اللون من صنع اليهود وهو شعارهم من ذي قبل ومن الواجب علينا ا ننتبه الى ما يراد بنا من شر ومكيدة .
يبدو ان الشيخ ما يزال أسير هواجس الدولة القومية التي تلقي بتبعات كل ما انتهينا إليه من جهل وتخلف اجتماعي واقتصادي وسياسي على عاتق اليهود وعبد الله بن سبأ مفرق الصفوف ورافع رايات الفتن والضلالة .
أرى من الضرورة بمكان ان يتنبه أولئك المتشيخون الى ما يلقونه على جماهيرهم من خطب ومحاضرات ونصائح يفترض ان تكون على درجة عالية من الدقة والموضوعية بعد المقارنة والبحث والتنقيب والروية أما ان يكون الطرح بهذه الهفوات فهذا مما يتعارض مع ما يجب ان يكونوا عليه من مكانه وأمانة تمثل صميم مهمة كل خطيب ومتحدت .

المتشيخون شريحة من المعممين الذين يحضون بمساحة كبيرة من مساحات العرض عبر العديد من الفضائيات التي تبث على مدار الساعة ولا يخفى على احد ان هؤلاء قد أصبحوا اليوم يمثلون عاملا مؤثرا في اتجاهات الفرد (المتلقي ) من خلال ما يتمتعون به من إمكانات واسعة في مجال التعرض الإعلامي لقطاعات واسعة من المجتمع في ظل ظروف تشجع على الإنصات والاستماع أكثر من أي وقت اخر .
إن الشريحة التي نود أن نتاولها بشيء من النقد البناء الذي نضطر إليه مرغمين لما نسمعه منها بين آونة واخرى مما لا آذن سمعت ولا خطر بذي بال حتى باتت طروحاتها ملغمة بشتى المبالغات والمغالطات التاريخية والعلمية والفكرية ,فهذا احد هؤلاء المتشيخون وهو أستاذ محاضر في جامعة بغداد سابقا ,يحمل شهادة الدكتوراه يطالعنا من فضائية أبو ظبي وهو يسوق لنا جملة من قرائن اقتراب الساعة حيث يقرر الشيخ الدكتور ان كونك تخرج من دارك لتجد كل شيء متوفر لك من مآكل ومشرب وملبس وخدمات يعد مؤشرا من مؤشرات اقتراب يوم الدين , أما ان يكون للمرأة دخل مالي (وظيفة ) تساعد به زوجها في تسيير امور العائلة فهو الأمر الأخر الذي يعد مظهرا من مظاهر اقتراب الساعة .
عندما يصبح الكون قرية صغيرة وعندما تضطرد الحركة الاقتصادية في مدينتك التي تقطن حيث تتوفر كافة مستلزمات العيش الكريم في كل محلة وشارع وزقاق ,فأن مثل هذا الأمر يبشر بنهاية الحياة, وعندما تساعد الزوجة زوجها في أمور المعيشة فهذا ومن وجهة نظر الشيخ دليلا اخرا على اقتراب نهاية عمر الكون ولا ادري ما هو وجه الترابط بين ظواهر اجتماعية وبين اقتراب اجال الحياة ,ثم ان شيخنا الجليل ينسى أو يتناسى ان خديجة زوج النبي كانت قد وضعت تحت تصرفه كل ما تملك من أموال وإمكانات قبل ان يبعث مبشرا ونذير فهل كان مثل ذلك الأمر سببا في اقتراب اجل الحياة .
اتساع نطاق الخدمات وتوفرها من قبل نظام اقتصادي يلبي حاجات الفرد والجماعة بأسرع وقت ,يعد في نظر الشيخ احد علامات اقتراب الساعة التي تشكل هاجسا مخيفا للكثير من هكذا نوع من رجالات الدين علما ان مراحل الرفاه الاقتصادي هي مراحل تمر فيها سائر المجتمعات قديمها وحديثها .
أما المتشيخ الأخر والذي يمتلك حضورا فاعلا وجمهورا غفيرا فانك لطاما تستمع منه لأغرب الغرائب وأعجب العجائب فمن جملة عجائبه وغرائبه ان يدعونا الى ان نلعن الشطرنج كل ما رأينا احدا يجلس على طاولته والسبب في ذلك ان السبايا كانوا قد دخلوا على يزيد وهو يلعب الشطرنج (هذا ان صحت الرواية )علما ان لعبة الشطرنج كانت تزاول قبل ولادة أمية وعبد شمس أجداد اللعين يزيد بن معاوية بمئات العقود ثم كيف لنا ان نلعن لعبة تقوم على تنشيط ملكات العقل وتوسيع دائرة التفكر حتى سميت بلعبة الأذكياء .
متشيخ اخر ظهر علينا قبل مدة وجيزة وهو يدعو إلى تشكيل شرطة الآداب لمراقبة الشباب المنفلت وملاحقة الطالبات غير المحتشمات , ولا ادري ان كان ذلك المتشيخ يعلم ام لا ان صانع طاغية العراق (خير الله طلفاح ) كان قد أسس لمثل تلك الفكرة أبان سبعينيات القرن الفائت حيث كانت شرطة الآداب تقوم برش مادة (السبريه ) على سيقان الفتيات ممن يرتدين ( الميني جوب ) وهو لباس نسائي قصير وإذا كان (طلفاح ) لا يعرف إلا القوة سبيلا في معالجة بعض الجوانب التي تتصل بملف الحريات العامة فما هو العذر لشيخنا الجليل الذي يفترض به ان يكون مصلحا على طريقة المصلحين الأخلاقيين وليس على طريقة (طلفاح البعث ).
أما الطامة الكبرى فهو ما سمعته الأسبوع الفائت في خطبة الجمعة في المسجد القريب من دار والدي وهو ينتقد بدعة اسمها (عيد الحب )وقد استوقفته ظاهرة اللون الأحمر الذي تتميز به هدايا ذلك العيد ليقرر ان هذا اللون من صنع اليهود وهو شعارهم من ذي قبل ومن الواجب علينا ا ننتبه الى ما يراد بنا من شر ومكيدة .
يبدو ان الشيخ ما يزال أسير هواجس الدولة القومية التي تلقي بتبعات كل ما انتهينا إليه من جهل وتخلف اجتماعي واقتصادي وسياسي على عاتق اليهود وعبد الله بن سبأ مفرق الصفوف ورافع رايات الفتن والضلالة .
أرى من الضرورة بمكان ان يتنبه أولئك المتشيخون الى ما يلقونه على جماهيرهم من خطب ومحاضرات ونصائح يفترض ان تكون على درجة عالية من الدقة والموضوعية بعد المقارنة والبحث والتنقيب والروية أما ان يكون الطرح بهذه الهفوات فهذا مما يتعارض مع ما يجب ان يكونوا عليه من مكانه وأمانة تمثل صميم مهمة كل خطيب ومتحدت .



#احمد_عبدول (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- البهلول العليل
- هل أنا حقا علماني ؟
- هكذا تكلم اليعسوب
- في ذكرى غزوة 1991 -المباركة - !
- تاملات في الخطاب السياسي للسيد عمار الحكيم
- اصوات مهاجرة
- كل عام وانتم بخير سادتي القراء
- هل يكفي ان يكون الطرح صحيحا ؟
- ليس دفاعا عن العمامة
- رسالة الى جريدة المدى
- هل فشل الساسة الشيعة في ادارة حكم العراق ؟
- قضية الشيعة والسنة
- حكاية من سالف العصر والزمان
- ثنائية الثورة والانقلاب
- الله ليس رغيفا
- المترحمون على الطغاة
- عقدة الهلال
- رسالة عاجلة الى السيد رئيس الوزراء
- شيوخ الظل
- حديقة الدار


المزيد.....




- إضراب مفتوح للمحامين المغاربة احتجاجا على -الردة التشريعية- ...
- فرحي أطفالك نزلي تردد قناة طيور الجنة بيبي بأعلى جودة بعد ال ...
- “أغاني ممتعة طول اليوم” بجودة HD استقبل تردد قناة طيور الجنة ...
- إشارة قوية ومحتوى جديد .. خطوات استقبال قناة طيور الجنة بيبي ...
- هاريس تغازل المسيحيين والعرب في ختام حملتها
- زمان يسرائيل: الفجوة الصحية بين العرب واليهود في إسرائيل مثي ...
- لبنان: نازحون مسيحيون من القرى الجنوبية يأملون بالعودة سريعا ...
- أغاني منوعات وأناشيد للبيبي على تردد قناة طيور الجنة 2024
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف مستوطنة هامعلاه بصلية صار ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف مستوطنة يسود هامعلاه بصلي ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد عبدول - عجبي لهؤلاء المتشيخون