أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - القنوات الفضائية تشن حرب إرهاب ضد مصر !!!















المزيد.....

القنوات الفضائية تشن حرب إرهاب ضد مصر !!!


مجدى نجيب وهبة

الحوار المتمدن-العدد: 4362 - 2014 / 2 / 11 - 13:34
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


** فجأة وبدون أى مقدمات .. إنطلقت حرب قذرة ضد الجيش المصرى ، والشرطة المصرية ، والقضاء المصرى .. تشنها القنوات الفضائية الخاصة .. حرب لا تعرف الشرف ولا الأخلاق ولا الوطنية .. لا تعرف سوى لغة الدولارات الأمريكية والريالات القطرية والدعارة الإخوانية ..

** إندلعت حرب السفالة والإنحطاط فى الإعلام المرئى ضد المؤسسات الأمنية لصالح الإرهاب ، وعودة الحكم الفاشى للإخوان المسلمين الإرهابيين ، وتنفيذ خارطة الطريق الأمريكية القطرية ، والعودة لروح المؤامرة الكبرى ، وهى نكسة 25 يناير ، وإحياء الأكذوبة الكبرى وهى الربيع العربى ..

** حرب السفالة والإنحطاط يقودها أصحاب هذه القنوات .. وهم "السيد البدوى" رئيس حزب الوفد ، مالك كل من قناة الحياة (1) ، والحياة (2) ..

** حرب السفالة والإنحطاط يقودها مالك قناة "أون تى فى" .. ولا أعرف من هو مالك هذه القناة ، هل هو رجل الأعمال "نجيب ساويرس" ، أو رئيس التحرير "ألبرت شفيق" .. فى كل الأحوال إذا كان هذا ولا ذاك فهم عملاء وخونة ، ويجب محاكمتهم بتهمة الخيانة العظمى للوطن .. ولا ننتظر أى تحقيقات ، ونحن نرى على الشاشة يوميا فجور وإسفاف فاق كل التوقعات ..

** حرب السفالة والإنحطاط يقودها مالك قناة "سى بى سى" ، و"سى بى سى إكسترا" الجديدة ، رجل الأعمال "محمد الأمين" ، ولا نستثنى أى قناة من هذه الفوضى المتآمرة ضد الوطن ..

** هذه القنوات فجأة إنطلقت كالذئاب المسعورة تنهش فى المؤسسة العسكرية ، والشرطة المصرية ، فى محاولة للعودة لسيناريو ما قبل نكسة 25 يناير ، والهجوم الممنهج والمنظم من قبل الخونة الجدد من مباخر حقوق الإنسان الخاضعين للهيمنة والتعليمات الأمريكية الصهيونية العالمية .. إنطلقت لتعيد أجواء ما بعد نكسة 25 يناير بعد سقوط الشرطة المصرية ، ليتجهوا بأبواقهم وأفكارهم المسمومة ضد الجيش المصرى ، يحاولون إسقاط وإرهاب المؤسسة العسكرية حتى تمكنوا من إرهابها وإرغامها على تسليم السلطة لجماعة الإخوان المسلمين الإرهابية ..

** وبالفعل نجحوا فى ذلك المخطط .. ثم وبعد ذلك .. إختفت بعض الوجوه ، وظهرت وجوه أخرى تدعى الشرف والوطنية ، وإنحدرت مصر إلى أسفل السافلين ، وإنهار المجتمع المصرى ، وإنتشرت البلطجة ، وحاصروا مدينة الإنتاج الإعلامى ، وتم الهجوم على كل الإعلاميين حتى المتواطئين مع الإخوان ، وتعرض الجميع للضرب والإهانة والترويع .. وفقدت مصر بوصلتها ، وخرج الشعب المصرى العظيم كالطوفان فى ثورة لم يشهدها العالم من قبل فى 30 يونيو 2013 .. وظلوا يطالبون بسقوط حكم الإخوان الإرهابى حتى إستجاب الجيش المصرى ، لنداء الشعب المصرى .. وأعلن عن عزل الرئيس الإرهابى المجرم الجاسوس "محمد مرسى العياط" ..

** كنت أعتقد أن أكثر أمنيات الإعلام المصرى أن ينعم الله بالأمن والأمان على البلاد بعد عامين من الإرهاب وحكم الإخوان ، ولكن يظل الخونة خونة ، ويظل ديل الكلب معوج مهما حاولت أن تعدله ، ويظل الذئب مفترس مهما أطعمته ، وتظل الحية سامة مهما تلونت ..

** هكذا هو الإعلام المصرى والبرامج التى تقدم على القنوات الفضائية .. إعلام نكسة 25 يناير ، يحاول أن يعيد نفس السيناريو الأن ، ولكنه فى هذه المرة يبذل مجهود مضاعف فى مقابل مضاعفة العمولة الأمريكية ومضاعفة الجهود لتدمير الجيش والشرطة ونشر الأكاذيب للشعب المصرى ..

** بالأمس .. حفلت هذه البرامج بهجوم كاسح على الجيش المصرى والشرطة .. فإنطلقت الإعلامية العرجاء "دينا عبد الرحمن" على قناة "سى بى سى إكسترا" ، وهى تخفى نصف وجهها كالأفعى .. ثم تنطلق لمهاجمة الجيش والمؤسسة الأمنية ، وكيف يتم القبض على الأطفال وإيداعهم معسكرات الأمن المركزى .. ثم تقوم بترتيب إتصال لبعض أهالى هؤلاء الصبية لسرد الأكاذيب ، وقصص أمنا الغولة عن هؤلاء الصبية الذين يستخدمهم الإرهابيين بالأموال للخروج فى مظاهرات دموية للجماعات الإرهابية ، وإلقاء زجاجات المولوتوف ، والهجوم على الأهالى والهجوم على الشرطة ، وقتل الضباط والجنود ، وترويع المجتمع والمواطنين ، وحرق السيارات والمنشأت الأمنية ..

** لم ترى هذه الإعلامية العرجاء إلا إنتهاك حقوق الأطفال ، ونشر الأخبار الكاذبة بتعذيب هؤلاء المجرمين وتجريدهم من ملابسهم وتعرضهم للإعتداء الجنسى الوحشى ، وإلقاء الماء المثلج على أجسادهم ، وتناست هذه الإعلامية العرجاء العفنة أن كل المقبوض عليهم إرهابيين ومجرمين وليسوا معتقلين ..

** ثم تقوم هذه الإعلامية العرجاء بالإتصال بالحقوقى "جورج إسحق" .. وبالطبع هذا الناشط معروف بتآمره ضد الدولة ، وكراهيته الشديدة للجيش والشرطة ، وقد سبق إعتقاله أكثر من مرة لبث ونشر الأكاذيب ، وتواطئه مع الغرب الأمريكى ، ولم يكن بالأخير إلا تأكيد كلام المذيعة العرجاء .. وأكد أن هناك الألاف من الحالات التى لا يستطيعون حصرها ، ولكنهم مهتمون بحصرها وكشفها ، وتقديمها للجهات الحقوقية .. وبالطبع هنا يقصد الجهات الأمريكية المتآمرة على الدولة ..

** ولم تنسى الإعلامية العرجاء أن تتصل بإحدى الفتيات الإرهابيات العاملين بمجالس الدعارة والفجور "حقوق الإنسان سابقا" ، لتؤكد ما تروجه الإعلامية من أكاذيب .. وتظل هذه العرجاء تردد أن الدستور أعطى للمواطن المصرى الحرية والكرامة طبقا للمادة (51) .. ولم تقل لنا العرجاء ، ماذا عن سقوط عشرات من قوات رجال الشرطة ، ورجال الجيش المصرى ، والمواطنين الشرفاء ، وتفجير مديريات الأمن ، وتفجير سيارات المواطنين وقتلهم ..

** لم ترى هذه العرجاء إلا ما يوظف أهدافها وأهداف الإدارة الأمريكية والصهيونية العالمية والإخوان المسلمين .. فهى تنفذ تعليمات "كاترين أشتون" الأخيرة ، والقواد "أوباما" الذين يريدون تدمير المؤسسة العسكرية المصرية بأى ثمن .. ويأملون فى التدخل العسكرى طبقا لهذه المعلومات المضللة ..

** فى نفس الوقت .. نجد أحد القوادين العاملين بمجالس حقوق الإنسان ، المدعو "جمال عيد" مدير الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان .. ينشر على حسابه الخاص فى مواقع التواصل الإجتماعى "أن حكايات الشباب المعتقلين عن التعذيب ووحشية الشرطة تنذر بأن المواجهة وموجة الثورة القادمة قد تكون عنيفة ، والنظام مسئول بتواطئه .. ربنا يستر" ..

** وتابع فى شبه تريقة على مقولة المشير السيسى عندما قال "مصر أم الدنيا وهاتبقى قد الدنيا" .. قال "مصر زى السجن وهاتبقى قد السجن" .. يبدو أنه يتلقى التعليمات كل لحظة من الإدارة الأمريكية لتنفيذها تحت ستار حقوق الإنسان .. فنجد أنه نشر تويته له وقال "أن نساء وفتيات مصر يحترقن شوقا لكشف العذرية" .. ولم يجد من يردعه .. فعاد لتشويه صورة للجيش المصرى والشرطة ..

** وهنا أتساءل .. لماذا لم يتم القبض عليه حتى الأن .. لماذا نترك هذه الكلاب المسعورة تنهش فى جسد الوطن .. والجميع يعلمون أنهم يخططون لإسقاط الدولة المصرية ، وما جعلهم يفقدون صوابهم الإلتحام الغير مسبوق بين الجيش والشرطة والشعب والقضاء .. فهل من مصلحة الوطن ترك هذه الآفات تعيث فى الأرض فسادا ؟ .. هل ننتظر بعد هذا العدد من التفجيرات حتى نجد أنفسنا أمام سيناريو العراق وسوريا .. وهذا هو الهدف الذى تسعى إليه جمعيات حقوق الإنسان ...

** أما الأخ الحنجورى "حمدى قنديل" .. فقد رتب له "السيد البدوى" لقاء على قناة الحياة فى برنامج "الحياة اليوم" الذى تقدمه "نوران سلام" .. حيث صرح أن الإعلام الرسمى المصرى لا يؤدى دوره على أكمل وجه ، واصفا القنوات المصرية الخاصة بأنها تفتقد للشفافية فى عملها .. وقال "إنه لا يمكن تحقيق الحياد الإعلامى فى ظل الظروف السياسية المضطربة" .. وأكد أن "الإعلام منهار بشكل كبير بعد أن كان رائدا فى المنطقة" .. وأتعجب من هذا الإعلامى الإخوانى وأتذكر العديد من الأقنعة الزائفة التى إرتداها منذ تنحى مبارك عن الحكم .. فهو يسعى للحصول على أى سبوبة بعد أن تم طرده من كل القنوات الإعلامية فى ماسبيرو ..

** وتستمر المهازل على قناة الحياة .. فمنذ بضعة أيام إستضاف الإعلامى عمرو الليثى أراجوز الإعلام المصرى "باسم يوسف" ، وأصر الأخير على التنويه بكراهيته الشديدة للجيش ، وإصراره على أن ما تم فى 30 يونيو هو إنقلاب عسكرى ، ولا أجد مبرر واحد لإستضافة هذا البلياتشو الذى يعمل لصالح الصهيونية الأمريكية إلا محاولة رخيصة لإثارة الرأى العام ..

** بالأمس .. إستضاف "عمرو الليثى" الناشط السياسى "عمرو حمزاوى" ، ورغم توجيه أسئلة مباشرة حول إصراره على كراهيته لثورة 30 يونيو .. إلا أن الأخير ظل يلف ويدور ، ويتحدث عن الديمقراطيات والحريات ، وأنه يؤمن بـ 30 يونيو ، وقد خرج معهم ، ولكنه ضد 30 يونيو .. وعندما عاد مقدم البرنامج لسؤاله .. قال "كنت أريد أن يظل الضغط الشعبى فى الميادين حتى نجبر الرئيس الشرعى المنتخب على إجراء إنتخابات رئاسية مبكرة" .. ولم يقل لنا الأخ الإخوانى الأمريكانى "عمرو حمزاوى" ما هو المخطط الذى كان يدبره الإرهابى المعزول "مرسى العياط" للتعامل مع الشعب فى حالة إصرارهم على التظاهر .. ولم يقل لنا الإخوانى الأمريكانى "عمرو حمزاوى" ما هى رؤيته فى أحداث قصر الإتحادية ، وسقوط الشهداء ، وتعذيب المواطنين ، وأخذ إعترافات منهم بالإكراه بعد تعذيبهم داخل أسوار الإتحادية من قبل ميليشيات الجماعات الإرهابية أنصار الإرهابى "مرسى العياط" ..

** هل يتصور الكتكوت الإخوانى أن محمد مرسى العياط كان سيتنازل عن الحكم حتى لو سقط الملايين من الشعب المصرى ، ضحايا أعمال العنف الذى يمارسه جماعة الإخوان الإرهابية ، ولا أدرى سبب واحد لإستقطاب قناة الحياة كل من يهاجم الجيش المصرى ويهاجم الشرطة .. وبالطبع الجميع يعلمون أن السيد البدوى كان أحد رموز جبهة الإنقاذ التى تضم البرادعى وأيمن نور ، وخالد داوود ، ومحمد أبو الغار ، وجورج إسحق ، وعمرو حمزاوى .. ولا تعليق !!..

** أما على قناة "أون تى فى" .. فهى تمارس نفس الدعارة الإعلامية .. ونكرر سؤالنا المليون ، من المسئول عن وجود وإستمرار هذا الإعلامى التابع لجماعة حماس الإرهابية ، والمنتمى للإخوان الإرهابيين ، والعاشق للأفكار الصهيونية الأمريكية ، وهو الإعلامى "يسرى فودة" .. فبالأمس إستضاف هذا السهتان أبو حاجب ونصف ، أحد الكتاب المستفزين والمقربين لحكومة الببلاوى ، والمنتمى لجماعة الإخوان المسلمين ، "عز الدين فشير" أستاذ العلوم السياسية بالجامعة الأمريكية .. وبالطبع دار الحوار حول الجيش والمعتقلين ، وحالات التعذيب والعسكر .. وأثناء الحوار أطلق يسرى فودة بعض الدعاوى الخطيرة التى يجب تقديمه فورا للمحاكم العسكرية ، حيث قال ان " الشاذلي تمرد في الجيش علي قائده ورئيسه حينما شعر بالظلم ، ومن الواجب ان يتمرد حينما يشعر الرجل العسكري بالظلم ؟ ! وكما تمرد أعضاء تمرد علي حركتهم " والمنشقين الثلاثة وهم محمد عبد العزيز ، حسن شاهين ، خالد القاضي حيث ان الثلاثة المنشقين عن الحركة اتجهوا تحت عباءة صباحي والتيار الشعبي ، عكس اتجاه تيار ورغبة حركة تمرد باتفاقهم بالإجماع علي تأييد المشير السيسي في حال ترشحه للرئاسة ..

** وهذه أخطر دعوى تم بثها على الهواء مباشرة .. ورغم سفالة الإعلامى وتلميحاته المستفزة إلا أننا علينا أن نتوقف عند هذه العبارة ، وهى تمنياته أن ينقلب الجيش على القائد ، ويتم ذلك أمام الرأى العام والمشاهدين بزعم حرية التعبير ، وحرية الرأى .. بل أسوأ ما صرح به أنه علينا أن نراعى ما تكتبه الصحف الأمريكية ، ولا تأخذنا الجلالة .. وإستشهد بصحيفة الجارديان الأمريكية ، بل والتنويه بأننا مازلنا فى فوضى ، ولم تحقق ثورة 25 يناير أى مطالب لها .. هذا هو يسرى فودة التوأم الروحى للإعلامية ريم ماجد ..

** هذا هو إعلامنا الذى يمارس كل صنوف الدعارة والعمالة والخيانة أمام الشعب المصرى ، بعد أن تحولت مدينة الإنتاج الإعلامى إلى إعلام الجزيرة والإعلام الأمريكى .. بل يحق لنا ومصر فى حالة حرب مع أكثر من 7 دول ، تقودهم العاهرة أمريكا بإستخدام الإخوان الإرهابيين وعملاء 6 إبريل ، وعملاء جورج إسحق ، وعملاء محمد أبو الغار ، وأخوات أيمن نور ، والإشتراكيين الثوريين ، و.... ، و.... ، أن نطلق على مدينة الإنتاج الإعلامى مدينة الدعارة والعرى والسيربتيز الأمريكانى ..

** أخيرا .. مسك الختام .. الأخ صاحب العزبة فى قصر الإتحادية ، وهو يدعو الشباب للتحاور .. وإذا تساءلنا أين هم الشباب ؟ .. سنجد مؤيدين حمدين صباحى ، وعلى رأسهم السيد "باسل عادل" ، والسنيورة أخت ملك البانجو "خالد سعيد" .. فلن نفهم ما يفعله المسلمانى إلا محاولته التخريبية فى خلق مجموعة من الشباب يتم تجهيزهم من خلال منصب رئيس الجمهورية المؤقت ، وحصولهم على صلاحيات تمكنهم من تكوين بؤر فاسدة فى المجتمع المصرى لتعيد لنا ظاهرة الإخوان المسلمين أو الإشتراكيين الثوريين ، أو الحزب الإشتراكى ، أو أى مسمى يتحول إلى جماعات تكفيرية ، وإرهابية ضد الوطن .. والسؤال هنا .. هل الأخت السنيورة شقيقة الأخ "خالد سعيد" ملك البانجو هى من الشباب والثوار ..

** هذه هى مصر من فوضى الإعلام إلى فوضى للحكومة ، إلى خراب للدولة .. والعوض على الله فيكى يادولة إن لم نتعامل مع هؤلاء الخونة بكل قوة وحسم !!...



#مجدى_نجيب_وهبة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بإسم شهداء 25 يناير .. باعوا نهر النيل !!!
- سرطان الإخوان .. وأراجوز الإعلام !!
- -حسن نافعة- .. الأب الروحى للإرهاب فى مصر !!!
- تفاهة -الإعلام المصرى- .. فى زمن العوالم !!!
- ماذا يريد الأقباط من الرئيس -عبد الفتاح السيسى- ؟؟!!
- -صابونة مرسى- .. و-النخبة السياسية- .. و-التيار الشعبى- !!
- أخر مخططات أمريكا .. دعم ترشيح -عنان- وبقاء -الببلاوى- !!!
- مفاجأة .. -الأسوانى- يعلن ترشحه لرئاسة مصر !!!
- -صحافة الأقزام- .. و-الست كيداهم- !!!
- سيناريو -الفوضى الهدامة- يومى 24 و25 يناير 2014 !!!
- إحالة -الببلاوى- و-حسام عيسى- و-البرعى- للجنايات !!!
- المتآمرون .. (الإعلام – الحكومة – النخبة) !!!
- الشعب المصرى -البطل- يسحق الإرهاب !!!
- -عرس الإستفتاء- الذى لم تشاهده مصر من قبل !!!
- ماذا بعد -نعم للدستور- ؟؟؟!!!!
- -خالد على- : يسقط حكم العسكر !!!
- -السرجانى- .. اللى مايشوفش من الغربال يبقى أعمى !!!
- خط -بارليف- الثانى .. كثبان من الخونة !!!
- المقال الذى أغضب الفريق -السيسى- !!!
- العصابة الإرهابية .. -أبلة فاهيتا – الإخوان – حماس- !!!


المزيد.....




- وقف إطلاق النار في لبنان.. اتهامات متبادلة بخرق الاتفاق وقلق ...
- جملة -نور من نور- في تأبين نصرالله تثير جدلا في لبنان
- فرقاطة روسية تطلق صواريخ -تسيركون- فرط الصوتية في الأبيض الم ...
- رئيسة جورجيا تدعو إلى إجراء انتخابات برلمانية جديدة
- وزير خارجية مصر يزور السودان لأول مرة منذ بدء الأزمة.. ماذا ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير بنى تحتية لحزب الله في منطقة جبل ...
- برلماني سوري: لا يوجد مسلحون من العراق دخلوا الأراضي السورية ...
- الكرملين: بوتين يؤكد لأردوغان ضرورة وقف عدوان الإرهابيين في ...
- الجيش السوري يعلن تدمير مقر عمليات لـ-هيئة تحرير الشام- وعشر ...
- سيناتور روسي : العقوبات الأمريكية الجديدة على بلادنا -فقاعة ...


المزيد.....

- المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024 / غازي الصوراني
- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - القنوات الفضائية تشن حرب إرهاب ضد مصر !!!