أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عاد لقمان - با ضحايا الارهاب الاسود في مصر اتحدوا














المزيد.....

با ضحايا الارهاب الاسود في مصر اتحدوا


عاد لقمان

الحوار المتمدن-العدد: 4323 - 2014 / 1 / 1 - 16:56
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


اليوم تقف مصر منتصبه القامه شامخه

اليوم تقف مصر فخوره ببناتها وابناءها البرره من كادحين ومثقفين مدنيين وعسكريين في لحمه متراصه لا تهزها الاعاصير والزلازل

اليوم يقف شعب مصر وكادحوها في طوابير امام سلم المجد والحياه الامنه الكريمه
اليوم شعب مصر يقف امام انعطافه تاريخيه

اليوم يلقي شعب مصر بالفءه او الطغمه العازله من طابور خامس ورجعيه وكومبرادور الى مزبله التاريخ غير ماسوف عليها

ان شعب مصر سوف يقول نعم والف نعم للدستور الجديد ليودع الماضي البغيض

وبعدها لايمكن ايقاف حركه مجتمع مصر الى المستقبل المشرق مطلقا

وبعد موافقه شعب مصر على الدستور الاول من نوعه عربيا واسلاميا والذي وضعه شعب مصر لنفسه
يصبح هذا الدستور ليس ملكا لشعب مصر وحدها بل لكل الشعوب المستضعفه ويكون لها المرجع الاساسي عند كتابتها لدساتيرها مستقبلا

وعندها يصبح من حق بنات وابناء كل ضحابا ارهاب جماعه الاخوان المسلمون المنحله التقدم الى المحاكم المصريه والدوليه لمقاضاتها و مطالبتها بدفع التعويضات الماليه الضخمه لهم

ان جر حماعه الاخوان المسلمون وبعد حلها الى المحاكم حق لا يتوجب التواني والتردد فيه ابدءا

ان الحق يعلى ولا يعلى عليه و
ان الحق لا يعطى وانما يؤخذ بقوه الدستور الجديد والدوله القويه المنبثقه من برلمان قوي ممثلا للكادحين

وخاصه بعد ان يضع القضاء المصري العادل بيده الحديديه الثقيله على تركه جماعه اخوان المسلمون الارهابيه المنحله

ان تركتها لكبيره جدا في من اموال منقوله وغير منقوله في داخل مصر واكبر منها موجوده في خارج مصر

ان التركه الضخمه كلها انتقلت وبحكم القانون الى شعب مصرولضحاياها اولا

وبالتالي هي من حق ضحايا ارهابها الاسود و ما تبقى يصبح من حق المال العام كذلك تعويضا جزءيا للاضرار التي سببتها في مؤسسات الدوله المختلفه

ان التصفيه الكليه لتركه جماعه اخوان المسلمون المنحله سيكون المسمار الاخير في نعشها العفن ليلقى به في بحر النيل حيث لا مكان لها على ارض مصر الطيبه و ليختفي اثرها والى الابد
والى لا عوده



#عاد_لقمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اهل المنصوره يستلون رايه الثوره من الحكومه وبتخطوها


المزيد.....




- لوباريزيان: سجن 3 طلاب أرادوا إنشاء دولة إسلامية بفرنسا
- “هالصيصان شو حلوين”.. اضبط تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 ...
- “شاور شاور”.. استقبل تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على ال ...
- قصة الاختراق الكبير.. 30 جاسوسا معظمهم يهود لخدمة إيران
- بالفيديو: خطاب قائد الثورة الإسلامية وضع النقاط على الحروف
- السفير الديلمي: كل بلدان العالم الاسلامي مستهدفة
- مقتل وزير اللاجئين في حركة طالبان الأفغانية بانفجار في كابول ...
- المرشد الأعلى الإيراني: الولايات المتحدة والنظام الإسرائيلي ...
- المرشد الأعلى في إيران يعلق على ما حدث في سوريا
- بابا الفاتيكان يوجه رسالة للقيادة الجديدة في سوريا


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عاد لقمان - با ضحايا الارهاب الاسود في مصر اتحدوا