|
المتعلم الأمازيغي والهوية الأمازيغية
ميس اومازيغ
الحوار المتمدن-العدد: 4372 - 2014 / 2 / 21 - 21:43
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
اشرت ولكثير من المرات ان التنصيص على رسمية اللغة العربية(الفصحى) في دساتير اقطار ما اطلق عليه(المغرب العربي )كانت ورائه اعتبارات مصلحية خاصة لممثلي النظام وخدامهم ,ولا تمت بصلة باعتبارشعوب هذه الأقطارشعوبا عربية لكون هذه اللغـــة ليست لغة ام لأحد بها .وان الذي اعتمد لتمريرهذه الرسمية هو عدم وجود اللغة الوطنية التي هي الأمازيغية مقعـــــدة شان هذه الأقطار شأن كثير من الأنظمة السياسية التي اقدمت على ترسيم لغات اجنبية ,سيما لغة المستعمركما هو امرالعديد من انظمة الدول الأفريقية .ولم يكن هذا الفعل مثيرا للجدل انذاك لكونه قرارا فرض من فوق ,اعني من ممثلي السلطة السياسية, في غفلة من شعوب امية منهكة من جراء ما فرض عليها من بذل للجهد لمقا ومة المتسلط التوسعي الأجنبي منذ ما قبل الميلاد الى غاية الأستقلال الشكلي والمشوه من المستعمر الغربي .هذه المقاومة من قبل الأمة الأمازيغية والتي استمرت في الزمن منذما قبل الميلاد الى عصرنا الحديث وما تزال منتقلة من حالة العنف المجرد المفروض كاخر وانجع اداة واختيارللتخلص من المقاوم الى المقاومة الثقافية. هذه التي ظهرت على ارض الواقع بشكل خاص بشان محاولات التمكن العربي من الشخصية الأمازيغية .اذ ان أيا من الدخلاء الأجانب الذين عرفتهم منطقة تامزغا(المجال الجغرافي الحيوي للأمازيغ) لم يستطع النيل ثقافيا من هذه الأمة مثل ما تحقق للعرب بعد استسلامها نفاقا لأولي الأمر العرب ,لماقاسته من افعالهم الأجرامية التي لا تظاهيها في بشاعتها غيرالممارسات الوحشية الرومانية .ولعل ابرزمظهرظهرت به هذه المقاومة الثقافية هي رفظ العقيدة الدينية التي اعتمدت لتسلط العرب وتوسعهم وذلك باختلاق بعض الأمازيغ لعقيدة دينية خاصة بهم وهي العقيدة البورغواطية في غرب ثامزغا ,والتي استطاعت الأنتشارفـي اوساط الأمازيغ لأعتمادها لغتهم وكون الأسلام لم يتمكن من التغلغل في نفوسهم لجهلهم لوعائه اللغوي من جهة ومن اخرى لأعتمادهم اسلام المنافقين تفاديا لتجدد الأقتتال .وقد تمكنت من الصمود لما يقارب الأربعة قرون ,بل وما يزال تأثيرها جليا لمن يرغب في الكشف عنه لدى الشعب المغربي. بحيث سيلاحظ وجود من ما يزال يرفظ اكل البيض والسمك لتحريمهمافي العقيدة المذكورة غير ان الفاعل لايعي المصدر النفسي للرفظ الذي هو طبعا فعل التوارث العاداتي الصامــــت. ......... مقاومة ألأمة الأمازيغية للدخيل الأجنبي ما ديا وثقافيا لم يكتب لها ان تنتهي بعد لما افقده لها من امكانية ربح الوقت عدم تعميم استعمال حرف ثيفيناغ باعتباره الأبتكار الخاص بالأمازيغ لكتابة لغتهم, واللذي اهتدوا اليه منذ الاف السنيـــــــن.بحيث لن اكون مبالغا ان انا قلت بانه اقدم حرف عرفته البشرية .وهو ما سوف تفصح عنه الدراسات مستقبلا اعتماداعلى الموضوعية العلمية بعيدا عن الأهواء العاطفية . ذلك ان استمرارية تلكم المقاومة في الزمن لم تترك لهم فرصة للتدوين به بالشكل اللذي يفي بغرض الأستنتاج المذكوربصفة قطعية لقصورقيامها بذلك ما تحتفظ لنا به بعض الكتابات على الصخوروالمنسوجات الصوفية من زرابي ووسائد ووشم على الجلد ,هذه الكتابات التي تنتصب وحدها حجة على ان اللغة الأمازيغية كانت واحدة وموحدة لدى الأمة الأمازيغية بكاملها ولم تتفرع بعد لهذه اللهجات المعروفة في عصرنا .اذ كانت الحاجة الى الحرف فقط للتبليغ وان كان مجال استعماله محدودالأكراهات انتفاء التنظيم الأجتماعي الوحدوي لطغيان صفة الترحال على الأهالي الناتج عن اغراءات اتساع مجالهم الجغرافي الحيوي , وكذا للضربات الموجعة التي تلقوها على ايدي بعض الهجوميين التوسعيين الأجانب خاصة منهم الرومان والعرب قديما والتسلطي الغربي حديثا .هذه الضربات التي نالت بشكل او بآخرمن البناء المؤسساتي والأجتماعي للأمة عاداتها ,تقاليدها واعرافها.الأمراللذي كان وراء اختيارالمفكرين الأمازيغ تبليغ افكارهم بواسطة لغات اجنبية سيما لغة الغالب بعد ان توفرت لهم ظروف تعلم تلكم اللغا ت كما فعلوا بشان اللاتينية والعربية والفرنسية وعدم ايلائهم اعتبارا للأمازيغية وحرفها من جهة كنوع من التمرد من قبلهم على ابناء الجلدة وشماتة بهم لما تكبدوه من هزائم وتعبيرا عن عدم الرضى بواقعهم ومن اخرى طمعا في مراكز اجتماعية مميزة بالتقرب من الكثلة المسيطرة .هذا الأختيارالذي تم التمادي فيه حد التغني باللغة المختارة وتوجيه سهام الذم والقدح للغتهم الأم جلدا للذاة وقربانا مقدما للغير املا منه القبول بهم بين ظهرانيه ,وشعورا منهم بما يكسبهم استعما ل اللغة المختارة من تميز عن العامة من الأهالي حتى درجة اطلاق صفة ( السي) عليهم والتي تحيل على المتعلم والعارف رفعا من شانهم. ......... اختيار وتفظيل لغةالأجنبي من قبل المتعلم الأمازيغي للأسباب المذكورة واستمتاعا منه بما تعود عليه به من فظائل اجتماعيا وماديا حالت دونه والتفكيرفي الأعتناء بلغته الأم الا لماما ,من مثل ما اقدم عليه بعظهم من التدوين بها بغيرحروفها الخاصة (ثيفيناغ) كالمهدي بن تومرت مثلا في بعض ما كتبه منها بالحرف الآرامي .هذا النفورمن اعتماد تيفيناغ هوما انتبه اليه الأجنبي سيما الفرنسي في الدراسات التي قام بها ان تمهيدا للتسلط على الأمازيغ او خلال فترة هذا التسلط ليحاول بعظ المهتمين الفرنسيين انتشالها من غياهب النسيان لأسبا ب كثيرا ما كان ورائها محاولة ايجاد مدخل لترويض الأهالي باعتماد سياسة فرق تسد والتي وجد لها اساسا في اعتماد اللغة العربية كلغة كتابة لدى ممثلي الأمة ونخبهاوملاحظته عدم اعتبارللأمازيغية الاشفاهيا .بحيث انه بعد استتباب الأمر للأمازيغ وتخلصهم من التبعية للعرب كان هؤلاء قد اسسوا للغزو الثقافي باعدادهم لخدام للمحمدية وباللغة العربية في عقر دار الأمازيغ اعتمادا على حفاظ للقرآن .ليتنافس بعظهم على نيل قصب السبق في حفظ القرآن وما عرف انذاك من العلوم الخادمة لتفسيره .ولتظهرالدوارج المعتبرة عربية والتي كانت ورائها العبقريةالأمازيغية.1) هذه الدوارج التي لم يكن لها من وجود خارج المدار الحضري للكثل التعميرية الأجتماعية المعتبرة اليوم مدنا بقلتها وظيق مجالها .اذ ان الكاتب نفسه وهو من ظواحي مدينة فاس لم يكن يعرف منها ولوكلمة واحدة الى حدود سنه العاشرة .واتذكروكان الحادثة وقعت ليومه انني ارسلت من قبل امي لقضاء مأرب لها خاصا بالمطبخ لدى بقال المدشروهوجزائري الأصل يتواصل بدارجة هذا القطروما كان الا ان خاطبته بالعربية الفصحىى باستعمال ما اكتسبته منها من كلمات في المدرسة الحديثة كان اولها :(يا استاذ قالت لك امي اعطيني كذا )ذاكرا المطلوب بالأمازيغية طبعا وهو غالبا كان من التوابل .وهي على سبيل الذكريتعذرعلى بعض المتعلمين في ثامزغا حتى في ايامنا هذه ذكراسماء بعضها بالعربية الفصحى . كما اتذكرواقعة مرافقتي لأبن البقال المذكورلجلب الماء من احد ابارمحل اقامتي وكان مرافقي بدوره يتواصل بعامية ابيه بالرغم من ان كلاهما متمكنان من لهجة قبيلتي الأمازيغية ,الأمر اللذي استغله للخلط بين لهجتي وبعض ما تعلمته من العربية الفصحى للتواصل معه لأطالبه بالأمساك بمصفي الماء بفم البرميل الخشبي قائلا له (امز ئينيفيف) أي (المحكون) بالدارجة المغربية والذي لم اكن اعرفه كما لا يعرفه الكثيرون اليوم ايضا. بل ولا يعرف حتى بعض هؤلاء اللذين يعتمدون الدارجة في التواصل كثيرا من التعابيرباداة التواصل هذه من مثل شعيرات السنبلة مثلا والتي تعرف ب (السفا) . وجود الكتابة با لحرف الآرامي المتبنى من قبل العرب والمعتمد من قبل المتعلم في المدارس الدينية والذي فرض في المدرسة الحديثة لأنعدام وجود امازيغية مقعدة وكذا تداول الدوارج المعتبرة عربية هون على المستعمر الفرنسي اللعب بورقة العرقية للتفرقة بين ابناء امة امازيغية واحدة .فاعتمد بالتالي الواقع المعاش دون اهتمام بالدراسات التاريخية ,السوسيولوجية واللسانية الموضوعية لما يفره الواقع من خدمات تصب كلها في مصلحته كمستعمر مستغل ناهب للثروات .هذا الواقع المخادع هو ايضا الذي اهتدى اليه مستغلي اسطورةالظهير(البربري) للأنقضاض على كراسي المسؤولية باسم المقاومة من اجل الأستقلال .وهوكذلك اللذي ما يزال معولا عليه للحيلولة دون ظهور الدولة المغربية على صورتها الأمازيغية الحقيقية .اذ اعتماد المستعمر السابق خدامه اللذين اجلسهم كراسي المسؤولية للحفاظ على مصالحه جعله يستغل ورقة التفرقة العرقية هذه لما لاحظه من اقبال النخبة المؤثرةعلى التعامل بغير اللغة الأمازيغية وعدم ايلائهم امرتقعيدها والنهوظ بها أي اهتمام بل افصاح بعظهم عن نيتهم وجهرا على الرغبة في القضاء عليها ,من مثل اشاعتهم لما يبخس من شانها كقولهم (العسل ما هو ئيدام والشلحة ما هي كلام) ليحقق بذلك هدف الأنتقام من الأمازيغ لما اذاقوه له من خسائر في الأرواح والمعدات اثناء مقاومتهم لتسلطه هذه المقاومة اللتي عبر عن قوتها وعنفها الجينيرال الليوطي بقوله ( ان كل سنبلة تنبت على ارض المغرب مروية بدماء فرنسية) .هذا الى جانب انتباهه الى ميل هذه النخبة للتعالي والرغبة في التميز عن العامة سيرا على نهج سابقيهم من المتمردين على ابناء الجلدة لما سبق واشير اليه. فلا غرابة وبعد ان تمكنت الأمازيغية لغة وهوية من الأعلان عن وجودها على يد بعض ابرارحفدةمبتكريها الأول بشكل فاجأ اعدائهاواسقط بين ايديهم هم اللذين اعتقدوا في دنو انقراضها وخلطت اوراق اللعب السياسي من جديد اقول لا غرابة في ان يطل بعض هؤلاء برؤوسهم من جديد مرددين سابق ما قاله غيرهم من معتمدي لغة الأجنبي تبخيسا لقيمتها ,من قول بانها مجرد لهجات .وان اللغة المقعدة ما هي الا لغة مختبرلا تمت بصلة للأمازيغية ,وان اعتمادهايصير الأمازيغي اميا كما صرح بذلك ألأمازيغي المؤدلج لحسن الداودي وزير التعليم العالي المغربي ,وتهكم زميله في الحكومة والحزب عبد الأله بن كيران رئيس الحكومة اللذي شبه حروف ثيفيناغ الأمازيغية بالشينوية متناسيا ما حققته هذه الأخيرة للشعب الصيني من تقدم في سائر المجالات. .......... مستعملوا اللغة الأجنبية المتمردون الحاقدون على الأمازيغية حفاظا منهم على المصالح المجناة من اعتمادهم هذه اللغة او رغبة منهم في الحصول على نصيب من كعكة النظام اللذي بدوره اختارها للتميز عن الأهالي هم هؤلاء اليوم الذين يحاولون جهدهم الحيلولة دون الأقرارالحقيقي باللغة الوطنية للشعب المغربي والتي هي الأمازيغية لما سوف يسرع تعميم تعليمها من تهميشهم بل ومحاكمتهم بارتكابهم جريمة الخيانة العظمى للوطن .فلا غرابة من محاولة افشال تفعيل رسميتها بمناداة بعظهم بتعليم الناشئة بالدارجة المغربية اوالمطالبة بكتابة الأمازيغية بالحرف الآرامي علما منهم ان كلا المحاولتين انما الغاية منهما الحيلولة دون تبوء الأمازيغية مكانتها الحقيقية التي تفرضها قوتها المعبر عنها بصمودها في وجه كل محاولات ابادتها للعودة في الأخير الى لغة المستعمر الفرنسي التي كانت بحق اللغة المختارة بعد الأستقلال الشكلي كما ذكر,والمفعلة وبحق ايضابالرغم من التغطية عليها باللجوء الى التنصيص على رسمية اللغة العربية دستوريا .وهو ما اتظح وبجلاء اخيرا لماطلب من فرنسا من مساعدات للنهوظ بالتعليم المغربي المتسم بالأنهار الكارثي بالرغم مما تعانيه الفرنسية ذاتها من قصورفي استعياب مستجدات العلوم والأبتكارات الحديثة ,ولما تشكو منه من نقائص كلغة كتابة بخلاف الأمازيغية التيا ختير لها ابسط واروع حرف للكتابة عرفته البشرية وقدرته على الأستعمال لكتابة العديد من لغات اخينا الأنسان وماعلى المهتم الا المحاولة الشخصية للتأكد من صحة ما ذكر.
1) مقال محمد بودهان بشان الدارجة المغربية تحت الرابط التاليhttp://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=401724
#ميس_اومازيغ (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
(أزول) وتنافس تحيتين
-
تهافت التعريبيين
-
ضرورة الحظر الدولي للأسلام
-
الحل هو الأقرار بأمازيغية الدولة
-
الدولة الأمازيغية
-
الأمازيغ وخدام المحمدية
-
وهل للبكاء من منفعة؟؟
-
هل حقا هذا موقع للحوار؟
-
الأمازيغية المخيفة
-
الثورة والتغيير من داخل المؤسسات
-
يا تامزغا لن تهدئي حتى...
-
القبلة القنبلة واخلاق رجل الدين
-
chapeau ياحكيم اسرائيل
-
تبا لحقوق الأنسان
-
ويبكون تمزق العالم العربي
-
غبي من يعتقد في قابلية المسلم للحوار
-
جسد الأرهابي يتكلم
-
الأمازيغ ,اسرائيل ،و التطبيع
-
البيعة والدولة المدنية
-
الأمبريالية العربية
المزيد.....
-
فوضى في كوريا الجنوبية بعد فرض الأحكام العرفية.. ومراسل CNN
...
-
فرض الأحكام العرفية في كوريا الجنوبية.. من هو يون سوك يول صا
...
-
لقطات مثيرة لاطلاق صاروخ -أونيكس- من ساحل البحر الأبيض المتو
...
-
المينا الهندي: الطائر الرومنسي الشرير، يهدد الجزائر ولبنان و
...
-
الشرطة تشتبك مع المحتجين عقب الإعلان عن فرض الأحكام العرفية
...
-
أمريكا تدعم بحثا يكشف عن ترحيل روسيا للأطفال الأوكرانيين قسر
...
-
-هي الدنيا سايبة-؟.. مسلسل تلفزيوني يتناول قصة نيرة أشرف الت
...
-
رئيس كوريا الجنوبية يفرض الأحكام العرفية: -سأقضي على القوى ا
...
-
يوتيوبر عربي ينهي حياته -شنقا- في الأردن
-
نائب أمين عام الجامعة العربية يلتقي بمسؤولين رفيعي المستوى ف
...
المزيد.....
-
المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024
/ غازي الصوراني
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
المزيد.....
|