أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - مزوار محمد سعيد - ما لم يعلم















المزيد.....

ما لم يعلم


مزوار محمد سعيد

الحوار المتمدن-العدد: 4331 - 2014 / 1 / 10 - 12:17
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


#MSMEZOUAR

نصف دقيقة كافية ليعي الفرد الإنساني أنه قادر على تأليف نفسية فلسفية قادرة على الحفاظ على مؤهلاتها، و ذلك بتكييف الموضوع على حسب المزاج العام للمحيط، لأنه نتيجة لتراكمات الإسقاط الواقعي على العقل المفكّر. الممارسة هي باب لترسيخ الأفكار، لأنّ التجربة الشخصية هي مقدمات رئيسية تتطلب الإتقان، و منه تظهر المحاولة كمن يعطي الحوصلة التركيبية للمواد المعرفية السابقة للإيجاد. لأنّ الذاكرة تلعب دورا أساسيا في عملية المحاولة، و لأنها تتعلق بالفكرة الفلسفية الوظيفية. معالجة القضايا الشاملة هي التي تقدّر الفرق بين ما هو فلسفي و غيره من الأفكار، لأنّ النمط المتداول هو الذي يحرّك الوجود الفكري الدلالي المفيد لتداول المعرفة، و تقسيم الأنماط إلى برهاني، شاعري و حجاجي، حيث أنّ النوع الأخير في هذا الترتيب هو قائد الفكر الفلسفي و حارسه، الجانب الفني للفكر هو معتمد بدرجات أقلّ من المعتاد، إذ أنّ النوع الأخير في هذا الترتيب هو إقناع العقول الأخرى بأقلّ تكلّف، كما أنّ الرموز الخطابية هي اعتزال الرصيد السائد، و إيقاظ الجديد من الأساليب العقلية في حركة الوفاء للبناء الفلسفي. السلوك العقلي القادر على فهم الشرح، هو مقدمة نتيجة دخول دائرة الاحتمال التأويلي، ليفهم العقل المطروح أمامه، عليه تبني الفكرة انطلاقا من الرواية السارية لخلاف المعروف، لأنّ التراكمات المباشرة، عليها أن تجعل من التعاطي معها الأخذ بدور عام للمشكلات الفلسفية المحدثة. القبول هو من منظار معياري لاسلكي، و التحكم في التمييز هو قانون الملاطفة الثقافية، بينما فائدة التغيير تبدأ من محاولة تطابق الإشارات مع المعلومات. معركة التجسيد هي التي تحدد أوامر التجديد من جهة، و التغيير الجزئي من جهة أخرى، إنّ لها نفس فكرة التحويل أو التبديل، المعجم المتداول بين الأفراد هو ذا قياسات تتباين على حسب اللكنة الثقافية، لأنّ الرسالة اللغوية المكتوبة، تلك التي تهدف إلى إقناع المتلقي بفكرة تغيير السلوك، هي جنرال المتن الفلسفي، و منه إلقاء اللوم على الظروف هي أولى تبرير الفشل، و بيان الحدود النصية على أنها موانع، و محاولة إسقاطها الغير مباشر على مكنونات الرغبة، هي الواقع الذي يمثل مركز التطبيق؛ إنه سبب سخط أو راحة الطبقة الفلسفية أو الذهنية في الحد الأدنى. من هو؟ أوّل سؤال و آخر ما يمكن الاستفهام عنه، لأنّ الهُوية هي التي تجهز الفكر الشخصي، القواعد الذهبية من أدلّة الخطاب العمودي، إنها نوع من ديكتاتورية الوصاية المقيتة، تحديد المحيط الفكري هي مسألة الإنتاج، لأنّ العالم لا يكون إلاّ ضمن حدود مهما كان وضعها؛ فالكبار يشغلون عصرهم، بينما معاصريهم يصبون في فراغهم، تلك هي أهمية حياتهم. المضبوط الثابت هو طرق الموضوع المعيّن، لأنّ الخلط في التراكيب متصلة بالموضوع أكبر من المشاكل الظرفية، و المباحث الكبرى في الفلسفة هي خطوط عريضة للثابت المرموز، إذ أنها جزء من تقديم الهوية الفكرية؛ الأنطلوجيا المعرفية هي سهلة التناول بالتناغم مع العادة، لأنّ التعوّد هو طريق غير كاف للوصول المدعّم بالتحول المقبول بالقبلي. تحديد الفصل بعد النوع للجنس العام هو لغة نوعية مميّزة، لأنّ التفصيل هو توضيح للمقصد الشامل، المفردات هي جزيئات هامة، تلك التي تقود استقراء الأفكار لتنسق الوجود الضروري للمشكلة. المطلوب لا يكون سوى بالاستعانة من التخصص، لأنّ ضرورة التقمص هو حتمية لإدراك الفضاء الخاص، المرحلة الحاسمة هي محاولة إجابة المتسائل بطريقة حوارية مع التسليم المتبادل، لأنّ الحركة لها مسبباتها أو قوة تجعلها قائمة، إنها لغز اكتشاف الجانب الخفي للمشكلة، بينما إلزامية احترام النظام هي دلالة لتسهيل الوصول إلى هدف العمل الفكري، إذ أنّه يتمتع بتحصين للسلامة المتعلقة بالتوالد المتعلق بالنتائج. المركزية لها فروعها الموثقة، التاريخ لا فائدة منه سوى في صنع نقطة البداية، أما السؤال الفلسفي فهو خالد، لأنّ ثقافة الحوار القائمة على التقبل و القبول هي التي تغذي هذا الخلود. الاقتراح المتجاوب مع الخلود الفكري هو أطروحة تستحق النظر في تداعياتها، و الموقف الذي يلبس الحجة الممثلة هو الشرط الأساسي لتوضيح الدور الفكري للجديد القديم، تلوّن العرض و تشويشه يطلب الجهد التوضيحي للعملية الفكرية بالمعنى التقديري للمعالجة الراهنة، كما أنّ الرسالة الواثقة بالنجاح هي الفكرة الهشة، و سبب للتعصب التصادمي، الاستفزاز هو عصا الاستحمار، و هذه هي عاهة الإنشاء الشاعري، و المنطق هو قامة أرسطو، لأنه خبر واضح لرسالة المعرفة. دليل الارتباك التفكيري هو غموض المعلن، لأنّ فقدان الاختصار التلخيصي أو الاستعانة بالالتباس، ما هو سوى تمويه مفاجئ. إنّ العلامة الفارقة بين الهشاشة و التمكين المغروس في المتانة هي دعامة، التعنيف هو إستراتيجية الضعفاء، إنها لدليل على فقدان القدرة على إنتاج و تقديم الدعامة اللازمة، و لأنّ الدعامة هي حق عقليّ و واجب، هي على حسب الاتجاه التي تنتقل منه، فإنّ غياب الحجة هو ضلال، هذا الذي تنتج عنه كلّ سلبيات المصادرة الفكرية، و هذه الأخيرة هي مستقاة من الرموز الثابتة بالكتابة، و تلبس معانيها من قضايا الحياة المطروحة، المشروعية تتطلب التمكن من كلّ ضمير، لكنها تجد متاهتها في الأوساط الراكدة، و الغير مدركة لضرورة الحجة و المقذوفات، الاحترام يبدأ من إخضاع العقل للتدليل على متطلباته، لأنّ إعطاء المواقف هي مشروطة بسلامة السلامة التفكيرية منهجيا، الفشل في سلب التواصل من حالاته الفقيرة إلى حالته الحيوية هو مقدمة للعنف الجسدي، لأنّ المشكلة و المواقف هما نواة الحياة، و لأن التحكم في الحوار الثقافي سيعكس سلاسة في التعاطي مع التعايش بسبب الطبيعة المختلفة المفروضة قهرا، أما الخطاب الفلسفي الذي يغذي مواضيعه من الثقافة الشعبية، هي تؤدي إلى حيرة غير مبررة من أبعاد الحياة، تبرير النتائج الفعلية لنتائج السلوك البشري بواسطة الفكرة الغيبية، هي منطوية على مغالطات، تكون غالبا مقبولة عند فئة واسعة من البشر، اتحاد الذات مع المبهم هو ما يحفّز على الإنتاج الفكري و الدافع للوصول إلى للكشف على المقدرات الشخصية للتوجه المختار إراديا، الاستفادة من المكنونات المنتقلة تاريخيا بواسطة العلامات المغروسة ماديا، تكون بالخوض فيها و الوصول إلى حكم مؤسس عليها، لا يمكن استدراج العوامل النفسية دون التواصل اللفظي، مهما كانت صيغته و هيأته، لأنّه رابطة منطقية بين مصنع الأفكار و مصبها الاستهلاكي، الإشارة إلى صعوبة المستحيل على الطريقة الاستفزازية، هي من نتائج غموض الصمت. عقبة الكسل هي ما يؤدي إلى ضياع السلام العملي للتواصل. لماذا أنا موجود؟ لكل ذات دورها الذي تختاره في الحياة، و هذا السؤال هو الذي يعرّف الإنسان على قدراته الكامنة، لا يمكن تبرير الانجاز العظيم عن طريق الفشل، إنّ خلجات النفس من عوائق التفكير، الإلزام الذي يجعل التقدير العام للتفاهم موجودا هو آخر أسطر التفكير، هو نفسه لا يعطي للإنسان إمكانية الأخذ بالجديد المقذوف، محاولة التقرّب بذكر المقربين هو عمل يدلّ على ضعف المحاول للتقرّب، لأنّ الإنتاج الفكري لا تكفله الوساطة السلبية. الموت هو انفصال الروح عن الجسد كآلة موجودة و حتمية، الأمثلة الموجودة في الحياة المؤسسة، هي جديرة بالدفن في الأساس الكيفي، جمجمة الادعاء هي أخطر أوجه السفالة، هي تمجيد للزخرف الوهمي، لأنّ السلام من تسليم الأمور، و بالتالي فإنّ الاستقبال الجنائي له علامة مؤثرة في التعريف الشفافي للمعلومة. عصر النهضة الأوربية هو نتيجة الاحتباس الثقافي في القرون الوسطى، الثقافات المتواجدة في الضفة المتوسطية الأخرى لم تستمر تاريخيا ة قد تعرضت لانقطاع مستمر، منه أنّ النافذة الجغرافية للفكر هي منظار المستقبل و هي التي تساهم في تشكيل عجينة المنطق الفلسفي، كما أنّ التفاعل الفلسفي الثقافي هو مقدمة تحوّل الفكرة الثقافية إلى فكرة فلسفية، الفيلسوف هو القادر على الوصول إلى فكرة تخلخل بنية اجتماعية لدا وسط بعينه، المثقف هو صاحب دراية بالأمور، لا يأخذ بالتأثير كسبيل للوصول إلى التحوّل، و عليه فإنّ التفكير التحضيري يكون مهما جدا، إن ما قورن بصلب النتائج، لأن هناك تمهيد للفكر، لكن الاجتهاد هو الحد الفاصل بين المعلومة و استغلالها، إذ أنّ مصير الإنسان مرتبط بالنفع أو / و الانتفاع من معلوماته، لأنّ المنشأ مهمًا. الإنسان مجبر على التفكير، و بالتالي هو مجموع ذوات، اجتماعية الأفراد هي التي تصنع اجتماعية الفكر. و عليه فإنّ الألمان المتأخرين يضعون بديلا لمفهوم الفكر و يستبدلونه بـ: الحياة، لأنّ الحياة هي الفكر. التواصل مع الآخر هو محرّك الحياة، لأنّ العقل أصبح من الماضي، و بالتالي المفاهيم الكلاسيكية أصبحت حملا ثقيلا على الفكر. الثقافة الاجتماعية تبنى على رهانيْن: 1. التطوّر و التجدد من خلال الاحتكاك الحضاري، 2. التفاعل الثقافي، و منه فإنّ المجتمع الجزائري الذي يملك تنوعا ثقافيا، لكنه لم يستغل تنوعه بالشكل السليم الذي يؤدي إلى الوحدة. لا يمكن فصل الثقافي عن الديني في المجتمعات المتوسطية الجنوبية، لأنّ الحضور الغربي لا يزال موجودا معنويا في نفس المجتمعات. أبو الهول هو عمل فني يشعّ بالرموز، إنّه كنز من المعارف و الأفكار، لأنّ هناك ثقافات كثيرة قدمت أفكارها عن طريق الفن، المفهوم هو الصوت، لأنّه يجعل من الفكرة حاضرة، لكنّ الكتابة متحررة من المفهوم الصوتي. المعابد هي تعبير عن التصوّر البشري للإله، هي تعبير عن النضج الواضح في صياد البط. هناك علاقة لطيفة بين الفلسفة و الماء، التفاعل بين العنصر الطبيعي و العنصر الثقافي البشري، الرأي هو مؤسس للفلسفة عند الروس، هو قادر إلى التحوّل إلى مدارس فلسفية، لدا كان رفاع الطهطاوي هو أشرف نور في ظلام الهلاك الفكري، لأنّ حسن قراءة المشاهد الكبرى و الاستفادة منها هي إعادة صياغة نقطة البدء لكل عمل فلسفي في الحياة، الاستصغار يقرأ في عدة مجالات، و بالتالي السيادة كشعور للعظمة من أسباب الانهيار، لكل شعب له قيمة ثقافية محددة و مميزة، إنّ انعكاس القدرات الموجودة هي أمور خاضعة للفكر القديم، الهيمنة هي خليفة الفكر الملمّ بالمحيط العازل بين الثقافات المستهلكة، بينما يبقى التنوع هو الذي يساعد على قصد المفهوم، إنّه يتحكم في مراحل التحوّل، الإنسان المسلم المعاصر هو قابل للتنمية، و يقبل التحاور مع الآخر المختلف، الصراع هو استهلاك لغرائز عنيفة، إنّه مصدر الحروب بمختلف أشكالها، بينما العقلانية هي امتياز في إبقاء الأمور في نصابها المنظم، البرمجة المسبقة هي التي تجعل الإنسان خصما لنفسه، التقسيم يكون عمرا لاذعا، يستوجب الوقوف عند انسجام التراكيب، في حين أنّ المتاحف هي خزانات الشعوب المتوسطية، لأنّ الإمبراطوريات القديمة هي أساسات للممالك الفكرية، و لأنّ الهيمنة على الإنسان هي أهمّ و أقسى بكثير من الهيمنة على الأرض، فالترانيم و التراتيل هما لغات كاملة، تجمعان بين العالم المادي العوالم الأخرى، حتى النقوش البالية و الوثائق هي أهم مصادر المعرفة في منطقة الأناضول. فأيّ مهزلة تجعل أنثروبوس القرن الواحد و العشرين في الجزائر يبحث بطريقة مادية في مواضيع فلسفية؟ الثقافة هي نوع من التجريد للمواضيع من الذاتية، ذاتيتها و ذاتية الباحث في مكوناتها، لدا فإنّ الثقافة هي معبر السيطرة و الهيمنة لأي شعب، منه يمكن استنتاج أنّ التخلف هو ظاهرة ثقافية، و بالتالي هو أوسع من المتوقع، إنّ الإثنولوجي سلاح فتاك، هو بمثابة وزير الخارجية في الجانب الثقافي. لأنّ الثقافة هي مرتبطة بالسلوك لأيّ تجمع للأفراد من بني الإنسان. إنّ أخطر ما يصيب الفرد الجزائري هو عدم تمكنه من الوصول إلى اللحظة السقراطية.



#مزوار_محمد_سعيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صاحب الرداء الأسود
- القيصر
- سمعتُ أنين قيصر آخيا من الجزائر
- -عالمية الفكرة- عند مالك بن نبي - الثقافة نموذجا-
- مَتْنُ الصدّيق الفلسفي (دراسة حول -الظاهرة القرآنية-)
- ضمير تساليا الجزائرية
- سيارة الإسعاف و الهواري سائقا
- أسيادهم على مرّ الزمن
- يوجد موطن الإنسان أينما توجد راحته
- فلسفة اللآلئ المتوسطية (المدينة: المكونات الفكرية)
- لا بديل عن الإنسان
- الجزيرة
- هناك أكثر من طريقة لسلخ القطة
- الزلال و الزلزال
- نَكتة مزمحيداس
- الفلسفات في العصر الوسيط -العرب و الغرب- دراسة تحليلية نقدية
- فَلْسَفَة المُسْلِمِينْ الأَوَائِلْ
- محاورة دوبينوس
- العنوان الجذاب يخفي موضوعا سيّئا
- سنبقى ما بقي البقاء


المزيد.....




- الجمهوريون يحذرون.. جلسات استماع مات غيتز قد تكون أسوأ من -ج ...
- روسيا تطلق أول صاروخ باليستي عابر للقارات على أوكرانيا منذ ب ...
- للمرة السابعة في عام.. ثوران بركان في شبه جزيرة ريكيانيس بآي ...
- ميقاتي: مصرّون رغم الظروف على إحياء ذكرى الاستقلال
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 150 عسكريا أوكرانيا في كورسك ...
- السيسي يوجه رسالة من مقر القيادة الاستراتجية للجيش
- موسكو تعلن انتهاء موسم الملاحة النهرية لهذا العام
- هنغاريا تنشر نظام دفاع جوي على الحدود مع أوكرانيا بعد قرار ب ...
- سوريا .. علماء الآثار يكتشفون أقدم أبجدية في مقبرة قديمة (صو ...
- إسرائيل.. إصدار لائحة اتهام ضد المتحدث باسم مكتب نتنياهو بتس ...


المزيد.....

- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - مزوار محمد سعيد - ما لم يعلم