أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - مهدي الحسني - الحوار المتمدن...الكتاب...المراة....الإحصاء















المزيد.....

الحوار المتمدن...الكتاب...المراة....الإحصاء


مهدي الحسني

الحوار المتمدن-العدد: 1237 - 2005 / 6 / 23 - 12:34
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    


الحوار المتمدن..الكُتّاب..المرأة..الإحصاء
أنا باحث إسلامي؛ ولم أجد موقعا يخدم الحوار المتمدن كموقع "الحوار المتمدن". فهو يتعامل مع الجميع من دون إقصاء أو انتقائية أو خلفية مسبقة؛ رغم ما المسه من ضعف منهجية أو قلة موضوعية في كتابات بعض الزملاء. لان باب الدخول إلى هذا الموقع والكتابة وإبداء الرأي مشرع على مصراعيه للجميع من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار رجالا ونساء. يشهد له بهذا محاور المواضيع العديدة وعدد كُتّابه الخيالي، وعدد القراء المليوني. انه تظاهرة ثقافية تنويرية جارفة، توقف الباحث والمفكر والمحاور والمتلقي والجميع أمام مسؤوليتهم التاريخية والإنسانية. انه يوفر البيئة الجيدة لنمو الفكرة وتطورها لتتألق وتغدو واقعية (تصلح للخدمة) بتعريضها للنقد والملاحظة؛ ثم يؤهل للإنسانية حالة نهوض علمي ورخاء اقتصادي. لذا فإنني أرى أننا نستطيع أن نلوي عنق التاريخ إجلالا لنا إذا أحسنّا استخدام هذه الوسيلة المحايدة بصدق وحزم.
لدي مجموعة تطلعات حول مجمل المحاور والأفكار والكتاب في الموقع؛ أود من خلال البوح بها أن نرتقي إلى مستوى مسؤوليتنا الثقافية:
1- شيوع الآراء الفكرية الجزمية في محاور اليسار التي تساوق المقدس في الأديان. وهذا يعيد بالذاكرة إلى الوراء إلى حوار الطرشان سيئ الصيت. كان هذا الأسلوب معتمداً حينما كانت البغال والخيول والسفن الشراعية وسيلة النقل، ومصباح الزيت وسيلة الإنارة. نحن الآن بحاجة إلى إنتاج فكر متغير لزمن متغير؛ وخطاب جديد لحقبة جديدة؛ يمتلك خَلاقية التطوير؛ وقادر على استيعاب المستجدات. كان الخطاب الديني والفكري السابق ملائما لظرفه الزمني مثل أدوات تنقلهم واتصالاتهم، وكان التنظير السياسي والإعلامي بداية القرن العشرين ملائما لأجياله وزمنه؛ كذلك مثل أدوات تنقلهم واتصالاتهم. وها نحن الآن نعيش على بون زمني بعيد جدا (رغم قلة عدد السنين) عنهم المسمى بعصر العولمة الذي يغمرنا الآن؛ ومن حقنا باعتبارنا جيلا ملتحقا؛ بل يجب علينا؛ أن نحتكم إلى فكر معاصر؛ وخطاب جديد يقدر ويأخذ بالحسبان مستجدات واقعنا. ومن الظلم لأنفسنا أن نقدس ما خلف لنا الأقدمون من تراث لا نسمح بتجاوزه (إنا وجدنا آبائنا على امة وإنا على آثارهم مقتدون).
2- كثرة الكتابات السياسية الإنشائية السهلة مقابل غياب الدراسات الوثائقية القادرة على تأهيل الجيل القادم لمرحلة أرقى في السلم المعرفي؛ وهي الغاية من وراء إنشاء الموقع والسهر عليه. أظن أن موقعنا الآن على الخارطة المعرفية في طور التأسيس الحضاري لأبنائنا كي يتسنى لهم وضع اللبنات الفوقية واللمسات الأخيرة.
3- الإكثار الممل من تناول حقوق المرأة من دون تبني منهجية وآلية محددة وواضحة لضمان أو إرجاع هذه الحقوق؛ الأمر الذي يُبقي القارئ يسأل ثم ماذا؟ ما هي الخطوة اللاحقة؟ مما يوحي له أن الحقوق مهدورة من طرف واحد، وهو الرجل، أو مَنْ اشرف على صياغة فكر الرجل من دين أو معتقد؛ متغاضيا عن عامل آخر له الدور الحاسم. وهذا العامل الحاسم له محوريته ومركزيته على قاعدة أن لا يوجد استعمار بدون مستعمَر؛ ولا مريض بلا استعداد. فالقابلية والاستعداد شروط ذاتية عندما تتعاضد مع شروط خارجية تنتج ظاهرة ما.
4- انحسار طوعي اختياري للمرأة الكاتبة عن اغلب المحاور، ويمكننا أن نعتبره نتيجة وليس سببا إلى درجة ما، بفعل تراكمات أغلبها موهومة ولَّدَتْ حواجز نفسية عند المرأة بشكل وعند الرجل بشكل مغاير؛ أنتجتا معا إجحافا ظاهرا يستعصي على العلاج خلال المستقبل المنظور. وقد تكون له امتدادات تستنزف طاقات وموارد نحتاجها للتنمية مستقبلاً. ولكي لا نعيب غدا سلوك اليوم؛ فنحترق حسرات؛ علينا البدء بقلب مفهوم صراع الإرادات إلى حوار الإرادات تماما كما هو الحال في حوار الحضارات. فلا مكان لعقلية البدوي في عصر العولمة.
5- قلة بل ندرة تناول مواضيع لا تخص المرأة من قبل الكاتبات؛ وهذه المنهجية في إغفال المحاور الأخرى من قبلهن، بالإضافة إلى أنها تعتبر مفارقة ومأخذ عليهن؛ فإنها تستبطن التخلي عن منهجية أخذ الحقوق والذود عنها بطريقة هن يتحكمن بها، لصالح المطالبة بها بطريقة هي تتحكم بهن. فالإنصاف بقي واقفا لان الغلبة تربعت على عرشه.
بتصوري أن دخول المرأة المتخصصة في المجال الأكاديمي يجعلها أقدر على النهوض؛ والأخذ بيد أختها إلى حيث الحرية والإنعتاق من تلك التي لا تفتأ ولا تهدا عن المطالبة بحقوق المرأة، لان الأولى ترمز إلى القدوة؛ أنها الدعوة الأبلغ؛ إنها الدعوة بصمت.
6 - غياب طوعي اختياري للكتاب الإسلاميين لا افهم أسبابه؛ علهم وحدهم يمتلكون الحقيقة؛ ومن يملك المكارم لا يرحل لبغيتها، وكأن الأديان نزلت للأوامر والنواهي! وليس لاكتشاف قوانين علم الاجتماع؛ ولبعث روح التطوير في المجتمع، وتنظيم الأدوار بين أفراده، وضمان الحقوق الكاملة للجميع، وإشاعة ثقافة التعاون؛ لضمان النهوض الحضاري الإنساني. كلي أمل أن يدلي الإسلاميون (وجميع حملة الأفكار المقدسة) بدلوهم؛ ليطوروا من خطابهم فيثبتوا جدارتهم وأهليتهم؛ وليظهروا قدرتهم وصلاح أفكارهم على مواكبة حقبة الحاسوب والعولمة؛ أو ينسحبوا من الرهان بدون ضجيج. ليعلم الإسلاميون أن ذبح الأبرياء على القبلة أو عكسها لا يحلل لحوم المذبوحين؛ وان كانت إمام عدسات الفضائيات، كما أن مجانبة الواقع لا تبقيها محرمة. لقد ولى زمان الوعظ وحل محله عصر الدليل والإقناع.
7- بعض الكتاب العلمانيين مثلهم مثل الإسلاميين يعلقون مشاكلهم على شماعة الآخرين؛ يتناسون أن للضحية دور في حدوث الجريمة. إنه منهج طفولي في الهروب إلى الإمام لا يليق بالمغيّرين. إن الشعوب لا تحتفي بالعاجز؛ كما أن التاريخ يستبدل الكسالى. وقد اشبع المفكر الكبير مالك بن نبي وأمثاله هذا المفهوم بحثا. فالبناء الرصين لا تحطمه العواصف.
8- يتضخم عدد المواضيع التي تنتقد وتهدم الأفكار المعارضة مقابل غياب الأطروحات البناءة التي تأسر الألباب وتخلب العقول، وكلي أمل أن يكون البكاء على الأطلال والوقوف على دمنة الثرى يسبق الدخول الجدي في القصيدة البليغة الرائعة؛ فالكاتب اخو الشاعر في هذا الزمن الجاهلي. وإن منهجية النجاح والتفوق أقوى من ذهنية تصفية الحساب مع الآخرين.
9- غياب الاستنتاجات الإحصائية والجداول البيانية والتوثيق مقابل الاستطراد الكتابي أو الأسلوب الخطابي الذي يتمخض دائما عن فأر. فالأفكار لا تنزل وحيا؛ ولكنها تُستوحى من الواقع. فالأيام والليالي هي هي ولكن الواقع يتبدل. وإن رصد الواقع؛ للعثور على كلمة السر؛ ما هو إلا وظيفة أبنائه. (أفلم يسيروا في الأرض فتكون لهم قلوب يعقلون بها أو آذان يسمعون بها فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور).
10- غياب الدراسات الاستقرائية الميدانية، في شتى ألوان النشاط البشري اليومي، لأنها تشكل الركيزة واللبنة الأولى للدراسات الأكاديمية التخصصية. وما النجاح والنضج الإداري الغربي والسياسي والاقتصادي وغيره الكثير إلا حصيلة تلك الدراسات (المتواضعة!!!)، وما التخلف الشرقي والإهتمام بالعناوين دون المضامين إلا ربيب الاستعلاء على تلك المنهجية.
نحن أمة تحترم الطبيب وتستخف بالممرضة. في حين أن الموقع الاجتماعي أو الإداري أو أي موقع لا يمثل شرف الشخصية؛ بل يكشف مكانها التي تؤدي واجبها فيه.
11- شيوع التصنع والمحاباة أو التستر في تناول النقد الذاتي، أو التضخيم الممل في بعض المحاور التي تتناول الاستعمار والإسلام السياسي والديمقراطية يصادر المطلوب؛ وينخر المضمون. فالواقعية؛ كالخط المستقيم؛ تمثل أقرب الطرق للوصول، أما التطبيل والزعيق فيحتاجه سكان الصحراء. هذا يدلنا على أسباب التقهقر والانحسار الذي منيت به قوى اليسار في التمثيل البرلماني العراقي حينما حصلت على صوتين من مجموع أصوات الجمعية العمومية. أظن أن السبب لا يكمن في صلاح هذا الفكر أو ذاك؛ فالكل محرف؛ ولا بسبب تنكر الشعب العراقي لنضال هذه الجهة وامتنانه لتلك؛ فالكل مستأثر؛ بل يعود إلى نوع الأساليب التي اعتمدها كل طرف في التنظير لرؤاه والتقنين لبرامجه؛ فكان الفوز للأكثر واقعية الذي رتب مطالبه خلف مطالب الجماهير. وَصَفَ البعض هذا العمل كياسة ولياقة ووصفه الآخرون نفاقاً ودجلاً؛ ولا فرق لدي إذ تبقى الوسيلة حيادية بين يدي بني آدم.
12- العتب الذي يبديه بعض الزملاء على شرائح اجتماعية محددة كالبرلمانيات العراقيات لتخليهن أو تخلفهن عن حقوق المرأة أو التفريط بها؛ ليس في محله؛ لأنه نتيجة وليس سبباً؛ فالسبب هو الافتقار إلى منهجية التفكير المتزن الذي يختزن جميع الأسباب، وهذه مسؤولية المغيرين والمفكرين قبل أن تكون مسؤولية المتلقين من شرائح المجتمع وإن كانوا برلمانيين. إن الشخصية البناءة والمعطاءة تشرف الموقع الذي تحتله؛ أما الفارغة فيشرفها الموقع. وقلما تنطبق العناوين على المضامين.
13- إن اللاعب الأساسي في الساحة الإنسانية على عمقها التاريخي وسعتها الجغرافية هو الإنسان، ذلك الإنسان الممثل بسلوكه ومواقفه ورؤاه (وليس بدمه ولحمه) التي هي بدورها محصلة لتداخل واشتباك غرائزه مع مصالحه؛ أما الدين أو المعتقد أياً كان مصدره سماوياً أو ارضياً فلا يتعدى دور مشجع في ساحة سباق إذ (إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم). إن الأديان والأفكار رفضت دور الشرطي واختارت دور الموَجِه. وهي لا تمتلك ولا تريد أن تمتلك قوة انضباطية؛ وعليه فلا أرى مبررا لتحميل هذا الدين أو ذلك المعتقد تبعة التخلف الإنساني أو هضم حقوق المرأة أو غير ذلك. فكل دين أو فكر حيادي الموقف؛ شأنه شان أية وسيلة أخرى؛ يسخره الإنسان حسب ما يريد. ولو كان أحدهما قادراً على مصادرة حقوق المرأة؛ لما عجز عن الانتشار في كل بقاع المعمورة؟ إذ اجتمع الهدف والوسيلة في ميدان واحد وهو الإنسان. فالذي يستطيع تهميش أو سحق نصف المجتمع قادر على ضم الباقين تحت عباءته.
14- بعيدا عن الفلسفة والانثروبولوجيا تتحمل المرأة جزءاً لا يستهان به من الحيف الذي لحق بها، يمكن أن يكون بسبب دورها الوظيفي المغاير للرجل، والاتكاء على أنوثتها في شبابها ثم على رحمها؛ فالأبناء وخصوصا الذكور أكثر التصاقا بآلام، اجتمعت هذه العوامل لتبعث فيها الاسترخاء النفسي؛ وتثبط التحدي عندها. ولا أنكر سوء استغلال شريكها الرجل لهذه الميزة عندها. يجب أن لا ننسى أن الاستثناءات كثيرة عند الجنسين. ولا أقول أن المرأة قد فرطت بحقها، فلا توجد مشكلة سببها عامل واحد فقط؛ ولا توجد قاعدة مطردة في علم الاجتماع والسلوك البشري.
أن المطالبة بالمساواة الكاملة إذا تحققت مستقبلاً لا تقل بخسا لحق المرأة من سابقه!! أقول (نعم لكامل حقوق المرأة وكامل حقوق الرجل ولا لتساويهما؛ بلحاظ تنوع دورهما الوظيفي).
15- إن نظرية حيادية الوسائل والوسائط (المادية والمعنوية) مطردة وشاملة لكل شئ في الدنيا؛ إلا غرائز الإنسان ومصالحه؛ فهما المخلوق الوحيد الذي لم ولن يعرف الحياد. والإنسان هو المخلوق الوحيد الذي يستطيع أن يسخر الوسائل والوسائط لصالحه. وهو الوحيد الذي يمتلك قابلية الرقي أو الانحدار أي انه يصنع تاريخه باختياره، وهو الذي يتحمل نتائج حركته (إنا عرضنا الأمانة على السماوات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها الإنسان انه كان ظلوماً جهولاً).
إن وصف الأديان بالرجعية استفزاز لمشاعر الجماهير، أنها تعرف سبب التخلف ولكنها لا تستطيع التعبير عنه، أن سبب التخلف لا يكمن بالوسائل بل باستخدام تلك الوسائل.
16- غرائز الإنسان ومصالحه في تداخلاتها وتفاعلاتها وتشابكاتها وآثارها على الفرد والجماعة وما ينتج عنها؛ تكوِّن لنا بمجموعها علم الاجتماع بكل قوانينه وكلياته وجزئياته. يتعامل علم الاجتماع مع المتغيِّر والمتلوِّن ولا يتعامل مع الثابت أو الحيادي. لذا امتاز بالمسؤولية عن التخلف وكسب شرف التقدم. انه المحرك الحضاري للأمم والشعوب والدول والأفراد. أن جميع العلوم لا تمتلك إلا أن تتقدم؛ إلا علم الاجتماع فله حرية الاختيار في أن يتقدم أو يتأخر أو يميل يمينا شمالا بحسب ما يتوفر له من أذكياء وأغبياء يتفاعل معهم.
طبقا لهذه الرؤية فقد وضع المغيرون أنفسهم (وقد نكون منهم) في موقف لا يحسدوا عليه؛ لأنهم رضوا لأنفسهم أن يمشوا على أرض قد تخسف بهم فجأة، وهذا يستدعيهم أن ينظروا في عمق التاريخ والمستقبل وكل الحاضر لكي لا يغشوا أتباعهم؛ إن عجزوا عن إثراء مسيرتهم. فالرائد لا يكذب قومه.
مهدي الحسني
22/06/2005



#مهدي_الحسني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حملة الاسلام والآخرون-2
- حملة الاسلام والآخرون
- رسالة الى رئيس الجمهورية العراقية الانتقالي
- هامش المناورة عند الإسلاميين
- تهميشاً على (اشكالية رجال الدين والسياسة) للكاتبة بلقيس حميد ...


المزيد.....




- هل يمكن أن يعتقل فعلا؟ غالانت يزور واشنطن بعد إصدار -الجنائي ...
- هيت .. إحدى أقدم المدن المأهولة في العالم
- ما هي حركة -حباد- التي قتل مبعوثها في الإمارات؟
- محمد صلاح -محبط- بسبب عدم تلقي عرض من ليفربول ويعلن أن -الرح ...
- إيران تنفي مسؤوليتها عن مقتل حاخام إسرائيلي في الإمارات
- سيدة من بين 10 نساء تتعرض للعنف في بلجيكا
- الدوري الإنكليزي: ثنائية محمد صلاح تبعد ليفربول في الصدارة
- تجدد الغارات الإسرائيلية على ضاحية بيروت الجنوبية وقتال عنيف ...
- هل باتت الحكومة الفرنسية على وشك السقوط؟
- نتنياهو يوافق مبدئيا على وقف إطلاق النار مع لبنان.. هل تصعيد ...


المزيد.....

- مَوْقِع الحِوَار المُتَمَدِّن مُهَدَّد 2/3 / عبد الرحمان النوضة
- الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان
- تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - مهدي الحسني - الحوار المتمدن...الكتاب...المراة....الإحصاء