أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فلاح أمين الرهيمي - مسيرة الحزب الشيوعي العراقي النضالية















المزيد.....

مسيرة الحزب الشيوعي العراقي النضالية


فلاح أمين الرهيمي

الحوار المتمدن-العدد: 4346 - 2014 / 1 / 26 - 21:48
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


لقد جسد الحزب الشيوعي العراقي في مسيرته الكفاحية الطويلة والأصيلة وحدة نضال العمال والفلاحين والكادحين والمظلومين والجياع، ووحدة نضال القوميتين الكبيرتين والأقليات القومية الأخرى، ففي ربيع عام / 1935 أي بعد سنة واحدة من تأسيسه شارك الحزب بشكل فعال في الانتفاضات الفلاحية في أرياف الفرات الأوسط وفي منطقة كردستان، وصاغ أهدافها الرئيسية والأساسية ودفاعه عنها من خلال البيانات التي طبعت سراً ووزعت على نطاق واسع في كثير من المدن العراقية، كما كان له دور بارز في التحضير لانتفاضة سوق الشيوخ عام/ 1935 أيضاً والدفاع عنها وتأييدها محلياً وخارجياً، فقد كتبت مجلة الشرق الثائر التي تصدر في موسكو في العدد (4) لسنة/ 1935 موضوعاً قالت فيه (كان لهذه الجماعة الشيوعية (لجنة مكافحة الاستعمار والاستثمار) تأثير كبير في الإضرابات والحركات الفلاحية، فقد قامت هذه الجماعة الشيوعية مباشرة حيث أثرت أيديولوجياً في توجيه الجماهير بتحويل آلامهم ومآسيهم وظلمهم واضطهادهم إلى شعارات مطلبية ثورية، وكبرهان على ذلك الحركة الأخيرة حيث لعبوا دوراً بارزاً في التحضير للانتفاضة وفي تسيير الانتفاضة نفسها وخاصة ما حدث في مدينة البصرة في صيف عام / 1935 عندما انتفضت المناطق الغربية من مركز المدينة، وزج بأكثر من خمسين شخصاً من المنتمين للجماعة الشيوعية في السجون لمدد مختلفة). لقد كانت تلك الحركة أول حركة قام بها الفلاحون، فتقدم قسم منهم في 6/ أيار/ 1935 إلى ناحية (العكيكة) فحاصروها واشتبكوا مع حاميتها وسقطت الناحية واستولوا على مباني الحكومة وجردوا الحامية من سلاحها واستطاعوا الاستيلاء على منطقة واسعة من الجبايش إلى مركز القضاء لمدة ثلاثة أيام مما جعل الحكومة تضطرب من هول الانتفاضة وسعتها فجهزت قوة كبيرة من الشرطة بلغ عددها (450 فرداً) مع ثلاثة عشر رشاشاً إضافة إلى قيام الطائرات بتموين الحامية المحاصرة بالمؤونة والسلاح من الجو فكان كثير من العتاد يقع في أيدي الثوار أو في النهر. وشجع هذا الانتصار جماهير مدينة الناصرية (مدينة فهد) على التمرد والعصيان وهاجموا محطة القطار في (أور) وقطعوا الطريق بين الشطرة والناصرية للحيلولة دون وصول قوات الحكومة لضرب جماهير الفلاحين المنتفضة. فجهزت الحكومة ثمانية أفواج من قوات الجيش، وحينما علم الثوار بقدوم هذه القوة الكبيرة فتحوا ثغرات عديدة في سدود نهر الفرات فأغرقوا المناطق المحيطة بسوق الشيوخ مما تعذر على الجيش الوصول براً مما اضطر الجيش بالوصول إلى سوق الشيوخ عن طريق السفن، فقام الجيش بإشراف من وزير الداخلية بحملة شعواء ضد المدينة فأحرقت البيوت وهدمت وقطعت أشجار النخيل واعتقل وأبعد رؤساء العشائر المشتركين في الانتفاضة، وألقي القبض على جميع من كان له علاقة بالثورة والثوار وسيقوا إلى المجلس العرفي العسكري وكان عددهم (229 متهماً) فحكم بالإعدام على (63 ثائراً) وبحق (54 ثائراً) بالحكم المؤبد وعلى الآخرين بأحكام مختلفة، وعند عودة وزير الداخلية إلى بغداد وجد على مكتبه نسخة من جريدة (كفاح الشعب) العدد الأول الصادرة عن الحزب الشيوعي العراقي، فقال : (إن هذه الوريقة أشد خطراً من ثورة سوق الشيوخ، فإذا ثبتت جذور أفكار هذه الوريقة فسيستحيل علينا قلعها) لقد اتسمت الحركة العمالية بوعيها بعد تأسيس الحزب الشيوعي العراقي وسعيه الحثيث في بث الوعي الطبقي والسياسي بين صفوفها، وقد أثر تأثيراً مباشراً أو غير مباشر عليها، حيث استطاع الحزب في قيادة عدة إضرابات كبرى في شتاء عام / 1936 – 1937 في أهم المشاريع الصناعية، وكان في مقدمة تلك الإضرابات، أحزاب عمال السكك في بغداد ومسيرتهم في مظاهرة كان في قيادتها العمال الشيوعيين إلى محافظة بغداد حيث استجابت السلطة لمطاليب العمال المضربين وتفرقت المظاهرة وعاد العمال إلى عملهم، وكانت المطاليب هي تطبيق وتنفيذ الحقوق المقررة في قانون العمل. لقد شجع هذا الانتصار عمال المشاريع الأخرى مما أدى ذلك إلى قيام موجة عارمة من الإضرابات شملت عمال الموانئ في البصرة وعمال النفط في كركوك وعمال إنشاء مشروع سد الكوت وعمال إنشاء قاعدة الحبانية الاستعمارية البريطانية وعمال السيكاير في بغداد، وقد استطاع العمال المضربين في تحقيق مطاليبهم المشروعة والعادلة المقررة في قانون العمل رقم (72) لعام / 1936 بما فيها الأجور المتراكمة غير المدفوعة عن أيام العطل والأعياد وبمفعول رجعي أي منذ صدور القانون. كما قام عمال الموانئ في منطقة المعقل في البصرة بإضراب احتجاجاً على أحوالهم المعيشية وأعمالهم المرهقة وبشكل خاص عمال الأتربة (حفر الأنهر) والعتالين حيث كان العمال الذين يعملون في حفر الجدول والتسوية الترابية يتقاضى كل عامل أجراً يومياً قدره (14 فلساً) مع حفنة من التمر الرديء، وبالرغم من شراسة وإرهاب السلطات الحكومية إلا أن عمل ونضال الشيوعيين المناضلين في البصرة تواصل بجد وثبات في تنظيم العمال وتهيئتهم ونشاطهم في الكفاح والممارسة العملية، وقد وصف (فهد) ذلك الصمود والإصرار والجرأة والشجاعة للشيوعيين بقوله (أنهم كانوا يشيدون الأهرامات لفراعنة الميناء الاستعماريين من أمثال (الكولونيل وورد الاستعماري العجوز). وكان معظم عمال الميناء من الفلاحين الهاربين من جور وظلم الإقطاع في المنطقة الجنوبية من العراق، وقد دام الإضراب نحو أسبوعين، تخللتها مظاهرات واحتجاجات للعمال وعوائلهم أمام مقر إدارة الميناء في المعقل، وأخيراً استجابت إدارة الميناء إلى مطاليب العمال بزيادة الأجور (من 14 فلساً، إلى خمسين فلساً في اليوم).
لقد ناضل الحزب الشيوعي العراقي منذ بداية تأسيسه من أجل نصرة شعب فلسطين وضد جميع المؤامرات الاستعمارية التي كانت تحاك لاغتصاب وطنه، حيث قاد الحزب الشيوعي العراقي يوم الجمعة 16/ تموز/ 1937 مظاهرة صاخبة سارت في شوارع بغداد احتجاجاً على قرارات (اللجنة الملكية) التي شكلتها الحكومة البريطانية للتحقيق في حوادث عام / 1936 الدامية التي قامت بها عصابات (الهاجانا) الصهيونية بمساعدة قوات الاحتلال البريطانية ضد الشعب الفلسطيني، وضد توصيتها بتجزئة فلسطين وتقسيمها إلى ثلاث دويلات، فكان لهذا الحكم الاستعماري صداه في إثارة واستياء واحتجاج العالم العربي، فتفجرت المظاهرات الغاضبة والصاخبة في مختلف أنحاء الوطن العربي وهتف المتظاهرون بسقوط المؤامرات الاستعمارية الانكلو – أمريكية ضد الشعب الفلسطيني وسقوط وعد بلفور المشؤوم. كما اهتم الحزب الشيوعي العراقي منذ تأسيسه بطموح وأماني الشعب العربي في بناء وإقامة الوحدة بين الدول العربية، حيث عقدت بعض الأحزاب الشيوعية التي تكونت ونشأت في بعض الدول العربية مؤتمراً في خريف عام / 1935 درسوا فيه شعار الوحدة العربية من جميع وجوهها، وتبنوا الشعار العملي الممكن تطبيقه في تلك الظروف التي تجتازها البلدان العربية آنذاك وهو (الاتحاد العربي) أي يتم تأليف اتحاد عربي اختياري من الأقطار العربية المستقلة بالشكل الذي لا يمس شكل الحكم السياسي الذي اختاره ويختاره كل قطر من الأقطار العربية، كما اشترط أعضاء المؤتمر بأن يقدم ويساعد الاتحاد العربي الدعم المادي والمعنوي للأقطار العربية غير المستقلة من أجل نيل استقلالها.
وقد كتب (فهد) سكرتير الحزب الشيوعي العراقي في سنة / 1943 مقالاً عن الوحدة العربية والاتحاد العربي في العدد الثامن في الجريدة المركزية للحزب الشيوعي العراقي (القاعدة) جاء فيها (لم يكن الشيوعيون أقل حماساً ورغبة صادقة لفكرة التقارب والتعاون فيما بين الأقطار العربية، أما شعور الشعوب العربية تجاه مبدأ تقارب وتعاون العرب، فإن موقفها في كل المناسبات كان خير برهان على الأخذ بهذا المبدأ، ويتجلى شعورها الطيب تجاه بعضها البعض عمقاً وتعاطفاً على قضية فلسطين وموقفها النبيل في جميع المناسبات، ولو كان للشعوب حقوق ديمقراطية لأمكنها من تنظيم أحزاب شعبية جماهيرية علنية، ولاستطاعت أن تعبر عن شعورها القومي – الوطني تعبيراً عملياً، ولاستطاعت أن تؤثر بنضالها على السلطات الحاكمة في بلادها للتدخل بشكل حازم لنصرة قطرهم الشقيق فلسطين وحل مشكلته وإنقاذ شعبه العربي هناك من الورطة التي أوقعه فيها الاستعمار، لكن فقدان التنظيمات الديمقراطية وحبس الشعور العام داخل كل قطر من الأقطار العربية كانا السبب في إضعاف الحركة التحررية العربية وتفككها).
كما أن الحزب الشيوعي العراقي كان أول حزب سياسي في العراق بطرح شعار (الجبهة الوطنية الموحدة) ففي سنة / 1936 قام الحزب بحملة فكرية من أجل تحقيق شعار الجبهة الوطنية الموحدة، وفي سنوات الحرب العالمية الثانية كان يتصدر الجريدة المركزية للحزب الشيوعي (القاعدة) شعار (يا جماهير الشعب اتحدي ضد الفاشية وفي سبيل الخير والعمل والحريات الديمقراطية في جبهة وطنية موحدة).
وقد جاء في مقررات اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي الذي عقد في كانون أول عام / 1942 ما يلي (أن موقف حزبنا شأن كل الأحزاب الشيوعية في العالم فإننا طالما ولا زلنا ندعو إلى تكوين الجبهة الوطنية الموحدة في العراق).
كما شخص الحزب الشيوعي العراقي، الإمبريالية باعتبارها العدو الرئيسي للشعب ولحركة التحرر الوطني وناضل ضدها بكل حزم وثبات، لقد وجد الإمبرياليون والرجعيون في هذا الحزب العدو الذي يشكل الخطر الرئيسي على مصالحهم، لذلك فقد ركزوا هم وعملاؤهم النار على الحزب الشيوعي منذ السنة الأولى من عمره، حيث وجهت الأجهزة القمعية البوليسية ضد المنظمات الحزبية الفتية ومناضليها، فقد جرت أول محاكمة للشيوعيين في العراق بعد ستة أشهر من تأسيس الحزب عام / 1934 فبلغ عدد المعتقلين أكثر من ستين مناضلاً، وقد جاء في كتاب الوزارات العراقية للسيد عبد الرزاق الحسيني ما يلي (انتشرت الأفكار الشيوعية بين الأهلين في بغداد انتشاراً كبيراً في أيام هذه الوزارة، واشتبهت الشرطة بعدد كبير من الكتاب والمحامين واتهامهم ببث السموم في العراق فقبضت عليهم في يوم 4 / تشرين أول / 1934 وساقتهم إلى الناصرية لإجراء محاكمتهم فيها، وبعد أن لبثوا في السجن مدة ظهرت براءة البعض منهم، وحكم على البعض الآخر بعقوبات منوعة).
لم تستطع الشرطة إلقاء القبض على (فهد) حيث استطاع الإفلات من قبضتهم بفضل رباطة جأشه وهدوء أعصابه وسرعة خواطره، (كانت الشرطة متوجهة إلى الدار الذي يسكن فيه فهد، وكان فهد قد غادر البيت ويسير في الطريق، فالتقى مع الشرطة الذي سأله أحدهم عن بيت (فهد)، فاستنتج (فهد) أن الشرطة لم تتعرف عليه ولم يشخصوه وأجابهم بكل هدوء بأنه موجود في البيت وأشار إليهم على أحد البيوت، فتركوه وأسرعوا نحو البيت لإلقاء القبض على (فهد). وقد استطاع (فهد) أن يستغل هذه الفرصة للهرب والاختفاء عن أنظار السلطة.
في تلك الفترة كان الحزب الشيوعي العراقي، فتياً قليل التجربة وأصبح وجوده ضرورة فرضتها حتمية التاريخ في نشوء وتبلور حركة الطبقة العاملة الأولى في العراق الرائدة للحركة البروليتارية السياسية التي نشأت وترعرعت عام / 1934 وكانت المقدمة الأساسية لها، وقد بنيت على أكتاف الحركة العمالية الأولى وتعلمت من تجاربها وأخطائها، واستلهمت من انتصاراتها وروحها الكفاحية الوثابة، فأدركت تلك الطبقة بأن ظروف النضال الطبقي في ظل الاستغلال الرأسمالي فتطلب بصورة ملحة مستوى أعلى من الوعي السياسي، وإلى نظرية ثورية تمتزج وتصقل بالعمل الثوري المنظم فتتحول إلى قوة جبارة، لقد فرضت حتمية التاريخ على الطبقة العاملة حاجتها إلى أعلى شكل من التنظيم الطبقي الذي يجعل من تلك الطبقة العاملة قادرة على إنجاز الرسالة الموكولة إليها تاريخياً، رسالة القضاء على جميع أشكال الاستغلال الطبقي وبناء المجتمع الاشتراكي والشيوعي.
فكانت جهود مؤسس الحزب يوسف (فهد) من عام / 1938 وحتى انعقاد المؤتمر الوطني الأول للحزب عام / 1945 مكرسة لإعادة بناء الحزب وترسيخ وحدته وتوطيد تنظيمه وتقاليده الثورية على أساس (الماركسية – اللينينية) والأممية وقد جرى ذلك في نضال عنيد لا هوادة فيه ضد مختلف الميول والتيارات والكتل الانتهازية الإصلاحية اليمينية واليسارية.



#فلاح_أمين_الرهيمي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحزب الشيوعي العراقي والوحدة العربية
- العراق قبل وبعد الحرب العالمية الأولى
- الحزب الشيوعي العراقي
- من وحي التجربة
- الطبيعة الديمغرافية للشعب الأمريكي
- ما المقصود بمحاربة الفكرة بالفكرة ؟
- أمريكا والعالم بعد تفكك المعسكر الاشتراكي
- الصراع بين الاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة الأمريكية
- الصراع بين الاشتراكية والرأسمالية
- الدولة القومية والفكر الديني بعد تفكك المعسكر الاشتراكي
- الفكر الماركسي والقومية و الفكر الماركسي والدين
- العلمانية والأممية
- صدام الحضارات والإستراتيجية الأمريكية/2
- صدام الحضارات والإستراتيجية الأمريكية
- النظرية الماركسية والعولمة
- الرفاق الأعزاء
- الى من يهمه الأمر .. مع التحية
- رسالة حب إلى صديقي الدكتور عدنان الظاهر
- حوار مع مشروع بول بريمر الجديد
- التغيير والتجديد في الفكر الماركسي الخلاق


المزيد.....




- الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
- متضامنون مع هدى عبد المنعم.. لا للتدوير
- نيابة المنصورة تحبس «طفل» و5 من أهالي المطرية
- اليوم الـ 50 من إضراب ليلى سويف.. و«القومي للمرأة» مغلق بأوا ...
- الحبس للوزير مش لأهالي الضحايا
- اشتباكات في جزيرة الوراق.. «لا للتهجير»
- مؤتمر«أسر الصحفيين المحبوسين» الحبس الاحتياطي عقوبة.. أشرف ع ...
- رسالة ليلى سويف إلى «أسر الصحفيين المحبوسين» في يومها الـ 51 ...
- العمال يترقبون نتائج جلسة “المفاوضة الجماعية” في وزارة العمل ...
- أعضاء يساريون في مجلس الشيوخ الأمريكي يفشلون في وقف صفقة بيع ...


المزيد.....

- الثورة الماوية فى الهند و الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي ) / شادي الشماوي
- هل كان الاتحاد السوفييتي "رأسمالية دولة" و"إمبريالية اشتراكي ... / ثاناسيس سبانيديس
- حركة المثليين: التحرر والثورة / أليسيو ماركوني
- إستراتيجيا - العوالم الثلاثة - : إعتذار للإستسلام الفصل الخا ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية(أفغانستان وباكستان: منطقة بأكملها زعزعت الإمبر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- رسالة مفتوحة من الحزب الشيوعي الثوري الشيلي إلى الحزب الشيوع ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية (الشيوعيين الثوريين والانتخابات) دائرة ليون تر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كرّاس - الديمقراطيّة شكل آخر من الدكتاتوريّة - سلسلة مقالات ... / شادي الشماوي
- المعركة الكبرى الأخيرة لماو تسى تونغ الفصل الثالث من كتاب - ... / شادي الشماوي
- ماركس الثورة واليسار / محمد الهلالي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فلاح أمين الرهيمي - مسيرة الحزب الشيوعي العراقي النضالية