أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حمزة الكرعاوي - إستهداف الجواهري















المزيد.....

إستهداف الجواهري


حمزة الكرعاوي

الحوار المتمدن-العدد: 4344 - 2014 / 1 / 24 - 21:28
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بعد وصول غلمان الاحتلالين الى العراق ، يرقصون خلف الدبابات الامريكية ، جلسوا في ( مجلس الدورة الشهرية ) الذي اسموه مجلس الحكم ، ليتقاسموا مع الاسياد المحتلين ثروات العراق ، وتدمير ارثه الحضاري ، فبقيت وزارة الثقافة والاعلام ، فكل حزب منهم يرفض ان تكون هذه الوزارة من حصته ، وقالوا : كيف نقبل بوزارة الرقص والغناء ، واطلقوا عليها اسم (وزارة السنافر) .
هربوا الاثار وباعوا كل الملفات والوثائق في سوق النخاسة الدولية ، ونهبوا هم واسيادهم كل المخطوطات في المتاحف العراقية ، وهذا فيه كلام طويل لامجال لذكره ، وساروا في مشروعهم التدميري للعراق وتغييب وجهه الحضاري خطوة خطوة ، ووصلوا الى الجواهري ، واخرجوا له تمثالا يهين الثقافة العربية وصاحب ارث ادبي وفكري وشعري عمره قرن من الزمن .
المشروع الذي جاء به غلمان الاحتلالين في العراق قد كشفوا عنه ، وهو تصفير الدولية العراقية والقضاء على ارثها الحضاري واستهداف متعمد للغة البلد ورموزه الثقافية .
عام 2002 تحدث الحجي الملاية خضير وبدون مناسبة عن اللغة العربية التي اجمع علماء النحو ان مؤوسس علم النحو هو الامام علي ع بتوجيه ابي الاسود الدؤلي ، قال الحجي خضير : ان دراسة اللغة العربية مضيعة للوقت وخصوصا دراسة علم النحو لانه يقسي القلب ، وبعد ان وصل العملاء والخونة الى العراق مع دبابات المحتل التي كتب عليها جئنا لقتال الامة الملعونة ، توزر في عراق الفراهيدي وسيبويه والاخفش والكسائي والاحمر وابن جني وابن عصفور شخص يكره اللغة العربية ويروج للغة الغارسية وكان يدرسها في المدرسة التابعة للسفارة الايرانية في العاصمة الكندية ، وهو الملاية الروزخون خضير الخزاعي ، واول عمل قام به ، هو تقليص حصة دراسة اللغة العربية من 5 حصص في الاسبوع الى 3 .
وبعد ذلك روجوا الى ان محمد ابن عبد الله ص ليس عربيا ، شككوا بصاحب الرسالة الالهية .
والان طالت ايديهم رمز كبير من رموز الثقافة والادب والفكر والشعر وهو الجواهري العظيم ، وصوروه في تمثال يبيع القهوة ، وتصويره قزما وهو العملاق الذي لايستطيع احد ان يعطيه حقه ، ودليلهم ( الشرعي ) ان المجسم المنحوت او التمثال اذا كان كاملا فهو حرام وتعدي على الله ، لان الاجسام الكاملة يجب ان تكون فيها الروح وهذا من شأن الاله تعالى ، فلجأوا الى التمثال النصفي حتى يتجنبوا الوقوع بالحرام ، استنادا الى فتاوي المراجع الشيعية ، فضربوا عصفورين بحجر في وقت واحد .
إستهداف واضح للجواهري العظيم ، والعذر تجنب الوقوع في المحذور الشرعي ، فقط في حالات معينة اما الرشوة والفساد والتدليس والكذب فلا يطاله المحذور الشرعي ، وأوجدوا له الحيل الشرعية ، فتاوى من قبيل ( المال العام مجهول المالك ) فيجوز اخذه وتخميسه .
استهداف الجواهري غير واضح لمن لم يقرأ الجواهري العظيم شعرا وسيرة ومواجهة وتأريخا ، اما من قرأه فيجد انهم يثأرون منه لمواقفه من رجال الدين الذين وصفهم الجواهري بأئمة التقهقر والتحجر والتخلف .
استمعت الى محاضرة كان يلقيها السيد محمد مهدي الحكيم في بريطانية ، ويتحدث عن المنحرفين وذكر الجواهري انه انحرف ، وانه يبول وهو واقف ، ورمى العمامة وذهب لشرب الخمر ، هكذا وبكل بساطة يتم تصوير رجل عظيم مثل الجواهري من قبل رجل دين وهو إمتداد لفكر حاربه الجواهري ووقف في وجهه في أفضل مواجهة عرفها تأريخ البشرية ، وفي ثلاث قصائد وهي ( علموها ) عندما رفض رجال الدين في النجف ان تتعلم المرأة العراقية القراءة والكتابة، وكانت هذه القصيدة عام 1929 ، ومن يقرأها اليوم يتخيل ان الجواهري قالها هذه اللحظة ، وشعر الجواهري هو معالجات سياسية واجتماعية ونفسية فضلا عن انه ادب وشعر لانظير له ، وكتب السيد مهدي الحكيم الذي ينتقد الجواهري ووصفه بالمنحرف أن شاه ايران كان يطلب منهم ان يحتفلوا في المناسبات في قصر الشاه وقال : يطلب منا الحضور الى قصره حتى وان حاضت زوجته ، وبدون حياء يهاجم الجواهري ، واليكم قصيدة علموها :
علَّموها فقد كفاكُمْ شَنارا
وكفاها أنّ تحسَبَ العلمَ عارا
وكفانا من التّقهقُرِ أنّا
لم نعالج حتى الأمورَ الصغارا
هذه حالُنا على حينَ كادتْ
أممُ الغربِ تسبِقُ الأقدارا
أنجب الشرقُ جامداً يحسبُ المرأةَ
عاراً وأنجبت طيارا
تحكم البرلمانَ من أمم الدنيا
نساءٌ تمثلُ الأقطارا
ونساء العراقِ تُمنعُ أن ترسمَ خطّاً
أَوْ تَقْرأَ الأسفارا
علِّموها وأوْسِعوها من التّهذيب
ما يجعلُ النّفوسَ كبارا
ولكي تُحسنوا سياسةَ شعبٍ
بَرهنوا أنّكم تسوسون دارا
أنَّكُمْ باحتقاركُمْ للنساء اليومَ
أوسعتُمُ الرّجالَ احتقارا
أفَمِنْ أجلِ أنْ تعيشوا تُريدونَ
لثلْثّيْ أهلِ البلادِ الدّمارا
إنَّ خيراً من أن تعيشَ فتاةٌ
قبضةَ الجهلِ أن تموتَ انتحارا
أيُّ نفعٍ من عيشةٍ بين زوجينِ
بعيدين نزعةً واختبارا
وخلال البيوتِ لا تجدون اليومَ
إلاّ خصومةً وشِجارا
اختياراً بالبنت سيروا إلى صالحها
قبل أن تسيروا اضطرارا
فعلى قدر ما تزيدون في الضغط
عليها ستُوجدونَ انفجارا
وَهَبوا مرةً نجحتم فلا تنخدعوا ،
سوف تُخْذلون مرارا
ولدى الأمرِ لا محالةَ مغلوبٌ
ضعيفٌ يقاومُ التّيارا
وأرى جامداً يصارعُ تجديداً
كَقَزْمٍ مصارعٍ جبّارا
أينَ ، عن حرمة الأمومةِ داستْها
وحوشٌ ، المصلحونَ الغَيارى
قادة للجمودِ والجهلٍ في الشرق
على الشعب تنصُرُ استعمارا
لو بكفي ملأت دور المحامين
عن المرأة الجْهولةِ نارا
ازدراءً بالدينِ أن يُحسَبَ الدّينُ
بجهلٍ وخزيةٍ أمّارا
وبلاءُ الأديانِ في الشرق هُوجٌ
باسمه سامَوا النفوسَ احتكار
تُزدَرى رغبةُ الجماهيرِ في الشرقِ
وتُنْسى إنْ خالفت أنفارا
أسلَموا أمرهم إلى " الشيخ " عُمياناً
وساروا يَقفونه حيثُ سارا
وامتطاهم حتى إذا نالَ بغياً
خَلَعَ اللُّجْمَ عنهُمُ والعِذارا
نَبذَ القِشْرَ نحوهم باحتقار
وَحوَى اللبَّ وحدَهُ والخِيارا
دفعوا غُنْمَهمُ إليه وراحواً
يحمِلون الأثقالَ والأوزارا
عاطلاتٍ نساؤهم ونساء " الشيخ "
حُلِّينَ لؤلؤاً ونُضارا
وإذا جاءت الشدائدُ تَترى
قدَّموهم وولَّوا الأدبار
حالةٌ تُلهب الغيَارى وتستصرخ
غُلبَ الرجالِ والأحرارا
ان بينَ الضُلوعِ ، مما استغلوه
بتضليلهم ، قلوباً حِرارا
يُعوزُ الشعبَ كي يسيرَ إلى المجد
حثيثاً وكي يُوَقَّى العِثارا
حاكمٌ مطَلَقٌ يكون بما يعرف
من خير شعبه مختارا
يتحرَّى هذى الشنائعَ في الشرق بنفس
لا تَرهَب الأخطارا
إن يُطَعْ كان مشفقاً ، واذا ما
أحوجوا كان فاتكا جزارا
أو فلا يُرتَجى نهوضٌ لشعبٍ
ان يُقدِّمْ شبراً يُعيَقْ أشبارا
وبعد ان اصر رجال الدين على موقفهم وهو رفض ان تتعلم المرأة العراقية القراءة والكتابة ، خرج الجواهري في الصباح الباكر ، ووجد الفقراء يقفون في الطابور امام بيت رجل دين ( مرجع ) في موقف مذل ومهين ، ليعطيهم ورقة مختومة من جنابه الى الخبار ليحصلوا على رغيف خبز واحد فقط ، واولاد المراجع وحواشيهم في نعيم وجنات ، فنشر قصيدة رجعيون :
ستَبقى طويلاً هذه الأزماتُ إذا لم تُقصِّرْ عُمرَها الصدَّمَاتُ
إذا لم يَنَلْها مُصلحونَ بواسلٌ جريئونَ فيما يَدَّعونَ كُفاة
سَيبقى طويلاً يَحمِلُ الشعبُ مُكْرَهاً مَساوئَ مَنْ قد أبْقَتِ الفَتَرات
قُيوداً من الارهاقِ في الشرقِ أُحكِمَتْ لتسخير أهليه ، لها حَلَقات
ألمْ ترَ أنَّ الشْعبَ جُلُّ حقوقهِ هي اليومَ للأفرادِ مُمتلَكات؟
مشتْ كلُّ جاراتِ العراقِ طموحةٍ سِراعاً، وقامتْ دونهُ العَقَبات
ومِنْ عَجَبٍ أن الذينَ تكفَّلوا بانقاذِ أهليهِ همُ العَثَرات
غداً يُمْنَعُ الفتيانَ أنْ يتعلَّموا كما اليومَ ظُلماً تُمنَعُ الفتيات
أقولُ لقومٍ يَحْمَدونَ أناتهم وما حُمِدتْ في الواجباتِ أناة :
بأسرعَ مِن هذي الخُطَى تُدرَكُ المُنى بِطاءٌ لَعَمْري مِنكمُ الخُطُوات
وما أدَّعي أنَّ التهوُّرَ صالحٌ متى صَلُحَتْ للناهضِ النزوات؟!
ولكنْ أُرَجي أنَّ تقوم جريئةً لصدِّ أكُفِّ الهادمين بُناة
أُريدُ أكُفّاً مُوجِعاتٍ خفيفةً عليها – متى شاءتِ – الَّلَطمات
فانْ ينعَ أقوامٌ علىَّ مقالتي وما هي إلَّا لوعةٌ وشَكاة
فقد أيقَنتْ نفسي ، وليسَ بضائري بأنّيَ في تلكَ العُيونِ قَذاة
وما النقدُ بالمُرضي نفوساً ضعيفةً تهدُّ قُواها هذهِ الحَمَلات
وَهَبْني ما صلَّتْ علىَّ معاشرٌ تُباعُ وتُشرى منهمُ الصَّلَوات
فلو كنتُ مِمَّنْ يطعمونَ بمالهِ لعادَتْ قِداساً تلكمُ اللعنات
دَعُوها لغيري عَلَّكُمْ تحِلُبونها ستُغنيكمُ عن مِثليَ البَقَرات
وما هيَ إلاَّ جمرةٌ تُنكرونَها ستأتيكُمُ من بَعدِها جَمَرات
قوارصُ قولٍ تقتضيها فِعالُكُمْ وتدعوا الهَناتِ القارصاتِ هَنات
وإنْ يُغضِبِ الغاوينَ فضحٌ معاشرٍ همُ اليومَ فيه قادةٌ وهُداة
فما كان هذا الدينُ ، لولا ادّعاؤهم لِتمتازَ في أحكامهِ الطَّبَقات
أتُجبى ملايينٌ لفردٍ ، وحوَلُه أُلوفٌٌ عليهمْ حَلَّتِ الصَّدقات؟!
وأعجبُ منها أنَّهم يُنكرِِونَها عليهم ، وهمْ لو يُنصِفونَ جُباة
قذىً في عيونِ المصلحينَ شواهقٌ بدتْ حولَها مغمورةً خَرِبات
وفي تلك مِبطانونَ صُغْرٌ نُفوُسُهم وفي هذه غرثى البطونِ أُباة
ولو كانَ حُكْمٌ عادلٌ لتهَّدَمتْ على أهلِها هاتيكمُ الشُرُفات
على باب شيخِ المسلمين تكدَّسَتْ جِياعٌ عَلَتْهم ذِلَّةٌ وعُراة
همُ القومُ أحياءٌ تقولُ كأنَّهم على بابِ شيخِ المسلمين موات
يُلَمُّ فتاتُ الخُبزِ في التربِ ضائعاً هُناك، وأحياناً تُمَصُّ نواة
بيوتٌ على أبوابها البؤسُ طافحٌ وداخِلَهُنَّ الأنسُ والشَّهَوات
تحكَّمَ باسمِ الدّينِ كلُّ مذَمَّمٍ ومُرتكِبٍ حفَّتْ به الشُبُهات
وما الدينُ إلا آلةٌ يَشهَرونها إلى غرضٍ يقضُونه ، وأداة
وخلفَهُمُ الأسباطُ تترى ، ومِنهُمُ لُصوصٌ ، ومنهمْ لاطةٌ وزُناة
فهَلْ قَضتِ الأديان أن لا تُذيعَها على الناسِ إلَّا هذه النَّكِرات
يدي بيدِ المستضعَفِينَ أُريهمُ من الظُلْمِ ما تعيا به الكَلِمات
أُريهمْ على قلبِ الفُراتِ شواهقاً ثِقالاً تَشَكَّى وطأُهنَّ فُرات
بنتْهُنَّ أموالُ اليتامى ، وحولَها يكادُ يَبينُ الدمعُ والحسَرات
بقايا أُناسٍ خلَّفوها موارداً تسدِّدُ لهوَ الوارِثِينَ ، وماتوا
وهذه القصيدة ( رجعيون ) في نفس العام الذي نشر فيه الجواهري قصيدة علموها اي عام 1929 ، واتبعها قصيدة اخرى وهي ( النقمة ) :
قد كنتُ أقربَ للرجاء فصرت أقربَ للقنوطِ
كلُّ البلاد الى صعودٍ والعراقُ الى هبوط
في كل يوم مبدأٌ ، أُواهُ من هذا السُّقوط
وطنٌ أقامت ركنه شباننا بدمٍ عبيط
يا للرجال تلاقفته يدُ الأعاجم والنَّبيط
سقط النشيط على افتقار الخاملين الى النشيط
ولقد بَكَيْتُ على حُبوطِكِ يا بلادي لا حبوطي
يا نائماً ما نَّبهَتْهُ الحادثاتُ من الغطيط
لم يبقَ من نسج الأكفِّ المحكمات سوى خُيوط
خُدِعت جموعٌ عن صريح الحق بالكَلِمِ البسيط
أبداً تَقَرُّ على ضياع في حقوق أو غموط
أما أنا فكما ترى بين الطبيعة والمحيط
أُفٍ لها من عيشةٍ ما بين وغدٍ أو لقيط
يا شعرُ ثُرْ إن الشعور مهدَّدٌ ، يا نفس شيطى
لهذه المواقف وهذه القصائد يثأر أئمة التخلف والتحجر من الجواهري العظيم .
وهناك قصائد أخرى في مواجهة الخط الظلامي وائمة التخلف منها ( لعبة التجارب ) .
هذا التمثال ماهو الا استهداف واضح للثقافة العربية وللشعر والادب والفكر والجواهري بشكل خاص ، من قبل غلمان الاحتلالين في العراق .




#حمزة_الكرعاوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ظاهرة التزوير في العراق
- حروب شيخ دبس
- الحاكم الفاسد حاضنة الارهاب
- ( داعش المالكي )
- ( ديمقراطية الدين )
- حيرة الهوية
- النفخ ايرانيا في قربة داعش لتغيير اجندة جنيف 2
- المالكي المخدوع خدع الاف العراقيين
- تصحيح مقال
- ( بسالة الجيش )
- عقدة الخوف في بلد الموت
- سقوط خلافة مرسي
- العراق يسير بإتجاه المجهول
- ( الجهاد الانتقائي )
- المخرج والديكور
- الخيول الاسلامية
- هيبة الجيش
- تجريح وتهشيم الهوية الوطنية العراقية


المزيد.....




- شاهد لحظة قصف مقاتلات إسرائيلية ضاحية بيروت.. وحزب الله يضرب ...
- خامنئي: يجب تعزيز قدرات قوات التعبئة و-الباسيج-
- وساطة مهدّدة ومعركة ملتهبة..هوكستين يُلوّح بالانسحاب ومصير ا ...
- جامعة قازان الروسية تفتتح فرعا لها في الإمارات العربية
- زالوجني يقضي على حلم زيلينسكي
- كيف ستكون سياسة ترامب شرق الأوسطية في ولايته الثانية؟
- مراسلتنا: تواصل الاشتباكات في جنوب لبنان
- ابتكار عدسة فريدة لأكثر أنواع الصرع انتشارا
- مقتل مرتزق فنلندي سادس في صفوف قوات كييف (صورة)
- جنرال أمريكي: -الصينيون هنا. الحرب العالمية الثالثة بدأت-!


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حمزة الكرعاوي - إستهداف الجواهري