|
تحالف قوى الطبقات الشعبية بالعراق بقيادة الإشتراكيين و الديمقرطيين
امال الحسين
كاتب وباحث.
(Lahoucine Amal)
الحوار المتمدن-العدد: 1235 - 2005 / 6 / 21 - 11:45
المحور:
العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
إن المتتبع للآحداث المتسارعة في العراق خلال الفترة الراهنة يلاحظ أن الصراع على السلطة قد تميز بالضغط الخارجي عبر تأييد أمريكا و حلفائها لما يسمى بالمعارضة و هي: ـ المعارضة الخارجية التي عملت تحت الإشراف المباشر للإمبريالية الأمريكية و حلفائها من أجل إسقاط النظام السياسي البعثي و الوصول إلى السلطة . ـ المعارضة الداخلية التي لم تستطع مواجهة نظام حزب البعث الديكتاتوري إلا بعد إسقاطه من طرف الإمبريالية الأمريكية و حلفائها. و في ظل سقوط الحكم البعثي من طرف الإمبريالي الأمريكي و حلفائها تم فرز التشكيلة السياسية بالعراق و التي تضم اتجاهين اثنين متعارضين كل واحد منهما يضم ثلاث جبهات سياسية و هي : الإتجاه الذي يواجه الإحتلال الإمبريالي الأمريكي و يضم : ـ جبهة اليسار الجذري. ـ جبهة حزب البعث. ـ جبهة القوى الأصولية . و في مقابل هذا الإتجاه يوجد اتجاه موالي للإحتلال الإمبريالي الأمريكي و يضم : ـ المساندة الكردية ذات البعد القبلي. ـ المساندة الشيعية ذات البعد الديني. ـ المساندة الليبرالية التبعية ذات البعد الإقتصادي . في ظل هذا الفرز السياسي يمكن طرح السؤال التالي : إلى أي اتجاه تميل كفة الصراع حول السلطة بالعراق؟ لاشك أن جوهر الصراع حول السلطة اليوم في العراق يتمحور حول المقاومة المسلحة و الصراع السياسي الديمقراطي ضد الإحتلال الإمبريالي، و كل منهما يعمل على كسب الشرعية التاريخية و التأييد الشعبي في ظل سيطرة الإمبريالي الأمريكي و حلفائها، و هنا لا يمكن الحديث عن أي صراع طبقي في ظل الإحتلال إلا باستحضار حركة التحرر الوطنية كأولوية تاريخية ذات الشرعية الشعبية ، إن تجارب الشعوب خلال مرحلة حركة التحرر الوطنية في القرن الماضي أثبتت و بامتياز ضرورة المقاومة / مقاومة المستعمر بالسلاح ما دام تواجده مفروض بالقوة العسكرية. إن الصراع القائم اليوم بالعراق لا يمكن تناوله بمعزل عن مقاومة المستعمر لكون الوضع السياسي القائم في ظل الإحتلال مفروض بالقوة العسكرية ، فسواء سقط النظام البعثي أم لم يسقط فالإستعمار المباشر واقع يفرض نفسه في الساحة السياسية بالقوة العسكرية ، و هو الذي يتحكم في مجريات الأحداث و التطورات السياسية خدمة للمصالح السياسية و الاقتصادية للإمبريالية الأمريكية و حلفائها، و كل مساندة للإحتلال لا يمكن تصنيفها إلا في خانة الخيانة الوطنية خدمة للمشروع الإستعماري الإمبريالي، و كل حديث عن التوافقات السياسية مع المستعمر لا يمكن أن يسير في الفترة الراهنة إلا في إتجاه الحفاظ على مصالح الرأسمال المركزي على المدى القريب و المتوسط و البعيد. و طبيعة الصراع القائم في العراق مرتبطة بمبدأ تقرير مصير الشعب العراقي بنفسه و في أبعاده السياسية و الاقتصادية و الاجتماعية و الثقافية ، و الصراع القائم اليوم يتمحور حول قطبين متناقضين : ـ الأول ينحدر من موقع الطبقات الشعبية التي لها المصلحة في التغيير الديمقراطي الجذري . ـ الثاني ينحدر من موقع الطبقات البورجوازية الكومبرادورية وكيلة الليبرالية المتوحشة . من هنا تتضح طبيعة الصراع القائم بالعراق بكونه صراعا طبقيا ينحدر من التناقض القائم بين العمل و الرأسمال ، بين الطبقات الشعبية و الطبقة البورجوازية الكومبرادورية ، بين جبهة الإشتراكيين و الديمقراطيين و بين تحالف الإستعمار و وكلائه. إن الفرز السياسي بالعراق يحتم الصراع بين قطبين : ـ الطبقات الشعبية التي لها المصلحة في التغيير و التنظيمات السياسية المعبرة عنها و التي تسعى إلى النضال الديمقراطي الجذري و التنظيمات المسلحة الموالية لها . ـ تحالف الإستعمار و وكيلها البورجوازية الكومبرادورية و جهاز الدولة و ما يضمه من أجهزة عسكرية و بوليسية و مافيا و مخابرات إمبريالية و صهيونية . إن الطبقات الشعبية ذات المصلحة في التغيير تضم تحالف الطبقة العاملة و الفلاحين الفقراء و الكادحين و البورجوازية الصغرى ، و هذه الطبقات باستثناء الطبقة البورجوازية الصغرى لا تملك حزبها السياسي المعبر عن مصالحها و الذي من المفروض أن يكون حزبا ثوريا ، و الأحزاب اليسارية المتواجدة اليوم بالعراق كما هو الشأن بباقي الدول العربية لا تضم بداخلها الطبقة العاملة و بالأحرى قيادات طليعية من الطبقة العاملة . و بالرجوع إلى تجارب الشعوب و خاصة التي أنجزت أروع الثورات و من بينها الثورة البولشيفية نجد أنها لم تستطع إنجاز الثورة إلا بعد امتلاك الحزب أو الحزاب الثورية ، و هكذا نجد أنه لم يتم إنجاز الحركة الإجتماعية الثورية الأولى سنة 1905 بروسيا و التي مهدت الطريق أمام ثورة أكتوبر 1917 إلا بعد : ـ بناء الحزب الإشتراكي الثوري في 1898 و الذي شكل معارضة سياسية منظمة للنظام القيصري خاصة في البوادي . ـ بناء الحزب العمالي الاشتراكي الديمقراطي الروسي بالمدن .و الذي انقسم إلى جناحين : المناشفة و البلاشفة . و بناء مثل هذين الحزبين السياسيين الثوريين يتطلب بناء تحالف الطبقة العاملة بالمدن و الفلاحين الفقراء بالبوادي و انضمام البورجوازية الصغرى إلى هذا التحالف كما هو الشأن قبل إنجاز الثورة البولشيفية حيث : ـ يرى البلاشفة بزعامة لينين أنه يجب أن يتم التحالف بين الطبقة العاملة و الفلاحين الفقراء و البورجوازية الصغرى ، عكس ما يراه المناشفة من تحالف ظرفي بين الاشتراكيين و البورجوازية لتحقيق الثورة على أن يسهر الاشتراكيون على الانتقال إلى الشتراكية فيما بعد . و لبناء تحالف الطبقات الشعبية يمكن كذلك الرجوع إلى تجارب الشعوب في مواجهة الإستعمار المباشر و حلفائه ، و ندرج هنا تجربة حركة التحرر الوطنية بالمغرب حيث يمكن تسجيل ما يلي: ـ إن ما تعيشه الطبقات الشعبية في الفترة الراهنة من تهميش و تفقير ليس وليد اليوم بل هو نتيجة هجوم تحالف الإقطاع و الاستعمار على مصالح الشعب المغربي على امتداد مرحلة الاستعمار المباشر، حيث استولى المستعمر على المرافق الحيوية في الاقتصاد الوطني كالصناعة و المال و الإنتاج المعدني ، و تخلى عن البوادي لصالح الإقطاع الذي يستغل بعض الأراضي التي ليس للاستعمار مصلحة في استغلالها ، من أجل كسب حليف يناصره في حربه ضد المقاومة المسلحة للفلاحين الفقراء الذين جابهوا تغلغل المستعمر و حاربوه . ـ في مرحلة لاحقة جاء دور المدن التي نشأت بها بورجوازية صغرى و طبقة عاملة ناشئة قادتا معا مقاومة الاستعمار في إطار الحركة الوطنية الشعبية، التي اختارت النضال الديمقراطي لمواجهة سياسة تحالف الاستعمار و الإقطاع ، وخاضت الطبقة العاملة نضالات مريرة من أجل الحق النقابي و التحرر الوطني ، و تعتبر انتفاضة 8 دجنبر 1952 تضامنا مع الشعب التونسي بعد اغتيال المناضل النقابي فرحات حشاد محطة تاريخية تعبر عن الوعي الطبقي لدى الطبقة العاملة المغربية ، وعيا منها بأن التضامن العمالي مغاربيا ضرورة تاريخية في مواجهة تحالف الإستعمار و الإقصاع و البورجوازية الكومبرادورية . ـ المدن وحدها لم تستطع مواجهة تحالف قوى الاستغلال بمعزل عن المساندة التاريخية للبوادي/ الطبقة العاملة و الفلاحون الفقراء ، لأن جميع الطبقات الشعبية معنية بمعركة التحرر الوطني التي برزت في شكل حركة شعبية تحالفت فيها الطبقة العاملة و الفلاحون الفقراء و البورجوازية الصغرى . ـ استطاع تحالف الإقطاع و البورجوازية الكومبرادورية حبك مؤامرة الإستقلال الشكلي سنة 1956 مع الإستعمار المباشر مما أدى إلى إبعاد تحالف قوى التغيير عن السلطة، و أصبحت مصالح الشعب المغربي هدفا لقوى الاستغلال الجديدة التي خلفت الاستعمار المباشر لضمان مصالح الرأسمال المركزي و ضرب تحالف الشعوب المغاربية و احتواء البورجوازية الصغرى داخل الأحزاب المنحدرة من الحركة الوطنية و التي أصبحت اليوم تنفذ السياسات الليبرالية التبعية للنظام المخزني بالمغرب. ـ لم يتنازل المستعمر عن السلطة إلا عندما أدرك أن تحالف قوى التغيير/ الطبقة العاملة و الفلاحون الفقراء و البورجوازية الصغرى يهدد وجوده ، و أن انتقال السلطة إلى حلفائه أمر ضروري للحفاظ على مصالحه بعد أن تم تركيز نمط الإنتاج الرأسمالي و تفكيك علاقات الملكية الجماعية للأراضي ونمط الإنتاج الجماعي و تركيز الملكية الفردية الرأسمالية ، عبر استغلال الأراضي الخصبة بالبوادي من طرف المعمرين و الإقطاع خلال مرحلة الاستعمار المباشر ، و خلفهم المعمرون الجدد/ البورجوازية الكومبرادورية و الملاكين العقاريين الكبار خلال مرحلة الاستقلال الشكلي ، و تركيز المؤسسات الصناعية و المالية بالمدن خدمة للرأسمال المركزي . في ظل هذه الظروف انتقلت السلطة من تحالف الإستعمار و الإقطاع إلى تحالف الإقطاع و البورجوازية الكومبرادورية ، و أصبحت قوى جديدة في هرم السلطة استغلت نضالات الطبقة العاملة و الفلاحين الفقراء خلال مرحلة التحرر الوطني للوصول إلى السلطة خدمة للرأسمال المركزي ، و في فجر الإستقلال الشكلي و بعد تصفية جيش التحرير و المقاومة المسلحة من طرف النظام القائم بتحالف مع البورجوازية داخل الأحزاب فتحت صفحة جديدة من الصراع الطبقي ما زال مستمرا إلى الآن و يقوده اليسار الجذري و الطبقة العاملة و الفلاحون الفقراء. إن تحقيق تحالف الطبقات الشعبية اليوم بالعراق يتطلب أخذ المقاومة المسلحة بعين الإعتبار كشرط أساسي للنضال ضد الإستعمار الإمبريالي الأمريكي و حلفائه ، إذ إن شرط المقاومة المسلحة يفرض نفسه في الساحة السياسية باعتباره عملا ملموسا و غير منظم من طرف القوى التقدمية اليسارية في نفس الوقت ، و آفاق المقاومة المسلحة غير واضحة المعالم لفقدانها للحزب السياسي الثوري البوصلة السياسية للصراع ضد الإستعمار و حلفائه ، و هكذا فإن بناء تحالف الإشتراكيين و الديمقراطيين ضرورة تاريخية من أجل بناء جبهة الطبقات الشعبية في مواجهة الإستعمار و حلفائه. و تأتي التجربة العراقية في ظل هجوم العولمة الليبرالية المتوحشة على المكتسبات التاريخية للطبقة العاملة و على الفكر الماركسي و الأحزاب اليسارية و حركات التحرر الوطنية ، لكنها في نفس الوقت تأتي في ظل تجارب شعبية ناجحة في أمريكا اللاتينية معقل حركة الثورة المسلحة بقيادة المناضل الثوري تشي غيفارا ، و تجارب كوبا و فنزويلا و الأرجنتين و بوليفيا غنية عن التعريف و يمكن الرجوع إليها و دراستها و الإستفادة منها ، كما أن تجارب شرق آسيا بقيادة المناضل الثوري ماو تسي تونغ غنية بالعبر كما هو الشأن اليوم في الصين و كوريا الشمالية . و انطلاقا من هذه الاعتبارات يمكن جعل العراق ساحة لمنازلة الإمبريالية الرأسمالية الأمريكية من طرف الماركسيين بجميع اتجاهاتهم بتحالف مع الديمقراطيين ، و ذلك بتوجيه المقاومة المسلحة ضد الإمبريالية و حلفائها و بناء تحالف الطبقات الشعبية بقيادة الطبقة العاملة . و يبقى بناء التحالف بين الطبقة العاملة والفلاحين الفقراء والكادحين و البورجوازية الصغرى هدفا أسمى سيقدم بشكل كبير المقاومة ضد الإستغمار الإمبريالي و حلفائه في أفق بناء الحزب السياسي الثوري ، و لن يتحقق ذلك إلا في ظل تحقيق الأهداف التالية : ـ إمتلاك الوعي الطبقي لدى الطليعة الثورية لليسار الجذري و بلورته عبر الممارسة العملية للمحترفين السياسيين المرتبطين جذريا بالمقاومة بتحالف مع الطبقة العاملة والفلاحين الفقراء والكادحين . ـ العمل اليومي الدؤوب داخل التنظيمات الذاتية للطبقات الشعبية و على رأسها الطبقة العاملة للدفاع عن مصالحها الطبقية ضد هجوم البورجوازية. ـ العمل على بناء تحالف سياسي ـ اجتماعي بين هذه التنظيمات لمواجهة هجوم العولمة الليبرالية على مصالح الطبقات الشعبية في أفق بناء تحالف تنظيمات اليسار الجذري. ـ مناهضة الانحرافات ومفاهيم البورجوازية والسلوكات ما قبل-طبقية التي تبرز في أوساط مناضلي اليسار الجذري و في أوساط الطبقات الشعبية و على رأسها توظيف البعد القبلي و الدين داخل المقاومة . ـ العمل على تطوير الوعي الحسي لدى الطبقات الشعبية للمرور إلى مرحلة الوعي السياسي والممارسة السياسية من الموقع الطبقي الذي تنتمي إليه داخل تنظيمات اليسار الجذري . ـ المرور إلى مرحلة الممارسة السياسية للطبقات الشعبية بالانتماء إلى التحالف السياسي لتنظيمات اليسار الجذري عبر تحمل المسؤوليات السياسية في هياكله. ـ العمل على تطوير الوعي السياسي لديها من أجل الوصول إلى الوعي الطبقي الآلية الوحيدة الكفيلة لحسم الصراع الطبقي ضد تحالف اٌستعمار و البورجوازية الكومبرادورية في إطار الحزب السياسي الثوري. للطبقة العاملة.
تارودانت في : 20 يونيو 2005 امال الحسين
#امال_الحسين (هاشتاغ)
Lahoucine_Amal#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الحركة الاجتماعية بالريف بالمغرب بين الماضي و الحاضر
-
الماركسية اللينينية و بناء الحزب الثوري للطبقة العاملة ،أي م
...
-
إطلاف حملة التضامن مع المختطفين المعتقلين بالحسيمة / الريف ب
...
-
الحركة الإجتماعية بالبوادي و الأحياء الشعبية و تطور التكوينا
...
-
نضالات الطبقة العاملة و اليسار الجذري الواقع ، الإستراتيجية
...
-
حركة التحرر الوطني و تطور التكوينات الاجتماعية
-
المعيقات الأساسية لنشر ثقافة حقوق الإنسان و دور المجتمع المد
...
-
اللجنة الوطنية لدعم عمال منجم إيميني
-
الحزب السياسي الثوري و تطور التكوينات الاجتماعية
-
الحركة السياسية و النقابية و تطور التكوينات الاجتماعية
-
عن اللجنة المحلية للعمل من أجل انقاد حياة المناضل النقابي و
...
-
نداء اللجنة المحلية للعمل على ا نقاد حياة المناضل الحقوقي و
...
-
إضراب لا محدود عن الطعام ابتداء من اليوم الاربعاء 29 دجنبر 2
...
-
وفاة مواطن بمخفر الشرطة بتارودانت بالمغرب في الذكرى 56 للإعل
...
-
وقفة احتجاجية أمام إدارة صوديا بأولاد تايمة بالمغرب ضد تصفية
...
-
ملف الانتهاكات الجسيمة بالريف/الحسيمة بالمغرب
-
نداء هيئات التنسيق بورزازات بالمغرب
-
دور البعد الهوياتي للأمازيغي في النضال الديمقراطي الجذري
-
من البعد القومي للقضية الفلسطينية إلى الإنتفاضة الشعبية
-
نداء عائلة المختطف عمر الوسولي من أجل الكشف عن مصير ابنها
المزيد.....
-
تركيا.. اعتقال رئيس بلدية -أسنيورت- بتهمة الانتماء لحزب العم
...
-
العدد 577 من جريدة النهج الديمقراطي بالأكشاك
-
الجبهة الديمقراطية تراسل الاحزاب السياسية والبرلمانات العالم
...
-
المكتب السياسي لحزب النهج الديمقراطي العمالي يدين بشدة وصف ا
...
-
بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية
...
-
بيان المجلس الوطني لحزب النهج الديمقراطي العمالي
-
مصطفى علوي// الطبيعة تكثف سحب القساوة، والنظام يزرع الارهاب.
...
-
جدل في إسرائيل حول سحب الجنسية من منفذي -الهجمات-: هل ينجح ا
...
-
استقالة عضو إسرائيلي بوفد التفاوض واعتقال متظاهرين أمام مقر
...
-
بيان الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع
المزيد.....
-
مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة
/ عبد الرحمان النوضة
-
الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية
...
/ وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
-
عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ
...
/ محمد الحنفي
-
الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية
/ مصطفى الدروبي
-
جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني
...
/ محمد الخويلدي
-
اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956
/ خميس بن محمد عرفاوي
-
من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963..........
/ كريم الزكي
-
مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة-
/ حسان خالد شاتيلا
-
التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية
/ فلاح علي
-
الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى
...
/ حسان عاكف
المزيد.....
|