أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - رشيد كرمه - النادي العراقي في بوروس ودوره الثقافي والتحريضي















المزيد.....

النادي العراقي في بوروس ودوره الثقافي والتحريضي


رشيد كرمه

الحوار المتمدن-العدد: 1235 - 2005 / 6 / 21 - 11:30
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


الثقافة ودورها في المجتمع الجديد ( 2 ) رشيد كَرمه

أُشيعَ عن المجرم هتلر انه قال عندما اسمع كلمة ثقافة أتحسس ُ مسدسي , وهكذا حال جميع الطغاة على الأرض , فلا غرو أن تجد من هم على شاكلة هتلر وان كانوا من غير قوم ٍ أو دين , فالمثقف يخلق أفكاراً تساعد الناس في حياتهم وينتج سلاحا اسمه القصيدة والأغنية والقصة والمسرح و الرسم والنحت وفن الكتابة والمقالة ًيقتل به آفة الأمية التي تلبس أشياء ولبوسا ً شتى ,بينما يصر الآخرون على الإلغاء والأقصاء واشاعة الغيبيات والجهل وبأساليب غاية في الخسة وبطرق همجية في ظل عالم متحرك باطراد سريع , ولأن ابتلى وطننا بأمراض الدكتاتورية الفتاكة وأدواتها , فان احرار الشعب وطلاب العلم يشحذون أقلامهم ليوقدوا شمعة في هذه العتمة _ فالى المعلم المكافح هادي العلوي الذي منحني الثقة في النفس وبارك مسعاي أيام الشدة من خلال رسائله التشجيعية لي على اوراق النهج والى الرابط بيننا الرفيق التكريتي هادي والذي امدني ورفاقي بالزاد الثقافي وتحمله أعباء البريد آنذاك , أُقدم لهم امتناني ....ومحبتي . ر ك
...........................................
اطلق اسم _طائفة _ على بعض الفرق الإسلامية في عصر متأخر ليكرس تحول الفرقة إلى جماعة دينية خالصة بعد أن تكون قد إنسحبت من ساحة العمل السياسي أو الثقافي الذي يقع في أصل تسمية فرقة.
وشملت التسمية الجديدة أهل السنة والشيعة بفروعها الإسماعيلي والأثني عشري والزيدي والدرزي . كما انسحبت التسمية على الفئات المسيحية المختلفة في الوقت الحاضر .
والطائفية مصدر صناعي من الطائفة يشير الى الإنحياز للطائفة والتعصب ضد الطوائف الأخرى. وهذه تسمى في الأنجليزية ( سكترانزم) نسبة الى ( سكت ) وهي الطائفة أو الفئة وهو نفس الأسم تقريبا ًفي الفرنسية ( سكتاريزم ) وقد اشتق بعض الكتاب اللبنانيين ( طوائفية ) نسبة الى الطوائف لوضع تتعدد فيه الطوائف وتسود بينها النزعة الطائفية كما هو الحال في لبنان .
لم يطلق اسم الطائفة على المعتزلة التي زالت من الوجود قبل انقضاء العصر الإسلامي وتلاشي الحضارة الإسلامية , كما لم يطلق على الأشاعرة التى زالت في أوائل العصر العثماني
وزوالهما يرجع الى استعمال العقل في الجدل العقائدي وهوامر لم يعد ممكنا مع تراجع الفكر الإسلامي العقلاني وتغلب السلفية الدينية بعد ظهور السلاجقة والفئات الأخرى من الأتراك . وبسبب ذلك لم يكن ممكنا تحول المعتزلة الى طائفة دينية لأن كيانها قائم على العقليات دون النقليات . وهكذا شأن الأشاعرة ولو أنهم في الجوهر سلفيون وإنما تميزوا في استعمال الجدل العقلي لأثبات عقائدهم .
كانت المعتزلة و الأشعرية والباطنية الإسماعيلية والخوارج تسيطر على أقاليم كثيرة في ديار الأسلام وتشكل الأكثرية في مقابل الفرق السلفية وبالأساس الشيعة الأثني عشرية والسنة . ومع زوال المعتزلة والأشاعرة وإنحسار المد الباطني الإسماعيلي وانكفاء الخوارج في عمان وبعض منتبذات المغرب بدا المسلمون منقسمين الى طائفتين أساسيتين هما السنة والشيعة الأثني عشرية .وقد تكرس هذا الإنقسام في غضون القرن السابع الهجري , الذي شهد زوال المعتزلة وإنحسار الباطنية وإنكفاء الخوارج حيث خلت الساحة للطائفتين السلفيتيين المتناحرتين السنة والشيعة ،
لكن هذا الإنقسام لم يؤثر على مجرى الأحداث في العالم الإسلامي , وذلك لأن الإنقسام لم يكن متعادلا ً بحيث تتناصف الطائفتان فتقف أحدهما في مواجهة الأخرى في كل بلد من بلدان الإسلام .
فالذي حدث هو أن أهل السنة أخذوا مع ظهور السلاجقة وسيطرة الأتراك على معظم انحاء العالم الإسلامي بإحتلال المواقع التى أخلتها المعتزلة والباطنية والأشعرية ليصبحوا الطائفة الأكبر للمسلمين , بينما راوحت الشيعة الأثني عشرية في حدود ضيقة تشمل أجزاء من العراق ولبنان وإيران وانحصرت الزيدية في اليمن الشمالي دون الجنوبي وإنزوت الإسماعيلية في زوايا صغيرة من سوريا والهند وآسيا الوسطى .
والشيعة الامامية الأثني عشرية هي أكبر طوائف الشيعة المعاصرين , ومعاقلها الآن في العراق وإيران وجنوب لبنان , وقد اكتسبت قوة بتشيع إيران في العصر الصفوي في القرن السابع عشر الميلادي , وازدياد رقعة التشيع في العراق بعد هذا العصر . لكنها تبقى طائفة صغيرة أمام أهل السنة الذين يشكلون أكثرية المسلمين المطلقة عالميا ً.
فالاسلام السني يغطي شمال ووسط أفريقيا بما فيها مصر والسودان وأقاليم العربيا / عدا اليمن الشمالي وعمان /وبلاد الشام عدا جنوب لبنان وتركيا والباكستان وأكثرية مسلمي الهند وجميع مسلمي آسيا الوسطى وأندونيسيا والملايو والأقليةة المسلمة في الصين المسماة قومية هُوي .
ومن هنا لا يصح الآدعاء , كما يصادر محمد أركون وزملاؤه المستشرقون , بأن الصراع الطائفي بين الشيعة والسنة يحكم تأريخ الإسلام , بل أن الذي حكم تأريخ الإسلام في العصر الإسلامي هو الصراع بين السلطة والمعارضة وهو صراع طبقي إجتماعي خالص , كما حكمه لون آخر مكمل من الصراع وهو الصراع بين الدين والثقافة أي بين العقيدة السلفية الخالصة وبين الفكر الأسلامي في مناحيه ومدارسه المتنوعة .
اما بعد العصر الإسلامي أي في العصرين المغولي والتركي العثماني فقد تطامن الصراع بتغلب السلفية على الفكر وانحسار الحركات الإجتماعية وحركات المعارضة لحساب ركود سياسي وإجتماعي مقارن للركود الفكري والحضاري . وعندما نرجع الى ساحات الصراع الطائفي نجدها مقتصرة على العلاقات الإيرانية العثمانية وتنحصر ساحتها في العراق . وهو البلد الوحيد الذي عانى معاناة شديدة من التناحر بين السنة والشيعة , ومع ذلك لايسعنا القول أن تأريخه يتماهى بهذا التناحر فهناك عناصر عديدة تحكم هذا التأريخ وتساهم في تكييف حركته على النحو الذي سنعرضه في هذا المبحث .
كان العراق من مراكز المعارضة الأرأس للخليفة الثالث عثمان بن عفان ومنه ومن مصر جاءت الفئات الناقمة على الخليفة والتي ساهمت في تأجيج التمرد الذي انتهى بقتله .
وبسبب هذا الوضع نقل علي بن ابي طالب عاصمته من المدينة الى الكوفة . وكانت الكوفة هي الأكثر ولاء لعلي بخلاف البصرة التي أصبحت عثمانية .
وبعد مقتل علي وقيام الدولة الأموية تمركزت حركة المعارضة للامويين في العراق , لكنها لم تكن معارضة شيعية ونقصد بالشيعة هنا تلك الموالية لعلي وولديه والمختلفة عن الشيعة الأثني عشرية والتي ستكتمل ملامحها كما هي اليوم بعد عدة قرون كما سنفصل ذلك في موضوع آخر من هذا المبحث , قلنا انها لم تكن معارضة شيعية فقط بل كانت هناك حركة أخرى في حجمها وقوتها وهي حركة الخوارج .
ثم ظهرت القدرية والجهمية والجعدية وكانت ناشطة في العراق والشام , فلم تستأثر الشيعة بساحات الصراع التي توزعت على هذه الفرق ولذلك لا يمكن اعتبار العراق في ذلك الوقت رغم نزول علي فيه أقليم شيعي بل هو مركز للمعارضة المتعددة الفئات . ولم تصبح الكوفة شيعية خالصة رغم انها عاصمة علي بن ابي طالب الذي قاتلت الأمويين إلى جانبه حتى نهايته الفاجعة .
فقد كانت الكوفة في غضون العصر الأموي والعباسي الأول مسرح لمعظم الفرق والحركات الفكرية والسياسية , وفيها ظهر المذهي الحنفي , أنضج وأوسع مذاهب الفقه السني .
ولدى التدقيق في شخصياتها الثقافية لا نجد من بينها إلا القليل من الشيعة , على انها بقيت من مراكز المعارضة للامويين والعباسيين الأوائل وكانت أفخم ثوراتها هي التي قادها محمد بن طباطبا أيام المأمون وهي لم تكن ثورة شيعية إلا في قيادتها أما جمهورها فهو جمهور المعارضة التقليدي الذي يدعم كل ثائر على الدولة , وهذا هو شأن البصرة التي سارت ورائ إبراهيم بن عبد الله الحسنى في ثورته ضد المنصور .
والتبس الأمر على المستشرق ( شارل ييلا ) فتعجب من تحول البصرة العثمانية الى شيعية , هكذا بكل جهل لطبيعة الثورات ودوافعها باحالتها إلى أساس أيديولوجي عقائدي يحركها باتجاه معين , والثورات هي نتيجة الصراع الطبقي الإجتماعي وهويتها لا تأتي من هوية قادتها بل من مطالبها التي تأتي الثورة للوفاءبها وهي مطالب عامة الناس لا مطالب فئة محدودة من أهل العقائد .
وهكذا لا يسعنا ربط نشأة التشيع في العراق بحركة المعارضة التي بدأت من عهد الخليفة الثالث .فقد كانت هناك معارضة يقودها شيعة وجمهورها ليس بالضرورة من الشيعة وأخرى يقودها الخوارج وجمهورها ليس بالضرورة من الخوارج. وبقي الأمر على هذه الحال غلى ان حصل الفرز بين القيادة الشيعية,بدءاًمن حركة زيد بن علي زين العابدين غير المعدودفي ائمة الشيعة الأثني عشر لا بل أن جمهور الشيعة الموالي لأمامهمجعفر الصادق وبعد أن وافق _ هذا الجمهور _ على مقولة زيد في ان فضل علي بن أبي طالب لا يستلزم ادانه أبي بكر الصديق وعمر بن الخطاب والبراءة منهما عادوا فطلبوا من زيد أن يدين أبا بكر وعمر فرفض فامتنعوا عن المشاركة في ثورته وهذا مافعلته شيعة العباسيين حيث أمر داعيتهم ( بكيربن ماهان ) بمقاطعة الحركة وتحذير الناس منها _ لأسباب حزبية_أما الامام أبو حنيفة النعمان والمؤسس لأهم المذاهب السنية فقد أيد ثورة زيد وبايعه وأمد الجيش الثائر بعشرة آلاف درهم .
وعجيب حقا ً أمر الكاتب محمد عمارة الذي يورد كل هذه المعلومات ثم يفسر فشل حركة زيد و إستشهاده بما يسميه : الخلق الشائن والطبعالغادر الذي طُبِعَ عليه الكوفيون عموما ً والذين دأبوا كما يرى على خذلان قادة الثورات *** , وثمت تفسيران لأستمرار هؤلاء القادة في التعويل على الكوفة و اتخاذها مثابة لثوراتهم فهم إما أن يكونوا مع كل هذا الخذان المستمر مختلين عقليا وحاشاهم ذلك , وإما أن تقرأ كل ثورة في سياقها التأريخي وظروفها الخاصة وموازين القوى القائمة وهذا هو الأقرب للمنطق العلمي التأريخي .
كانت حركة زيد بمثابة انشقاق على الزعامة التقليدية للشيعة التي ابتعدت عن السياسة بعد مذبحة كربلاء وأخذت الزيدية تقود المعارضة الى جانب الخوارج وغيرهم ولم يكن جمهور الثورات الزيدية زيديا ً إلا في اليمن بعد ان استقرت الزيدية وسيطرت على جزء كبير من أراضي المن وبدأت تقودها نحو التزيد .
وقد قامت ثورات بقيادات زيدية بعد زيد قادها ابنه يحيى في أفغانستان ثم محمد النفس الزكية في الحجاز وأخوة إبراهيم في البصرة ويحي بن عمر في الكوفة والحسن بن زيد في طبرستان وهذه كلها تتصنف في حركات المعارضة وجمهورها هو جمهور الناقمين على الدولة والمستعد للانضمام لأية ثورة وتأييدها . أما التأسيس الشيعي الأثنا عشري فيبدأ من محمد الباقر , اخو زيد الذي ينتظم في سلك القيادة التقليدية التي ابتعدت عن السياسة ,وقد تفرغ الباقر للعمل الفقهي والكلام , ومن هنا تلقيبه بالباقر من جهة كونه بقر العلم بقراً أي شقه .
وجرى على نهجه ابنه جعفر الصادق , الذي يرجع اليه تـأسيس المذهب الجعفري في الفقه , واستمر هذا النهج حتى نهاية سلسلة الأمة الأثني عشر , وفي ظل هذه الجهود البعيدة عن السياسة نشأ جمهور الشيعة الأثني عشرية مكرسا ً تحولها إلى طا ئفة دينية خالصة , وبذلك يمكن إعتبار محمد الباقر هو مؤسس الطائفة وليس علي بن أبي طالب الذي كان يقود جمهور الناقمين على قريش بقيادة بني امية قبل ان يتأدلج هذا الجمهور ويتوزع على الفرق ثم الطوائف وهذا ما تعترف به تواريخ الشيعة بشكل غير مباشر حين تذكر ان قبيلة ربيعة قد تشيعت منذ سبعين عاما وهي التي كانت راس الحربة في جيش علي بن ابي طالب وقال فيها رجزا ً منه
يالهف نفسي على ربيعة ربيعة السامعة المطيعة
وينسب الطبري شعرا غير هذا لعلي في ربيعة ومع اننا لا نرجح نسبته اليه لكننا نورده على سبيل الإطلاع :
جزى الله قوما ًصابروا في لقائَهم لدا الموت قوما ما اعف وأكرما
وأطيب أحبارا ً وأكرم شيمة إذا كان أصوات الرجال تغمغما
ربيعة أعني إنهم أهل نجدة وبأس إذا لا قوا جشيماً عرمرما ****
إن المؤرخين الشيعة المعاصرين يؤكدون , ما ذهبنا اليه فهم يقولون بوضوح, وان مداورة إن ربيعة أصبحت من الشيعة التي أسس لها محمد الباقر منذ سبعين عاما ً, أما قبل ذلك فكانت من شيعة علي بن أبي طالب , وهذا الأمر يسري على جل القبائل العراقية التي كانت خارج إطار الطائفة , ودون أن يعني ذلك أنها كانت من الطائفة السنية التي لم يكن لها وجود هي الأخرى أيام علي .
على ان التشيع لم يظهر في الحجاز حيث عاش الباقر وأحفاده بل في العراق , وكان التبشير الشيعي ناشطا هنا وحقق نجاحا ً بفعل الخلفية التاريخية للمعارضة الشيعية في هذه البلاد , واكتسبت الطائفة الجديدة جمهوراً غير واسع من أهل العراق آمن بامامه الباقر وأحفاده وجعلهم مراجعه في شؤون الدين والدنيا , ثم أخذ هذا الجمهور يتوسع في أواخر القرن الثالث فصارت للشيعة الأثني عشرية مواقع نفوذ في بغداد والكوفة وبعض المدن العراقية الأخرى الأقل حجما ً, وقد حدث ذلك مع انتقال النشاط الزيدي المعارض الى خارج العراق حيث خلا الجو للتبشير الأثني عشري للتغلغل في العراق وكسب المزيد من المتشيعين لخط الباقر .

الهوامش:::
*** محمد عمارة , تيارات الفكر الإسلامي , ص 109 و ص 111
**** تاريخ الطبري , أحداث سنة 37 هجرية ص 26 , مج4 وقد اقتبسنا الأبيات إملائيا ً كما وردت ومنها لكلمة _ لدا _
................................... يتبع
رشيد كَرمة السويد 18 حزيران 2005



#رشيد_كرمه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النادي العراقي في /بوروس / السويد والإشعاع الثقافي
- الخبز للجميع.................
- عرفانا ً للجميل يجب ان نستذكر شهداء الحركة الوطنية
- عزيزا ً كنت كالعراق
- الأكراد الفيلية ..والبحث عن الذات
- حزيران درس لم يغب
- أيام زمان...شربت الرمان
- يـسـاراً حتى جبل لزيتون.....
- محبتي لكم اينما كنتم
- العلنية والمكاشفة طريق الشيوعيين الى الجماهير
- لا للديمقراطية الطائفية
- الترياق في العراق
- وعند عشتورة الخبر اليقين
- مناشدة ونداء موجه الى قوى الديمقراطية والى الشعب السوري
- قدسية الوطن ...وأعتصموا بحبل الوطن ولا تتفرقوا
- حيدر وعشق العراق
- الأكراد الفيلية وقود الأحزاب الثورية الوطنية ومحركها الأرأس ...
- لمصلحة من يجري تجاهل الشيوعيين العراقيين؟ ولمصلحة من يجري تج ...
- لمصلحة من يتم تجاهل تاريخ الشيوعيين العراقيين ؟
- الى عمال بلادي ............ الى عمال العالم.............. لك ...


المزيد.....




- إيطاليا: اجتماع لمجموعة السبع يخيم عليه الصراع بالشرق الأوسط ...
- إيران ترد على ادعاءات ضلوعها بمقتل الحاخام الإسرائيلي في الإ ...
- بغداد.. إحباط بيع طفلة من قبل والدتها مقابل 80 ألف دولار
- حريق ضخم يلتهم مجمعاً سكنياً في مانيلا ويشرد أكثر من 2000 عا ...
- جروح حواف الورق أكثر ألمًا من السكين.. والسبب؟
- الجيش الإسرائيلي: -حزب الله- أطلق 250 صاروخا على إسرائيل يوم ...
- اللحظات الأولى بعد تحطم طائرة شحن تابعة لشركة DHL قرب مطار ا ...
- الشرطة الجورجية تغلق الشوارع المؤدية إلى البرلمان في تبليسي ...
- مسؤول طبي شمال غزة: مستشفى -كمال عدوان- محاصر منذ 40 يوم ونن ...
- إسرائيل تستولي على 52 ألف دونم بالضفة منذ بدء حرب غزة


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - رشيد كرمه - النادي العراقي في بوروس ودوره الثقافي والتحريضي