أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - شيركو جمال ماربين - تبجح قيادة الشيوعي الكوردستاني والضحك على الذقون














المزيد.....

تبجح قيادة الشيوعي الكوردستاني والضحك على الذقون


شيركو جمال ماربين

الحوار المتمدن-العدد: 4363 - 2014 / 2 / 12 - 20:19
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


تبجح قيادة الشيوعي الكوردستاني
والضحك على الذقون
بأسم الديمقراطية المزيفة
هادي محمود وزير الثقافة
وعضو في المكتب السياسي للحزب الشيوعي الكوردستاني
ونائب للسكرتير كمال شاكر
قبل فترة وجيزة أطل علينا هادي محمود على قناة حزبنا الشيوعي الكوردستاني ويتحدث عن الديمقراطية في الحزب.
تحدث عن الانتخابات ويقول هذا ليس طموحنا نحن الشيوعين وكان طموحنا اكبر من هذا علمأ ان الحزب لم يتمكن ان يحصد اكثر من 12 الف صوت وهذا ليس استحقاق حتى مقعد واحد
وهادي محمود كان وزيرأ للثقافة لم يتمكن ان يكسب ثقة المثقفين في الوزارة وخارج الوزارة وبين حزبه فحصل على مايقال ومكتوب 133 صوتا فقط
علمأ هذا اكبر وزارة للمثقفين في الاقليم
ويقول يجب ان نفكر ونرجع الى عملنا لماذا وصلنا الى هذا المستوىغير المرضي ويجب ان ننتقد انفسنا ويضيف كان من المفروض الكل يشارك في العمل من اجل الانتخابات المسولين الكوادر والقاعدة الحزبية
ويستدرك بان القيادة الحزبية على دراية تامة ويدرسون كل الاوضاع وننقد انفسنا لكي نصل الى الهدف المنشود وهذا هو سياستنا المعلنة امام جماهير حزبنا وامام رفاقنا
كما يضيف هناك افراد او اشخاص يكتبون في الاعلام او الصفحات الاكترونية ويقول يجب ان تبعث هذا الكتابات الى الحزب من اجل دراستها والاهتمام بما يكتب عن الحزب او النواقص الموجودة
وهناك من هو من خارج الحزب يكتب ويتحدث عن الحزب وهؤلاء هم يكتبون البيانات وحملة التواقيع ضد الحزب اما نحن لدينا كحزب طريقين اما الرد اما السكوت
ويقول انهم لم يفهموا سياسة الحزب ومن خارج الحزب وليس لديهم اي تنظيم
ويتهمون الحزب بالتحريف وهم بعيدون كل البعد عن الحزب ولهم اليوم هدف واحد وهو التسقيط فقط
ويسرد في حديثة المطول ويقول بأمكان هذه المجاميع ان تسعى لفتح حزب لهم او الذهاب الى الاحزاب الاخرى
يقول نحن نعمل على اسس ديمقراطية واحياء دور الحزب ويجب ان يكون الكادر له الالمام الكامل بالثقافة من اجل خدمة الحزب
ويستطرد ليس من حق اي ملتزم في الحزب ان يكتب مايشاء او يلتقي سرأ فهذا غير مقبول
(لا خوش ديمقراطية ياوزير للثقافة )
في حديثة المطول الممل نفهم انه يسعى من اجل ارغام او دفع رفاقنا المخلصين الى الاحزاب الاخرى او فتح دكاكين جديدة "وآنذاك يتم التعامل مع هذه المجاميع"
والكارثة انه يتحدث عن الديمقراطية وهم اي قيادة الحزب ليس لديهم الاستعداد لسماع اراء الاخرين من الانصار والكوادر والذين اليوم هم خارج الحزب
للاسف اصبحت الديمقراطية بمفهوم بعض الناس مجرد ترف او نزهة او (هي اكلة لم يفهما احد ما غير هؤلاء القياديين فقط)
انا اقول نحن لسنا خارج الحزب نحن اليوم وفي الامس ما زلنا حريصين كل الحرص على حزبنا وجماهيرنا وكوادرنا ونحن نسعى من اجل ان يبقى حزبنا حزبأ جماهريا وله القدرة على مواكبة الاحداث
واقول نحن لسنا متربصين ابدأ نحن من ابناء وتربية هذا الحزب رغم انف المتقولين
والنصر هو حليف حزبنا نحن وليس الدخلاء على الحزب
والتاريخ سيشهد للمخلصين لحزبهم
ومن هنا اقول يكفيكم تبجحأ بالديمقراطية المزيفة والتأرجح بالماركسية وانتم بعيدون كل البعد عن المفاهيم الماركسية
واقول الرفاق الاوفياء لحزبهم ليس لديهم اي استعداء لكي يبيعوا تاريخهم المشرف للاحزاب الاخرى وليس لديهم اي نية ان يفتحوا حزبأ جديدأ مثلما فعلتم مع رفاقنا الاخرين اذ اجبرتموهم على فتح احزاب اخرى وبعدها انتم اتهمتم هولاء الرفاق بالانشقاق والانحراف عن النظام الداخلي وبرنامج الحزب
انا اقول اذا كنتم ديمقراطيين افتحوا الحوار المباشر وامام الاعلام وبشكل صريح وشفاف واليوم الكل يعلم ليس هناك اي شيء مستتر
اليس من المخجل ان هذا القيادة تدفع رفاقنا ليذهبوا الى الاحزاب الاخرى او فتح دكاكين جديدة
انا ارى من المعيب جدأ من هذا القيادة الطارئة على حزبنا تمسكها بالكورسي ولا تعطي المجال للاخرين وتتبرقع بالديمقراطية .



#شيركو_جمال_ماربين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أزمة الحزب الشيوعي الكوردستاني
- انتخاب كمال شاكر سكرتيرأ للحزب الشيوعي الكوردستاني


المزيد.....




- سفير الإمارات لدى أمريكا يُعلق على مقتل الحاخام الإسرائيلي: ...
- أول تعليق من البيت الأبيض على مقتل الحاخام الإسرائيلي في الإ ...
- حركة اجتماعية ألمانية تطالب كييف بتعويضات عن تفجير -السيل ال ...
- -أكسيوس-: إسرائيل ولبنان على أعتاب اتفاق لوقف إطلاق النار
- متى يصبح السعي إلى -الكمالية- خطرا على صحتنا؟!
- الدولة الأمريكية العميقة في خطر!
- الصعود النووي للصين
- الإمارات تعلن القبض على متورطين بمقتل الحاخام الإسرائيلي تسف ...
- -وال ستريت جورنال-: ترامب يبحث تعيين رجل أعمال في منصب نائب ...
- تاس: خسائر قوات كييف في خاركوف بلغت 64.7 ألف فرد منذ مايو


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - شيركو جمال ماربين - تبجح قيادة الشيوعي الكوردستاني والضحك على الذقون