أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - علاء ورد حسين - _ مثقفين و مستثقفين في العراق














المزيد.....

_ مثقفين و مستثقفين في العراق


علاء ورد حسين

الحوار المتمدن-العدد: 4345 - 2014 / 1 / 25 - 12:14
المحور: المجتمع المدني
    


الكثير منا يسال نفسه او حتى يسال المحيطين به عله يجد اجابة شافية ..... ما مدى تاثير المثقف العراقي في الاحداث الجارية في البلد ...؟..شخصيا كنت ارجع ضعف التاثير الى الامكانيات الكبيرة للاحزاب الثيوقراطية اضافة الى الة القتل !!!!! التي تمتلكها ضد كل الاصوات الحرة والتي تنادي بالحياة المدنية ....بالاضافة الى تسلق الكثير من المتملقين وانصاف المثقفين و مواقفهم الطائفية مما جلب لهم الفضائيات المتطرفة التي تفرح لوجود مثل هؤلاء. ليصبحوا مثقفين رغما عنا ..
.. اجابني احدهم (سطحيين و الكثير منهم متلون في طرحه في السر والعلن و كبيرهم قد تمت اهانته في احد السيطرات و لم يحركوا ساكنا سوى مواقف فيسبوكية خجولة) ..!!!!!!!!!.......... هاي اجابة صحفي عراقي عتيد يعيش في الخارج تناقشنا عن ضعف تاثير للثقافة العراقية على الشارع وهذا ما ترك المجال لتيارات الغباء وتغييب الوعي لتحتل عقول الناس و هو ما اوصل البلد لهذه الحالة الصعبة ................ للعلم فقط (اغلب المتصدين للنتاج الثقافي في العراق الان هم اصدقائي واساتذتي ) بالتاكيد لدي استثناءات كثيرة من تعميم صديقنا الصحفي



#علاء_ورد_حسين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- _________ انا عراقي ________
- ذكريات مدرسية
- عراقيات
- حلم ليلة صيف
- بدلة ليست على القياس
- يوم لا ينفع الندم
- حكومة الافلام الهندية
- المثقف العراقي و الدور المطلوب
- سيد علي و ثورة تموز
- مساعدات الشرقية خير من خطابات السياسيين
- لا عزاء ل...لوكية (المنافقين)
- انصاف القلوب
- انا والياباني


المزيد.....




- اللجان الشعبية للاجئين في غزة تنظم وقفة رفضا لاستهداف الأونر ...
- ليندسي غراهام يهدد حلفاء الولايات المتحدة في حال ساعدوا في ا ...
- بوليفيا تعرب عن دعمها لمذكرة اعتقال نتنياهو وغالانت
- مراسلة العالم: بريطانيا تلمح الى التزامها بتطبيق مذكرة اعتقا ...
- إصابة 16 شخصا جراء حريق في مأوى للاجئين في ألمانيا
- مظاهرة حاشدة مناهضة للحكومة في تل أبيب تطالب بحل قضية الأسرى ...
- آلاف الإسرائيليين يتظاهرون ضد نتنياهو
- مسؤول أميركي يعلق لـ-الحرة- على وقف إسرائيل الاعتقال الإداري ...
- لماذا تعجز الأمم المتحدة عن حماية نفسها من إسرائيل؟
- مرشح ترامب لوزارة أمنية ينتمي للواء متورط بجرائم حرب في العر ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - علاء ورد حسين - _ مثقفين و مستثقفين في العراق