أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الرحيم إدوصالح - الفقه الإسلامي : تفجير للمكبوت...و ولاء للسلطة.















المزيد.....

الفقه الإسلامي : تفجير للمكبوت...و ولاء للسلطة.


عبد الرحيم إدوصالح

الحوار المتمدن-العدد: 4335 - 2014 / 1 / 15 - 07:52
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


يبدو أن دفاع الإسلاميين المستميت عن الدين نابع عن اعتقاد راسخ في لاوعيهم بكونه ثابتا مطلقا, بالثالي مقدسا, قابلا لكي يكون نمط عيش مستقل يحيا به المتدين و به يعيش و يتفاعل مع الأخرين, و يجعله مرآ ة يرى منها العالم, ويحكم انطلاقا منها عليهم, و يفصل بقراءة دينية بين الصالح و الطالح من سلوكاتهم. غير أننا و كما أكدنا على ذلك مرارا فإن الدين لم يكن بالكامل أبدا و لا بالمطلق و لا بالمقدس, بل إنه نوع من أنواع التصورات التي أبدع الانسان في صياغتها عن الوجود , فكانت الأديان_الأساطير أولى أنواع التفاسير التي فسر بها الانسان ظواهر الطبيعة التي أرقته دائما. كما أن حركة التاريخ و سيرورة الزمن ساهمت في نحث تفاصيله. الدين انتاج بشري في زمن لم يكن ممكنا للانسان فيه فهم الواقع لعدم توفر الوصائت و الأدوات القادرة على التحليل, و لا نقصد هنا بالوصائت إلا المنهج العلمي , المنهج التجريبي بالخصوص.
ليس هذا الموقف القائل بأرضنة الدين-أي أنه نتاج أرضي- نتيجة لتأمل صرف كما هعدتنا الميتافيزيقا و المتالية, لكنه تصور صادر عن تجرية واقعية معاشة مع الدين و المتدينين, الدين اختلفوا في تأويل المعاش نفسه.
فالمفاهيم الدينية, كانت منذ الأزل وإلى اليوم ,عرضة لتدخل الذاتية , أي داتية المتدين, فيقوم بتصريف المفاهيم - أو التعاليم بلغة الدين - لمصلحته حسب وضعيته الاجتماعية وطموحاته الاقتصادية وغالبا السياسية. فمن خلال رصد مجموعة من الوقائع التي قد تمر على البعض دون تأثير , قد تتبين الصورة الواقعية للدين و التي لا تعبر إلا عن رغبات الانسان على الارض و غاياته الذاتية, الانانية غالبا.
ولكي يسهل الأمر دعنا نسلط الضوء على حالتين حديتتي العهد لم تمر إلا أيام قليلة على وقوعها.
أما الحدث الأول فكان تصريح أحد الشيوخ الوعاض في برنامج إذاعي على إحدى الإذاعات الوطنية (بالمغرب), موضوع اللتصريح ,يتلخص في إفتاء الشيخ بجواز تركيب بكرة اصتناعية للفتاة التي تم اغتصابها بالقوة, مضيفا أن على الفتاة أن لا تخبر أحدا بعمليتها تلك وخصوصا من أتى لخطبتها ,بما معناه أن تكذب على من سيكون لها زوجا في المستقبل.
إن التصريح دعوة مباشرة إلى النفاق و الكذب, و بناء أكبر علاقة بين اثنين على الزور و البهتان,وهو تعبير عن فكر بدوي قديم نشأ في بيئة احتقرت المرأة وجعلتها تحت رحمة "الذكورية" الوهمية و اختزلتها في اللذة و الجسد...في الجنس.
و منه نستنتج ما يلي :
أولا : إن الافتاء الاسلامي ,أو الفكر الاسلامي عموما,نص صريح أبدعه فكر يؤمن بتفوق ذكوري ساد في زمن و مكان لم يكن فيه للمرأة الحق في إنسانيتها و تملك جسدها و كيانها, بل كانت دائما ملكا للرجل تأتمر بأمره وتبقى تحت وصايته أبدا, بداية من الأب, و مرورا عبر أفراد العائلة الذكور بعد وفاة الأب (الولاة) ,وصولا ألى الزوج الذي مكنه الدين من ضربها و هجرها في المضجع (1) مع منعها كليا من حق مسك جسدها و رفض معاشرة الزوج جنسيا (2), هذا كله بعد أن زاغ نص االفقه الديني عن العدالة في قضية الارث (3) و الشهادة (4) عندما لم يساويها بالرجل.
فتصريح الشيخ هذا تعبير صريح عن اختزال المرأة في بكرتها و بعدها الجنسي, و إقصاء لإنسانيتها بكل إجحاف,بحيت لا يكتمل كيانها إلا عندما ترضي الرجل و تأتيه كما تشتهييها شبقيته الجنسة . و المخزي في الامر هو أن هذا التصريح و ما شابهه يضمر رؤية حيوانية للرجل نفسه, تتلخص في كونه مهووسا بالجنس ليس له في الوجود غيره, فلقد كانت هذه سمات الورفوظين و المرضى النفسانيون غير المرغوب فيهم وسط مجتمعهم , و الذين كان لهم وجود في كل المجتمعات البشرية , فوقعت ظروف تاريخية جعلتهم يتبوؤون "مراتب " عليا في مجتمعاتهم,سمحت لهم بالظهور علنيا, فما كان من عقدهم النفسية المكبوتة إلا أن خرجت معبرة عن نفسها بفتاوى الجنس الغريبة بحيت أصبح البعض متخصصا فيها دون غيرها من المواضيع, و استمر وجودهم ثم تأتيرهم حتى على بعض إفتاءات العصر الحديث.
المرأة لم تكن هي بكرتها دوما وليست ذلك الوعاء الدي يفرغ فيه الرجل نزواته فقط, بل وليس الجنس ممارسة ذكورية يتحكم فيها الرجل وحده , بل إنه علاقة بين اثنين, يأخد الكل نصيبه منها حتى يرتوي .إن "العفة" وهم حين ترتبط بالجنس , و المرأة انسان بالبكرة أوبدونها ,و عفيفة بعقليتها و سلوكاتها وليس بعذريتها .
العفة تعاون على تجاوز بؤس الوجود , و انتشاء بلذة الحياة و بناء علاقة انسانية تسودها مفاهيم الصداقة و الحوار و التعاون الاستمتاع عوض "الهجر" و "الضرب" و"الطلاق"..
ثانيا : أن الإفتاء الاسلامي دعوة مباشرة للنفاق و عدم الوضوح , مسخ للمجتمع وعنصر فتنة فيه ,يحرض فئة على أخرى, ولا يعبر إلا عن أراء أشخاص هم في النهاية مجرد أناس, فلا تغيب أنانيتهم و قصورهم عن فتاوويهم ,وغالبا ما تكون خاطئة مادامت صادرة عن بشر. لذلك فشرعنة التحايل على القانون و شريك الحياة جريمة وجب على القانون محاربتها و محاسبة الداعي لها , ومتابعته بالقانون الذي يجب أن يمتتل له الكل في مجتمع يحترم نفسه و إنسانيته. فلقد كان على الشيخ بالأحرى أن يمساهم في تنوير عقلية الشباب بدعوتهم للتخلص من براثين الجهل و الأمية الفكرية, بأن يؤكد على أن لا حرج في الزواج بفتاة اغتصبت قسرا و بالقوة اذا تفاهم الطرفان على ذلك, و ارتضى كل منهما الاخر كما هو, كما أن عليه أن يعلم و يتعلم بأن الفتاة إنسان قبل كل شيء فلكل أخطاؤه...كما أن لكل الأنبياء – كما يقول الشيوخ- زلاتهم , فهؤلاء أنبياء , فأين للبشر بالعصمة؟؟

الحدث الثاني يحمل بين تناياه و بكل وضوح نفحة استغباء للشعب و المجتمع , تزعمتها بكل حنكة المؤسسة الدينية المغربية, حين دعت الدولة بشكل رسمي (5) إلى إقامة صلاة الاستسقاء في ربوع الوطن دعوة لله لإغاثة عباده و بهيمته و نشر رحمته. وقبل تتمة الصلاة حتى لوحظ تساقط قطرات مطرية في بعض مناطق المملكة : إنها مشيئة الله أثتنت على عباده و أغاثتهم بعد أن دعوا إله السماء مخلصين, فالله سمع السلطات الرسمية في المغرب فاستجاب لندائها , ما يعني أنها خاشعة مباركة مؤمنة تخاف الله فلا يصدر منها إلا الخير و العدل. هذا بالظبط ما ودت الدولة المغربية لو نقشته في ذهنية الانسان المغربي البسيط, كي تجعله يؤمن بأن ما يصيبه من أزمات أو ضنك في العيش لا دخل للدولة فيه , بل إن ذلك من مشيئة الله. فما عليه إلا أن يدعوا الله فإنه القادر على تحويله من حالة الفقر و البؤس إلى الاكتفاء و الاشباع, و السلطة ستكون مع الفقير في جميع دعواته لله ,بل إنها تشرعن ذلك وتنظمه بمؤسساتها, و مرشديها, و فقهائها ...
ألاعيب ما زالت تلعب أمام أدقاننا و ما نحن بمشعورين. تواطؤ روحانيات الدين (6) وذكاء السياسة أفرزت بهلوانيات خرافية بنزعة ماكيافيلية توجه وعي الانسان, فتبعده عن الحقيقة لتصنع له أوهاما يصارعها كمراويح دونكيشوط (7) , فيبقى المستغل سيد الأمر, هو من يعيش الحياة كما هي أما الآخرون فمجرد كراكيز على أرض جرداء تحركهم خيوط الدين والسياسة : إنها ألعوبة الأسياد على المقهورين.
لقد أذرك العلم الحديث أسباب معرفة أحوال الجو و تحولات الطقس وهطول المطر أو إمساكه, وللدول المغربية كامل القدرات على التواصل و الحصول على هذه المعلومات , كما يمكن ذلك لكل مواطن يحمل جهاز هاتف نقال متطور بمجرد الظغط على زر من الأزرار. معلومات جمعتها الأجهزة الرسمية فعرفت أن هناك زخات ما قد تطرق باب سماء الوطن, فما عليها إلا أن تتماهى مع الحدث و تستبق الضربة, فتستغل الظرفية لإعادة إنعاش قدسية السلطة السياسية وعلاقتها المياشرة بالسماء,وعن فضائلها و معجزة دعائها المستجاب, فيتوهم المواطن البسيط - الذي عملت الدولة جاهدة على إفقاره من جميع آليات النقد و التحليل- أنه يحيا مع سلطة "نبوية" نقية بيضاء لا يكون خير الأمة إلا بها, فيركع لها تقديسا و تبجيلا ويدعو الله أن يبارك في عمرها.
لا شك أن التحليل السابق يدفعنا لكي نعيد التفكير في ما اعتبرناه مطلقا , فنتخلص من وهم وجود "الحقيقة" بالمفرد, كي نؤمن بأن ال "حقائق" بالجمع , تنمط و يعاد تدويرها بالقالب التي تتلاءم و رغبات و نزوات القوي .
بالتالي لابد من الاستنتاجات التالية :
أولا : إن الفكر الديني –الإسلامي بالخصوص- مؤسس على أوهام (الخوارق و المعجزات- القضاء و القدر- طاعة ولي الأمر...) تم تتبيثها بالقوة (مادية أو معنوية) و بحكم العادة في أدهان المتدينين المخلصين, فيستغلها الحكام لمراكمة مصالحهم الدنيوية و الدفاع عنها بأيات النص و أقاويل الفقهاء : فقهاء الحكام أنفسهم...أو نسينا أن " القرأن حمال أوجه" ؟؟ (8)

ثانيا : ان الفكر الاسلامي ليس مستقرا على حال لكنه مساير لأهواء البشر وخصوصا من كانت لهم القوة و القدر على تحويل رأيهم إلى حقيقة تم ترسيمه وإحاطته بهالة من التقديس بعد ذلك كما أنه ركن من أركان الدين.

ثالتا : إن ترسيم اجتهاد ما عن طريق الافتاء شكل من أشكال الوصاية على العقل, فمادام الاجتهاد سلوك انساني فإن لكل الحق في فهم الدين كما يشاء ,ولا حق لأحد بفرض الوصاية الفكرية على الأخرين, بالتالي فحتى شروط الاجتهاد (9) التي وضعت في زمن معين يمكن إعادة النظر فيها و إعادة صياغتها بما يتوالم و مستجدات العصر, بحيث من الواجب إضافة عناصر جديدة أهمها وجوب الدراية بالعلوم الحقة و النزعة الانسانية وظوابط الوضعية و البنيوية, بالاضافة إلى نتائج العلوم الإنسانية, فيكتسب الإجتهاد منطقية تخرجه من أوساخ الجهل القرسطوي, كي "يتماشى" و نتائج العلوم الحديثة.


الـــــــــهوامـــــــــش

1 - "...وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا..." ( سورة النساء الأية 34 )

2- فقد روى البخاري ومسلم وغيرهما. عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا باتت المرأة مهاجرة فراش زوجها لعنتها الملائكة حتى ترجع. وفي رواية: حتى تصبح.

وفي المسند وغيره من حديث عبد الله بن أبي أوفى أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ..والذي نفس محمد بيده؛ لا تؤدي المرأة حق ربها حتى تؤدي حق زوجها كله حتى لو سألها نفسها وهي على قتب لم تمنعه . قال الشوكاني: إسناده صالح

وعن طلق بن علي رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إذا دعا الرجل زوجته لحاجته، فلتأته وإن كانت على التنور. رواه النسائي والترمذي، وقال: حسن صحيح، وصححه ابن حبان.

فمن هذه النصوص يتبين أنه لا يجوز للمرأة أن تمنع زوجها إذا دعاها للفراش، ولو كانت في شغل شاغل؛ إلا أن يكون لها عذر، قال المباركفوري في تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي عند قوله صلى الله عليه وسلم: وإن كانت على التنور. قال: وإن كانت تخبز على التنور مع أنه شغل شاغل لا يتفرغ منه إلى غيره إلا بعد انقضائه انتهى.
3_ { يُوصِيكُمُ ٱ-;-للَّهُ فِيۤ-;- أَوْلاَدِكُمْ...} سورة النساء الأية 11.

4_"وَاسْتَشْهِدُوا شَهِيدَيْنِ مِن رِّجَالِكُمْ ۖ-;- فَإِن لَّمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ مِمَّن تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَدَاءِ أَن تَضِلَّ إِحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الْأُخْرَىٰ-;- " البقرة 282

5_ بيان وزارة الأوقاف حول صلاة الاستسقاء منشور بالموقع الرسمي للوزارة.

6_ استغلال أماكن العبادة التي يكتسب كل ما يقال فيها قداسة و احتراما, للتشهير بمواقف السلطة والدعوة الى ما تدعوا اليه و إعطاء الشرعية للبعض من قراءاتها للاحداث التاريخية.
7-" دون كيخوتي دي لا مانتشا " رواية للأديب الإسباني ميغيل دي ثيربانتس سابيدرا نشرها على جزئين بين أعوام 1605 و1615 .

8_ " لا تخاصمهم بالقران فإنه حمال أوجه " مقولة مشهورة لعلي ابن ابي طالب.
9_ للمزيد عن الاجتهاد و شروطه راجع " مجلة البحوث الاسلامية" عدد 14 ص : 250 .



#عبد_الرحيم_إدوصالح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295


المزيد.....




- استقبل تردد قناة طيور الجنة أطفال الجديد 2024 بجودة عالية
- 82 قتيلاً خلال 3 أيام من أعمال العنف الطائفي في باكستان
- 82 قتيلا خلال 3 أيام من أعمال العنف الطائفي في باكستان
- 1 من كل 5 شبان فرنسيين يودون لو يغادر اليهود فرنسا
- أول رد من الإمارات على اختفاء رجل دين يهودي على أراضيها
- غزة.. مستعمرون يقتحمون المقبرة الاسلامية والبلدة القديمة في ...
- بيان للخارجية الإماراتية بشأن الحاخام اليهودي المختفي
- بيان إماراتي بشأن اختفاء الحاخام اليهودي
- قائد الثورة الاسلامية آية الله‌خامنئي يصدر منشورا بالعبرية ع ...
- اختفاء حاخام يهودي في الإمارات.. وإسرائيل تتحرك بعد معلومة ع ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الرحيم إدوصالح - الفقه الإسلامي : تفجير للمكبوت...و ولاء للسلطة.