أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - راندا شوقى الحمامصى - المسيح الدجّال















المزيد.....

المسيح الدجّال


راندا شوقى الحمامصى

الحوار المتمدن-العدد: 4361 - 2014 / 2 / 10 - 13:37
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الدجال: في اللغه يعني الكذاب، المحتال ،وفي النبوءات المسيحية والاسلامية بالاخص في الشيعة الاثنى عشرية تم وصف الدجال بالشخص المخادع المكار الذي يظهر من خراسان او الكوفه في زمن ظهور الموعود ويكون راكبا الحمار ولديه المؤونه الكثيرة ويتبعه جمع كثير وفي النهاية يقتل.

"..في ظهور الجمال المحمدي خلقوا اعذارا بحسب الظاهر ، كما اشترطوا في ظهور موعود الفرقان علامات لا تحصى مثل جابلصا وجابرصا وفتح الشرق والغرب والجنوب والشمال وسلطنة القائم وسلطنة سيد الشهداء ونزول عيسى وظهور الدجال والقيامة الكبرى والحشر والنشر وجنة الموعود ونيران ذات الوقود وامثال ذلك كثيره،

المسيح الكذاب المذكور في الإنجيل
سمع الكثير من الناس عن المسيح الكذاب أو الدجال, أو مايسمى في الإنجيل بـ"ضد المسيح", وحُذروا منه ومن شره حينما يأتي في يوم المعاد (يوم القيامة) ليخدع الناس ويضلهم عن طريق الحق. وقد يستغرب البعض عندما يرون ان ذكر "ضد المسيح" في آيات الإنجيل لا يخص شخصاً أو شخصية معينة بل هو صفة لكل من عادى أو جادل بالباطل مع المسيح وقام ضده. ويقتصر ذكره فقط في هذه الآيات:
1 يوحنا - 2‏ :
‏2: 18 ايها الاولاد هي الساعة الاخيرة. وكما سمعتم ان ضد المسيح يأتي قد صار الآن اضداد للمسيح كثيرون. من هنا نعلم انها الساعة الاخيرة ‏
‏2: 19 منا خرجوا لكنهم لم يكونوا منا لانهم لو كانوا منا لبقوا معنا لكن ليظهروا انهم ليسوا جميعهم منا. 2: 20 واما انتم فلكم مسحة من القدوس وتعلمون كل شيء.‏
‏2: 21 لم اكتب اليكم لانكم لستم تعلمون الحق بل لانكم تعلمونه وان كل كذب ليس من الحق.‏
‏ 2: 22 من هو الكذاب الا الذي ينكر ان يسوع هو المسيح. هذا هو ضد المسيح الذي ينكر الآب والابن.‏
‏‏1‏ يوحنا - 4 ‏ :
‏ 4: 1 ايها الاحباء لا تصدقوا كل روح بل امتحنوا الارواح هل هي من الله لان انبياء كذبة كثيرين قد خرجوا الى العالم.‏
‏ 4: 2 بهذا تعرفون روح الله. كل روح يعترف بيسوع المسيح انه قد جاء في الجسد فهو من الله.‏
‏ 4: 3 وكل روح لا يعترف بيسوع المسيح انه قد جاء في الجسد فليس من الله . وهذا هو روح ضد المسيح الذي سمعتم انه يأتي والآن هو في العالم.‏
‏ 2 يوحنا - 1 ‏:
‏1: 5 والآن اطلب منك يا كيرية لا كاني اكتب اليك وصية جديدة بل التي كانت عندنا من البدء ان يحب بعضنا بعضا.‏
‏1: 6 وهذه هي المحبة ان نسلك بحسب وصاياه. هذه هي الوصية كما سمعتم من البدء ان تسلكوا فيها.‏
‏1: 7 لانه قد دخل الى العالم مضلّون كثيرون لا يعترفون بيسوع المسيح آتيا في الجسد. هذا هو المضلّ والضد للمسيح.‏

ومن المشترك بين الأديان هو تحذيرهم الناس من الأدعياء الكذبة والأنبياء الباطلين ومن الدجال (أو المسيح الكذاب المذكور في الإنجيل). فكيف يمكننا ان نميز بين الدين الحق والدين الباطل وبين الخطأ والصواب والحقيقة والخيال؟ وهل سنترك وحدنا في حيرتنا في الإجابة على هذا السؤال؟ وأليس من الأسلم ومن الأسهل ان نرفض ادعاء كل مدعي؟
ويلزم أن يكون من البديهي ان نفهم ان وجود هذه التحذيرات هو في ذاته دليل على وجوب مجيء الموعود الحقيقي. فلو لم يكن لدينا أمل إنتظار قدوم المنجي وبشارات لقائه‚ لما كان للمدعين الكذبة أي أمل في أن يقنعونا بانهم هم المنتظرون أو ان يتجرأوا الإدعاء‚ وذلك لعدم وجود من ينتظرهم بالمرة.
وقد وعدنا الله بعونه وهدايته ما دمنا مخلصين النية في عزمنا وسعينا لمعرفة أمره وإرادته‚ وهو المنجي والحافظ من شر المضلين:
وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ 69 (العنكبوت)
ولما حذر السيد المسيح(ع) أصحابه الحواريين من الأنبياء الكذبة وسألوا حضرته كيف يمكنهم معرفة هؤلاء‚ زودهم(ع) بمحك وغربال ليتبينوا الخطأ من الصواب وتفضل حضرته:
احترزوا من الانبياء الكذبة الذين يأتونكم بثياب الحملان ولكنهم من داخل ذئاب خاطفة.‏ 15 من ثمارهم تعرفونهم. هل يجتنون من الشوك عنبا او من الحسك تينا .‏ 16 هكذا كل شجرة جيدة تصنع اثمارا جيدة. واما الشجرة الردية فتصنع اثمارا رديّة.‏ 17 لا تقدر شجرة جيدة ان تصنع اثمارا رديّة ولا شجرة رديّة ان تصنع اثمارا جيدة.‏ 18 كل شجرة لا تصنع ثمرا جيدا تقطع وتلقى في النار.‏ 19 فاذا من ثمارهم تعرفونهم 20 (متى 7)
وبالمثل نرى في القرآن الكريم :
وَالْبَلَدُ الطَّيِّبُ يَخْرُجُ نَبَاتُهُ بِإِذْنِ رَبِّهِ وَالَّذِي خَبُثَ لاَ يَخْرُجُ إِلاَّ نَكِدًا كَذَلِكَ نُصَرِّفُ الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَشْكُرُونَ 58 - (الأعراف)
أَلَم ْتَرَكَيْفَ ضَرَبَ اللّهُ مَثَلا ًكَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاء 24 تُؤْتِي أُكُلَهَا كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ رَبِّهَا وَيَضْرِبُ اللّهُ الأَمْثَالَ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ 25 (إبراهيم)
وجاء في كتاب (اليواقيت والجواهر) الّذي ألفه السيّد عبد الوهاب الشعراني من أئمّة علماء أهل السنّة والجماعة في المبحث الخامس والستّين من هذا الكتاب:

"المبحث الخامس والستّون في بيان أنّ جميع أشراط الساعة حقّ لا بدّ أن تقع كلّها قبل قيام الساعة وذلك بخروج الدجّال ثم نزول عيسى وخروج الدابة وطلوع الشمس من مغربها ورفع القرآن وفتح سدّ يأجوج ومأجوج حتى لو لم يبق من الدنيا إلاّ مقدار يوم واحد لوقع ذلك كلّه. قال الشيخ تقي الدين بن أبي المنصور في عقيدته: "وكلّ هذه الآيات تقع في المائة الأخيرة من اليوم الّذي وعد به رسول الله صلى الله عليه وآله وسلّم امّته بقوله: "إنْ صَلُحَتْ أمَّتِي فَلَهَا يَوْمٌ وَإنْ فَسُدَتْ فَلَهَا نِصْفَ يَوْمٌ" يعني من أيّام الربّ المشار إليها بقوله تعالى "وَإنَّ يَوْمٌ عِنْدَ رَبُّكَ كَألْفِ سَنَةٍ مِمّا تَعُدّون".


و عن علامات الموعود:
حديثين شريفين لعلهما يساعدان على تكوين فكرة صحيحة عن طبيعة المهام العظيمة التي لا بدّ لهذين المظهرين المباركين الموعودين أن يضطلعا بها‮-;---;--. الحديث الأول: روى الحاكم في المستدرك الأول عن أبي هريرة أنّ رسول الله قال: "إنّ روح الله عيسى نازل فيكم فيدقّ الصليب ويقتل الخنزير ويضع الجزية ويدعو الناس على الإسلام فيهلك في زمانه المسيح الدجّال، وتقع الآمنة على أهل الأرض حتى ترعى الأسود مع الإبل والنمور مع البقر، والذئاب مع الغنم، ويلعب الصبيان مع الحيّات لا تضرّهم‮-;---;--" والحديث الثاني: روى البخاري بسنده عن أبي هريرة أنّ رسول الله صلّى الله عليه وسلّم قال: "والذي نفسي بيده ليوشكنّ أن ينزل فيكم ابن مريم حُكماً عدلاً فيكسر الصليب ويقتل الخنزير ويضع الحرب ويفيض المال حتى لا يقبله أحد حتى تكون السجدة الواحدة خير من الدنيا وما فيها‮-;---;--".
لا يمكن فهم هذين الحديثين إذا قَصَرنا معناهما على ظاهر الألفاظ، لأن رعي الأسود مع الإبل، والنمور مع البقر، والذئاب مع الغنم مستحيل في نظام الطبيعة، فالإبل والبقر والغنم غذاء الأسود والنمور والذئاب، ولا يمكن الجمع بينهم في وئام إلاّ في فرضين، الأول: أن يتجرّد أحد الفريقين عن طبيعته وحينئذ لا يصدق عليه وصف الأسود والنمور والذئاب أو وصف الإبل والبقر والغنم وتصبح حيوانات أخرى، وليس هذا منطوق الحديثين ولا غايتهما‮-;---;--. والفرض الثاني: أن نحمل معنى الحديثين على المجاز فيكون مراده التوفيق بين الأمم المتناحرة، وتنسيق مصالحهم بحيث لا يكون بينهم فيما بعد آكل ومأكول أو طغاة ومستضعفون.
وفي التوراة نص قريب الشبه مما ورد في الحديثين الشريفين، على الرغم من مرور ألفين من السنين بين زمن التوراة وزمن سيدنا محمد، فقد ورد في إشعيا قوله: "وَيَخْرُجُ قَضِيبٌ مِنْ جِذْعِ يَسَّى وَيَنْبُتُ غُصْنٌ مِنْ أُصُولِهِ وَيَحُلُّ عَلَيْهِ رُوحُ الرَّبِّ رُوحُ الحِكْمَةِ وَالفَهْمِ رُوحُ المَشُورَةِ وَالقُوَّةِ رُوحُ المَعْرِفَةِ وَمَخَافَةِ الرَّبِّ وَلَذَّتُهُ تَكُونُ فِي مَخَافَةِ الرَّبِّ فَلاَ يَقْضِي بِحَسَبِ نَظَرِ عَيْنَيْهِ وَلاَ يَحْكُمُ بِحَسَبِ سَمْعِ أُذُنَيْهِ. بَلْ يَقْضِي بِالعَدْلِ لِلْمَسَاكِينِ وَيَحْكُمُ بِالإِنْصَافِ لِبَائِسِي الأَرْضِ وَيَضْرِبُ الأَرْضَ بِقَضِيْبِ فَمِهِ وَيُمِيْتُ المُنَافِقَ بِنَفْخَةِ شَفَتَيْهِ ..... فَيَسْكُنُ الذِّئْبُ مَعَ الخَرُوفِ وَيَرْبُضُ النِّمْرُ مَعَ الجَدْيِ وَالعِجْلُ وَالشِّبْلُ وَالمُسَمَّنُ مَعاً وَصِبَىٌّ صَغِيرٌ يَسُوقُها. وَالبَقَرَةُ وَالدُّبَّةُ تَرْعَيَانِ. تَرْبُضُ أَوْلاَدُهُمَا مَعاً الأَسَدُ كَالْبَقَرِ يِأْكُلُ تِبْناً. وَيَلْعَبُ الرَّضِيعُ عَلَى سَرَبِ الصِّلِّ وَيَمُدُّ الفَطِيمُ يَدَهُ عَلَى جُحْرِ الأُفْعُوَانِ لاَ يَسُوؤُونَ وَلاَ يُفْسِدُونَ فِي كُلِّ جَبَلِ قُدْسِي لأِنَّ الأَرْضَ تَمْتَلِئُ مِنْ مَعْرِفَةِ الرَّبِّ كَمَا تُغَطِّي المِيَاهُ البَحْرَ"٥-;---;--.‬-;---;--
والخلاصة أنّه في اليوم الموعود المعروف باليوم الآخِرِ يُكسر الصليب، وتُطهّر الأرض، وتُبطل الحروب، ويستـتبّ الأمن، وتُبطل الجزية، وتتحقّق العدالة الاجتماعية، ويتأسّس السلام العام‮-;---;--. فالمراد من لفظة كسر الصليب الواردة على سبيل المجاز هو القضاء على الظلم والقسوة والتعذيب، وحلول عهد جديد تزول فيه الهمجيّة والظلم، وتحلّ العدالة ويقوى سلطان القانون وتسود حقوق الإنسان‮-;---;--. وقس على هذا النمط الخنزير، فإنّه أُطلق مجازاً على حياة القَذَارَة التي يؤدي إليها فقدان الأخلاق والحرمان من الهداية‮-;---;--. وكذلك لفظة القردة، فإنّها ترمز إلى الإنسان الذي يلغي عقله، ولا يحكم على الأشياء بنفسه، ويرضى بالتقليد الأعمى‮-;---;--.
وبالاختصار، كل ما جاء في الكتب المقدّسة، والأحاديث الشريفة بهذا الشأن، يشير إلى تغيير جذري في حياة الإنسان ظاهراً وباطناً، فإزالة أسباب المفاسد والشرور، وإصلاح المجتمع وإقامة العدل، واحترام حقوق الإنسان، واستتباب السلام، هي نتائج الإصلاح الديني وثمراته، ولو كان مراد هذه الآيات والأحاديث معانيها الظاهرة لما احتاج الأمر لإرسال الرسل لكسر الصليب وقتل الخنازير، فالبشر كفيل بذلك، ولا هي أعمال تليق بسمو مقامهم وجلال مهامهم‮-;---;--. والمتدبّر في الحديثين المباركين يخرج بثلاث حقائق جوهريّة: الأولى‭-;---;--: ‬-;---;--أنّ حضرة الباب وحضرة بهاءالله المشار إليهما بالمهدي والمسيح، يكسران الصليب ويقتلان الخنزير‮-;---;--. ومعنى هذا أنّ زمن القضاء المبرم على الظلم والهمجيّة والانحطاط الخلقي موكول إلى المستقبل وموقوت بظهور المهدي وعيسى‮-;---;--. والحقيقة الثانية: أنّ حضرة الباب وحضرة بهاءالله سيأتيان بنظام يزيل أخطار الحرب، ويُبطل الجزية، أي بشرع جديد‮-;---;--. والحقيقة الثالثة: أنّهما يُوَفَّقان بين الأمم المتعادية، ويزيلان العداوة التقليديّة من بين الملل، ويسكبان من روحهما الخلاّق ما يطفئ نيران التعصّب بكافة أشكاله، فيعمّ التعاون والتآزر والسلام.



#راندا_شوقى_الحمامصى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحسد
- قصة أهل الكهف
- تعميد حضرة السيد المسيح
- الحوار والعيش الواحد
- هل الإنسان مخيّر أم مسيّر؟
- ليه يا ابن الوجود بتتصارع وتتقاتل مع ابن الوجود والوحدة هى أ ...
- نقطة ومن أول السطر!
- تعليم المراهقين والشباب من خلال خدمة المجتمع
- المضي قدمًا معًا للقضاء على الفقر
- دستور أخلاقي عالمي
- الهدف الأسمى هو وحدة العالم الإنساني
- الروحانية نهج للحياة
- الخطبة المباركة(لحضرة عبد البهاء) باللّغة العربيّة في تونون ...
- نقطة تحول في مسيرة الحضارة الإنسانية
- شمس الحقيقة
- الإنسان وفصول الطبيعة
- الأمم المتحدة تفحص اسباب العنف ضد المرأة والفتيات
- موازين إدراك حقائق الأشياء
- السلام أيها الإنسان في كل مكان
- نحو الاتّحاد


المزيد.....




- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
- إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة
- “ألف مبروك للحجاج”.. نتائج أسماء الفائزين بقرعة الحج 2025 في ...
- “ماما جابت بيبي” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 بجودة عالي ...
- طقوس بسيطة لأسقف بسيط.. البابا فرانسيس يراجع تفاصيل جنازته ع ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - راندا شوقى الحمامصى - المسيح الدجّال