أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - خلدون الشامي - الشمولية تويت: لا تصدق شموليا.. لا أفلح وإن -صَدق-!















المزيد.....

الشمولية تويت: لا تصدق شموليا.. لا أفلح وإن -صَدق-!


خلدون الشامي

الحوار المتمدن-العدد: 4340 - 2014 / 1 / 20 - 18:56
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


(1)
العقل الشمولي كان وسيبقى مشغولا ببقائه، تمجيد ذاته، ادعاء جدارته وانتصاره وتآمر الكون عليه! حرية الأفراد، الخصوصية، حق الحياة والاختيار، آخر همه! وهو لا يقصد بالحرية إلا استبدال شمولية بأخرى ألعن منها، تخوين الآخر، ويستمر الحال!
الشموليون أعجز من أن يقروا بحرية الآخر عدا عن حرية "مريديهم"! أجبن من قبول المنافسة على قاعدة العمل من غير هراوة "المقدس" ومحاكم التفتيش! الشمولي يدعي اهتمامه بالمراجعة، يوجه دعوة لنفسه، يتحدث مع ذاته، يراقب لغة جسده، ويستمع لرجع الصدى. استهلاك!
الفكر الشمولي، يخشى الذاكرة، تشعره كم هو ضحل ومأزوم، ولأن التفاصيل والمكان يفضحانهم، يقتلونها، إما بنزع القيمة عن التفاصيل واضفاء القداسة على انفسهم أو بهدم المكان وتحييده!
الفكر الشمولي لا يقدم سوى الاستبداد، والاستبداد يوطن للشمولية وينفي البقية! الديمقراطية تأتي بخيار الأفراد، ربما شموليين كذلك، لكن ليس حكما شموليا!
"العقل الاجتماعي" في الشرق هو مرجع الرؤى، في النهاية لا فرق في الأدوات بين اليسار واليمين والوسط! بين الحقيقة المطلقة، والمؤامرة، رؤى شمولية! والعقل السلفي عميق جدا، أعمق مما يتخيل، هناك إسلامي سلفي، ومسيحي سلفي، علماني جهادي وطفل سلفي! لا مواطنة أو أمان مع كل هذه السلفية!
الشموليون مجبولون على القمع، العسكره واحتكار الحقيقة! بعدها يهرعون لـ "صلاة" وموعظة عند ولي الأمر والنهي! ومن "تقواهم" يستغفرون لخصومهم وضحاياهم بعد طحنهم! والمدهشة حقا هي خطابية مريدي الشمولية، و "الطاعة في غير معصية"، وهم ينظرون ضد "الاستبداد"!
"أثلج صدورنا بالراحة والفرح" مشهد قتل وسحل لمخالف! الشموليون لا يتقنون سوى الادعاء لا تعني لهم الحرية سوى تبديل هوية القامع. يوصفون بـ "معتدلين" أحيانا، هؤلاء لا يورثون سوى الشمولية!
شموليتكم والحرية، انظروا تحت أقدامكم!
(2)
يؤمن ويتحرك العقل الشمولي باعتباره مركزا للكون، اهتماماته وطرائقه هي مرجع الدنيا! يستثمر في لعن السباقين، بارع في خلق علاقة عضوية بين عقمه وانجاز الآخر!
متغطرس متصنع تجتاحه الشيزوفرينيا، جيد الحضور بين الأقل كفاءة، على أساس الضعف يختار فريقه، غبي ينتفع من حمقى فاقدي الأهلية! "لا أرضا قطع" ولا عقلا أبقى! وفي مجتمعات الركود يبقى ويبقى! ونظرية المؤامرة أهم انجازاته العملانية، لحظي ماضوي، مقدس في ذاته، ويختزل الزمن في انفاسه!
(3)
تهم ازدراء الأديان ورجال الدين، إثارة "الفتنة"، "زعزة" السلم الأهلي، وهدم "قيم" المجتمع وإهانة رأس الدولة.. كلها مسيسة، خائبة وللخلف در! المجتمعات الراكدة لا قيم لها تحترم! والا كيف تكون "من ظهرت شوكته وجبت طاعته" قيمة لمجتمع فيه بعض عقلاء!!
دعاوى الحسبة واحدة من أدوات الأنظمة البوليسية، تستخدم للبطش بالنشطاء وترويع الفكر، ولا تختلف عن دعاوى مكافحة الارهاب وأمن الدولة. وهي ارهاب باسم "الأخلاق والديانة"، ومكارثية يمارسها العقل الاجتماعي، وتقنينها تعزيز للشمولية وكياناتها!
ليس من العقل ولا من مصلحة أحد إعادة الوصاية لفكر الأمر والنهي والمنكر. أكثر من شمولي وسيء السمعة، لا حكمة في ذلك ولا أخلاق، بل إشارة لأزمة..
"من ظهرت شوكته وجبت طاعته"!! ثم يكون خبلانه شرعية راسخة. تاريخ يكتبه ذو "شوكه" لمجتمع لا يذكر سوى محاسن الأموات!
(4)
المؤرخون في المجتمعات الراكدة مجرمون يفلتون من العقاب، وأداة شمولية..
التاريخ الذي يكتب في الركود والاستبداد أفيون بجرعة زائدة، كفيل باهلاك خلايا الدماغ، قاتلة لاي أمل في تشكل العقل النقدي. تاريخ سافل كفيل بإدامة أمراض الفرد والمجتمع، أقسى من الكولونيالية والإبادة الجماعية!
المجتمعات الراكدة عليها أن تتوقف تماما عن كتابة التاريخ، بل يجب استبعاده في مراحل التشكل الذهني للأجيال الجديدة.
التاريخ "لا" يعيد نفسه، خاصة ذلك التاريخ الذي تستهلكه المجتمعات الراكدة عن نفسها، لانه لم يحصل ولا لمرة واحدة.
التاريخ "لا" يعيد نفسه، فاعلون يدرسونه بما يكفي ويقدمونه لمراقبين، مفتونون باساطيرهم مؤمنون بنظرية المؤامرة، باعتباره حلقة اعادة لا يمكن تغيير مشاهدة!
التاريخ المستهلك في الشرق الاوسط في الكتب مشافهة وفي الاعلام العمومي أساطير لا سابق لها في العصر الوسيط أو بداءة الامازون. لكن إذا كان المنتصرون هم من يكتبون التاريخ، كيف كتب هذا التريخ الاسطوري في الشرق الاوسط؟!
(5)
الإجماع علامة وازنة لاستبداد وجهالة، إشارة لمجتمع عقيم وغدارة شمولية!
الشمولييون أفسدوا عقول وأفهمام الشرقيين بحكاية "الإجماع" والوفاق المقدس حتى باتت جزءا من الذهن الجمعي. من يستطيع اليوم ابطال السحر العميق المدعوم بـ "المقدس"؟! من يقنع الناس على اختلافهم بأن الوفاق والاجماع ليس فضيلة!
الاجماع حكاية زائفة لا يقبلها وعي مر حضارة، أي مدينية مدنية تلك التي تجمع نخبة عاقلة فيها على أمر ولو الاختيار بين حلو ومر!!
(6)
اضفاء صفة "الشاملة" على علوم اللاهوت والشريعة يضفي شمولا غير متوفر واستعلاء يتجاوز النمط الشخصي على دارسي تلك العلوم، وقطعية على آراء شخصية، لتتجسد فيهم شخصية قاض شمولي فاقد الاهلية مهمته الدائمة محاكمة الافراد بل "تربيتهم"!
دارسو اللاهوت والشريعة يفسدون كل اختصاص يقتحمونه، يجعلون منه قالبا جامدا مفصلا على قياساتهم ويسقطون عليه ما لا يلزم. عملانيا ربما تكون أسوء نتائج الانتقال بين الاختصاصات هو انتقالهم الى ممارسة تخصصات اخرى خاصة السياسة والاعلام والإدارة.
السيد والشيخ، لقبين "بلا طعمة"! الاول تطلقه على أي كان تجهل اختصاصه، والثاني يطلقه شخص بلا اختصاص على نفسه ليحوز مكانة وامتيازا!
(7)
الذين أشغلوا أنفسهم ومقدرات الشرق بنشر كلمة الرب، مستخدمين قمع التعبير والاختلاف والحريات باسم الفضيلة ومحاربة "الفسوق والشذوذ والعري"، وطنوا من حيث "يعلمون" شذوذا من نوع خاص هو أدهى!
كل يصنع "أصنامه" ويأكلها، تمرها وحجارتها!
(8)
"المقدس" سلاح يحافظ على بريقه وأدائه لنجاة الشموليين في المجال العام، في الفشل وقصور الأداء، وفي الاطاحة بالخصوم! نجاة تسيء للزمني والمقدس معا. ويمنحون الآخر مبررا بعد الآخر لرفض نموذجهم في الإدارة والحكم!
الشموليون يتقنون الاتهامية العارية. يلعبون الاقصاء، الحرق واغتيال الشخصية! عند المسؤولية يفزعون لحملات العلاقات العامة سيئة السمعة.
الشموليون لا يحفظون المعروف والمودة، بعقل أداتي مجرد ولا أمان لهم. في أفضل حالات حسن الظن، مصابون بـ ألزهايمر!
عزمي بشارة: المحافظون الجدد، من ليس معي فهو ضدي. المحافظون العرب الجدد، من ليس معي فهو خائن، عميل، كافر ومموّل ويتحمل كل ما يجري.
الشموليون يروجون تفسيراتهم باعتبارها قطعية، أما الديمقراطية فمتغير. عندما تصعدهم الانتخابات تصبح نتائج الديمقراطية واجراءاتها مقدسة وتفسيراتهم كذلك!
عزت بيغوفيتش: الديكتاتورية غير أخلاقية حتى عندما تمنع حرام، والديمقراطية أخلاقية حتى عندما تسمح به. الأخلاق لا تنفصل عن لحرية.
(9)
ظل التثقيف الداخلي مهمة رئيسة للحركات الشمولية يسارا ويمينا، والخضوع للتثقيف "الساكن" والرؤى الهابطة من أعلى الميزة الأهم للأعضاء!
الاسلام السياسي رسخ في الذهن الجمعي عصمة لخطاب ديني وطبقة تمتهن الانتفاع من قداسة اللاهوت والديانة، مظاهر ومؤسسات عامة ودعاة لكل عصر. كل يصنع أصنامه ويأكلها تمرها وحجارتها!
مع الخطاب الديني تحول التثقيف لسلطة "تربية" المجتمع وأفرادة، وبصلاحيات "قضاء" قطعي كذلك وكلمة مسموعة في أوساط المريدين والمجتمع طالما ارتبطت تلك الممارسات بأدوات الطبقة المعصومة وخطابها.
الشموليون في صفوفهم محاور، مصالح و"شبيحة" أيضا، يمارس داخلها التجريح واغتيال الاشخاص والتصفية المنظمة لصالح طبقة. رحيل غرايبة: الإسلاميون اليوم يمتهنون اغتيال الشخصية وابعاد الرأي المخالف والطعن بالاعراض.
لكن بخلاف كل ايديولوجيا، الاسلام السياسي يزهو بـ "المحنة" حد النشوة. فرصته الأغلى التي تقرب محاوره من التكوينية التثقيفية والتصوف!
(10)
يبدو أن الإسلام جاء ليرفض الطبقية، لكن إسلاما آخر صنع في مجتمع ساكن طبقة هي "الشيوخ"، تتقدم بـ "النص" وشكليات، "قضاة لا دعاة"!
لكن يبدو أن إسلاما حراكيا "يساريا" يحاول في الربع قرن الأخير تقديم حالة متقدمة من الاهتمام بالاختصاص الزمني، بعيدا عن "الطبقة" والخطاب المقدس!
(11)
تراشق الليبراليين والاسلاميين حول تجربة الأداء في الشرق الأوسط، الكل كان جزءا عضويا من الخيبة، رافدا ومستفيدا من كيانات رجعية وأنظمة شمولية. ربما تبذل الليبرالية العربية مجهودا موفقا في الدفاع عن الأقلية وحقوقها، لكن يبدو أن لديها أزمة في تعريف الأغلبية عدا عن قبولها.
في الشرق، يتخفى العقل الاجتماعي تحت الأيديوجيا، كل المرجعيات شمولية واقصائية وتحالفت مع الاستبداد، الاسلام السياسي والليبراليون كذلك! لكن مفارقة اليوم محرجة، الاسلام السياسي رمز للنضال من أجل الديمقراطية والليبرالية العربية متورطة في تحالف شمولي متهم بـ "الإبادة"!
(12)
"المتطرفون عملاء أو أغبياء"، يبدو من دفعوا المقاتلين عابري الحدود جزء من مشروع يلعنونه، "عملاء" مجانا وأغبياء معا. تارة باسم النضال الثوري وتارة باسم الإله، منها مهنة ومنها "واجباتنا"! أغبياء، وكلاء ومنتفعون من حمقى!
(13)
المحاكم، الأمن والحس الأمني، مصطلحات لا عمق لها أو دلالة في الشرق، أدوات شمولية تطلق في بيئات ملعونة يستخدمها أولئك المصابون بالرهاب والبرانويا، تطلق للتصفية والقمع والاغتيال المشروع، لصالح "الثالوث المقدس، السلطة، الثروة والاعتبار"!
الشموليون بأدوات واحدة، وإن اختلفت مظاهرهم، يتحالفون، لكنهم لا يطيقون قوة غاشمة سواهم، في السياق مصابون بشبق الفتك بالآخر وبالمجتمع بحجة الشفقة عليه، تهذيبه، الوصاية عليه، واصلاحه!
الناطقون باسم السماء والناطقون باسم الأمن، ضرائر في ساح وحلفاء وفي ألف خراب. ولن تجد لعنة أقسى من خراب الناطقين بلسان السماء إلا تلك التي تصنعها العسكرتاريا والناطقون باسم الأمن! تلك التي يتمدد جنونها، سطوتها تصنع حروبا على ضعفاء، ومعها تتحول البلدان الى كيانات باغية تمارس الارهاب القانوني!
(14)
أيها الشموليون، تابعوا مهمتكم المقدسة لكن من غير استغباء من تبقى، ولا تخافوا، الدم لا ينتصر على السيف، لم يحدث هذا لمرة واحدة! اطمئنوا، مهمتكم دائما مشروعه و"مقدسة"، فالحقيقة للأقوى والحكمة لمن على قيد حياة! أما الشمولي برداء دين، فمستبد فاقد الاهلية والذائقة، في اوسع ثوب يُنعم بالامتياز والقداسة والمبرر، يختزل الكل في صاحب العصمة، في ركوده وخطيئته، وفي بيئات الركود والجهل سيبقى منتصرا مستفيدا من بقية حمقى.
ولشرور الشمولية بذور، وكلهم يفسد الحياة العامة إن أدار أو حكم، رجال الدين (الناطقون بالمقدس) والعسكر ورجال الأعمال!
هل تؤدي كل الطرق في الشرق لعقل شمولي؟! ليس دقيقا، لكن الأرجح أن الغرور وشيزوفرينيا المجتمع تورثان نمطا شموليا استثنائيا!
(16)
لا تصدق شموليا ولو استجلب كل التاريخ فهو صنيعته! ولو تعلق بكل المطلقات فهذه لعبته. لا أفلح وإن "صدق"!

* أكاديمي، أستاذ الصحافة والإعلام المرئي.



#خلدون_الشامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحياد، مصطلح خارج الأنسنة.. والصحافة بوذية جديدة
- الاختصاص إلى الهامش مع منظمات المجتمع المدني
- أسماء مثاليّة.. نضال، جهاد، ناصر ومنصور!
- -هذه خصوصيتي- ... متضامن مع الحرية الأكاديمية!


المزيد.....




- طلع الزين من الحمام… استقبل الآن تردد طيور الجنة اغاني أطفال ...
- آموس هوكشتاين.. قبعة أميركية تُخفي قلنسوة يهودية
- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - خلدون الشامي - الشمولية تويت: لا تصدق شموليا.. لا أفلح وإن -صَدق-!