أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فلاح صبار - صفحات من تأريخ الموسيقى16















المزيد.....

صفحات من تأريخ الموسيقى16


فلاح صبار

الحوار المتمدن-العدد: 1230 - 2005 / 6 / 16 - 07:04
المحور: الادب والفن
    


" قال بعض الحكماء: إذا وقع في يدك يوم السرور فلا تخله فإنك إذا وقعت في يوم الغم لم يخلك."

( 16 )
أشكال الغناء العربي 1 :-
أولا: الموشحة و الموشحات
الموشحة هي نوع من الشعر الذي ليس لها وزن معين ولا شكل محدد الملامح, وهي والموشح يعتمدان على الإيقاع الموسيقي. وعدد الايقاعات تربو على العشرين ايقاعا, ومنها الثقيل وسماعي ثقيل والسربند والمصمودي والسماعي دارج وغيرها من الإيقاعات.والموشحة من حيث النظم لاتعتمد على شكل محدد كما ذكرنا , فهي تارة شعرا فصيحا واخرى مزيجا بين الفصيح والزجل ( لنا وقفة مع الزجل والمواليا والكان كان والقوما في الصفحات المقبلة ). ونشأت الموشحة في ربوع الأندلس ,وقيل انها ظهرت في عصر ما قبل الإسلام وانها تطوير لما يعرف بالمسمّط. والمسمط نوع من الشعر, وهو ماقفيت بعض ابياته عدا البيت الاخير الذي يكون بقافية مختلفة تتكرر بانتظام يطلق عليه اسم ..عامود القصيدة.
" فالشعر المسمط ، هو أن يبتدئ الشاعر ببيت مصرع، ثم يأتي بأربعة أقسمةعلى غير قافيته، ثم يعيد قسيماً واحداً من جنس ما ابتدأ به، وهكذا إلى آخر القصيدة،مثال ذلك قول امرئ القيس، وقيل إنها منحولة:
توهمت من هند معالم أطلال غفاهن طول الدهر في الزمن الخال
مرابع من هند خلت ومصايف يصيح بمغناها صدى وعوازف
وغيرها هوج الرياح العواصف وكل مسف ثم آخر رادف
بأسحم من نوء السماكين هطا ل
وهكذا يأتي بأربعة أقسمة على أي قافية شاء، ثم يكرر قسيماً على قافية اللام، وربما كان المسمط بأ قل من أربعة أقسمة كما قال أحدهم:
خيال هاج لي شجنا فبت مكابداً حزنا
عميد القلب مرتهنا
بذكر اللهو والطرب
سبتني ظبية عطل كأن رضابها عسل
ينوء بخصرها كفل
ثقيل روادف الحقب
وربما جاءوا بأوله أبياتاً خمسة على شرطهم في الأقسمة، وهو المتعارف، أو أربعة، ثم يأتون بعد ذلك بأربعة أقسمة، كما قال خالد القناص، أنشده الزجاجي أبو القاسم:
لقد نكرت عيني منازل جيران كأسطار رق ناهج خلق فاني
توهمتها من بعد عشرين حجة فما أستبين الدار إلا بعرفان
فقلت لها: حييت يا دار جيرتي أبيني لنا أنىّ تبدد إخواني
وأي بلاد بعد ربعك حالفوا فإن فؤادي عند ظبية جيراني
فجاء بأربعة أبيات كما ترى، ثم قال بعدها:
رما نطقت واستعجمت حين كلمت وما رجعت قولاً وما إن ترمرمت
وكان شفائي عندها لو تكلمت إلي ولو كانت أشارت وسلمت
ولكنها ضنت علي بتبيان
وهكذا إلى آخرها، وقد جاء هذا الشاعر في قصيدته بخمسة أقسمة مرة واحدة، ولم يعاودها، ولو عاودها لم يضره، وكذلك لو نقص، إلا أن الاعتدال أحسن. والقافية التي تكرر في التسميط تسمى عمود القصيدة. وقال أبو القاسم الزجاجي: إنما سمي بهذا الاسم تشبيهاً بسمط اللؤلؤ، وهو سلكه الذي يضمه ويجمعه مع تفرق حبه، وكذلك هذا الشعر لما كان متفرق القوافي متعقباً بقافية تضمه وترده إلى البيت الأول الذي بنيت عليه في القصيدة صار كأنه سمط مؤلف من أشياء مفترقة."العمدة في محاسن الشعر وآدابه ..ابن رشيق القيرواني"
يقول ابن خلدون: وأما اهل الأندلس كما كثر الشعر في قطرهم وتهذّ بت مناحيه وفنونه وبلغ التنميق فيه الغاية ....إستحدث المتأخرون منهم فنا سموه..بالموشحة.
ويقول ابن خلدون: "كان المُخترع للموشحات بجزيرة الأندلس " مُقدّم بن مُعافى القبري" من شعراء الأمير عبد الله بن محمد المرواني وأخذ عنه أبو عمر أحمد بن عبد ربه صاحب العقد الفريد"


وقد عرّف ابن سناء الملك الموشّح فقال: الموشح كلام منظوم على وزنٍ مخصوص.
ويتضح لنا ان الموشحات تختلف عن القصيدة وتخرج عن مبدأ الروي الواحد والقافيةالواحدة. ويعتمد الموشح على قواف متعددة متناوبة ومتناظرة ضمن سياق معين, ويختلف عن القصيدة من ناحية اخرى من انه ينطوي على عبارات عا مية وخاصة في نهاياته. والموشحات متصلة بفن الموسيقى وهي تنظم على الأغلب بقصد التلحين , ومن هنا تأتي مسألةاضافة كلمات عامية فيه واختلافات في تفعيلته لينسجم مع اللحن.
"وأخذ الموشّح تسميته من "الوشاح" على الأرجح , وهو"سير منسوج من الجلد، مُرصّع بالجواهر واللّؤلؤ، تتزيّن به المرأة". ولهذا سُمّي هذا النّمط بالمُوَشّح لما انطوى عليه من ترصيعٍ وتزيين وتناظر صنعه".
وقد قسّم ابن سناء الملك الموشح الى قسمين:-
- قسم يستقل التلحين به ولا يفتقر الى ما يعينه عليه وهو أكثرها.
- قسم لايحتمله التلحين ولا يمشي به الّا بأن يتكئ على لفظةلا معنى لها تكون دعامة للتلحين وعكازا للمغني..ومثاله قول ابن بقّي :
من طالب ......... ثار قتلي
ظبيّات الحدوج ...... فتانات الحجيج
فاللحن لا يستقيم الّا ان يقال" لالا" بين الجزئين الجيميين من هذا القفل.
والموشحات غالبا على نوعين من حيث النظم.. التام والأقرع .
والموشح التام..ماابتدئ فيه بالقفل كقول ابن زهر الأندلسي :
ايها الساقي اليك المشتكى .. قد دعوناك وإن لم تسمع (وهذا القفل )
ونديم همت في غرته (وهذه الأبيات)
وبشرب الراح من راحته
كلما استيقظ من سكرته
جذب الزق اليه واتكا .. وسقاني اربعا في اربع (وهذا القفل )
أما الموشح الأقرع.. فهو ما ابتدئ فيه بالابيات كقول الأعمى التطيلي:
سلوة الحبيب..أحلى من جني العسل (وهذه الأبيات)
وعلى الكئيب.. ان يخضع للذل
انا في حروب .. مع الحدق النجل
ليس لي يدان .. بأحور فتان.. من رأى جفونه .. فقد افسدت دينه (وهذا القفل )
أنواع الموشّحات من حيث الأوزان المُلحّن عليها:
لقد لحنت مئات الموشحات وعلى ايقاعات شرقية وعربية متنوعة عرف البعض منها وضاع آخر. وهنا يمكننا ان تلخص الإيقاعات المتداولة في تلحين الموشحات من انها قد تكون ايقاعات بسيطة سريعة مرحة كالسربند8/3.. كما في موشح يامن لعبت به شمول من مقام الرست وفي العراق يعزف هذا الموشح على ايقاع الجورجينا وعلى مقام الأوشار, وا يقاع الفالس الذي يستعمل احيانا مع ايقاع الفوكس4/3 .. كما في موشح راحت الأطيار تشدوا وهو من مقام البيات . ومنها الإيقاعات العرجاء المركبة كإيقاع الأقصاق التركي4/5 كما في الموشح العربي يامن بعادي ألف من مقام الرست.والإيقاع الهندي8/7 وهو مركب اعرج كما في موشح جادك الغيث من مقام السيكا. وايقاعات الورشان والترس والمخمس المصري والفكرة والبطايحي والكثير الكثيرمن الايقاعات. وهناك موشحات تدخل فيها أوزان غير اوزان العرب وهي عديدة لا تحصى.
القالب الموسيقي للموشح :-
يمكننا القول ومن خلال الضروب والأوزان التي تقدم ذكرها , ان للموشح قالبا محددا يصاغ منه, وهو على ما يلي:
1- يطلق اسم البدنية أو الدور على القفل في الموشح التام . وعلى هذه البدنية او الدور يقاس تلحين أجزاء القفل والأقفال كلها.
2- يطلق اسم الخانة او السلسلة او الدولاب على الأبيات التي تلي القفل.
3- يطلق اسم القفلة أو الغطاء على القفل الاخير أي الخرجة التي تصاغ الحانها وفق تلحين البدنية او الدور.
مثال : موشح جادك الغيث وهو من شعر لسان الدين بن الخطيب والحان الفنان الكبير مجدي العقيلي وهو على إيقاع ..الدورالهندي 8/7 ومن مقام الهزام.
( دور أو البدنية 1 ) جادك الغيث اذا الغيث همى .... يازمان الوصل بالأندلس
( دور أو البدنية 2 ) لم يكن وصلك الّا حلما .... في الكرى أو خلسة المختلس
( الخانة ) حين لذّ الأنس مع حلو اللمى .... هجم الصبح هجوم الحرس
( الغطاءأو القفلة أو الخرجة) غارت الشهب بنا أو ربما .... أثّرت فينا عيون النرجس

فالموشح يتألف موسيقيا من دور يسري على كل الأقفال والخرجة التي يحتويها , وعلى عدد الخانات أو السلاسل وهي عاد 5 مقاطع. .وهذا بالنسبة للموشح التام.
اما بالنسبة للموشح الأقرع.. فإنه يماشي التام في كل شئ ويخالفه في الإبتداء لأن الموشح الأقرع يبدأ بالأبيات بخلاف التام الذي يبدأ بالقفل.

أنواع الموشّحات من النّاحية الموسيقيّة:
يمكننا ان نؤكد القول بأن هناك 3 أنواع من الموشحات أو لنقل مدارس مهمة له . وهي الموشحات الأندلسية والموشحات الحلبية والموشحات المصرية. ويمكن أضافة الموشحات الأندلسية في تركيا إضافة لمحاولات بعض الموسيقيين العرب المهتمين في هذا اللون من الغناء حيث نستطيع ادراجه تحت مسمى الموشح الحديث.
1- الموشّحات الأندلسيّة:
بدأت الموشّحا ت وازدهرت في الأندلس منذ القرن الرّابع الهجري وما زالت تُغنَّى كأغان للمجموعة في ليبيا والجزائر والمغرب حتى الآن. ولقد ساهم أهل الموسيقى على الإستزادة منه حتى شمل غناء أصحاب الطرق الصوفية. ويعدالموشح اهم الفنون الموسيقية التي ابدعت في الأندلس , ويرجع سبب الإبداع هذا الى ان العرب كانت لديهم حاجة في موقعهم الجغرافي الجديد الى التخلص والتحرر من القيود الصارمة في العروض والقافية التي كبلت النظم واللحن لفترة طويلة جدا وضرورة ملائمة الغناء والموسيقى لجمال الطبيعة الجديدة وسحر الفتنة المحيط بهم. وكان الهدف الأبعد لهذا الإبداع هو احتضان وتشجيع الموسيقيين والمغنين من قبل الأمراء والولاة في الأندلس لكي يتفوق غناء الأندلس على غناء بغداد حيث كان زرياب في الأندلس يعد من أهم أعمدة الغناء والموسيقى في عصره هناك . وأصبحت قرطبة موقعا ومركزا موسيقيا وثقافيا متميزا, اضافة لتلاقح ما انجبته الممارسة الفعلية والعملية في مجال الموسيقى والغناء للعناصرالبشرية المكونة للمجتمع الأندلسي وهم العرب والبربر والصقالبة والقوطيين.
ورغم مرورالزمن على البدايات الفعلية لاكتشاف الأغنية الأندلسية لم يطرأ أي تغير يذكر وقد ضاعت ثمانية إيقاعات من أصل أربع وعشرين إيقاعا هي التي تتكون منها الموسيقى الأندلسية التي تتناسب كل واحدة منها مع ساعة من الساعات الأربع والعشرين لليوم..وقد ذكرنا في الصفحات السابقة ان الموشحات انتقلت الى المغرب العربي عن طريق الرحلات التجارية والحروب والهجرة بعد انحسار الامارةالعربية في الأندلس.
ان الموشحات وليد جميل للحضارة في الأندلس. وارى من المفيد التذكير , بأن الأشكال والقوالب الموسيقية والغنائية انتقلت الى المغرب والأندلس من الشرق مع العرب الفاتحين. وقد حملت معها ملامحها المحددة التي أثّرت وبشكل واضح في الغناء الأندلسي الخاضع للذوق العربي بالرغم من استقرارها في اسبانيا سنوات طويلة. ومن ملامح الشرق الموسيقي والغنائي هذه , تعدد المقامات واعتماد الخط الميلودي الأفقي والرتيب احيانا , ونفوذ مقامات شرقية اخرى في الموسيقى العربية كالسوزناك والنهاوند والفرحناك وهومقام رست على الدوكاه ويستقر على درجة العراق وهو مقام سيكا تركي, ثم سيادة الصوت البشري , والارتجال والمواويل وغيرها . الّا انّّ الغناء الأندلسي اضاف الى هذه الملامح الشرقية ملامح فنية بربرية وافريقية كاستخدام السلم الخماسي واضافة ايقاعات متعددة.
يقول الأستاذ عبد العزيز بن عبد الجليل وهو باحث موسيقي مغربي : " لقد كان من وجوه التفاعل بين الموسيقى العربية والموسيقى القوطية بالاندلس لجوء المنشدين الى اشباع حروف لايتبعها حرف مد, او تجزئةالكلمة الواحدة الى مقاطعها, بحيث ترجعّ هذه المقاطع مستقلة ومنفصلة عن بعضها , ويمكن ملاحظة ذلك في بداية وتصدرة بسيط رمل الماية ......... مثلا " صلوا يا عباد " فإن كلمة صلوا تأتي حافلة بالشغل الذي يتخلل مقطعيها على نحو يبتعد عن الاسلوب العربي, بحيث ينشد حرف الصاد المفتوح وحرف اللام الممدود ضما, كل منهما بمعزل عن الآخر , الامر الذي يذكرنا بطريقة الانشاد الكنسي."
ومن خصائص الموشحات الأندلسية في الأداء هي استعمال مقاطع لاتحمل اي معنى لغوي وتسمى " التراتين" ومثالها يالالان...طيري طا ن طار لاطي ..... هانانا . وهي امتدادات لحنية لا علاقة للنص المنظوم بها يرددها المنشدون خلال الغناء لملئ الفراغات الذي يحدثه طول الجمل اللحنية او هو تعبير عن التحرر من قيد الأشعار الموزونة والتي تتحكم عروضها باللحن وتفرض عادة نهايته بنهاية البيت المنظوم , وقد أصبحت تقليدا متبعا في الموشحات كما يذكر الباحث الأستاذ محمد الفاسي المغاربي.
وتجدرالأشارة الى ان المغاربة ساهموا مساهمة كبيرة في اغناء الموشحا ت يوم كانت سوق الموسيقى نشيطة رائجة. ولما اصاب هذه السوق ركودا كما يقول الباحث الأستاذعبد العزيزبن عبد الجليل انحصراهتمام اهل الفن في حفظ وترجيع ماكان بينهم متداولا , وأبوا على انفسهم وعلى غيرهم الزيادة فيه , بدعوى الحفاظ عليه. وهنا يدخل الموشح الحلبي ساحة التوشيح.
يتبع





















#فلاح_صبار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صفحات من تأريخ الموسيقى 15
- صفحات من تأريخ الموسيقى 14
- صفحات من تأريخ الموسيقى13
- صفحات من تأريخ الموسيقى 12
- صفحات من تأريخ الموسيقى11
- صفحات من تأريخ الموسيقى 10
- صفحات من تأريخ الموسيقى9
- صفحات من تاريخ الموسيقى 8
- صفحات من تاريخ الموسيقى7
- صفحات من تأريخ الموسيقى6
- صفحات من تأريخ الموسيقى 5
- أنت .. اللون.. والأوتار .. والقلم
- صفحات من تأريخ الموسيقى
- صفحات من تأريخ الموسيقى2


المزيد.....




- فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة ...
- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...
- 24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات ...
- معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)
- بيع لوحة -إمبراطورية الضوء- السريالية بمبلغ قياسي!
- بشعار -العالم في كتاب-.. انطلاق معرض الكويت الدولي للكتاب في ...
- -الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فلاح صبار - صفحات من تأريخ الموسيقى16