أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عارف معروف - المضمون الاجتماعي للطائفية في العراق .........6















المزيد.....

المضمون الاجتماعي للطائفية في العراق .........6


عارف معروف

الحوار المتمدن-العدد: 1239 - 2005 / 6 / 25 - 11:47
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


يحدث احيانا ، وبفعل عوامل تاريخية معينة ، في بلد يتكون شعبه من اثنيات مختلفة ، ان تتماهى طائفة او قومية او اثنية معينه او فئة منها بالطبقة السائدة. واثنية او اثنيات اخرى بالطبقات المسودة . ترى هل يمكن الزعم ان مثل هذا الامر قد حصل في العراق جزئيا او كليا ، على نحو بطيء وغير محسوس اولا ثم باستقطاب متسارع اخذ يزداد جلية ووضوحا حتى استوى الى حقيقة اجتماعية قائمة انعكست في مختلف مستويات الوعي الاجتماعي اما كشكوك وايماءات غامضة بالنسبة للبعض او كمسلمات ووقائع دامغة للبعض الاخر ؟ هل ساعد واقع تاسيس الدولة الحديثة وما ارتبط بها من كيان سياسي واجتماعي معين على يد قوة محتلة ومراميها الستراتيجية وتحالفاتها المطلوبة محليا واقليميا على هذا الامر ؟ هل نتج عن واقع ملكية الدولة لرقبة الارض ،وسيلة الانتاج الاساسية في بلد زراعي ، ورعايتها وادامتها وتوزيعها لمصادر المياه في زراعة تعتمد الري بصورة اساسية ؟ هل حصل بفعل ان المصدر الاساس للثروة الاجتماعية اصبح لاحقا ، اضافة الى الارض ، ثروات باطن الارض متمثلة في النفط، وان التصرف بهذه الثروات كان حكرا على هيئة ادارة هذه الدولة ، السلطة ، التي وضعت مهاميز قيادتها في ايد معينه منذ البدء مما رتب وثبت مصالح فئوية حرصت ، بل وقاتلت باستمرار من اجل حفظ وادامت مصالحها المكتسبة دون ان تأبه حتى بمصير ووحدة العراق ارضا وشعبا اذا ما تعارضت مع مصالحها الطبقية ؟ هل ان القول بذلك امر يمكن قراءته والبرهنة عليه من خلال الوقائع والاحداث كواقعة واضحة محددة المعالم لا تخفى عن عين فاحص او مراقب ام ان القول به هو سبة او شتيمة او انتقاص من احد او ادانة او تانيب او اتهام لفئة اجتماعية او تحريض على الكراهية او افساد او انتقاص من وحدة وطنية او تشويش لروح مواطنة وانتماء وطني متجذر او هو اضافة الى هذا وذاك ابتعاد عن روح التناول العلمي النزيه والدرس التاريخي المحايد؟ازعم ان هذا الامر هو ماحصل بالفعل في العراق خلال تاريخه الحديث وانه الامر الذي قادت الكثير من الظروف والوقائع والصيرورات وما تزال باتجاهه وان سبيله الى التبلور والاستواء كواقعة نهائية صلبة اعترض مرتين ، عبر واقعتين سمّينا كل منهما بالزلزال ، اولاهما داخلية انبثقت من رحم هذه الصيرورة نفسها كافراز من افرازاتها انتجت لاحقا عقابيلها التي عشنا ونعيش اثارها حتى اليوم هي واقعة 14 تموز 1958 كما اسلفت والاخرى خارجية، استثمرت وقائع هذه الصيرورة وافرازاتها لخدمة غرضها الخاص ومرماها البعيد، ولكنها انتجت ، كصدمة ضربت اسس هذا التكوين مفاعيل اشد تشبه في بعض صورها ردود الافعال التي نجمت عن الزلزال الاول ، ولكن على نحو اشد سطوعا وبيانا،وازعم ، ان هذا الامر وليس غيره هو ما يفسر لنا الكثير من الظواهر المعاشة الان والتي تبدوفي بعض الاحيان عصية على الفهم او التفسير مثل ان ترفض فئات اجتماعية حقيقة انهيار نظام صدامالاجرامي والمعادي في الجوهر لمصالح كل الشعب العراقي، وتصبح بين يوم وليلة من الداعين لنصرته والمكافحين لاجل عودته او تشعر بالخشية مما بعد انهياره في حين كان المتوقع ان يكون ذلك رغبة الجميع ومنطلقهم للبناء والتغيير او تفسير ذلك الاستقطاب الطائفي الواضح في صفوف قطاعات لاباس بها من الشعب شملت حتى بعض المثقفين العلمانيين بل و" الاممين" العراقيين !!او بالمقابل ترحيب قطاعات من السكان ، غير الخفي ايضا بالاجتياح الامريكي وفرح الكثيرين حتى من المثقفين اليساريين ، مثلا، وتوقهم لامكانية بناء ديمقراطية وليبرالية امريكية او غربية وكراهيتهم العلنية او الخفية للمحيط العربي ..مما يثير استغراب ودهشة البعض على صعيد المنطقة والعالم... الخ مما يحفل به الراهن العراقي!هل من العلم والموضوعية في شيء ان نعزوا هذه الظواهر الى فعل امريكا والاعلام الغربي وعملائه الذي اسس ويؤسس لوعي طائفي وفئوي بالضد من الوعي الوطني الاصيل ؟ ولماذا كان هذا الوعي الوطني الاصيل هشا وضعيفا الى هذه الدرجة امام مسعى واغراض امريكا والغرب ؟ اين الوطنية العراقيةواين احزابها وحركاتها التاريخية العتيدة ولماذا اصبحت حتى الحركات القومية العربية في مهب الريح ولماذا خفتت كلمات الوطن والشعب والديمقراطية والاستقلال وباتت باهته امام لمعان وضراوة مفاهيم الدين والطائفة والمذهب؟ كيف اصبح من السهل على اي مراقب ان يحدد اليوم، في اغلب الحالات ، هوية العراقي الطائفية من خلال موقفه السياسي، فمن يتكلم عن المقاومة وجرائم الاحتلال الامريكي يمكن بسهولة استشفاف انتمائه وكذلك من يتحدث عن الديمقراطية والتحرير والانتخابات! وفي كلا الحالين لايعني هذا الاحتلال ولا يعني ذاك الديمقراطية! انما يغني كل منهما على ليلاه ،ولا يعنيان كلاهما بسوى: السيادة على الثروة الاجتماعية او الحصة منهامن خلال السلطة السياسية! وبعيدا عن هذا وذاك الغارقين في حمأة نزاع بل وصراع مكشوف وحامي الوطيس اصبح يصل الى مستوى الاجرام الشنيع غير المسبوق، تصاغ المصائروتوضع الخرائط وترتب الاجندات ، كما صيغت ورتبت من قبل ولكن بعقول وايد اخرى جديدة لعالم اخر ومختلف !
اشرنا في حلقات سابقة من هذا المقال الى ما اعقب ثورة 14 تموز 1958 من اضطراب وصراع سياسي ، نشب اولا في صفوف القوة المنفذة للثورة ، اي تنظيم الضباط الاحرار. ورغم ان البشرية قد عرفت ، في مختلف انحاء العالم ، ومن خلال تجارب عديدة ، ان اي انقلاب عسكري او ثورة سرعان مايشف عن استقطاب وصراع ينبثق داخل قوته المنفذة او هيئته القائدة لينتهي الى تركيز السلطة في جانب او مجموعة او فرد واستبعاد الجانب او المجموعات والافراد الاخرين سواءا بتهميشهم او اقصائهم ليتهاووا سريعا الى عالم الظل والنسيان ، او سجنهم وقتلهم تحت شتى الذرائع والتهم ، حتى بات القول ان الثورة تاكل ابناءها قولا مأثورا في هذا المجال، الا ان ما حصل من استقطاب داخل تنظيم الضباط الاحرار الذي فجر ثورة 14 تموز كان ملفتا للنظر واستثنائيا من ناحية سرعته وعنفه. فما ان استولى الضباط على السلطة حتى دب الخلاف والاصطراع خلا ل ايام معدودة ، ولم يكن في جوهره استقطابا وصراعا فرديا او شخصيا من اجل الظفر بمركز التحكم والقرار كما هو شأنه في الكثير من تجارب الانقلابات العسكرية المعروفة بل كان ذو مضامين اجتماعية واضحة منذ ايامه الاولى ، فقد استاثر بمركز التحكم شخصان كانا صديقين حميمين ، كما يقال ، هما عبد الكريم قاسم وعبد السلام عارف ، كان الاول من عائلة عراقية تعكس توافقا مذهبيا وقريب في تكوينه الاجتماعي من الطبقات الشعبية الفقيرة في حين يميل تكوينه الفكري الى القرب من تيار المدرسة الوطنية العراقية ذات المضمون السياسي والاجتماعي الذي ينطوي على مثل العدالة والمساواة والتقدم والحرية ، المثل التي عكسها فكر جماعة الاهالى والحزب الوطني والديمقراطي والجماعات الاشتراكية وصولا الى الحزب الشيوعي ، في حين كان الاخر من عائلة سنية من غرب العراق ، قريب في تكوينه الاجتماعي من الشريحة العليا من الطبقة الوسطى ويتوافق تكوينه الفكري مع تيار المدرسة القومية والدينية التقليدية والمثل التي عكسها حزب الاستقلال او الاخوان المسلمون والقوى المشابهة القريبة من هذا وذاك . لم يكن هذين الشخصين ، في جوهر الامر، سوى تجليين فرديين او بالاحرى خلاصتين اجتماعيتيين لوقائع وانقسامات وصراعات اجتماعية كانت لابد وان تطفو الى السطح بعد ان اعتملت وتخمرت خلال عقود في رحم التكوين الاجتماعي الغض نسبيا والذي كان في صيرورة ، مفترضة، مستمرة نحو التوحد والاندماج والكينونة كمجتمع متماسك ،على السطح ، تتضمن باطنا صيرورة اخرى طاردة ومعيقةوسائرة نحو الانقسام والتشضي والتفتيت! لقد عكس انفراط عقد صداقتهما الشخصية على المستوى الفردي انفراط عقد اجتماعي بين طبقتين او تحالفين اجتماعيين رئيسيين كان لابد له من ان ينفرط، وقد عكست مستويات الصراع واساليبه ومصائره ، مثلما تعكس الان، على نحو ما ، طبيعة البنىالاجتماعية والمصالح الاقتصادية والتركيبة الثقافية لاطراف النزاع خصوصا وللمجتمع العراقي عموما !
لقد كانت بغداد منذ تاسيس الكيان العراقي الجديد ، مثلما كانت خلال قرون من السيطرة العثمانية ، هي " ام العراق " حقا وفعلا ، بل ان هذا الدور ارتقى الى مستوى غير مسبوق ، منذ قرون ، غب تاسيس الدولة الحديثة ، فقد اضحت بغداد مركز الثقل الحاسم في الكيان الجديد. فعلاوة على كونها عاصمة الدولةو مركز السلطة السياسية كانت ايضا مركز الثقل الاقتصادي والمالي والفكري والثقافي بل والنواة الا سا سية للبناء والتكوين الاجتماعي لعموم العراق . لقد كانت بغداد خلال قرون السيطرة العثمانية المتاخرة ليست اكثر من قرية كبيرة خربة كما وصفها الكثير من الر حالة الغربيين الذين زاروها وكتبوا عن احوالها ، قرية خربة تعاني من المجاعات والكوارث والاوبئة
والفيضانات ولم تكن تعرف اي نوع من النشاط الاقتصادي اوالثقافي او الفكري او الفني المميز او البيّن، كما عرفت القاهرة او غيرها مثلا ،ولقد بقيت خلال قرون عبارة عن بيوت طينية متلاصقة بلا انتظام مكونة احياء ومحلات يتكتل فيها الناس على اساس الحرفة او الطائفة او الدين ثم بعد ذلك على اساس روابط القرابة كالعشيرة او مكان الانحدار" المناطقية " ، وحين دخلها الانكليز لم يكن يشقها ويربط بين احيائها سوى شارع واحد ، كان مفخرتها او مفخرة الوالي الذي انجزه قبلذاك ، هو جادة خليل باشا ،او ماعرف بعد ذلك بشارع الرشيد، ولقد كان جانب الرصافة منها هو مركز الحياة الاقتصادية والسياسية والاجتماعية ، كانت الحياة في هذه المدينه التاريخية ، ولكن المنسية ،انذاك تجري على ايقاع واحد بطيء وممل قبل ان تجر وقائع الحرب العالمية الاولى ونتائجها اقدام هذه المدينة الغافية الى معترك التاريخ الحديث ! فقد اقتضت متطلبات الجيش الغازي اولا ثم المحتل لاحقا وترتيباته العسكرية والسياسية وانفاقاته في سبيل ذلك جر العديد من قطاعات السكان الى ميدان العمل واوجد وسرع من حالة نهوض اقتصادي وفعالية اجتماعية انعكست على واقع بغداد، ومن ثم العراق، كبنية وكمجتمع ،وخلال بضعة عقود من ذلك ، من احتلال الانكليز لها وانشاء الدولة الحديثة . اصبحت بغداد على صورة اخرى ، فقد توسعت محلاتها القديمة وانفتحت على بعضها وتوسعت اطراف المدينه نحو احياء اخرى جديدة وكان لابد لكل ذلك من ان ينعكس على تكوينها الاجتماعي والسياسي والثقافي . لقد كانت معظم احياء بغداد التي قامت على اساس التقارب في المهنة او ممارسة صناعة او حرفة تقليدية ما، تستقبل مادتها البشرية من مختلف المناطق والاقوام والطوائف وبدات عملية دمج حقيقي لهذه المكونات ونمى بينها شعور بالتلاحم والهوية فعرفت هذه الاحياء منذ وقت مبكر مشاعر الوطنية والعراقية بل وتجاوزت ذلك الىالتلاقح مع بنية الفكر السياسي والثقافي العالمي فعرفت ودعت لتيارات وافكار ماكان لها ان تعرفها خلال عزلة العراق، كالليبرالية والعلمانية والاشتراكية. لقد تكونت في هذه المحلات لحمة وسداة الشعب العراقي الموحد وبدايات شعوره بالخصوصية والهوية الوطنية لقد تاخى ضمن اطارها، العرب والاكراد، الشيعة والسنة ، المسلمون والمسيحيون والصابئة واليهود، وبين ظهرانيها نمت بواكير التنظيمات والحركات الوطنية والديمقراطيةوليس عبثا ان تشهد مناطق باب الشيخ ومحلات الفضل والحيدرخانه والصدريه والدهانه والعمار وعقد النصارى والتوراة وصبابيغ الال وغيرها ولادة ونمو الحركات والتنظيمات المشار اليها ، لقد كان يمكن لهذا النسيج الفتي ان يعمم نموذجا للعراق، بل وكانت له صوره القريبة الى هذا الحد او ذاك في البصرة والموصل ، لكننا نركز على صورة بغداد لما لعبته من دور محوري حاسم ، وان يكون حقيقة الشعب العراقي في العقود اللاحقة ، لولا عمل بضعة عوامل طاردة ومفتته اساسية لعبت دورا مؤثرا خلال تلك العقود. سنفحص تاثيرها الاجتماعي الوبيل لاحقا !

(يتبع...)





#عارف_معروف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المضمون الاجتماعي للطائفية في العراق .........5
- المضمون الاجتماعي للطائفية في العراق .......4
- المضمون الاجتماعي للطائفية في العراق ........3
- من اجل العمل المشترك لقوى اليسار والتقدم والديمقراطية
- المضمون الاجتماعي للطائفية في العراق .........2
- المضمون الاجتماعي للطائفية في العراق ...........1
- هل الماركسية علم ام عقيدة ؟
- صور صدام ... اية لعبة هذه المرة؟!
- في البديهيات..... تجربة امريكا الديمقراطية في العراق!
- التكفير والانتحار.. رأي في اسس المشكلة
- مذبحة الاعظمية...اشهد اني رأيتهم يعدونهم للذبح!
- هل -الزرقاوي- اردني ام عارقي؟
- بمناسبة الاعلان عن قرب بدء محاكمة اقطاب النظام: هل اعتقل صدا ...
- عواء بشري
- ازمنة الحب 3-زمن سعدي الحلي واحمد عدوية
- ازمنة الحب 2- زمن فيروز
- ازمنة الحب 1- زمن عبد الحليم حافظ
- كيف حل السيد ميثم الجنابي ازمة اليسار العراقي المعاصر؟
- الاخوة حكام العربية السعودية ..رسالة تضامن
- -قصة الشاعر -طومسون فيتزجيرالد


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية تستهدف المقر الإداري لقيادة لواء غولاني
- أبرزهم القرضاوي وغنيم ونجل مرسي.. تفاصيل قرار السيسي بشأن ال ...
- كلمة قائد الثورة الاسلامية آية الله السيد علي خامنئي بمناسبة ...
- قائد الثورة الاسلامية: التعبئة لا تقتصر على البعد العسكري رغ ...
- قائد الثورة الاسلامية: ركيزتان اساسيتان للتعبئة هما الايمان ...
- قائد الثورة الاسلامية: كل خصوصيات التعبئة تعود الى هاتين الر ...
- قائد الثورة الاسلامية: شهدنا العون الالهي في القضايا التي تب ...
- قائد الثورة الاسلامية: تتضائل قوة الاعداء امام قوتنا مع وجود ...
- قائد الثورة الإسلامية: الثورة الاسلامية جاءت لتعيد الثقة الى ...
- قائد الثورة الاسلامية: العدو لم ولن ينتصر في غزة ولبنان وما ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عارف معروف - المضمون الاجتماعي للطائفية في العراق .........6