أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - كوسلا ابشن - رد على رد على اضطهاد مسيحيي شمال افريقيا















المزيد.....

رد على رد على اضطهاد مسيحيي شمال افريقيا


كوسلا ابشن

الحوار المتمدن-العدد: 4324 - 2014 / 1 / 2 - 18:10
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


السيد عبد الحكيم عثمان وعلى غرار العقلية الاسلامية في تفنيد فكرة ما او اثبات حقيقتها تعتمد على مبدأ التقية كوسيلة حلالية للدفاع والهجوم , والسيد عبد الحكيم باسلوب المراوغة والمغالطة والاختلاق يقفز على الموضوع الحقيقي ( مسيحيي شمال افريقيا ) وللتوضيح اكثر المقصود شعوب شمال افريقيا وليس الجاليات الاجنبية المسيحية المقيمة بشمال افريقيا , التي سيركز عليها السيد عبد الحكيم لخلق واقع افتراضي في شمال افريقيا يتمتع بالحرية الفكرية والدينية ( لكل قرية كنيسة عوض لكل حارة مسجد ) , الحرية الدينية الافتراضية موجودة في مخيلة السيد المحترم عبد الحكيم ومراجعه من نصوص بلاغية انشائية للصحافة الصفراء , عن اية حقائق على الارض تتحدث يا سيد عثمان في اخبار الصحف الرجعية , واي عاقل يمكن ان يصدقك الا غبي فما وردته عن تعميد ما يزيد عن 50 جزائريا يوميا , يعني يعمد في السنة 18000 جزائري , وان 2000 قرية في منطقة لقبايل ( وليس القبائل ) لكل منها كنيسة وعدد الكنائيس في احدى المدن يفوق عدد المساجد وما اورده السيد عثمان على لسان ( القس يوسف يعقوب ) من نمو الكنيسة الانجيلية في عام 2009 بالجزائر , في تناقض مع تصريح وزير الشؤون الدينية عبد الله غلام الله ان سنة 2009 عرفت تراجع كبير لحملات التنصير ( كما ان السيد عثمان لم يذكر ما قاله القس يوسف يعقوب عن اضطهاد المسيحيين بالجزائر وعن استهدافه هو شخصيا ) , وعلى اي حال كارثة تعيشها الجزائر في بضع سنوات سيكون البلد مسيحي بالمطلق , هذا هو الهراء الاسلامي الباحث عن الوهم لخلق حالة التبرير و التحريض على الارهاب الاسلامي تحت لافتة الدفاع على المقدس اولا واخير , ولا يعبر عن حرية التدين المراد ايصالها للقارء عبرمبدأ التقية الحلالية وتزييف الواقع كما يفعل السيد عثمان.
ما عبر عنه الاب دانيال سانفينسون دولابول مسؤول بالاسقفية الكاثوليكية ( عن الحرية الدينية ) او غيره , فهو موقف مجاملاتي وليس مبدئي , فمسؤوليي الكنائيس الموجودة اصلا من عهد الاستعمار , اولا تربطهم بالسلطات مواثيق تجبرهم عن عدم تجاوزها ان ارادوا الاستمرار في مهامهم والا تم ترحيلهم , وثانيا الكنائيس موجود لخدمة المسيحيين الاجانب وليس ابناء شمال افريقيا المسيحيين , فهناك فرق شاسع في التعامل بين الاثنين , الاول معترف به في اطار ما يسمى بالتسامح الاسلامي المزيف , اما الثاني المحلي ( الكافر المزعزع لعقيدة المسلم ) فهو مضطهد وغير مرغوب في وجوده ويجب محاربته .
ما نقله السيد عثمان عن الصحافة الصفراء حول حرية التدين , معتقد وممارسة وكذا تصريحات الصحفية للاساقفة حول موضوع التدين في شمال افريقيا لا يمكن ان تكون حقائق على الارض , بل هي تزييف للحقائق , فالاساقفة يعبرون عن مواقف الكنائس الاجنبية ومسؤولون عن جاليات مسيحية اجنبية , لاعتبار محدودية صلاحيات الاساقفة تعبيرا وممارسة المخول لهم في الاتفاقيات المبرمة مع السلطات في شمال افريقيا .
لنرى نقيض الحقائق على الارض التي استنتجها السيد عثمان من النصوص الانشائية والبلاغات الصحفية حسب معاييره ووعيه .
انتشار الوعي المسيحي بين شعوب شمال افريقيا سيواجه ميدانيا و اعلاميا وقانونيا باضطهاد المسيحيين المحليين واعيدها المحليين بنشر العداء ضدهم والتحريض على قتلهم وسن قوانيين قهرية تحد من ممارسة شعائرهم بحرية وتحرمهم من التعبير عن دينهم بحرية وامام الناس , ففي الجزائر سن النظام الاسلامي قانون تنظيم الشعائر الدينية لغير المسلين الصادر عام 2006 الذي تجاهله السيد عثمان , القانون الذي يمنع ممارسة الشعائر الدينية خارج الاماكن المختصة لها عدا المسلمين فمن حقهم ممارسة شعائرهم في كل الاماكن العامة منها والخاصة ( المسيحي لا يحق له الصلاة في منزله ولا في دكانه ولا .... ) قانون يجرم كل من لم يطبقه بعقوبة الحبس من سنة الى ثلاثة سنوات وغرامة مالية تقدر من 250 الف دينار جزائري الى 500 الف دينار , هذا هو قانون الذي اعلن عنه وزير الشؤون الدينية عبد الله غلام الله , الهادف الى مكافحة التنصير في البلاد , عكس ما ادعاه السيد عثمان بالتسامح الاسلامي وحرية التدين وممارسة الشعائر والطقوس المسيحية بكل حرية , الاضطهاد الديني لم يستثني الاجانب المتعاملين مع المحليين المشتبه بهم بالتبشير , فقد حكم على القس الكاثوليكي ( بيار واليز ) التابع لاسقفية وهران بسنة سجن 2008 بتهمة نشاط غير قانوني , لكونه اشرف على قداس لجماعة كاميرونية مسيحية , وفي نفس السياق حكمت محكمة تيسمسيلت 2. 7. 2008 على رشيد صغير وجلال دحماني بالحبس 6 اشهر وغرامة 100 الف دينار لكل منهما بتهمة زعزعة ايمان مسلم , كما نالت حبيبة قويدر حصة الاسد بالحكم عليها 3 سنوات سجن بتهمة ممارسة شعائر دينية غير اسلامية دون ترخيص , وفي سياق ممارسات التمييز واضطهاد المسيحيين اعتقل اربعة مسيحيين في منطقة لقبايل بتهمة تحويل قاعة لكنيسة , وهو مشكل للطائفتين الانجيلية والبروستانتية المحروماتين من الكنائيس التي يمنع القانون بناءها , واقفال العديد من الكنائيس من بين 32 كنيسة تركها المستعمر الفرنسي ( حسب السيد رشيد صغير اقفلت 26 كنيسة ) , عدا القهر الممارس ضد المسيحيين باجبارهم على صيام شهر رمضان ومنعهم من الزواج المدني او تعليم اولادهم تعاليم الدين المسيحي ومصادرة كل ما هو مرتبط بالديانة المسيحية والاستفزازات اليومية للمشتبه فيهم بانهم مسيحيين .
وفي دولة الاسلام المتسامح واحترام الحريات الديانات كما يدعي السيد عثمان , تحرض ابواق الدناسة والتكفير على القتل والقضاء على المواطنين المسيحيين في بلدهم , فقد دعا رئيس جمعية علماء المسلمين بالجزائر الشيخ عبد الرحمان الشيبان الى مواجهة ما سماه حملة التنصير وان جمعيته مستعدة للقيام بهذه المهمة لمواجهة اعداء الجزائريين , وفي نفس المسار اعلنت الحركة السلفية جهادها على من سمتهم بالكفار في تصريح لمفتي الجماعة ابو تراب الجزائري 2008 , بفرض الجزية على المسيحيين وبالتحديد في منطقة لقبايل بكل الوسائل حتى بالقتل , كما قال فدم الكافر حلال , لايحرم ما حرمه الله .
المروك باحة الحريات الدينية والتسامح الاسلامي كما ادعى السيد عثمان الا ان حقائق الواقع الملموس تفند ما ادعاه السيد عثمان من حقائق على الارض , فزيارة بابا الفتيكان 1986 للمروك ووجود بعض الكنائيس في المدن الكبيرة المخصصة للجاليات المسيحية المقيمة في البلد لا يدل على احترام الحريات الدينية , فالسلطة اللقيطة اكثر انتهاكا للحريات ومنها الدينية وبشكل رسمي من خلال القانون الجنائي , فصل 220 ( زعزعة عقيدة مسلم ) حسب هذا الفصل أن : " من استعمل العنف أو التهديد لإكراه شخص أو أكثر على مباشرة عبـادة ما أو على حضورها، أو لمنعهم من ذلك، يعاقب بالحبس من ستة أشهر إلى ثلاث سنوات وغرامة من مائة إلى خمسمائة درهم. ويعاقب بنفس العقوبة كل من استعمل وسائل الإغراء لزعزعة عقيدة مسلم أو تحويله إلى ديانة أخرى، وذلك باستغلال ضعفه أو حاجته إلى المساعدة أو استغلال مؤسسات التعليم أو الصحة أو الملاجئ أو المياتم، ويجوز في حالة الحكم بالمؤاخذة أن يحكم بإغلاق المؤسسة التي استعملت لهذا الغرض، وذلك إما بصفة نهائية أو لمدة لا تزيد على ثلاث سنوات ", وبموجب هذا القانون تتم حملات عشوائية على منازل المشكوك في انهم مسيحيين واستدعاءات متكررة الى مخافر الشرطة لتأكد من اسلام المواطنين من عدمه ( محاكم التفتيش ), ويتم القبض والسجن على المسيحيين رغم عدم وجود ادلة على اجبار احد على اعتناق الدين المسيحي , كما حصل مع الشاب المسيحي محمد البلدي من اعتقال من وسط منزل عائلته بتاونات شهر غشت 2013 وحكم في ظرف يومين بسنتين ونصف سجنا وغرامة مالية تقدر ب 5000 درهم , ويقضي المعتقل جامع ايت باكريم عقوبته الحبسية 15 سجنا بسبب ديانته المسيحية منذ 2005 , وفي سنة 2010 اعتقل 18 مسيحيا بعملية اقتحام منزل احد المسيحيين بصورة عنفية في نواحي مراكش بتهمة التجمع بدون رخصة ( استضافة الضيوف تستوجب رخصة مخزنية ) , قد سيطرت هلوسة المسيحية على العقل الفاشستي اينما حدث نقاش حول المسيحية تحدث اعتقالات في المقاهي , في الشوارع , في البيوت بتهمة زعوعة عقيدة مسلم والامن الروحي للمواطنين , في ماي 2013 نشرت احدى المجلات تصريح احد المسيحيين المروكيين حول معانات واضطهاد المسيحيين , فالمسيحيين المحليين يمنعون من ممارسة شعائرهم او الافصاح عنها سواء علانيا او سريا , كما تمنع الكنائيس الموجودة استقبال المسيحيين المحليين خوفا من من قانون الطرد واغلاق الكنائيس , فقد تم في 2009 طرد مجموعة من الاجانب ( اثنان من جنوب افريقيا واثنان من سويسرا و واحد من غواتيمالا ) بتهمة التبشير , كما نال نفس المصير 16 اجنبيا من رعاة احدى دور الايتام في بلدة عين اللوح في جبال الاطلس من المناطق المهمشة من طرف السلطة اللقيطة العنصرية .
وحسب منظمات الحقوقية العالمية ففي سنة 2010 طرد النظام الفاشي اكثر من 70 مسيحي من المروك .
هذه هي جنة الحريات يا سيد عثمان التي سيزكيها مجلس العلماء الاعلى المرؤوس من طرف المستبد العلوي محمد السادس , وهو الجهة الوحيدة المخول له لاصدار الفتاوي , فالمجلس اصدر فتوى 2012 تجيز قتل المرتد عن الاسلام المعمول به في السعودية والذي اصدره اول مرة في نفس البلد محمد رسول الاسلام والعروبة ( من بدل دينه فاقتلوه ) . التاريخ يسير الى الامام والرجعية العروبية الاسلامية ترجعنا الى عهد المحمدي المتوحش .
تفنيدا للاحقائق على الارض المزيفة للسيد عبد الحكيم عثمان , انشر مقتطف للمعنيين بالامر من يضطهد بسبب ديانته في بلده , وكما يقال اهل مكة ادرى بشعابها , اعلن الاتحاد العالمي للمسيحيين المروكيين " ان ايماننا بالمسيح , ايمان اختياري , لم يكن في يوم من الايام اجباريا اوتحت ضغط او اغراء مادي او اجتماعي ان تصريحات مسؤلي الكنائيس الاجنبية الموجودة على التراب الوطني , لا تعكس رأي المروكيين المسيحيين لا من قريب ولا من بعيد , فالحريات المعطاة لهم كأجانب مقيمين في المروك, لم تعطى للمسيحيين المروكيين على الاطلاق, اذ ليس لنا دور العبادة , وليس لنا كنائس ولا يسمح لنا بالاجتماع او ممارسة شعائرنا, لا سرا ولا علانية , ولا يسمح لنا حتى بالدفاع عن معتقدنا حين نسأل عنه, بل محرومون حتى من الحصول على الكتاب المقدس باللغة العربية او الامازيغية في بلدنا العزيز, بحيث يتم احتجازه على اساس انه من مطبوعات التبسيرية " .
التمييزالعنصري والاضطهاد الديني في شمال افريقيا ادانته المنظمات الدولية مثل فريدوم هاوس وامنيستي , التاني اكدتا الاضطهاد الممارس ضد المسيحيين في ممارسة شعائرهم الدينية , كما ان تقرير امريكي وضع الجزائر في المرتبة 19 ضمن قائمة " اضطهاد المسيحيين في العالم " ونال المروك المرتبة 31 بين الدول اكثر اضطهاد للمسيحيين في العالم . كما ادانت دول مثل بلجيكا وهولندا وغيرهما الممارسات الاضطهادية للمسيحيين وتطرقت الى نفس الموضوع جرائد عالمية منها جريدة الباييس الاسبانية التي ادانت القهر والاضطهاد الذي يتعرض له المسيحيين في المروك .
هذا هو الواقع الملموس يا سيد عثمان الذي زيفته بالمغالطات واختلاق واقع افتراضي سميته الحقائق على الارض لا يوجد الا في مخيلة الانظمة الرجعية في شمال افريقيا واتباعهم المنتمين الى خير امة اخرجت للناس .

ملاحظة : اتمنى اني لم اخرج عن اطار الحوار المتمدن , وارجو من السيد عبد الحكيم عثمان ان لا ينجرف مع السيول الوسخة والملوثة للعقول مما تنتجه من فضلات المعرفة و تعصب و عداء للاخر , و المؤثر على عقول الصغار امثال يادر



#كوسلا_ابشن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اضطهاد مسيحيي شمال افريقيا
- ّ المغرب العربي ّ الوهم الايديولوجي الظرفي
- رحيل رمز مقاومة الاقلية الاستطانية
- المخزن وراء تفشي الفساد في الريف وايت ناظور خصوصا
- الاسلام في خدمة التخلف والاستبداد الاستعماري
- تقرير مصير الشعوب وليس هيمنة الاقلية الاستطانية
- القوى الواقفة وراء ظاهرة الدعارة والاغتصاب
- ثوروا يا شباب الامازيغ على النظام الكولونيالي
- من يطالب برسمية لغة بلده وشعبه فهو غرقي , شوفيني وخائن
- الوطنية من منظور استطاني
- المؤدلج الشوفيني والتزييف المفاهيمي
- الجزار عقبة وشرعنة القتل والاحتلال
- مشكل الصحراء المروكية
- الحنين للفاشية والتمييز العنصري للنظام البائد
- حسن الكتاني يحرض على قتل المثقف الامازيغي احمد عصيد
- الاستبداد الديني , اسلم تسلم
- انتفاضة الربيع الامازيغي الشرارة الدائمة
- من المسؤول عن اضطهاد الاقباط في بلدهم
- الريسوني وبو علي بين الجمود العقائدي والتفوق العرقي (2 )
- الريسوني وابو علي بين الجمود العقائدي والتفوق العرقي


المزيد.....




- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
- إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - كوسلا ابشن - رد على رد على اضطهاد مسيحيي شمال افريقيا