أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد سيد رصاص - عام2011: فشل محاولات توحيد المعارضة السورية















المزيد.....

عام2011: فشل محاولات توحيد المعارضة السورية


محمد سيد رصاص

الحوار المتمدن-العدد: 4368 - 2014 / 2 / 17 - 13:11
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


اندلعت الاحتجاجات بعد صلاة يوم الجمعة 18آذار /مارس 2011 ، في مدينة درعا ثم انتقلت يوم الجمعة التالي إلى مدينة اللاذقية، ولتنتقل خلال نيسان إلى ريف دمشق ومدينة حمص، وفي أيار إلى ريف إدلب وبلداتها، وفي حزيران /يونيو، إلى مدينة حماة(3حزيران /يونيو) وريفها السُني ،وإلى ريف حلب، وإلى مدينة دير الزور وبلداتها، مع سكون احتجاجي في مدينة حلب، ومثيل له في مدينة دمشق ولو مع بعض الحوادث الصغيرة المتفرقة في المدينتين الكبيرتين خلال مجرى حراك عام2011.
كان من الواضح، خلال الأشهر الثلاثة الأولى من الحركة الاحتجاجية السورية، أنها شرارات أشعلت أزمة عامة في البلد تطال مجمل البنية السياسية- الاقتصادية- الاجتماعية- الإدارية- الثقافية لنظام سلطة البعث القائمة منذ 8آذار/ مارس1963،
خلال النصف الأول من نيسان مدَت السلطة يدها نحو المعارضة الحزبية القائمة، وقد جرى اجتماع لممثلين عن السلطة ،بعيداً عن الأضواء في يوم الأربعاء13نيسان ، مع ثلاثة من قادة المعارضة: حسن عبد العظيم، حازم نهار، عبد العزيز الخيِر، أرادت من خلاله السلطة معرفة ما تريده المعارضة، التي كان الثلاثة المذكورين يمتدون إلى أطيافها المتنوعة في(التجمع الوطني الديموقراطي) و(إعلان دمشق) و(تجمع اليسار الماركسي – تيم). في هذا الاجتماع جرى تقديم طلبات محددة من أجل "تشكيل مناخات ملائمة "للوصول إلى مائدة حوار وطني . وعملياً، فإنه في ذلك اليوم - أي13نيسان / ابريل - صيغت وثيقة تحت اسم (بيان إلى الرأي العام) من قبل (القيادة المركزية للتجمع الوطني الديموقراطي)، ظلت في نطاق التداول اليدوي، تؤكد على"أنه قد تُطرح قضية الحوار السياسي بين السلطة والمعارضة" لتنطلق للتأكيد على قناعة(التجمع) بـ"مبدأ الحوار...لمناقشة وحل الأزمات التي تعاني منها سورية، بغض النظر عن النوايا الخلفية للسلطة في هذا الشأن "ثم لتصل إلى أن " لكل حوار بيئة يجري فيها" و"هنا يصبح من المطلوب من النظام إرسال عدد من الرسائل الايجابية لتأكيد صدقيته في اختيار مبدأ الحوار، ولعل أهمها في هذه اللحظة السياسية: محاسبة المسؤولين عن ممارسة العنف والقتل ضد المتظاهرين، إطلاق سراح جميع المعتقلين السياسيين، وقف الحملة الإعلامية المغرضة ضد الاحتجاجات والمعارضين، وقف العمل بقانون الطوارئ والأحكام العرفية، والاعتراف العلني بوجود معارضة سورية وبحقها في العمل الحر"، ومن "دون هذه المؤشرات لن تخلق بيئة صحية للحوار، وستزداد القناعة بأن دعوة الحوار لا تخدم إلا خروج النظام من أزمته، والإيحاء للداخل السوري والخارج بأنه يسير في طريق الإصلاح"، وقد جرى في الوثيقة تحديد للمواضيع التي يمكن بعد تشكيل "بيئة الحوار" التطرق لها كموضوعات للحوار):"الدستور السوري وضرورة إجراء تغيير دستوري يطال المادة الثامنة- النظام الانتخابي- آليات تداول السلطة- الفصل بين السلطات- توصيف الحالة الحزبية- مهام رئيس الجمهورية- وظائف الجهاز التنفيذي- مسألة الأقليات القومية").
لم يرسل (حزب الشعب الديموقراطي)مندوبه الذي كان مقرراً أن يصاحب الوفد المعارض لحضور لقاء 13نيسان / ابريل : بالتوازي مع هذا،أكدت(جماعة الإخوان المسلمين) في بيان يوم 5نيسان أن "فتح أبواب الوطن أمام أجيال المهجرين على خلفيات سياسية، والإلغاء المباشر للقانون491980وآثاره وتداعياته، وإغلاق جميع الملفات الأمنية السابقة.. هي خطوة ينبغي أن تكون سابقة لكل وعود الإصلاح المرسل...إن مثل هذه الإجراءات العاجلة، ستعطي الوعد بالإصلاح مصداقيته وجديته، وستوفر المناخ الوطني للحوار البنَاء، الذي نعلن إيماننا به وحرصنا عليه".هنا، وفي خطوة هي قبل بدء الأحداث السورية، وبنفس مسار الدعوة إلى ("حوار وطني شامل")، أطلقت الأمانة العامة لـ"إعلان دمشق"في 25شباط / فبراير ( نشرة موقع" كلنا شركاء" ،25شباط / فبراير 2011) نداءاً طلبت فيه من "السلطة السياسية المسئولة عن حكم البلاد تحمل مسؤولياتها الوطنية في هذه الظروف الدقيقة، واتخاذ موقف جريء وحكيم من قضية التغيير الوطني الديمقراطي المطروحة على جدول أعمال بلادنا، والتي يمكن أن تجد طريقها إلى المعالجة و الحل عبر حوار وطني شامل ، بين جميع القوى والأحزاب والفعاليات اقتصادية والاجتماعية ومنظمات المجتمع المدني، يرسم معالم هذا الطريق، والجدول الزمني لتحقيقه، ومهمات كل جهة لوضعه موضع التنفيذ".
كان من الواضح ، اجتماع كل هذه القوى المعارضة على مطالب التغيير الوطني الديموقراطي، ولكن عند (الإخوان)و(التجمع) و(تيم) الاستمرار في طرح إصلاحي، فيما هناك تأكيد عند (الإعلان) على مطالب تغييرية، ولو مع استمراره مع المعارضين الآخرين على مطلب "حوار وطني شامل". الجديد في نداء25شباط / فبراير هو دعوة"جميع قوى المعارضة ...على أمل اللقاء في لجنة وطنية للتنسيق من أجل التغيير،تنسق المواقف، وتخطط للنشاطات وتديرها، فوحدة قوى التغيير أولى الوسائل الضرورية لتحقيقه". بعد شهرين من بدء الأزمة السورية، انتقل "إعلان دمشق"(بيان في15أيار / مايو 2011) درجة أعلى نحو الاقتراب من سياسة جديدة: "الحديث عن الحوار في ظل إصرار النظام على خياره الأمني يعتبر موقفاً خاطئاً...كما أنه نوع من الانتحار السياسي لا ننصح بالانجرار إليه قبل أن تتهيأ البيئة الطبيعية لحوار سياسي صحي ومنتج، يخرج سورية من أزمتها، ولعل في مقدمة ذلك :("1- أن يعترف النظام بشكل صريح بأن سورية تعاني أزمة سياسية وبنيوية عميقة..،2- سحب الجيش والقوى الأمنية من الشوارع....،3- ضمان حرية التظاهر...،4- الدعوة إلى مؤتمر عام للحوار الوطني،لا يستبعد أحداً...وفقاً لبرنامج واضح ومحدد الآليات والمنطلقات، وفي مناخ حر وآمن")".

في 9 أيار / مايو 2011 وزعت في العالم السري للمعارضة السورية وثيقة لمشروع من أجل توحيد المعارضة تحت عنوان:"نحو ائتلاف عام للتغيير الوطني الديمقراطي"، وكان توزيع الأوراق على أربع تحالفات(التجمع الوطني الديمقراطي- إعلان دمشق- تجمع اليسار الماركسي"تيم"-المجلس السياسي الكردي"9أحزاب:تأسس في30كانون أول2009) وعلى أحزاب مفردة مثل(حزب الاتحاد الديمقراطي pyd"تنظيم أوجلان في سوريا") و(المنظمة الأشورية الديمقراطية) وعلى خمسة وثلاثين شخصية من الشخصيات العامة عند توجيه الدعوات التي جرت خلال شهر أيار، وقد جرى التوزيع بحيث يكون للحزبيين والتحالفات سبعة وثلاثين ممثلاً . شارك في صياغة مشروع الوثيقة معارضون من الداخل والخارج. ظلت المفاوضات قائمة ومستمرة حتى مساء يوم الخميس23حزيران عندما أعلن(حزب الشعب الديمقراطي) و(الأمانة العامة لإعلان دمشق) عدم مشاركتهم بالاجتماع المقرر لاعتراضهم على مشاركة(تيم)، وهو ما شاركهم في الامتناع عن الحضور نصف المدعوين من المستقلين ، ثم ليحصل الاجتماع المذكور في يوم السبت25حزيران بناء على تلك الورقة ، ولكن مع تعديلات، ولينبثق عنه (هيئة التنسيق الوطنية لقوى التغيير الوطني الديمقراطي في سورية )،التي وقعت على وثيقتها التأسيسية أحزاب من (التجمع)هي:(الاتحاد الاشتراكي)و(حركة الاشتراكيين العرب) فيما انقسمت قيادة (حزب العمال الثوري) بين موقعين(حازم نهار وطارق أبو الحسن) وغير موقعين ظلوا في "إعلان دمشق"(عبد الحفيظ حافظ وسليمان شمَر)،كما وقعَت كل أحزاب ومنظمات(تيم:حزب العمل الشيوعي- الحزب الشيوعي"المكتب السياسي"- هيئة الشيوعيين- الحزب اليساري الكردي- التجمع الماركسي الديمقراطي"تمد") وأربعة أحزاب كردية هي:(pyd- حزب البارتي"نصر الدين إبراهيم"- حزب يكيتي الكردي- الحزب الديمقراطي الكردي السوري"جمال ملا محمود") فيما لم توقع خمسة أحزاب كردية شاركت في الاجتماع المذكور أيضاً، بينما وقعت ثلاثون من الشخصيات العربية والكردية المستقلة التي كانت حاضرة في ذلك الاجتماع التأسيسي للهيئة.
كان واضحاً قبل أيام من ذلك الاجتماع أن التباينات ليست تنظيمية فقط ، وقد ظهر هذا لما وجه الأستاذ حنين نمر دعوات بالهاتف،باسم(لجنة الحوار)المشكلة بناء على مرسوم جمهوري، إلى(لقاء تشاوري)، حيث أجاب ممثل(حزب الشعب)، أي جورج صبرا، بشكل أبعد من بيان"إعلان دمشق"في15أيار / مايو لجهة رفض الحوار من حيث المبدأ، فيما أكد ممثلي (الاتحاد الاشتراكي)و(تيم)و(الأحزاب الكردية)على عدم مشاركتهم في (اللقاء التشاوري) لعدم توفر"بيئة ومناخات ملائمة للحوار": جرت محاولة ثانية في الأسبوع الأول من أيلول2011لتوحيد المعارضة السورية عبر محادثات جرت في الدوحة بين (هيئة التنسيق) و(اعلان دمشق) و(جماعة الاخوان المسلمين): في تلك الوثيقة التي جرى الاتفاق عليها في الدوحة تحت اسم(الائتلاف الوطني السوري)، وجاء بها أعضاء(الهيئة)المشاركين بلقاء الدوحة ، جرى تضمين شروط عليها من قبل المكتب التنفيذي للهيئة في اجتماع يوم الأحد11أيلول / سبتمبر ، تطلب إضافات على النص لم يكن يتضمنها:(رفض التدخل العسكري الخارجي- لا للعنف من قبل النظام أو أي جهة أخرى مهما كانت خارجية أو داخلية- لا للصراع والشحن الطائفي والمذهبي- تضمين البيان اعترافاً بالوجود القومي الكردي وإيجاد حل عادل للقضية الكردية).
وافقت الأمانة العامة لـ (إعلان دمشق) في يوم الإثنين12 أيلول / سبتمبر (كان مقرراً لو جرى الاتفاق على النص الإعلان عن قيام الائتلاف يوم الأربعاء من دمشق) على تضمين النص المطالب الثلاثة الأخيرة للهيئة من دون طلب (رفض التدخل العسكري الخارجي) فيما رفضت (جماعة الإخوان المسلمين) الطلبات الأربعة، وهو ما أدى إلى فشل المحاولة الثانية لتوحيد المعارضة، وليتجه بعدها (الإعلان) و(الإخوان)، مع مستقلين مثل الدكتور برهان غليون الذي كان نائباً للمنسق العامة للهيئة والذي اجتمع (الإعلان) و(الهيئة) في الدوحة على رفض أن يكون رئيس الإئتلاف من الخارج، إلى تشكيل(المجلس الوطني السوري) الذي أعلن عن قيامه في اسطنبول يوم الأحد2تشرين أول / أكتوبر 2011، وهو ما كرَس انشقاق المعارضة السورية بين قطبي (المجلس) و(الهيئة)، الأمر الذي شجع الأكراد على عقد (المؤتمر الوطني الكردي) في القامشلي يوم26تشرين أول / أكتوبر ، والذي انبثق عنه (المجلس الوطني الكردي) وضم الأحزاب العشرة الموجودة في(الهيئة) و(إعلان دمشق)، ماعدا (pyd) الذي لم يشارك في لقاء القامشلي.
في محادثات الدوحة بأيلول2011 كان الفشل لأسباب ليست هي نفسها التي أدت إلى فشل محادثات توحيد المعارضة السورية بدمشق على أساس(وثيقة9أيار2011):كان هناك القطيعة التركية مع النظام السوري عقب فشل زيارة داود أوغلو لدمشق في الأسبوع الأول من آب،ثم مطالبة أوباما للرئيس السوري بالتنحي في 18آب لأول مرة منذ18آذار2011. كان موقف واشنطن الجديد ،وخاصة بترافقه مع سقوط القذافي من (باب العزيزية) في 23آب،قد شجع (اعلان دمشق)،و(الاخوان المسلمون) وثيقي الصلة بحزب أردوغان، على تكرار سوري للسيناريو الليبي،وهو ماجعل محادثات الدوحة تتحطم على صخرة(موضوع التدخل العسكري الخارجي)،فيما اصطدمت محادثات(وثيقة 9أيار)بالتعارض بين النفسين الاصلاحي ،والذي كان مازال موجوداً عند (الاخوان) أيضاً وبتشجيع من أردوغان صديق دمشق حتى آنذاك، والتغييري عند(اعلان دمشق).



#محمد_سيد_رصاص (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- (جنيف 2)
- انشقاق المعارضة السورية (2006-2010)
- هل سيكون أردوغان مندريس الثاني؟.....
- قراءة في تجربة (جماعة الإخوان المسلمين) في سورية
- تبلور نزعة المراهنة على الخارج في المعارضة السورية (2003 - 2 ...
- انزياح أميركي عن الشرق الأوسط نحو التركيز على الشرق الأقصى
- المعارضة السورية في بداية العهد الجديد: (10حزيران2000- 9نيسا ...
- المعارضة الحزبية في مرحلة الأسد الأب
- دخول الدور الاقليمي التركي في طور الضعف
- النزعة الإرادوية في المعارضة السورية
- دور العامل الخارجي في الصراعات الداخلية
- النزعة الشعبوية في المعارضة السورية
- الفراغات الاقليمية لضعف القوة الأميركية
- رؤية اسرائيل للجوار
- العلمانية والأحزاب الدينية
- التدخل العسكري الخارجي والتفكك الانفجاري للبنية الداخلية
- الضعف الأميركي
- الدولة العميقة والقوة الفائزة في الانتخابات
- هل فشل - الربيع العربي - ؟....
- انسداد الثورات والبحث عن -المنقذ الفرد-


المزيد.....




- الأنشطة الموازية للخطة التعليمية.. أي مهارات يكتسبها التلامي ...
- -من سيناديني ماما الآن؟-.. أم فلسطينية تودّع أطفالها الثلاثة ...
- اختبار سمع عن بُعد للمقيمين في الأراضي الفلسطينية
- تجدد الغارات على الضاحية الجنوبية لبيروت، ومقتل إسرائيلي بعد ...
- صواريخ بعيدة المدى.. تصعيد جديد في الحرب الروسية الأوكرانية ...
- الدفاع المدني بغزة: 412 من عناصرنا بين قتيل ومصاب ومعتقل وتد ...
- هجوم إسرائيلي على مصر بسبب الحوثيين
- الدفاع الصينية: على واشنطن الإسراع في تصحيح أخطائها
- إدارة بايدن -تشطب- ديونا مستحقة على كييف.. وترسل لها ألغاما ...
- كيف تعرف ما إذا كنت مراقبًا من خلال كاميرا هاتفك؟


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد سيد رصاص - عام2011: فشل محاولات توحيد المعارضة السورية