|
الكنيسة النسطورية
سامي المنصوري
الحوار المتمدن-العدد: 4351 - 2014 / 1 / 31 - 00:20
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
الكنيسة النسطورية سامي المنصوري [email protected] الكنيسة النسطورية
هذه المقالات ليس من تأليفي وانما مقتضبات واقتباسات و ملخصات واستنتاجات من بطون الكتب والمقالات والنشرات والابحاث من مصادرها كيفما وردت لكتاب وباحثين أجانب ومستشرقين وعرب منهم المسلم او المسيحي او لا ديني والعلماني وغيرهم بهذه الصوره جمع مقال عام شامل بصوره حياديه ومعتدله - انا لا اعتمد للمراجع البحثيه على الكتاب العقائديين و المتطرفين في الاديان والمذاهب والملل لان الشيعي متعصب والوهابي متعصب والمسيحي الارثوذوكسي متعصب الخ الخ والغرض من المقال ليس اظهار عيوب الديانات بل اظهار وجهات النظر المختلفه كلن حسب معتقده دون تدخل مني و لمقارنة الاديان مع بعضها البعض ومع الحضارات السابقه والاساطير والحكايات في قديم الزمان - لتوضح معنى الديانات واصولها تجريدا من تدخل الخالق الاله الله ولتؤكد ان الاديان بشريه الصناعه بالصوره والصوت والمنطق لا غير - أنا باحث في التاريخ و الاديان و الكائنات الفضايه اذا كنت ديني عقائدي متطرف الفكر لا تقرأ المقال لأنه عكس هواك
نسطورية هو المعتقد الديني المسيحي الرافض لمجمع افسس المعقود سنة 431 م. يعرف داعمو كيرلس الأول النسطورية بأنها العقيدة القائلة بأن يسوع المسيح مكون من جوهرين يعبر عنهما بالطبيعتين وهما : جوهر إلهي وهو الكلمة، وجوهر إنساني أو بشري وهو يسوع ، فبحسب النسطورية لا يوجد اتحاد بين الطبيعتين البشرية والإلهية في شخص يسوع المسيح، بل هناك مجرد صلة بين إنسان والألوهة، وبالتالي لا يجوز إطلاق اسم والدة الإله على مريم العذراء بحسب النسطورية، لم تلد إلها بل إنساناً فقط حلت عليه كلمة الله أثناء العماد وفارقته عند الصليب، فيكون هذا المذهب بذلك مخالفاً للمسيحية التقليدية القائلة بوجود أقنوم الكلمة المتجسد الواحد ذو الطبيعتين الإلهية والبشرية [1] سميت هذه العقيدة باسم نسطور بطريرك القسطنطينية الذي فضل استعمال عبارة كريستوطوقس (والدة المسيح) بدلا عن الثيوطوقس (والدة الله) في وصف مريم العذراء. نشبت على أثره خلاف عقائدي بينه وبين كيرلس بطريرك الإسكندرية أدى في نهاية الأمر إلى حرمانه ومنع تعاليم مدرسة الرها المقربة منه. غير أن نسطور نفى في كتابه بازار هيراقليدس الذي كتبه في منفاه بمصر أن يكون قد دعا إلى فصل الطبيعتين. كما يرى معظم لاهوتيي القرن العشرين أن نسطور نفسه لم يكن نسطوريا بحسب التعريف التقليدي لها.[2] أدى إغلاق مدرسة الرها إلى نزوح معلميها وطلابها الذين تعاطفوا مع نسطور إلى مدرسة نصيبين الواقعة ضمن الإمبراطورية الساسانية وأحد معاقل كنيسة المشرق الرئيسية. وكنيتجة لتأثيرهم لم تعترف كنيسة المشرق بمجمع افسس ما أدى إلى وصفها بالنسطورية. يتفق اللاهوتيون أن وصف كنيسة المشرق بالنسطورية غير دقيق من الناحيتين العقائدية والتاريخية.[3] كما نعت أتباع مجمع خلقيدونية الذي حاول حل الخلاف النسطوري ب"النساطرة" من قبل الأرثوذكس المشارقة وخاصة في الفترة التي سبقت وصول جستينيان الأول لسدة الحكم على الإمبراطورية البيزنطية.[4] أدى دعم كنيسة المشرق لنسطور ورفضها لمجمع افسس في سينودس بيث لافط سنة 484 إلى وصفها ب"الكنيسة النسطورية"، حيث يعتبر نسطور أحد قديسيها كما سمي أحد أنافورات كنيسة المشرق باسمه. كما تباين رأي أتباع الكنيسة بين من دافع عن نسطور كونه مدافعا عن "العقيدة الأرثوذكسية" وبين من رأى أنه ليس من آباء كنيسة المشرق وبالتالي فإن أفكاره، بغض النظر عن كونها هرطقة أو لا، ليست بذات أهمية بالنسبة لهذه الكنيسة. البدعة الأبالبدعة الأبيونية يون البدعة الأبيونية والتعريف بها في تاريخ البدع المسيحية ية
نتعرّض في هذا الشريط لشذرة من مصادر الإسلام في العصر الجاهلي. ونضيّق مجال البحث بتوجيهه نحو الهرطقات والبدع المسيحية المأخوذة من نصارى الجزيرة، ونضيّق مجاله أكثر بتسليط الضوء على الطائفة الأبيونية تحديداً وأهم معتقداتهم الدينية، وكيف صارت تلك المعتقد الأبيونية مصدراً للإسلام. وذلك عبر العناصر التالية:
- لمحة سريعة عن العصر الجاهلي المتأخر والمناخ السائد فيه. - إستجلاء دخول البدع المسيحية لأرض العرب ومدى إنتشارها وتأثيرها. - التركيز على البدعة الأبيونية وموقعها في تاريخ البدع المسيحية. - توضيح أهم معتقدات الأبيونية المختلفة عن المسيحية، ومدى تطابقها مع معتقدات الإسلام.
فكّرت أن أتوقف عند هذا القدر تاركاً الأمر للتلويح لا للتصريح، لكني - مع الأسف - إرتأيت أنّ العناصر السابقة تقوم على التحليل والإستدلال، ومقامها مقام مثيلها في الأبحاث يوسّع المدارك العقلية، ويزيد الإحتمالات الفكرية، لكنه لا يزال يحلّق في فلك والإستنتاج الظني وغير كافٍ للإقتراب والمطابقة اليقينية الدلالة. ومن ثمّ وجدت أن العناصر السالفة وإن نجحت في جديّة الفكر والطرح، إلا إنها ليست بكافية لتقديم بحثٍ أكاديمي متماسكٍ يصمد للنقد، ومن الأكرم لنا والأتقى عند الله تقديم تطبيقاً تاريخياً أكثر جرأة وعملية وإحتكاكاً بحياة رسول الإسلام، مما قادني قسراً إلى الخوض في الشائك لإستجلاء صلابته، والبرهنة على الإحتمال لتوكيده، والخوض في الشائك المسكوت عنه من حياة الشيخ الضرير المطموسة سيرته: "ورقة بن نوفل"، وكيف إنتقل الفكر الأبيوني عن طريقه، ولعلنا نميط اللثام عن بعض المسكوت عنه من القرابة والمصاهرة بينه وبين نبيّ الإسلام، وكيف تزامن إنقطاع الوحي مع وفاة القس الأبيوني، وكيف فكّر رسول الإسلام في الإنتحار بعدها. سنخوض الأوحال في ذلك عبر العناصر التالية:
- لمحة عن حياة "ورقة بن نوفل" ورحلته في البحث عن الله. - المعتقد الديني الأخير لـ"ورقة بن نوفل" (الأبيونية) - مدى حميمية العلاقة بينه وبين "محمد بن عبد الله" نبيّ الإسلام. - تزامن إنقطاع الوحي مع وفاة ورقة بن نوفل، وتفكير نبيّ الإسلام في الإنتحار بعدها.
فليحرص جميع القرّاء على حجز المقاعد الأمامية، فليس من عادتي أن ألقم خصم حوار بـ"حجرٍ فكريٍ"، أو أن أطلق عليه "لعنة القلم"، إلا إذا نجح في إثارة سخطي
لمحة عن العصر الجاهلي المتأخر
يقول الدكتور محمد حبش في كتابه عن سيرة رسول الإسلام: "العرب من الشعوب التي عرفت الكتابة ومارستها قبل الإسلام بزمان طويل، بل عرفوا الكتاب قبل الميلاد ببضع مئات من السنين، فقد كان بينهم من يحسن الكتابة والقراءة، إلا أن السواد الأعظم منهم كان يجهل الكتابة والقراءة قبيل الإسلام، ولم يكن العرب يعنون بتعليم أطفالهم الكتابة والقراءة، إنما كان الرجل منهم يشعر بالحاجة إلى ذلك فيتعلمها" "وقد كان للديانتين اليهودية والنصرانية فضل كبير على أهلهما في نشر الكتابة والعلوم بينهم، إذ صارت معابدهم مدارس يتعلم فيها الناس أصول ديانتهم ومبادئ المعرفة والكتابة والقراءة لمن يرغب من الأطفال. ولم يَحُلْ عدمُ انتشار التعليم في بلاد العرب في الجاهلية دون قيام نهضة أدبية في خلال ذلك العصر، وليس أدل على تلك النهضة من ازدهار الشعر الذي يكون صورة صادقة لنواحي الحياة، ولا يغيب عن الأذهان ما كان لاجتماع الشعراء في مكّة وفي سوق عكاظ من أثر في حياة العرب الأدبية." سيرة رسول الله صلى الله عليه وسلم - د. محمد الحبش. - الوضع الديني للعرب عند البعثة - الحالة الاجتماعية في جزيرة العرب بشكل عام
وقد شهد القرآن لاهل مكة بأنهم عرفوا الله، وتصاريح القرآن تدل على أنّ حملته لم تكن على الشرك الوثني بقدر ما كانت على الشرك في التوحيد كما هو ظاهر في سورة الزمر3: " مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى". ويكفي المرء أن يقرأ بعض من الأدب الجاهلي ليرى فيه بعض من ألفاظ الله والتوحيد. أو ربما يكفيه أن ينظر نسب نبيّ الإسلام فيجد اسم أباه: "عبد الله"
المناخ السياسي في تلك الحقبة يشير بأن الحجاز كانت خاضعة لأمراء "آل كندة" في نجد، وهم التابعين لنصارى اليمن. وقد قتل بنو أسد والد إمرىء القيس الشاعر الجاهلي الشهير، فقام سيد شعراء الجاهلية يستنصر قيصر الروم "يوستينياس" في دم أبيه، ومنذ هذه الحادثه قام الصراع بين المسيحية والفرس واليهودية. وزاده تأججاً هجرة النصارى إلى مكة للاستيلاء على البيت العتيق، وبه على الحجاز وبلاد العرب بالمجمل.
وربما التأمل في موقف إمرئ القيس عقب مقتل والده، ينبأنا بروح الرفض لعبادة الأصنام في هذه الفترة. فبعد أن علم بمقتل أباه وقال جملته الشهيرة: "ضيّعني صغيراً، وحمّلني دمه كبيراً"، إلتجأ كعادة العرب إلى قراءة طالعه قبل إتخاذ قرار الحرب، وسحب سهام الحظ الثلاث (الآمر، الناهي، المتربّص) فكان المنع حظّه ثلاث مرات متتالية، فكسر الأسهم وألقاها في وجه الصنم قائلاً: "لو أبوك قتل ما أعقتني" بنية القصيدة الجاهلية - د. ريتا عوض - الصورة الشعرية لدى امرئ القيس - دار الآداب - بيروت.
توضيح إصطلاحي:
من الجليّ أنه في تلك الحقبة الجاهلية أمسى تداخل العقائد مع بعضها البعض أمراً حتمياً. ففي ظل ضعف التوثيق الديني بالتدوين الكتابي، تصبح المعرفة الشفهية هي الحل البديل. (القرآن ذاته قد ظل الحفظ في الصدور والترتيل الفموي أولى وسائل تناقله)، ومهما زعم التاريخ ببراعة العرب في الحفظ، إلا أن الطبيعة الكلامية في حد ذاتها قد تنجح فى نقل الفحوى كاملة مع النصوص القصيرة مثل الأمثال العربية، لكنها ليست بالوسيلة المأمونة في نقل المتون الفكرية الطويلة كما أرادها أصحابها، والأحاديث الإسلامية خير مثال فقد تسرب إليها الضعف والوضع مما دعى لفرزها في عصور لاحقة وتدوينها وتصحيحها، والإستدراك على التصحيح، وتهذيب السنن على الإستدراك.
لذا وإن أمكننا تحديد الأديان المنتشرة في العصر الجاهلي من علاماتها الأساسية، إلا أن تحديد الطائفة والمذهب يظل أمراً عسر المنال للباحث الجاد. فلقد بات الباحثون عن الإيمان بالله أو بقطعة الحجر عدّة، ومذاهبهم عدّة، والمتشابهات عدّة. مما سهل على الكثيرين تبنى هذه العقيدة من هنا، والإضافة إليها من هناك، والسمع عنها من فلان، والإيمان بها من علان. وكما سبق وأسلفنا، يصعب إستقاء فكر ديني بالكامل من بعض الأقوال الفموية المتفرّقة، بينما من السهل أخذ فكرة قصيرة من هذا، وأخذ فكرة أخرى من ذاك، ومن ثمّ يولد فكر جديد يجمع بعض من الفكرتين في طياته. وذلك هو التفسير الذي نراه سبباً في هذا الثراء البدعي المتعدد في أرض العرب وقتها.
أوجز بالقول (والتفصيل لاحقا) أن النصرانية في جزيرة العربيّة كانت شيعاً وأحزاباً وبدعاً، وتحديد البدعة يقتضينا أن نعود مجدداً إلى تحديد الطبيعة العقائدية لكل بدعة. والتي يمكن قراءة ملامحها في الأبيونية، الآريوسية، البيلاجوسية، النسطورية، بالإضافة إلى: "اليعاقبة" (نسبة إلى الراهب: "يعقوب البرادعي" الذي وحّد الأوطاخيين مع النسطوريين والآريوسيين في كنيسة واحدة، مالبثت أن إنشطرت بدورها إلى فرقتين لاحقاً) كما يمكننا إضافة بعض البدع الصغيرة المندثرة مثل: "المريميون" (أسماهم بن تيمية: "المريامانيين"، وهم المشار لهم في تفسير "يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ أَأَنتَ قُلتَ لِلنَّاسِ اتَّخِذُونِي وَأُمِّيَ إِلَـهَيْنِ مِن دُونِ اللّهِ"، أو في سورة النساء: "لاَ تَقُولُواْ ثَلاَثَةٌ" (الله ومريم والمسيح)، وهكذا ورد في شرح البيضوي والزمخشري وغيرهما) يمكن أيضاً إضافة: "الكسائية" (مدحت السيرة الحلبية أتباعها، لكثرة ما يعرفون عن الحق "ترى أعينهم تفيض من الدمع مما عرفوا من الحق"، وهم أهل العلم في القرآن، وهم النصارى المسلمون قبل المسلمين "وأوتينا العلم من قبلها وكنا مسلمين"، إلخ) ولكي أكون صريحاً مع نفسى والقارئ، لابد من الجهر كبداية بأن كثيراً ممن أرّخوا للإسلام وللسيرة النبوية وكتبوا أبحاثهم الفقهية، قد أساءوا إلى حقيقة موقف نبي العرب من المسيحية. فنبي العرب لم يعاصر سوى أصحاب البدع النصرانية من يعاقبه ومريميين ونسطوريين ومانويين وأريوسيين وأبيونيين وبيلاجوسيين وغيرهم. وكافة هذه البدع كانت بعيدة عن المسيحية في أصولها كما يرفضها المسيحيين أنفسهم. ومع أنه لا يمكن إنكار دور اليهود في تشجيع أصحاب البدع تلك وفي الإيقاع بينهم في الآن ذاته، فإن محمداً قد فطن إلى ضرورة التوفيق بينهم على قاعدة التماس القواسم المشتركة وإغفال الفروق غير الجوهرية. وقد نجح في ذلك عبر "الإسلام" الذي طغى على تلك البدع واعتبره ديناً واحداُ لكافة الأديان والمذاهب. لكن موقف نبي العرب من أصحاب البدع النصرانية هذه، أسقطه مؤرخو الإسلام وفقهائه على الأصول المسيحية. فأصبح موقف محمد من البدع وأصحابها - بحسب تفاسيرهم - موقفا من المسيحية ذاتها في تعاليمها الأصولية. وهكذا فإن تعصب المحدثين من العلماء المسلمين نجم عن ذلك الجهل القديم. فمع أن القرآن يرد على أصحاب البدع الخارجة عن المسيحية، فإن كثيرا من العلماء المسلمين يفصّلون هذه الردود نفسها على المسيحيين الذين حافظوا على تعاليم المسيح. ولن استرسل في هذا المجال لأنه يحتاج بحثاُ مستقلاً وكفانا تشتيتاً. فقط أوضّح أنني في الفقرات القادمة سأستخدم لفظة: "نصارى" للتعبير عن كافة البدع والفرق المسيحية، وهو تعبير غير دقيق أكاديمياً لكني أجد نفسي مضطراً لإستخدامه لأنه يصلح للتعبير - هنا في هذا الشريط - عن الفرق المسيحية الضالة دون إعتراض (جاد) من القارئ المسلم أو المسيحي.
#سامي_المنصوري (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
ألأبيونية في المسيحيه اليهوديه
-
الغنوصيه في المسيحيه Gnosticism
-
النصرانية في أرض العرب
-
البحث عن يسوع الناصري
-
المسيح في الكتب
-
المسجد الأقصى
-
عندما سرق الحجر الأسود
-
كورش في تراث ألاديان
-
التراث اليهوديّ
-
الصعاليك في شبه جزيرة العرب
-
قصة الخليقة والبعث والقيامه
-
أسطورة خلق أدم و الجنه
-
أسطورة شعب الله المختار - أصل التوحيد الإبراهيمي
-
الاساطير في الاديان
-
تأثيرات زرادشتية ( فارسية) في - الاديان – 4
-
تأثيرات زرادشتية ( فارسية) في - الاديان - 3
-
تأثيرات زرادشتيه في الا ديان – 2 -
-
تأثيرات زرادشتية ( فارسية) في - الاديان - 1 -
-
أساطير صينية ايضاً موجودة في القرآن
-
اساطير سرجون السومري و موسى 2
المزيد.....
-
المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه
...
-
عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
-
مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال
...
-
الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي
...
-
ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات
...
-
الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
-
نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله
...
-
الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
-
إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة
-
“ألف مبروك للحجاج”.. نتائج أسماء الفائزين بقرعة الحج 2025 في
...
المزيد.....
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
-
الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5
/ جدو جبريل
المزيد.....
|