أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - سجاد الوزان - القدرة الكونية ( كتصور مفهوم وأزلية المادة ) The capacity of cosmic ... (ج3)















المزيد.....

القدرة الكونية ( كتصور مفهوم وأزلية المادة ) The capacity of cosmic ... (ج3)


سجاد الوزان

الحوار المتمدن-العدد: 4338 - 2014 / 1 / 18 - 14:36
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


لماذا هذه الموجودات هي طائعة لهذا الموجود الإنساني دون غيره من الموجودات، ويبرز عند ذلك العنوان التالي .

أزلية المادة : (aeternitas)

الأزلية كما يصفها أسبينوزا : ( هي الوجود بذاته ) .
أي أنه يتلو بالضرورة من مجرد تعريف ما هو أزلي ويجعل من هذا الوجود ما هو مرادفا للحقيقة الأزلية، التي لا يمكن تصورها من خلال فكرة المدة أو الاستمرار أو الزمان، وهكذا يعمل اسبينوزا منذ البداية على فصل الأزلية عن الزمان، وتصبح هي أزلية الماهية، اعني أزلية الضرورة المنطقية .
وفضلاً عن ذلك فان هذا الجوهر موجود بالضرورة، أي ((إن الوجود ينتمي إلى طبيعة الجوهر))، ومعنى انتماء الوجود إلى طبيعة الجوهر أنه لم يلحق به بفضل شيء خارج عنه، وأنه ليس شيئاً اكتسبه الجوهر من الخارج، أي إن الجوهر ليس مخلوقاً . (12)
ولكي يعبر اسبينوزا عن فكرة الوجود الضروري غير المخلوق هذه، يستخدم فكرة علة ذاته (causa sui) .
فالجوهر ((الواحد الشامل هو علة ذاته))، بمعنى أنه ما تنطوي فيه الماهية على الوجود، أي بعبارة أخرى ما لاتتصور طبيعته إلا موجودة .(13)
ومعنى هذا فأن الله (أو الطبيعة أو الجوهر)، عند اسبينوزا هو ((العلة الكافية – sufficient reason – لجميع الأشياء التي تسقط بالجسم الكروي للعقل اللانهائي)) .(14)



لو كانت المادة أزلية لكان حظ جميع الكائنات من درجة الوجود هو نفسه عند أي موجود، ولكانت جميع هذه الكائنات واعية ومدركه ومتألمة وعاقلة وحسية ...، وكلها تعمل لخدمة بعضها البعض دون الإنسان فقط، ولما تمايزت الموجودات في نوعها وفضلها ومرتبتها الوجودية ووعي بعضها على البعض، ولكنا عندما نسأل الحجر يجيب كما يجيب الإنسان، ولكان الإنسان ينتج التمر بدلاً من أن يزرعه، فهل إن المادة على مستوى من الوعي والفهم والانتقاء والإبداع ليكون لها القدرة على تمايز الوجود وترتيب مراتبه وتنسيق نواسقه وتنظيم نواظمه .

فكون المادة تحتاج إلى تصيرها شيئاً لتكون شيئاً آخر أكثر كمالاً وأكثر إفادتاً هذا بحد ذاته يجعلها عرضة للحوادث والتغيرات الأخرى التي لا سبيل لعدها وحصرها، ولن نستطيع تشخيص وتحديد أي من المادة الأولية كانت سبباً في تكون هذا الموجود دون هذا وهذا دون هذا، في حين إننا نرى إن تمييز الموجودات بعضها عن البعض الأخر، ونوعها عن النوع الآخر، وتصنيفها تصنيفاً دقيقاً وواضحاً سهل جداً وبسهولة تتبعه وأستقراء عناصر هذا الوجود، بل وتمييز ما هو سلوك خاص بهذا الموجود دون ذلك، ووجود هذه الظاهرة لهذا الموجود دون ذلك .
لذا فإما أن تكون المادة أزلية وقديمة وهي سببٌ في كل هذا الوجود وتمايزاته وأنواعه، وهذا ممكن لذاتها، لكون كل ما صدر عنها هو داخلٌ في حيز الإمكان، فمثلاً الإنسان هو ممكن الوجود، من حيث إنه كان غير موجوداً هو ذلك الإنسان المعين، بلا أن يختل الوجود، وبلا أن يتغير نظامه، أي إن المادة وما هو بشاكلتها لا يمكن أن يكون في مقام (( واجب الوجود ))، لأن وجودهما لم يكن سبباً في ظهور موجودات أخرى، كوجود الإنسان ليس سبباً في وجود الماء مثلاً أو الحجر، ولا الأخير كذلك، ولكن وجود الإنسان متعلقٌ بغيره وذلك هو سببٌ في وجوده، ولا بد من أن يكون السبب في إيجاد الممكن واجب، وإلا لأصبح ممكناً وأحتاج إلى واجب .
لذا فوجود الواجب هو واجبٌ لذاته، ولكن ليس وجود الممكن لازمٌ وواجب .
أي إن الذي نراه ونلاحظه من حولنا هو :

a. وجد الإنسان وكان الماء موجوداً، الذي هو من عجائب الكون وأسراره .
b. وجد الإنسان ووجدت معه النباتات والحيوانات والأحجار والهواء ومصادر الطاقة وغير ذلك .
c. وجد الإنسان ووجدت معه مفاهيم أكثر عمقاً وفهماً وتأملاً، مفاهيم الصدق والمحبة والتفكير والإبداع والتغيير وغير ذلك .
وكلنا نعلم إن الإنسان لم يكن خالقاً ولا صانعاً ولا مكوناً من عدم وجود كل هذا، بل قام ومع ما يملك من أمكانية بقراءة هذه الموجودات التي يراها هو وبنظره ظهرت مع ظهوره، ولكن هي في الحقيقة قد تكون ظهرت قبله بمئات السنين أو أكثر من ذلك بكثير، فهل معنى ذلك إنها ظهرت هكذا بلا مظهر وبلا موجد وبلا صانع وبلا بادع .

فهنا سنكون أمام خيارين لا ثاني لهما :

أولاً : أن نؤمن بأن الوجود كان لا شيء، ورقة بيضاء خالية من أي شيء، وقد أصبح شيئاً، ببرهة وبلا أي سبب، أو مؤثر أو باني أو مؤلف وبلا محرك أو عالم أو مصور، وهذا بحد ذاته العقل لا يستطيع تحمله ولا أن يقر به إقرار الموقنين، بل دائماً ما يراوده الشك والهزيمة النفسية والتردد في فهم الحقائق .
وثانياً : أن نؤمن بوجود شيء، ولم يكن هذا العالم محض الصدفة، وأن نؤمن بوجود مؤثر وباني ومؤلف ومحرك وعالم ومصور، وهذا الإيمان بحد ذاته، وإن لم يكن يقينه تام ومائة بالمائة، فهو الأصلح والأكثر قبولاً والأكثر احتمالاً والأكثر صدقاً وفهماً وتحليلاً من الفرض الأول .

يعني لو قسمنا الذهن إلى قسمين، قسمٌ يؤمن باللاشيء وعند ذلك سوف يكون فارغاً هذا القسم من أي مصدر يستنتج منه أموره ومعارفه وتحليلاته .
ومصدر يؤمن بشيء، وعند ذلك سيكون مملوءاً، ويحتوي على كثير من التساؤلات والتي تحمل العديد من الإجابات نذكر منها :

i. لما أنا موجود ؟
ii. وإن وجدت فما الهدف من وجودي ؟
iii. وإن تحقق الهدف الذي ينشد الغاية لا الوسيلة، فهل سأنتهي ككائن مفكر ؟
iv. لو أنتهي بعد الموت الواجب تحققه لتعدد الأموات المستقرئه، فهل سأنتهي أنا نهائياً ؟
v. إن انتهيت أصلاً فما غاية هذه الحياة التافهة، المملوءة بالمشاكل والأمراض والأسقام والمخاطر ؟
vi. إن تزوجت فلماذا أصرف على زوجة ستنجب لي أطفالاً ؟
كل هذه أسئلة وغيرها الكثير تحتاج إلى أجابة وتسمى هذه الأسئلة متعلقة بغيرها .

فهل هذه الأسئلة سيجيب عليها القسم الأول من العقل، وهو خالي من أي مصدر أو أي معرفة بالوجود، أم سنجد إجابات وافية في القسم الثاني من العقل والتي تفرض عليك البحث في القسم الثاني دائماً وبلا تفكير ولا انتظار .
إن من يؤمن بالقسم الأول من العقل سوف يعيش صراع داخلي وأزمات فكرية وتشوهات نفسية، لا سبيل له للخروج منها، لأنه يبحث في فراغ عن إجابة مسائلها تعني الوجود الحقيقي والشيء والانتظام والغاية والهدف .
القدرة كتصور مفهوم :

تكلمنا سابقاً كثيراً عن القدرة ومعناها ووجودها في الأشياء، لذا يتجلى مفهوم القدرة كونياً وعقلياً كمعنى لمصدر الحركة أو التغيير في أي شيء آخر، أو في الشيء نفسه من خلال شيء آخر .
فمثلاً فن البناء هو قدرة، لكنها ليست في الشيء الذي يبني، في حين فن العلاج الذي هو قدرة أيضاً، يمكن أن يوجد في الإنسان الذي يعالج، لكن ليس فيه من خلال علاجه، فالقدرة إذاً هي مصدر الحركة أو التغيير بصفة عامة .... وعلى هذا المبدأ فإننا يمكن أن نقول : إن المنفعل الذي يعاني من شيءٍ ما، نقول عنه : إنه قابل لأن يعاني، وهذا ما نفعله أحياناً لو كان يعاني من شيء على الإطلاق .(15)


فالأشياء التي تنكسر أو تتناثر نتيجة لفعل معين أو يحصل لها فساد أي تفسد بصفة عامة، لا يحدث لها التغير بنحوٍ مطلق، أي تتغير إلى الأسوأ تكون من غير قدرة، أي إنها لا تملك قدرة حيث ينقصها شيء ما، وأما الأشياء التي لا تكون قابلة لتلك التغيرات من قبيل فساد الشيء وتهشمه، ولا تتأثر بذلك، أو يندر أن يحدث لها ذلك، فإن سببه هو امتلاكها قدرة، وإنها باستطاعتها أن تسلك نحواً معين يهيئ لها حالة تكون فيها قادرة دائماً على الأقل لتفادي أي تغير ينقصها هيئتها تلك التي هي عليها .
لذا يمكن القول ( مادامت القدرة تستخدم بهذه الطريقة المتعددة، فإن القادر سوف يعنى بمعنى ما، ما يمكن أن تبدأ به الحركة، أو التغير بصفة عامة أو الذي يجلب شيئاً آخر، وبمعنى ما، ذلك الذي له مثل هذه القدرة على غيره، وبمعنى آخر ما له القدرة على تغيير شيء ما ) .(16)


وكل نوعٍ من القدرة يقابله اللاقدرة أو العجز وعدم القدرة، وهو بذلك ينعدم المبدأ في القدرة، وأي قدرة فإذا كانت عجزاً فقد تصف عجزاً معيناً، فقد تكون قدرة الشيء موجودة من حيث قابليته على الحركة، ولكن يكون عاجز عن النظر، فهنا تكون القدرة ناقصة وغير تامة، وقد يكون هناك رجل يمتلك القدرة على الحركة وينتج حركة، وله قدرة على النظر والسمع، ولكنه عاجز بنحوٍ معين عن الإنجاب ( غير قادر )، والأمثلة من هذا القبيل كثيرة .
لذا فكل الموجودات ما دامت هي تعيش التغير والتحول من دون فساد وتهشم في ذلك التغير والتحول فهيه قادرة على ذالك النحو وقابلة إلى أن تكون قادرة لنفس تغيرها وتحولها، ولكن في نفس الوقت قد تكون هي عاجزة على أن تكون قادرة بنوع من التغير والتحول، وهي تعيش الفساد في ذلك النوع من القدرة والذي سيكون لاقدرة أو عجزاً يمتلكها لسبب فقدان القدرة التي تكون مطلقة في أي من الموجودات .
فمثلاً الإنسان يمتلك قدرة كبيرة ودون باقي الموجودات على الحركة والتغير في الزمان والمكان، وفي نفس الوقت يمتلك قدرة كبيرة وفائقة على أن يكون مخلوقاً ومصنوعاً متأخرٌ عن غيره في الوجود، ولكنه يعجز ويفقد جميع القدرة في أن يكون خالقاً وصانعاً ومدبراً حكيماً، يملئ الوجود بموجودات متنوعة ووفق حكمة وتدبير يفوق مستواه وعبقريته وذكائه، فأصبح يحكم على نفسه بنفسه في عجزه ونسبيته مع ما يحيطه من نسب موجودات أخرى، وأصبح مذعناً ومقراً :

a) بحاجة هذا الوجود إلى قدرة عظيمة ومدبرة تدبيراً ذكياً مطلقاً .
b) تلازم العجز بنوع من القدرة بينه وبين ما يحيط به من موجودات، يفرض عليه التفكير بما يسد عنه عجزه، ويجعله مخلوقاً، وكخطوة أولى تهيئ له البحث عن خالقه ومدبره .
c) أستحالة أن توجد قدرات نسبية متوفرة لحاجة الموجودات ومنها الإنسان، وعدم وجود قدرة مطلقة في هذا الوجود تنبثق منها هذه القدرة النسبية للموجودات، والتي تعتبر المصدر الأول لكل قدرة، لأن أستحالة توفر القدرة النسبية للموجودات، يفرض وجودياً أن يتوفر بالضرورة ما هو ضد الأستحالة، وبشرط الضرورة أن يكون صحيحاً، أي إن أستحالة وجود القدرة النسبية والتي تتحرك بها الموجودات يفرض ضرورة تحقق وجود القدرة المطلقة، كونها سبب أصيل وأولي لوجود غيرها من القدرة التي تتحرك بها الموجودات .



مصادر البحث :

(12): د.السيد نفادي، السببية في العلم وعلاقة المبدأ السببي بالمنطق الشرطي، ، ط1 دار التنوير بيروت 2006 ، ص39 .
(13): فؤاد زكريا، اسبينوزا، سلسلة الفكر المعاصر، ط2، دار التنوير، بيروت 1983، ص62 .
(14): Spinoza, Baruch, >, Trans From Latin by M. Op, Cit, p.145 . ، نقلاً عن مصدر رقم (12) .
(15):مدخل إلى الميتافيزيقا، أ.د.إمام عبد الفتاح، ص368
(16): مصدر سابق، ص369



#سجاد_الوزان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الهروب إلى الجحيم الإنساني ( الباطن يحترق )
- القدرة الكونية ( الصدفة وعلاقة المادة بالطاقة) The capacity ...
- القدرة الكونية ( مرجعها بين وجود المطلق ونسبية الموجود ) The ...
- موت الثقافة وانهزام المثقف ( العراق أنموذجاً )
- العقل العربي وتفكيك بنيته الفكرية (Arab mind and the dissoci ...
- العقل العربي وتفكيك بنيته الفكرية (Arab mind and the dissoci ...
- العقل العربي وتفكيك بنيته الفكرية (Arab mind and the dissoci ...
- نطالبكم بالنظر لما يجري في العراق والعالم العربي دمٌ ينزف، و ...
- العرب هوية جنسية : (Arabs sexual identity ) الأتهام وقبح الق ...
- الجريمة والعنف الاجتماعي (Crime and Social violence )
- الروح بين العالم العقلي ... العالم النفساني (Mental world… P ...
- الكون بين أزلية التفكير وإشكالية الوجود (niverse Between the ...
- الشباب بين مشكلة العقل وخطأ التفكير ( Young people between t ...
- النظرية العكسية ( Inverse Theory )
- التطرف الإسلامي ( Radicalism Islamic) أسبابه وعلله
- نظرية المعرفة عند العرب Epistemology when the Arabs
- الهوية العربية ...بين أزمة البحث عن الذات، والثقافات الدخيلة


المزيد.....




- لثاني مرة خلال 4 سنوات.. مصر تغلظ العقوبات على سرقة الكهرباء ...
- خلافات تعصف بمحادثات -كوب 29-.. مسودة غامضة وفجوات تمويلية ت ...
- # اسأل - اطرحوا أسئلتكم على -المستقبل الان-
- بيستوريوس يمهد الطريق أمام شولتس للترشح لفترة ثانية
- لندن.. صمت إزاء صواريخ ستورم شادو
- واشنطن تعرب عن قلقها إزاء إطلاق روسيا صاروخا فرط صوتي ضد أوك ...
- البنتاغون: واشنطن لم تغير نهجها إزاء نشر الأسلحة النووية بعد ...
- ماذا نعرف عن الصاروخ الروسي الجديد -أوريشنيك-؟
- الجزائر: توقيف الكاتب الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال
- المغرب: الحكومة تعلن تفعيل قانون العقوبات البديلة في غضون 5 ...


المزيد.....

- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - سجاد الوزان - القدرة الكونية ( كتصور مفهوم وأزلية المادة ) The capacity of cosmic ... (ج3)