|
تجمع الماركسيين اللينينيين الثوريين العراقيين والجبهة البروليتاريا المسلحة لردع الحركة الفاشية المذهبية والقومية والطائفية
تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين
الحوار المتمدن-العدد: 1231 - 2005 / 6 / 17 - 11:54
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
تجمع الماركسيين اللينينيين الثوريين العراقيين والجبهة البروليتاريا ( المسلحة لردع الحركة الفاشية (( المذهبية والطائفية والقومية ))
لمدى عقود تتناوب الاقلام والاراء حول جبهة اليسار ووحدة اليسار بزمن غياب منطق اليسار الماركسي اللينيني العلمي والقفز على الزمن من ودون جدوى !! .
يكتب لينين ويقول نحن نجد امامنا في العالم كله نضالا بين البرجوازية الرجعية والبروليتــريا الثورية . وفي الحالة المعنية تقوم الأممية الشيوعية ، التي تمثل طرفا في هذا الصراع ، بتنازل سياسي في صالح الطرف الاخر ، البرجوازية الرجعية لان الجميع في الدنيا ( عدا الذين يريدون اخفاء الحقيقة البينة ) يعرفون ان الاشتراكيين _ الثوريين قد اطلقوا النار على الشيوعيين ونظموا انتفاضات ضدهم ، متعاونين عمليا ، واحيانا على المكشوف ، في جبهة واحـدة مع البرجـوازية الرجعية العالمية باسرها .
: واننا لنتساءل أي تنازل اجرته البرجوازية العالمية في صالحنا مقـابل هـذا ؟ ان الجوب عن هذا لايمكن ان يكون غير الجواب التالي : لم تجر في صالحنا أي تنازل . ضد الجمود العقائدي والانعزالية في الحركة العمالية . ص 203 لايذكر تاريخ العراق وتاريخ الشرق الاوسط الا بشحة ( اليسار الثوري ) وغياب النمط الحقيقي لليسار مع صعوبة التعبير عن جوهر اليسارية تنظيرا اوتطبيقا ، كيف تتتيح لنا ضمائرنا ان نتبـاهي بان هنالك يسار قادر على قهر جوهر اليسارية ، هل الدعوى وحدها تكفي الى الماركسية بعدم الاستناد على برمجة العمل وفق منظور الفلسفة الماركسية ، اليسارية اساسا وجدة كسلاح فكري ثوري من من مهامه لم شمل الطبقة البروليتارية حتى تظهر كطبقة متحدة لصد بربرية سلطان القطاع الخاص بغية اجثاث جذوره والقذف به في لنفايات التاريخ . ففي غضون الاعوام الاخيرة بزغ فجر اليسار الثوري ، تعالت صرخة استغاثة اليسار الثوري بمبادرت تجمع الماركسيين اللينينيين الثوريين العراقيين ورفاق الماركسيين اللينينيين المغربيين ، كانتفاضة يسار التنظيمية والثقافية المعاصرة كنقلة نوعية في تغير معادلات اليسار، للخروج من مرحلة الفهم الخاطىء والدخول الى مرحلة جادة صواب بادراك وفهم اليسار بصورة منطقية وصياغته ، بالانتقال من اليسار التحريفي الطوباوي السائد والى اليسار البروليتاري الثوري كطليعة اليسار الحقيقي في المنطقة لامتـداد صداء اليسار الى مسافات شاسعة تسهيلا لعملية توغل الفكر الثوري لعمق ثنايا المجتمع هذا الامر يغدو اليوم اكثر الحـاحا واهمية بسبب الاضطراب الفكري التصفوي السائد .. في هذه المرحلة الحرجة التي تمر بها البروليتـاريا جراء تهميش دورها بفعل الممارسات الخاطئة لليسار الطوباوي المتشنج ، قبل التحدث حول الجبهة مع هــذا النمط فالمقارنة يفرزها هنا التكوين الجوهري لافاق اليسار الماركسي الداعي للنجاة من ازمة الانزلاق نحو اليمينية تحت معيـار تعبئة اليسار بفكر وتطلعات يمينية قاهرة للثــورة البروليتارية وبائسة التركيب والمعاني . اطروحة جبهة اليسار ذات مغزى جدلي وثوري وهي محصورة في هــذا الاطار كان لابد من وضعها على محمل الجد وفي اوليات مسير النضال البروليتاري الثوري ، من هنا فتحت امامنـا صفحة المقارنات بين وبين ، لمقارنة طبيعة اليسار عن اللايسار بغية قراءة اليسار قراءة ماركسية ايجابية وصحيحة , تساعد في الاعداد وفصل تركيبه الطبقي عن اللايسار ، واي يسار هو المقرر التعامل والتفاعل معه ، تلك هي نقطة البحث في منطق فهم اليسار الماركسي اللينيني وفرزه عن اليسار التحريفي الذي يعاني من حالة التشتت والتمزق والانقسامات عبر تاريخه الطويل بالاعتماد على النظريات الوهمية الغريبة عن الماركسية ، فمجمل التغيرات التي طراءت على هـذا ( اليسار" اللايسار " ) بمراحله الزمنية المتعاقبة لم تعد تخرجه عن ازمتة الطوباوية الخانقة وتصاعد حمته من الثورة البروليتارية والعنف الثوري البروليتاري لدحر العنف البرجوازي المضاد .. كان قد وقـع اختياره على تحالفات اندماجية مع التيارات البرجوازية القومية والدينية والليبرالية كجبهة المباشرة مع الانظمة الفاشية ، ان هذا اليسار التصفوي البائس والغير مستقل عن البرجوازية والمتعايش معها على طول الطريق معتمدا على استراتيجية التحالفات المشبوهة ، ويبررها بمهزلة الديمقراطية التي تغطي الانظمة الراسمالية الفاشية بها بربريتها ان هذا اليسار الطوباوي المنفلت غير مؤهل لاسترشاد باليسارية الثورية ومداولتهـا على افضل وجه . أي يسار ياترى يسار الاختيارات والاختراعات الطوباوية والكيفية الذي يخترع تشكيلته وفق مزاج اصحاب الخبرة في التفاعل مع التركيب البنيوي والطبقي للانظمة قطاع الخاص . في التحليل الطبقي يسار يفتقر خوض المفاهيم اليسارية والعمل بها لاطمئنان وكسب الثقة في مصداقيتهم بتبني نهج اليسار لا بتغليب اليمنية على يساريتهم او تعليب فكرة اليسار وفق المعايير المزدوجة وطهيها فوق الحطب الراسمالي مشحونة بخزعبلات تحرق المراحل وسلب جوهر اليسار بتعاطي مع هرطقة فكر مناقض لليسار تحت مزاعم ونغمة يسار الكلمات ، باي حق لانجـابه الذين يطرقون باب اليسار لسلب حقيقته واستبدال اتجـاه اليسار بتحريف مساره الجدلي الثوري ، لدينا يسار متحالف مع عملاء امريكا يسار مؤلف من تشكيلة سياسية تحت مظلة وجناح الكولونيالية العالميـة ، يسار مؤلف من المرتزقة والتجار يسار منهمك في التحالف مـع احزاب المافيا ... لدينا في العراق تشكيلات يسارية طوباوية متعددة متورطة بلقب اليسار الذي لاشاء ن لها بفكر اليسار الجـدلي وهي تضرب المثـل في خوض التحالف مع القـوى اليمينية المتطرفة ، ناهيكم عن تصاعد حمى النزاعات والصراعات الداميـة المفتعلـة فيما بينها وباسوء اشكالها مع احتـدام وتصاعد الصرعات بين تلك الإطراف كل طرف على حدى يحد منشاره ضد الطرف الاخر وهو يتحـايل على القراء والمستمعين ليبرء ذاته ويدين الطرف الاخر ويحاكمه بمحاكمات عقمية تقليدية وغير منفصلة عن حركة التيار الام ( التحريفي ) مع تشابه جذري في مداولة تحقيق الاستراتيج والطرح الاعلامي البرجوازي والتماسك ببرنامج النظام الداخلي الذي يطرح مواد من شانها اسر القاعدة الاجتماعية ومن ثم استعبادها ، وفي انتاج الازمات وتوريط الطبقة البروليتاريا التي تدفع فاكتورة هذا النهج العقائدي الجامد لليسار المعني الذي ينحصر امره ب حركة ( تنظيم من اجل التنظيم ) و حزب من اجل الحزب حزب الفحول ويسار الفحول اليسار الذي يغلق منـافذه بوجه النساء ويعلن الاحتكار الفحولي القبلية الفحولية يسار العلاقة الابوية وها قد يسمى باليسار رغم انه يعاني العزلة عن الجماهير ، الثورة البروليتارية تقلقه وتضعضع استقراره لا تقلقه الراسماليـــة وسلطة المخابرات القمعية هذا هو المنطق الملموس ...
على طول الطريق كان اليسار التحريفي حامل لواء التعاطف مع الطغات ويقضي بنصرة الانتخابات الراسمالية لتامين سلامة هكذا نظام يرسخ اركانه بالاعتمـاد على خمول وتحالفات وتسامح اليسار الانتهازي ... ان عملية وخطط اليسار الانتهازي الداعية للشطب على الصراع الطبقي الساخن وترك الحلول الصحيحة اعتمادا على الحلول البالية والبائسة وثم التخلي عن الثورة البروليتارية والتعويض عنها بالانتخابات وبهيمنة النظام الراسمالي على الدولة وكل مرافق الحياة دون منازع او اية مقاومة مسلحة : لنلقي نظرة فاحصة على تجربة هكذا يسار الذي يغوص في قعر الانتخابات وتكريس عملية انتخاب قوى فاشية باعتبارها القوة الاساسية للتغير ومحركة للتاريخ ( خوش يسار) يسار متخندق في خندق الانتخابات باشراف وحكم اقطاب نظام الراسمالي تلك هي المزاعم الباطلة التي اثبتت بطلان اسس تلك النظرية المصبوغة بالصبغة الراسمالية القابلة لعملية الانتخابية الليبرالية البائسة وعلى كد وشقاء العمال والفلاحين والطلبة فالمعطيـات الاخيرة تمخضت عن مصادرة الراسمالية السلطة واحتكارها .. لديهم ما يكفي من الاساليب والممارسات للهيمنة على الانتخابات التي تفقـد القدرة على اهتزاز مثل هذا القرار على حد التعبير .
الاشتراكيون الشوفينيون والتجربة العنصرية بتراكماتها في همجية التعصب: اليسار الليبرالي ( الميتافيزيقي ) ونصف قرن من حالة الاندماج ومعايشة الافكار العرقية والشوفينية بصورة خاصة( الكردستانية والعربستانية الانحطاطيتين ) بذريعة الشعوب المضطهدة وتقرير المصير أي تقري مصير هذا الذي تناقلوه عبر وسائل اعلامهم الانتهــازية التي بثت سموم التعصب القومي في صفوف قواعدهم وبين صفوف الطبقة البروليتاريا العراقية على ان الملاكين المجرمين من رؤساء العشائر الاقطاعيين ( الشوفينيين ) مضطهدين ومظلومين وهم بامس الحاجة لتقـرير مصير عشائرهم لهذا المخطط الصهيوني الخبيث جندوا قواعدهم والبروليتاريا الكردية والكلـدوا اشورية والتركمانية والناطقين بالارمية والعربية للدفاع عن حقوق كبار رؤساء العشائر الكرديـة التي تصنع اليـوم اسرائيـل صغرى في شمال العـراق وتقمع القوميـات الغير الكردية وتقمع البروليتاريا الكردية ذاتها وتمارس جرائم مروعة بحـق النساء ، ذلكم نموذج ليسار العار يسار قومي شوفيني متطرف ومدافع عن الشوفينية والتعصب العرقي الهمجي وباي حق هؤلاء المرافقين للعشائرية البربرية وحلفائها يتقنعون بقناع اليسار ؟؟ " !!
كم هو مخزي حينما تذل السلطة الراسمالية الطبقة البروليتــاريا واليسار الشوفيني يقف موقف المتفرج بموقف معيوب ومتخاذل ، الى متى هـذا النمط من اليسار يخدع بسطاء الناس ويضحك على ذقونهم الى متى قيادات هذا اليسار الانتهازي واقفة على تل السلامة وقواعدها تحترق بنار القوى الدينية والمذهبية والقومية الفاشية ، وهو لايحرك ساكنا ان ملخص هذا اليسار ليس بيسار يعطي وبعبر عن تركيته ..
الجبهة الموحدة للطبقة العاملة ضد الفاشية تقرير الرفيق ديمتروف القاها امام المؤتمر العالمي السابع للاممية الشيوعية في اعسطس أب 1935 ايهـا الرفاق : ان ملايين العمــال والشغيلة في البلدان الراسمالية يطرحون السؤال التالي : كيف نحول ضد صعود الفاشية الى الحكم ، وكيف نقلب الفاشية المنتصرة ؟ ونجيب الأممية الشيوعية اول شىء علينا ان نبدا به ، هو تحقيق جبهة موحدة ، واقامة وحدة عمل بين عمال كل مؤسسة كل حي ، كل مقاطعة ، كل بلاد ، في لعالم اجمع ، وحدة عمل البروليتــاريا على الصعيدين الوطني والاممي ، ذلك هو السلاح الجبار الذي يجعل الطبقة العاملة قادرة ليس فقط ان تدافع ، بنجاح عن نفسها ، بل تنتقل بنجاح ، الى الهجوم المعاكس ضد الفاشية ، ضد العدو الطبقي . ليس هناك منفذ للتحاور مع هذا اليسار وهو بين المد والجزر يسار ليبرالي ان طريقنا غير طريقهم نحن نعتمد على استراتيجبة الحرب الشعبية البروليتارية من اجل تحقيق سلطة الدكتاتورية البروليتارية ودحر الفاشيين من القوميين والمذهبيين الدينيين والليبراليين بكل ما نمتلك من القوة .
يكتب الرفيق ماوتسي تونغ : يجب ان يكون هناك حزب ثوري ما دمنا نريد الثورة ، وبدون حزب ثوري ، حزب مؤسس وفق النظرية الماركسية اللينينية الثـورية وطبق الاسلوب الماركسي اللينيني الثوري ، تستحيل قيادة الطبقة العاملة والجماهير العريضة من الشعب والسير بهـا الى الانصار على الإمبريالية وعملائها .
#تجمع_الماركسيين_اللينيين_الثوريين_العراقيين (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
(( الماركسية اللينينية الماوية !! ودحضا للتحريفية الطوباوية
...
-
التحليلات التحريفية بمجملها اقرب الى العشوائية وليست طبقية
-
الغرب الراسمالي والامبريالية العالمية والموامرات
-
ينبغي وقف تمادي القوات القمعية التابعة للنظام الفاشي الجمهور
...
-
الذكرى المجيدة الثامن من مايو ايار يوم الانتصار على الفاشية
-
بمناسبة الذكرى السنوية العشرين لتاسيس حركة الثورة البروليتار
...
-
بمناسبة الذكرى السنوية العشرين لتاسيس حركة الثورة البروليتار
...
-
الاول من ايار يوم العمال والعاملات العالمي جاء انسجاما مع مق
...
-
تاسيس الحزب الشيوعي الهندي الماوي
-
بعض النقاط حول موضوع القائد الثوري والقادة
-
كركوك مرهونة بالغزو على الطريقة المشابهة لغزو الكويت
-
الارهاب بالارهاب هذا هو المنطق لمواجهة العدو الطبقي المفترس
-
المجد للانتفاضة الباسلة لجامعة البصرة واربيل والسليمانية الت
...
-
نداء التضامن والتكاتف مع جامعة الصرة واربيل والسليمانية وجام
...
-
لا لجمهورية الحجاب والرافعات والجلدات
-
نوروز عيد الربيع والشجرة تحتفل به شعوب الشرق
-
يوم المراءة العالمي وباستيل العراق
-
المراءة العراقية في ظل المعايير البدائية
-
مراهنات انظمة التخلف تقف ضد العلم والتطور والمدنية حوار المت
...
-
الثوار الماويون يستولون على مركز احدى الولايات الغربيـــة في
...
المزيد.....
-
التهمت النيران كل شيء.. شاهد لحظة اشتعال بلدة بأكملها في الف
...
-
جزيرة خاصة في نهر النيل.. ملاذ معزول عن العالم لتجربة أقصى ا
...
-
قلق في لبنان.. قلعة بعلبك الرومانية مهددة بالضربات الإسرائيل
...
-
مصر.. غرق لانش سياحي على متنه 45 شخصًا ومحافظ البحر الأحمر ي
...
-
مصدر يعلن موافقة نتنياهو -مبدئيًا- على اتفاق وقف إطلاق النار
...
-
السيسي يعين رئيسا جديدا للمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام
-
ثلاثة متهمين من أوزبكستان.. الإمارات تكشف عن قتلة الحاخام ال
...
-
واشنطن تخطط لإنشاء قواعد عسكرية ونشر وحدات صاروخية في الفلبي
...
-
هايتي: الأطفال في قبضة العصابات مع زيادة 70% في تجنيدهم
-
تحطّم طائرة شحن في ليتوانيا ومقتل شخص واحد على الأقل
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|