أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - مثقفون مع الأصولية الإسلامية (7) أحمد بهاء الدين















المزيد.....

مثقفون مع الأصولية الإسلامية (7) أحمد بهاء الدين


طلعت رضوان

الحوار المتمدن-العدد: 4326 - 2014 / 1 / 5 - 14:51
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


مثقفون مع الأصولية الإسلامية (7) أحمد بهاء الدين
طلعت رضوان
وصف كثيرون (داخل منظومة الثقافة المصرية السائدة) أ. أحمد بهاء الدين بالمفكر الكبير والليبرالى ، ومن دعاة الدولة المدنية ، إلى آخر تلك الأوصاف التى لا تـُعبرّ عن الحقيقة كاملة ، وربما دفعهم لذلك ، أنهم كانوا مثله من مؤيدى الحكم الناصرى ، وبالتبعية مع (العروبة) و(القومية العربية) فى مواجهة (القومية المصرية) ولذلك لم تكن مصادفة أنّ من يكتب له تقديم أحد كتبه (المثقفون والسلطة فى عالمنا العربى) هو الصحابى الأول (محمد حسنين هيكل) لنبى العروبة (جمال عبد الناصر)
فالأستاذ بهاء فى كتابه المذكور عاليه (صادر عن كتاب العربى الكويتى- 15 أكتوبر99) يرى أنّ حركة التعريب فى الجزائر التى قادها هوارى بومدين ((وألزم الكل باستخدام اللغة العربية ، كان يقضى على أحد أسباب التفرقة. ويضع أحد أسس إمكانية الشرعية)) (ص38) وكأنه لا يعلم أنّ الشعب الجزائرى مُتعدّد الثقافات القومية. وأنّ الأمازيغ فى الجزائر يبلغ عددهم 15مليون إنسان. وبالتالى تنتشر اللغة الأمازيغية فى الجزائر فى مناطق كثيرة أهمها : منطقة القبائل فى المنطقة الواقعة شمال الجزائر. ومن بين الولايات التى تتكلم الأمازيغية ولاية (تيزى أوزو) ، وولاية (بجابه) ، وولاية (بومرداس) ، وولاية (البويره) وجزء من ولاية برج (بوعريرج) وولاية (البليدة) وولاية المدينة والجزائر العاصمة. فإذا كان هذا هو الواقع المادى المحسوس ، فكيف يكون (التعريب) هو الذى سيقضى على التفرقة كما زعم بهاء؟ أليس العكس هو الصحيح ؟ خاصة وأنّ قرار هوارى بومدين تضمّن ((الزام الكل باستخدام اللغة العربية)) أليس هذا الموقف العروبى من بهاء معناه الوحيد القضاء على الخصوصية الثقافية للشعب الأمازيغى ؟ وأليس معناه سيطرة الفكر (الأحادى) الرافض والمُعادى للتعددية الثقافية ؟
وأنكر أ. بهاء وجود أى تعصب دينى فى مصر بحجة ساذجة وهى وفق نص كلامه ((فإذا تشكلت وزارة لا يسأل أحد إذا كان هذا الوزير من طنطا أو من أسيوط)) لمجرد أنه ((لا يوجد إقليم تركز فيه الأقباط (يقصد المسيحيين لأنّ كل المصريين أقباط) إنما هم فى كل قرية ومدينة جنبًا إلى جنب مع المسلمين)) (ص38) فالأستاذ بها هنا يتجاهل الواقع المصرى بعد كارثة أبيب/ يوليو52 حيث ارتفع سقف التعصب الدينى ، ليس بين المسلمين والمسيحيين فقط ، وإنما بين المسلمين أنفسهم (إغتيال فضيلة د. محمد حسين الذهبى وزير الأوقاف نموذجًا) بل وصل الأمر لدرجة أنه بعد تعيين بطرس غالى فى منصب الأمين العام لهيئة الأمم المتحدة، فى أول يناير92، صدر كتاب بعنوان (بطرس غالى : القديس الذئب) تأليف أبوإسلام أحمد عبدالله- الناشر بيت الحكمة للإعلام والنشر والتوزيع- إبريل93) وكما قال شعبنا الأمى فى فلسفته الحكيمة ((الجواب بيبان من عنوانه)) لذا لزم الصمت وعدم التعرض لتفاصيل ما ورد فى الكتاب من تشهير وألفاظ الخيانة والعمالة للصهونية إلخ ناهيك عن الألفاظ الجارحة التى يُعاقب عليها قانون العقوبات فى حالة المساس بالشرف والحياة الخاصة. وأبوإسلام الذى وصف بطرس غالى بالذئب أصدر كتابًا آخر عن المفكر الراحل فرج فوده بعنوان (من قتل الكلب؟) صادر عن نفس الدار(بيت الحكمة) يناير96. فلماذا نفى أ. بهاء وجود تعصب دينى فى مصر؟ تكمن الإجابة عنده عندما كتب فى نفس الصفحة ((إننا عندما نتأمل أهم عنصر يؤثر فى حياة الأمة العربية ويربط بينها ، نجد أنّ هذا العنصر هو الإسلام بلا جدال)) فلماذا لم يُفكر فى تأثير كلامه على أصحاب الديانات الأخرى؟ وأليس هذا الكلام معناه الانحياز للمسلمين فى مواجهة غير المسلمين؟ وهل يختلف هذا الكلام وتلك اللغة عن كلام ولغة عتاة الأصوليين من الأفغانى إلى أصغر أصولى يرى أنّ ((مواطنة الدولة حق لكل مسلم فقط)) كما ورد فى المادة رقم 14فى الكتاب الصادر فى لندن عام 1984بعنوان (نموذج للدستور الإسلامى)
000
والأستاذ بهاء أحد الذين انبهروا بشخصية جمال الدين الإيرانى الشهير بالأفغانى ، وقدّموه للقارىء باعتباره ثوريًا ، وبالتالى يترسّب فى عقل ووجدان القارىء التأثر بتلك الشخصية. وفى كتابه (أيام لها تاريخ – دار الكاتب العربى للطباعة والنشر- الطبعة الثالثة- عام 67) تناول شخصية الأفغانى بشكل عارض فى بعض فصول كتابه. ورغم هذا التناول العارض فهو لا يُخفى إعجابه وانبهاره به. وفى أول تقديم له يُقدمه إلى القارىء وهو جالس فى مقهى (متاتيا) فى ميدان العتبة الخضراء بالقاهرة كل مساء . فماذا يفعل الأفغانى فى المقهى وفق وصف أ. بهاء ؟ إنه ((يُوزع السعوط بيمناه والثورة بيسراه)) وإذا كان من حق أ. بهاء أنْ يُصوّر ما يقتنع به (أى توزيع الثورة فى المقهى) فإنّ من حق العقل الحر أنْ يسأل : ما ماهية هذه (الثورة) ؟ ما توجهاتها ومن هم المُخاطبون ليقوموا بها ؟ فإنّ هذه الأسئلة لم تخطر على ذهن أ. بهاء ، أو خطرتْ – كاحتمال – على ذهنه ولكنه لم يستخدمها ولم يتعامل معها. وفى كل الأحوال كان سعيه هو تجميل الشخصية وإخفاء واقع الحال .
فالأفغانى الذى يُوزع (الثورة) فى المقهى كما يُوزع (السعوط) شنّ هجومًًا ضاريًا على الثورة الفرنسية التى (رغم الوعى بكل المساوىء التى شابتها) نقلتْ الشعب الفرنسى من حال إلى حال أفضل على المستوى السياسى والاجتماعى والاقتصادى والثقافى . والأخطر فى فكر الأفغانى أنه لم يكن يُخاطب أى شعب على أساس انتمائه لوطن محدّد وقومية محدّدة ، وإنما كان يُخاطب الشعوب على أساس دينى ، فيُطالب المسلمين بأنْ ((يعتصموا بحبال الرابطة الدينية التى هى أحكم رابطة اجتمع فيها التركى بالعربى، والفارسى بالهندى ، وقامت لهم مقام الرابطة الجنسية)) (العروة الوثقى 24/8/1884) فهل فكر أ. أحمد بهاء الدين فى أنْ يقرأ مجلة العروة الوثقى ليتعرّف عل أفكار الأفغانى قبل أنْ يكتب عنه كلامه الإنشائى . وإذا كان قد قرأ فلماذا تغاضى عن أفكار الأفغانى السامة التى تسعى لتقويض الانتماء الوطنى ؟ فإذا كان الذى يحكم أى شعب هو ((الاعتصام بحبال الرابطة الدينية)) وإذا كان شعبنا المصرى متعدّد الأديان والمذاهب مثل معظم شعوب العالم ، فتكون النتيجة- حسب المخطط الذى رسمه الأفغانى وباقى الأصولية الإسلامية- أنْ ينضم المسلمون فى كل بقاع العالم فى صفوف ، والمسيحيون فى صفوف ثانية واليهود فى صفوف ثالثة إلى آخر التقسيمات الدينية والمذهبية. ثم يتم تغيير خريطة الكرة الأرضية لتخصيص (قارة) لكل أصحاب دين معين. أليست هذه كوميديا سوداء تبحث عن مؤلف بعمق وموهبة صمويل بيكت أو فرانز كافكا إلخ إلخ ؟ فأية (ثورة) تلك التى كان الأفغانى يُوزعها مع (سعوطه) ؟ وهو يُفتــّتْ وحدة الشعوب على أساس دينى ؟ وكيف يُحارب المصريون الأنجليز (زمن الأفغانى) وقد شطرهم الأفغانى (وكل الأصوليين من بعده) نصفيْن ، يُعادى كل منهما الآخر؟ وإذا كان الاعتصام بحبال الرابطة الدينية هو الأساس ، فكيف للمصرى المسيحى أنْ يُحارب الإنجليزى المسيحى ؟ وكيف للمصرى المسلم أنْ يُحارب التركى المسلم ؟ رغم احتلال وطنه ونهب موارده ، سواء من الإنجليز أو من سلطة الخلافة العثمانية ؟
هذه أسئلة لم يكن لها أدنى إهتمام فى ذهنية أ. بهاء ، لأنّ ذهنيته اهتمّتْ بالأساس لتكريس سلطة ضباط يوليو الذين التقوا مع الأصولية الإسلامية (كان الخلاف على كرسى السلطة فقط ، وكل فريق سنّ سكاكينه ليأكل خصمه ، وانتهتْ المعركة بانتصار عبد الناصر عليهم ، فأكلهم قبل أنْ يأكلوه) كما أنّ أ. بهاء كرّس قلمه للدفاع عن (العروبة) و(القومية العربية) و(الوحدة العربية) رغم أنّ الواقع أثبت فشل كل تلك المحاولات البائسة ، بدليل وجود 17 نزاع حدودى بين الدول العربية ، لعلّ أشهر تلك النزاعات ، النزاع بين اليمن والسعودية. وبين العراق والكويت إلخ بل إنّ اليمن انقسم إلى شمال وجنوب. ولأنّ أ. بهاء انشغل ب (العروبة) فكان من الطبيعى أنْ يتجاهل البـُعد القومى لشعبنا المصرى ، وأننا أبناء ثقافة قومية وحـّدتْ بيننا وطبعتنا بروح واحدة رغم تعدد الأديان وتعاقب المستعمرين .
هذه الذهنية جعلته لا يجد غضاضة ولا يشعر بأدنى استياء ولا بأقل قدر من جرح المشاعر الوطنية ، وهو ينقل كلمات الأفغانى التى سبّ فيها شعبنا ، إذْ قال ((إنكم معشر المصريين قد نشأتم على الاستعباد وتربيتم فى حجر الاستبداد . لقد تناولتكم أيدى الغاصبين من الرعاة ثم اليونان والرومان والفرس ثم العرب إلخ. وكلهم يشق جلودكم بمبضع نهمه. ويهيض عظامكم بأداة عسفه. ويستنزف قوام حياتكم – التى تجمّعتْ بما يتحلــّب من عرق جباهكم بالعصا والمقرعة والسوط ، وأنتم كالصخرة المُلقاة لا حسّ لكم ولا صوت)) (ص17) وإذا كان هذا هو رأى الأفغانى أننا لا حسّ لنا ولا صوت ، أى أننا لم نـقاوم الغزاة أبدًا (بينما الحقيقة التى أكدها المؤرخون – بما فيهم العرب – أنّ شعبنا قاوم كل الغزاة بلا استثناء وكانت أشهر الثورات ثورة البشموريين فى عهد الخليفة المأمون) بل وصل تشبيه الأفغانى لنا إلى أعلى درجة من الانحطاط عندما قال إننا والجماد سواء (كما سبق وشبّه الشعب الهندى العظيم بالذباب) فهل هذا الرأى رأى أ. بهاء ؟ وإذا كان أ. بهاء لا يرى ذات الرأى ، وإذا كان قد قرأ عن ثورات شعبنا ضد الغزاة- من الهكسوس حتى الإنجليز. فلماذا لم يُعلــّق بكلمة واحدة يرد فيها على افتراءات الأفغانى وأكاذيبه المُوجّهة لشعبنا وله بصفته مواطنـًا مصريًا ينتمى لحضارة المصريين ، إلاّ إذا كان قد صدّق أكذوبة أنه (عربى) وإذا كان أ. بهاء لم يفعل ، فإنّ عميد الثقافة المصرية (طه حسين) كتب ((القومية المصرية لم تنسها مصر فى يوم من الأيام . والتاريخ يُحدثنا بأنها قاومتْ الفرس أشد المقاومة. وبأنها لم تطمئن إلى المقدونيين حتى فنوا فيها وأصبحوا من أبنائها. والتاريخ يُحدثنا كذلك بأنها خضعت لسلطان الامبراطورية الرومانية الغربية والشرقية على كـُره مستمر ومقاومة متصلة، فاضطر القياصرة إلى أخذها بالعنف. والتاريخ يُحدثنا كذلك أنّ السلطان العربى بعد الفتح لم يبرأ من السخط والمقاومة والثورة)) (صحيفة السياسة 31/12/1923) ولأنه مؤمن بمصريته (عكس العروبيين والإسلاميين) كتب ((إنّ الفرعونية متأصلة فى نفوس المصريين وستبقى كذلك بل يجب أنْ تبقى وتقوى . إنّ المصرى مصرى قبل كل شىء ، فهو لن يتنازل عن مصريته مهما تغلــّبتْ الظروف. ولا تـُصدقوا ما يقوله البعض عن العروبة (وكان يقصد ساطع الحصرى) فالفرعونية متأصلة فى نفوس المصريين وستبقى كذلك وأنّ الأكثرية الساحقة من المصريين لا تمتْ بصلة إلى الدم العربى ، بل تتصل مباشرة بالمصريين القدماء . وتاريخ مصر مستقل عن تاريخ أى بلد آخر)) (المجلة الجديدة – ديسمبر1938)
000
ووصل إعجاب أ. بهاء بالأفغانى لدرجة أنْ كرّر عبارة توزيع (الثورة) فى المقهى ثلاث مرات (ص16، 26، 60) فهل الإعجاب بشخصية ما يعمى عن الحقائق الموثقة؟ وهل الإعجاب يلغى العقل ؟ أم أنّ للإعجاب مآرب أخرى ؟ وهل يمكن ربط موقف أ. بهاء المُروّج للأفغانى المُعادى للانتماء الوطنى مقابل الانتماء الدينى ، أى ترسيخ الأصولية الإسلامية التى دشــّـنها ضباط يوليو52، بما قاله للمناضل الشيوعى فوزى حبشى الذى عاتب أ. بهاء : لأنّ ما يكتبه فى مجلة روزاليوسف يُخالف ويختلف مع آرائه التى يُدلى بها فى الندوات التى كانت تعقدها إحدى الحلقات الماركسية. وعندما سأله فوزى حبشى عن سر هذا التناقض قال أ. بهاء ((الصحفى مننا كتاجر المقلة. اللى عاوز سودانى أدى له سودانى . واللى عاوز لب أدى له لب . باختصار إحنا بنبيع لب)) (معتقل لكل العصور- دار ميريت للنشر- عام 2004- ص 297)
***



#طلعت_رضوان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مثقفون مع الأصولية الإسلامية (6) نعمان عاشور
- مثقفون مع الأصولية الإسلامية (5) د. محمد عماره
- مثقفون مع الأصولية الإسلامية (4) محمد سيد أحمد
- مثقفون مع الأصولية الإسلامية (3) نجيب محفوظ
- مثقفون مع الأصولية الإسلامية (2) د. مصطفى محمود
- مثقفون مع الأصولية الإسلامية (1) د. حسن حنفى
- المؤسسة الإعلامية والأصولية الدينية
- وزارة الشئون الاجتماعية والأصولية الإسلامية
- المؤسسة التعليمية والأصولية الإسلامية
- مؤسسة الأوقاف
- نماذج من مؤسسات دولة البكباشية الدينية
- الضحية والجلاد : علاقة مُلتبسة
- تحويل الأزهر من جامع إلى جامعة (ضمن توابع يوليو1952)
- تابع مرحلة ما بعد يوليو 1952 (2)
- مرحلة ما بعد يوليو 1952
- الثقافة السائدة قبل يوليو 1952
- الوطن درع المواطنة
- الدين والروح القومية قبل يوليو1952
- الدور الحضارى لحكماء مصر القديمة
- التعريف العلمى لهوية الوطن


المزيد.....




- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
- إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة
- “ألف مبروك للحجاج”.. نتائج أسماء الفائزين بقرعة الحج 2025 في ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - مثقفون مع الأصولية الإسلامية (7) أحمد بهاء الدين