أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - زاغروس آمدي - عِندَما يَرَىَ الشَّيْطانُ رَجُلَ دِينٍ، يَكَادُ يمُوتُ ضَاحِكاً















المزيد.....

عِندَما يَرَىَ الشَّيْطانُ رَجُلَ دِينٍ، يَكَادُ يمُوتُ ضَاحِكاً


زاغروس آمدي
(Zagros Amedie)


الحوار المتمدن-العدد: 4367 - 2014 / 2 / 16 - 01:15
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



تمهيد:
تعتبر الميثولوجيا أو الأدب الأسطوري من المكوِّنات الوراثية لجميع شعوب العالم، و تعتبر أنّها الأساس التي قامت عليها ثقافاتها، و تشمل العادات و التقاليد و الأعراف و المعتقدات و الأديان. و بفعل عامل الزمن ترسَّخت في ذهنيات الشعوب هذه الأساطير بمدلولاتها و غاياتها أو بصورة أدق بإيجابياتها و سلبياتها، و أصبح من المستحيل تخليص عقول جميع البشر و تنقيتها من تأثير الثقافة الأسطورية، التي كانت دائما العقبة الكأداء في طرق التغيير و محاولات الإرتقاء بالشعوب نحو الأفضل، و مما يزيد الأمر تعقيداً، ليس فقط تشبث الناس العاديين بهذه الأساطير، وإنما النخبة أيضاً. ولذلك كان لا بد من إيجاد طريقة ما للتغيير، و كانت غالباً تتم بالإعتماد على الثقافة الأسطورية نفسها، لما لها دور في إقناع الناس بسهولة و يُسر في كسب مودتهم و تأيديهم بواسطتها، فالعامَّة لا تريد أن تتعمق في الأفكار، أو تُجهد نفسها، و تستسهل عموماً تقبُّل الأفكار عن طريق الصور التي ترسمها الأسطورة في العقول، و كلَّما كان رسم الصورة الأسطورية خيالياً و أكثر بعداً عن الواقع، و بنفس الوقت سهْلُ التخيُّل، كلَّما كانت مثيرةً و أكثرَ تأثيراً في النفوس، و تأتي الأديان في المقدمة بإعتمادها على الصورة الأسطورية في تلقين الناس و إقناعهم، عندما جسَّد الفرعون المصري "أخناتون" الشمشَ إلهاً، وصار يكلِّم الناس باسم الإله، كان ذلك أيسر له في إقناع الناس و فرض سطوته عليهم، بإعتبار نفسه إلهاً.

في الحقيقة ثمة الكثير من الأساطير الفرعونية، لكن اسطورة أخناتون التي ذكرتها، أثَّرت في النّبي موسى وجعلته يرى الله في جذع شجرة، مجسداً بكتلة نار ملتهبةٍ، مما أضفى على الأسطورة روعةً أشَّد من الشمس الإله البعيد. فهنا عند موسى يهبط الإله إلى الأرض، ويقف على بعد خطوات من البشر، ثم يكتفي بجذع شجرة لإظهار نفسه. فالصورة هنا أكثر إثارةً وشوقاً.
أما عيسى المسيح، فقد ذهب أبعد من ذلك، حين جعل من نفسه إلهاً أو ابن الله، أو جُعل كذلك فيما بعد، و هو الأكثر إحتمالاً. و أضيف إلى ذلك بالضرورة أنه خرج من رحم إمرأة عذراء، فكيف لله أن يكون ولداً لإنسان عادي؟. و يعتبر عيسى من أكثر الانبياء معجزةً، فقد كان يُحيي الموتى، ويشفى المرضى، ثم أنه نطق وهو طفل عند ولادته، إلا أن قومه اليهود لم يصدِّقوا معجزاته، أو ربما الأصح أنّ هذه المعجزات انوِجِدَت وأُختلقت بعد مقتله، و إلا لآمن به قومه، لو أنه فعلاً أتى بهذه المعجزات أمامهم، و لما تجرؤوا و اعتبروه متمرداً على دينهم، و ما كان قدَّموه للحاكم الروماني بونتيوس بيلاتوس ليقوم بإعدامه صلباً، كما كان متبعاً آنذاك.

أمّا محمَّد رسول الصحراء، الذي وصف صمويل مارينوس زويمر الباحث اللاهوتي الأمريكي دينه، بأنه دين يهودي بنبوة محمد.( و يكاد أن يكون محقاً كلياً في وصفه هذا)، فاختار أن تكون اسطورته ليست خارج حدود التصور الإنساني اللامتناهي، كما حدث مع اسطورة المسيح. لكنه مع ذلك صوَّر جبريل كعملاق خيالي يجلس على كرسيٍ ضخمٍ يفوق التصور، يمتد من الأرض و لا ينتهي في السماء، و كيف لا، و هو الوسيط بينه وبين إلهِهِ الذي يتربع على عرشه في سدرة المنتهى في السماء الأخيرة على حافة الكون، و ينقل له الوحي المحفوظ في كتاب عرضه السموات و الأرض. و اضيف إليه فيما بعد معجزة اخرى لا تقل عن الأولى إثارةً و روعةً، بل و ربما من أروع الاساطير الإعجازية الفريدة من نوعها، والتي نسبت لهذا النبي المجاهد. تقول الاسطورة أن جبريل أتى محمدا عندما كان في الرابعة وهو يلعب مع الغلمان فأخذه، فصرعه، فشَقَّ عن قلبه، فاستخرج القلب، فاستخرج منه علقة، فقال: هذا حظ الشيطان منك، ثم غسله في طست من ذهب بماء زمزم، ثم جمعه و ضم بعضه إلى بعض، ثم أعاده في مكانه. ثم أضاف بعض الغلاة أن هذه الحادثة تكررت عند بدء محمد بالدعوة، وكذلك عند الإسراء والمعراج. على فكرة، المعجزة الوحيدة المذكورة في القرآن هي معجزة الإسراء والمعراج، والتي سخر منها أهل مكة آنذاك،(ويصدقها الآن أكثر من مليار مسلم، أو على الأقل يفترض ذلك) و تسببت هذه المعجزة في إرتداد العديد من أصحاب محمد إلى دينهم القديم. و يبدو أن محمدا قلَّد الأدب الزَرْدَشتي في معجزته هذه، إذ أن هذه المعجزة نُسبتْ لزَرْدَشَت قبل محمد بألف عام على أقل تقدير. حيث يصعد "آرتا" مؤيدا من الكهُّان الزردشتيين الى الإله أهورأمزدا للإطلاع على أحوال الإله وإلقاء نظرة على المستجدات. خاصة إذا علمنا أن العرب في الحيرة كانوا على وفاق مع الفرس في تلك الفترة، حتى أن بعضهم اعتنق الزردشتية، كما أن وجود سلمان الفارسي لا بُدَّ و أن ساهم في تعريف العرب بالزردشتية، وأولهم محمد طبعاً، كونه كان من أكثر المهتمين بهكذا شأن، بالإضافة إلى النضر بن الحارث الذي كان ينافس محمدا في أساطيره، و كان بارعاً في سرد أساطير الفرس، و كان يطلق على قصص محمد القرآنية بأنها أساطير الأولين، و لم يُقصِّر محمد معه على كلِّ حال، فعندما وقع أسيراً بين يديه في معركة بدر، قطع رأسه منتقماً منه شرَّ إنتقام.
و إذا إتجهنا شرقاً أكثر، نجد أن الأسطورة ليست أقل تخيُّلا أو روعةً، فبوذا الإنسان مثلاً، الذي ترك خلفه عرشه و زوجته و ولده، و سار في البراري الواسعة و الجبال الشاهقة، متأملاً في هذه الحياة، عسى و لعل أن يُوفَّق في إيجاد معنىً و قيمةً لها. جعلوا منه مُريدوه فيما بعد إلهاَ سابق الوجود في السماء، (مثلما فعل رسل عيسى به من بعده، وكما فعل أتباع محمد به، وجعلوه "أول خلق الله"). و أنّ فيلاً أبيضَ جميلاً نزل من السماء في ليلة مباركة، و وقع على أُمِّه، فأنجبته، فجعلوا له يوم الخامس والعشرين من ديتسبمر ( كان يوم ميلاد لكثير من الأنبياء مثل عيسى و ميثرا) يومَ ميلاده.
إنّ الاسطورة تعتبر الأداة الأيسر إختراعاً و الأكثر تأثيرا و نفوذاً في فرض الرؤى على عقول الناس، و الأطول أمداً في النفوس و العقول. حسب ما يجمع عليه علماء النفس كسيجموند فرويد و غوستاف لوبون و غيرهما. و الكثير ممن يعتقدون أنهم تركوا الدين و تخلصوا من تأثيره و نفوذه مخطئون، لأن الأسطورة التي أخذت مكاناً لها في لاوعيهم منذ الصغر، لايمكن التخلص من آثارها بسهولة، كما قد يعتقد الكثيرون. بدليل أن أعداداً كبيرةً من اليساريين عادت إلى حظيرة الإسلام بعد إنتحار الماركسية اللينينية في الساحة الحمراء في موسكو، و أخذ العديد منهم يبحثون في بطون الكتب الاسلامية و القرآن عسى أن يعثروا على إسلامٍ يناسب يساريتهم. مثل بعض الاحزاب الإشتراكية التي تنتمي لما يسمى باليسار الاسلامي.
إذن فليس كل من ترك الدين، تحرر منه. فالدين إلى حد كبير يشبه المرض النفسي المتموضع في اللاوعي، الذي لا يمكن الشفاء دون مساعدة، أو أن تكون أنت طبيب نفسك و تعمل بصورة علمية تعتمد على البحث الموضوعي في النشأة الأسطورية للأديان، وتكتشف زيف الدين الذي تلقيته منذ الصغر، وبذلك ربما يمكن أن تستطيع إزالة هذا الزيف في اللاوعيك. وبذلك يتم التحرر من هذا الوعي الزائف في اللاوعي، وبالتالي يتحقق الإنعتاق من الإعتناق.

كما أن الإلتحام مع مجموعة أو جمهور كبير يتبنى أيديولوجية ما، يؤدي إلى الإبتعاد عن الدين او نسيانه، لكن ليس مسحه من الذاكرة، او إزالته من اللاوعي.
وهناك أشخاص ينتقلون من دين إلى آخر، فثمة الكثير من المسلمين يتحولون إلى إعتناق المسيحية، والكثير من المسيحيين يتحولون إلى إعتناق اللإسلام. و لا يحتاج الشخص المتحول في هذه الحالة إلى جهد يذكر، بإعتبار أن الجذور واحدة لهاتين الديانتين، بدليل الحركة المتبادلة بين الديانتين تتم بسهولة.

لكن ثمة أمر آخر أهم يدعو للبحث وعدم القفز فوقه، و هو تشبث نسبة كبيرة من العلماء و المفكرين من خريجي العلوم التطبيقية والعلوم الإنسانية والنظرية بالأسطورة الدينية تشبثا قوياً، كعالم آثار ودارس للتاريخ مثلاً، وعلى دراية تامة بأن تاريخ الوجود الإنساني على الأرض هو حتما يتجاوز ستة آلاف سنة والتي حددتها التوراة بخلق الله لآدم، ومع ذلك يقدس التوراة، ويذرف الدموع على حائط المبكى، أو عالم فضاء أو باحث في نشأة الكون والوجود الإنساني، يذهب الى الكنيسة أو الكنيس او الجامع حيث يتقبل برضى أن يُلقن الأساطير الدينية البسيطة عن نشأة الكون.

إلى جانب العلماء والمفكرين يأتي رجال الدين أنفسهم أيضاً، و حالتهم تدعو للدهشة ربما أكثر من غيرهم، لأنهم في غالبيتهم الأعلم من غيرهم بهذا العلم الديني الزائف الذي هو الدين، لأنهم الأكثر دراية و علماً بالتناقضات التي تذخر بها الكتب المقدسة السماوية على وجه الخصوص، كلا على حده، وفيما بينها أيضاً. بدليل أنهم ينتقدون أديانهم دائماً، و يكفي أن تتصفح الأنترنيت وترى عدد الكتب والدراسات والمقالات التي تتناول هذا الموضوع، لتكتشف زيف هذه الأديان. وعلى العموم، فإن رجال الدين يعلمون أكثر من غيرهم أيضا بأن هذه الكتب التي تسمى بالكتب السماوية يستحيل أن تنسب لإله عاقل. وعلى الرغم من إنعتاق بعض رجال الدين من أديانهم، وتأليفهم العديد من الكتب التي تبين بجلاء زيف الدين وكتبه، لكن مع ذلك لا يتغير شيء عند معتنقي هذه الديانات، وكأنّ شيئا لم يكن. السبب كما ذكرت ربما يكمن في ترسُّخ الأسطورة الدينية في الذهن اللاواعي عند الجمهور المتدين. وخروج شيخ أو فقيه أو قسيس أو حاخام عن دينه، ليس أكثر من سقوط ورقة يابسة من شجرة. أي أنه لا يشكل أدنى خطورة أو تهديد لدينه.
ثمة مقولة تقول أن الأشياء تعرف بأضدادها، كالعلم والجهل أو الفقر والغنى، أو الشجاعة والجبن. فهل الإله يُعرف بالشيطان أم أنّ الشيطان يُعرف بالإله؟
يبدو أن ثمة علاقة ما بين هذين الكائنين، لكن ليس بالضرورة أن يكونا الأثنان وهميان أو الأثنان حقيقيان، فالظل يُعرف بالنور، فإذا لم يكن النور موجوداً، فلا وجود للظل بالضرورة، لكن إذا لم يكن الظلُّ موجوداً، لايؤدي بالضرورة إلى أن النور غير موجود، ولكي يَنْوَجد الظل أثناء وجود النور لابد من وجود عامل ثالث، مثل إنسان أو شجرة، إذن بدون العامل الثالث لا وجود للعامل الثاني وهو الظل أي الشيطان. فالشيطان هو كالظل الذي يظهر لنا بوجود النور، ويختفي عنا بإختفاء النور. فالإنسان هنا وهو العامل الثالث، هو الذي يتسبب في وجود الظل أثناء وجود النور، أي أن الشيطان ليس أكثر من إختراع من إختراعات البشر.


أمثال عن الشيطان عند بعض الشعوب

عندما يتم الحديث عن الشيطان، يأتي راكضاً.
أحَبُّ قطعة موبليا للشيطان هي الكنبة المريحة.
الشيطان يفعل فعله حيث يكون ممكنا، وأكثر ما يغري الشيطان مواطن الضعف.
من يريد أن يفطر مع الشيطان، يجب أن يكون لديه ملعقة طويلة.
إذا حصل كل واحد منا على ما يستحق، فسيخرج الشيطان خالي الوفاض.
التعلم يدفع بالبعض أن يصير شيخاً، وبالبعض الآخر شيطاناً.
الشيطان يعرف أكثر لطول عمره، وليس لأنه شيطان.
الشيطان يصنع طناجر، لكن بدون أغطية.
بمجرد أن يتحدث المرء عما سيحدث في السنة القادمة، فإن الشيطان يضحك.
الشيطان يغري الكل، والمرأة تغري الشيطان.
إن كيد الشيطان كان ضعيفا.
إن كيدهن عظيم.
من يخاف، يمدُّ يده إلى الشيطان.
عندما لا يريد أن يذهب الشيطان بنفسه، يرسل كاهناً أو عجوزاً.
إذا جاء عزرائيل بالموت، لحقه فورا الشيطان بالتركة.
الشيطان غالباً ما يكون مختبئاً خلف الصدف.
الشَّبع يؤدي بالمرء أن يكون بوذا، أما الجائع فيتحول إلى شيطان.
الحريق الذي يشتعل من تلقاء نفسه، لا يدوم طويلاً.
الشيطان مسكين، لا جسد له ولا روح.
في جانب كل جامع و كنيسة ينصب الشيطان لنفسه خيمةً.
تدمع عين الشيطان فقط عند موت الكسالى و الأغبياء.

مقدمة الجزء الثاني من كتابي "تأريض الإسلام".
https://www.facebook.com/groups/ahewargroup/756595331019314/



#زاغروس_آمدي (هاشتاغ)       Zagros__Amedie#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العقل الممنوع من التصرف
- رؤى سياسية مختصرة (تجاهل الحقائق يعمق تعقيد العلائق)
- مقالات في كلمات
- بشار عل عرش يزيد، لكن ما من جديد
- تأريض الإسلام (14)
- الكلاب فقط تتجول بحرية
- تأريض الإسلام (13)
- فتاة كردية تغزو عرش الطرب العربي الأصيل
- تأريض الإسلام (12)
- لا بدّ من ثمن إضافي لنجاح الثورة السورية
- تأريض الإسلام (11)
- إلى من يتغنى بالفسيفساء الجميلة في سوريا
- الضربة الإسرائيلية الأخيرة ومفارقات مضحكة
- هل جاء الدور على غوّار بعد البوطي على مذبح الفداء ؟
- سوريا الجديدة بحاجة إلى أسلحة كيميائية ؟
- فلتحترق سورية، ولا للتدخل الأجنبي؟
- قبل أن يفوت الأوان
- تحذير! قتل الأكراد السوريين قد يقوض الثورة
- جمهورية البجع السورية
- أكراد سوريا... من دكتاتورية الأسد إلى دكتاتورية ال PYD ؟


المزيد.....




- إضراب مفتوح للمحامين المغاربة احتجاجا على -الردة التشريعية- ...
- فرحي أطفالك نزلي تردد قناة طيور الجنة بيبي بأعلى جودة بعد ال ...
- “أغاني ممتعة طول اليوم” بجودة HD استقبل تردد قناة طيور الجنة ...
- إشارة قوية ومحتوى جديد .. خطوات استقبال قناة طيور الجنة بيبي ...
- هاريس تغازل المسيحيين والعرب في ختام حملتها
- زمان يسرائيل: الفجوة الصحية بين العرب واليهود في إسرائيل مثي ...
- لبنان: نازحون مسيحيون من القرى الجنوبية يأملون بالعودة سريعا ...
- أغاني منوعات وأناشيد للبيبي على تردد قناة طيور الجنة 2024
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف مستوطنة هامعلاه بصلية صار ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف مستوطنة يسود هامعلاه بصلي ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - زاغروس آمدي - عِندَما يَرَىَ الشَّيْطانُ رَجُلَ دِينٍ، يَكَادُ يمُوتُ ضَاحِكاً