أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عمرو عبد الرحمن - المخابرات الماسونية قتلت رضا هلال















المزيد.....

المخابرات الماسونية قتلت رضا هلال


عمرو عبد الرحمن

الحوار المتمدن-العدد: 4368 - 2014 / 2 / 17 - 21:58
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


كشف لي مصدر استخباراتي أن الصحفي المصري "رضا هلال" لم تكن جريمة اغتياله ضمن سلسلة جرائم النظام البائد في عهد مبارك، مؤكدا أن أجهزة استخباراتية غربية، وبالأحري "ماسونية" هي المسئولة عن اغتياله، عام 2003، بأساليب تقنية فائقة التطور، حيث لم تترك أي اثر في مكان الجريمة، وهي شقة الصحفي الشهيد.

وقال، أن الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك، قد وجه أوامر مشددة لقيادات جهاز أمن الدولة المصري، بتتبع آثار مرتكبي الجريمة، وذلك ضمن جهود أمنية واستخباراتية رفيعة المستوي، لكنها لم تسفر سوي عن معرفة أن الجناة لم يكونوا مصريين، وهو ما اضطر الرئيس مبارك إلي السفر إلي ألمانيا، لمحاولة استجلاء حقيقة الأمر، في ظل رفضه التام أن تتم عملية اغتيال لأحد المواطنين المصريين، دون علمه، أو دون التنسيق معه، كما كان متاحا مع آخرين ضمن الجماعات المنتمية للإسلام السياسيت كجماعة الإخوان وتنظيم القاعدة.

وفجر المصدر مفاجأة أخري من العيار الثقيل بتأكيده أن عملية اغتيال "رضا هلال" ارتبطت بكتابه الشهير، "المسيح اليهودى ونهاية العالم"، والذي تحدث فيه عن العلاقة بين المسيحية السياسية والأصولية فى أمريكا، والتي تعتبر أساس الفكر الماسوني الذي يحكم أمريكا منذ قرن تقريبا.

وفي هذا السياق يعيد معنا الكاتب القبطي قراءة الكتاب، حيث نترك له حرية التعبير عن رأيه عبر السطور التالي، كاتباً؛

إن مشكلة آخذ الدول الغربية لصف اسرائيل دائماً فى كل قضية مطروحة، بأن هذا من تأثيرات اللوبى الصهيونى الدنىء، و الذى لا ينفك عن التأثير فى صناع القرار و على الرأى العام بسيطرته على مجالى الإعلام و الإقتصاد ... كإمتداد للنهج الصهيونى المعتاد و العابه الغير نظيفة و التى دائماً ما تقلب أى حقيقة ..

و لكن بعد قراءة "رسالة الدكتوراة للباحث رضا هلال"، نكتشف حقيقة بسيطة و واضحة و مع ذلك كانت غائبة عن بالنا، وهى أن إنحياز الغرب عموماً و أمريكا خصوصاً للفكر الصهيونى، لهو إنحياز لاهوتى و ثقافى و على المستوى الشعبى و ليس الحكومى ..
و لتبسيط و تلخيص هذه النظرية المطروحة، فلناخدها واحدة واحدة و بالهداوة:
إن اليهود يؤمنون بأن المسيح سيأتى بعد أن يجتمع اليهود كلهم فى أرض الميعاد، فلسطين، و بالتحديد بعد بناء هيكل سليمان من جديد، مكان المسجد الأقصى ..
و المسيحيون يؤمنون بأن المسيح سيأتى "مرة أخرى"، فى نهاية الزمان ليحكم العالم لألف عام بعد الإنتصار على الشيطان و اتباعه و يلتف من حوله الأخيار ... و ذلك بعد أن يعود "شعب الله" إلى أرضه.

و بما أن المسيحية قد جاءت لتكمل العهد القديم لا لتنقض اسسه، إذاً فاسفار دانيال و حزقيال بنبوءاتهما عن العودة لأرض الميعاد معترف بها، و بالتالى تذكر فى الصلوات المسيحية كجزء من العهد القديم، و ايضاً تُستكمل النبوءة فى رؤيا يوحنا اللاهوتى فى آخر العهد الجديد ... و الذى يؤكد فيها على عودة المسيح و شروطها.
يعنى أن اتباع الديانتين ينتظرون المسيح، للمرة الأولى أو الثانية مش دى المشكلة، و مجيئة مرتبط بعودة "شعب الله" إلى "ارض الميعاد" و إستكمال بناء "الهيكل" ...
إذا اليهود و المسيحيون يتطلعون إلى أمر واحد، و يؤمنون بضرورة أن يعملوا على تحقيقة، أو بمعنى اصح على توفير "إشتراطات" حدوثة، العودة و بناء الهيكل، بأقصى جهودهم.
إذاً فالمصالح ليست هى المشتركة، بل الإيمانات و الرؤى اللاهوتية ايضاً ..
و لكن كيف حدث هذا، او بمعنى أصح لماذا؟

بحسب "آراء" الكنيسة فى اوائل عهودها، أن المسيح قد جاء للبشرية جمعاء ... اى أن شعب الله المختار هم المسيحيون كلهم، بعد ان رفض اليهود الإعتراف بالمسيح و قيامهم بصلبه، و بالتالى أصبح المسيح معبراً عن كيان أكبر و أشمل بكثير من كونه يهودياً ..
و بالتالى لا يجب ان نعطى وزناً كبيراً لكون المسيح قد ظهر فى ارض الميعاد، أو كانت بشارته يهودية الطابع و الملامح تبعاً لثقافة مريديه و تلاميذة و توجهاتهم الدينية السابقة ... و هذا الأمر اول من وضع اسسه بولس الرسول بتكريسه لمبدأ "المسيحية للجميع" فى كل رسائلة و وعظاته.
و لكن المشكلة ظهرت فى جماعات "أصولية" ظهرت عبر التاريخ و كان لهم تأثيراً كبيراً على توجهات الرأى العام، فهذه الجماعات رأت أن "الأنجيل هو الحل" بعهده القديم و الجديد بطبيعة الحال، مما دعا إلى تعزيز فكرة أن خلاص المسيحيين يكون بعودة "شعب الله" لأرض الميعاد فى فلسطين !! ..

و قد كان أول رجل دولة فى التاريخ يتبنى هذا الرأى هو نابليون بونابرت، قبل وعد بلفور بـ 118 سنه، و لو كان قد نجح فى فتح عكا أثناء حملته، و من بعدها بيت المقدس، لكان قد نفذ خطته فى ترحيل كل اليهود إلى أرض ميعادهم بأكثر من قرن من العودة البلفورية !!!
و بالتدريج تنامى نفوذ الأصوليين المسيحيين ... حتى وصلنا إلى تأسيس جماعات "شبان المسيح" و "حزب الله" فى آواخر القرن الماضى ...

وكلها شعارات و اسماء حقيقية و موجودة. و كل هؤلاء كانوا يؤمنون بـ "حرفية" ما جاء فى الكتاب المقدس بعهديه القديم و الجديد .. أى انهم لا يؤمنون بتفسيرات الكنيسة التى أعادت تعريف شعب الله المختار بأنهم كل المسيحيين فى الأرض، و بأن ارض الميعاد ليست بالضرورة فلسطين، بل هى ترمز لإلتفاف المؤمنون حول تعاليم المسيح.

و قد تزعم افكار هؤلاء الأصوليين القس المارق عن تعاليم الكنيسة الكاثوليكية، مارتن لوثر، و ذلك فى أوائل القرن السادس عشر، و هو طبعاً "إعترض" على تفسيرات كاثوليكية عديدة عن جوهر الديانة و شعائرها ... و بالتالى سُمى مذهبه الجديد بـ "المعترضة"، أو كما نعرفهم بإسم "البروتستانت"، من كلمة Protest أو إعتراض ..
و قد وصل بمارتن لوثر أن صرح قائلاً : "أن اليهود هم أبناء الرب و نحن (المسيحيين) الضيوف و الغرباء ... و علينا بأن نكون كالكلاب التى تأكل ما يتساقط من فتات مائدة اسيادها" !!

وقد تنامت دعوة البروتستانت، حتى وصلنا إلى عصر إكتشاف امريكا و هجرة نسبة كبيرة من البروتستانت و اليهود المضطهدون فى اوروبا إلى هناك ... تجمعهم رؤية جديدة بأن أمريكا هى أرض الميعاد الجديدة، و أن الهنود الحمر ماهم إلا مثل الكنعانيين الذين طارهم اليهود من أرض الميعاد القديمة كما جاء فى التوراة.

و كان من ضمن المهاجرين طبعاً نسبة محترمة من الكاثوليك، و لكن لم تحدث صراعات لاهوتية بين الإثنان لرغبة الجميع فى إنشاء وطن جديد قائم على العدل و المساواة و النظام، نظراً لأن أغلب المهاجرين كانوا يعانون من الإضطهاد فى بلدانهم بشكل او بآخر.

و قد تأسست أمريكا على فصل الدين عن الدولة، كما نص دستورها الذى وضعه "الآباء المؤسسون" Founding Fathers، و ابرزهم توماس جيفرسون (ثالث رئيس لأمريكا)، و قد تم إعلان ذلك بمنتهى الوضوح فى "إعلان الإستقلال: عام 1776 Declaration of Independence ... و الذى اصر جيفرسون أن يتم هذا الفصل "حفاظاًَ على الدين من الدولة".

و لكن هذا لا يمنع من ان تظل نسبة المؤمنين، الذين يعترفون بوجود الله، فى أمريكا أعلى بكثير من أوروبا، مما يخالف كافة مفاهيمنا التى نستقيها من التليفزيون و السينما، و هى تصل إلى حوالى 90% من الشعب الأمريكى ... 60% منهم بروتستانت و 27% كاثوليك و 2% فقط من اليهود (نسبة لا يمكن ان تكون مؤثرة مهما حاولوا أن يسيطروا على الإقتصاد و على وسائل الإعلام) ..

و نتيجة لهذا الفصل تتمتع أمريكا بدستور و نظام علمانى ... و لكنه، للمفارقة، يحكم شعباً متديناً و به نسبة لا تقل عن 25% من المتمسكين "بأصول" الدين و حرفية نصوصه، و محافظين بشدة على تعاليمة ... إلى حد التطرف احياناً.
فبالفعل فى امريكا تواجه القوانين التى تسمح بالإجهاض و بحقوق المثليين و بالممارسات الجنسية خارج نطاق الزواج إعتراضات شديدة .. تصل إلى حد مهاجمة العيادات التى يمارس فيها الإجهاض و ملاهى الشواذ و كذلك المحلات التى تؤجر افلام البورنو، و ذلك عن طريق "غارات" إرهابية تنظمها بعض الجماعات الأصولية.

وشرح المؤلف، عن طريق عرض التصريحات و نتائج الإستفتاءات و كشف الكثير من المستندات، كيف تكونت افكار "المسيحية الصهيونية"، او المسيحية التى تؤمن بنفس افكار اليهود عن أرض الميعاد و عن معبد سليمان، و كيف يصل تأثير هذه الأفكار إلى اعلى المستويات ... حتى أن الرئيس الأمريكى رونالد ريجان يصرح بمنتهى الجراءة، و البراءة:
"فى سفر حزقيال أن الرب سيأخذ أولاد إسرائيل من بين الوثنيين و يعودون جميعهم مرة ثانية إلى ارض الميعاد ... و لقد تحقق ذلك أخيراً بعد ألفى سنة .. و لأول مرة يبدو كل شىء فى مكانه فى إنتظار هرمجدون و المجىء الثانى للمسيح" !!!

و هذه الأفكار تتنامى بقوة وسط افراد الحزب الجمهورى الأمريكى، و الذى يتبنى قادته فكراً محافظاً و متشدداً ... ويجاهرون برغبتهم فى التمسك بتعاليم الدين و اعادة الصلوات فى المدارس و التقليل من الميزانيات الموجهة لأمور تتعارض مع "صحيح الدين" ... و ايضاً الإلتزام بتأييد اسرائيل فى عملياتها الإستيطانية، لتوافق هذا مع تعاليم التوراة، بحرفيتها، و التى تعتبر جزءاً لا يتجزأ من ايمانهم المسيحى.

إن جوهر الكتاب، بدون الإسترسال و ذكر تفاصيل أخرى، يدور حول التأكيد على فكرة وجود توافق على المستوى الشعبى بين افكار الصهيونية، المنبثقة من التوراة بتفسيراتها اليهودية و ليس المسيحية، مع توضيح ضعف دور الكنيسة الكاثوليكية فى مواجهة هذا الفكر المتصاعد و الذى يزداد عدد مؤيدية، فى مقابل سلبية معارضية من عامة الشعب فى مواجهته (أى افكار اصولية عادة ما تُترك لحالها على انها إذا لم لم تفد فهى لن تضر، و يتبقى طبقة من المثقفين و الحكماء الذين يعترضون على هذه الأفكار، و لكن تذهب جهودهم عادة هباء)
و يتوقف دور رضا هلال الباحث عند هذا ... فهو لا يطرح حلولاً و لا يبدى رأياً، بل هو يريد ان يكشف عن حقائق ... قد يكون بعضنا يعرفها و يتجاهلها، او يعرفها و لا يدرى كيف يتصرف تجاهها ... و لكن بالتأكيد، من وجهة نظرى الشخصية، أن الأغلبية تجهلها تماماً ..

و بالتالى يبقى الحال على ماهو عليه فى صراعنا، اللى كان حضارى، مع الغرب ... و علينا بالتالى ان نعيد تنظيم جهودنا و إعادة رسم استراتيجيتنا لمجابهة هذا الصراع "الدينى" الملامح، و الذى يتطلب منا ان نخاطب الشعوب و ليس فقط الحكومات، و ايضاً تأييد الجماعات و النظم السياسية المناهضة لهذا الفكر الأصولى المتشدد و المغيب عن جوهر الديانة.

و بدون ان نعمل سوياً، شرقاً و غرباً، على مجابهة كل الأفكار الأصولية، مسيحية كانت أو يهودية أو إسلامية، و تكريس ثقافة إعمال العقل و الفكر و ليس الحفظ بدون اى فهم ... فلن نأمل قريباً فى تحقيق سلام عادل و شامل و متكامل فى اى منطقة على وجه الأرض ..
و فى هذه الحالة فلننتظر جميعاً إذاً يوم القيامة، و قدوم المسيح و الإنبياء كلهم لإفهامنا ..
إن الدين لصلاح الدنيا و ليس لتفريقنا عن بعضنا.



#عمرو_عبد_الرحمن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السيسي: الشهيد الحي ... ( 2 )
- السيسي: الشهيد الحي ... ( 1 )
- متي يُحاكم مبارك علي ألف جريمة وجريمة بحق الوطن؟
- دم وزة في رقبة 6 أبريل .. وهذا هو الدليل
- الربيع والنيتو -المُخًلِّصْ-
- لندنستان: الخلية التي نامت نصف قرن واستيقظت لتموت!
- الثورة: صنعها الماسون في يناير واستردها المصريون في يونيو
- السد العالى: هل تحول إلي كعب أخيل في جسد مصر؟
- نهاية النظام العالمي الجديد تبدأ بمحاولة غزو مصر
- الملفات السرية لجرائم الحرب الأميركية
- وفد -الفلول- يقود الانقلاب علي خارطة الطريق
- الأسلحة الفاسدة .. والكاكي سايكوبات
- جرائم الإخوان في حق المسلمين لا تسقط بالتقادم
- صعود الحكومة العالمية الماسونية علي أنقاض الاقتصاد الأميركي
- إنه البيرامي وليس الهرم الأكبر كما يزعم الماسون اليهود!
- مصر تخوض معركة إسقاط النظام العالمي الجديد
- هرمجدون وإخوان الماسون
- حدث ذات يوم في الأزهر -الشريف-
- الوطني - إخوان .. وحديقة الديناصورات
- الْمَمْلَكَةْ وأَمِيرْكَا: إِلَي مَتَي تَبْقَي الْشَاةُ فِي ...


المزيد.....




- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عمرو عبد الرحمن - المخابرات الماسونية قتلت رضا هلال