أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - داود البصري - العراقيون والدماء الفلسطينية .... أكاذيب تدحضها حقائق ؟















المزيد.....

العراقيون والدماء الفلسطينية .... أكاذيب تدحضها حقائق ؟


داود البصري

الحوار المتمدن-العدد: 310 - 2002 / 11 / 17 - 01:37
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


                                     

مايدور في المشهد السياسي الداخلي العراقي المحتقن في الوقت الراهن من إحتمالات وتبدلات وتسارعات مضطردة نحو التغيير الداخلي الشامل وإنهاء حاسم ونهائي للديكتاتورية ، بات يثير جملة من التكهنات والتساؤلات والتي بلغ بعضها مبلغا خرافيا في هوله وتجنيه على كل الحقائق والمسلمات ، وبما يخدم الدعاية القومية المضللة للنظام العراقي السائر في طريق الإضمحلال النهائي بعد أن تخلى وبأريحية منقطعة النظير عن كل الطروحات والمبررات التي كانت تعرقل عمل المفتشين الدوليين والتي تسببت في إطالة عمر المعاناة الشعبية العراقية المبتلاة أصلا بهذا النظام منذ أكثر من ثلاثة عقود ، فحديث السيادة الوطنية والكرامة القومية وشلة الجواسيس الأممين والدفاع عن أسرار النهضة القومية والوقوف بوجه المخططات الصهيونية كلها قد أضحت من شعارات الماضي البعيد ودخلت ملفات النسيان بعد أن شعر النظام بجدية التهديدات الأميركية ، ففرط في السيادة ، وأمعن تفريطا في الأمن القومي العربي والذي كان هو الوحيد الذي إخترقه مشكلا أكبر مصادر التهديد لصيغته !! ثم جاء الإستسلام الأخير للقرار 1441 ليشكل ماهو أكبر من الفضيحة بكثير حتى أن اللغة العربية وهي البحر في أحشائها الدر كامن قد عجزت عن إيراد الكلمة التي تصنف موقف النظام العراقي وهو يتوسل ويقدم ماهو أكثر من الممكن والمسموح لأي نظام سياسي في العالم من تنازلات مقابل الحفاظ على السلطة وإمتيازاتها وزعاماتها الفارغة القائمة على بحور من الفشل والهزائم والتراجع السياسي والحضاري الشامل وتفتيت مقومات الوحدة الوطنية للشعب العراقي ، لقد عودنا تاريخ النظام العراقي وهو الفاشل الدائم في فن ( إدارة الأزمات ) على توقع المزيد ثم المزيد من التنازلات وهاهو ملف علاقته الساخن مع إيران يشهد على مناوراته وأساليبه التراجعية الخطرة ، ففي أزمة الثورة الكردية عام 1975 وبغرض إفشالها تخلى لشاه إيران عن الحقوق التاريخية والثابتة للعراق في شط العرب في خطوة لم يجرؤ عليها الراحل نوري السعيد الذي قاتل بشراسة من أجل حقوق العراق ووحدة وسلامة أراضيه ؟ فيما جاء نظام البعث القومي ليفرط وإلى الأبد بما لايملكه من أجل ( الحفاظ على الثورة ) كما قال حينذاك ؟ فيالبؤس تلك الثورة التي لاتستقر إلا بتمزيق البلد والتخلي عن حقوقه !! ثم تحرك نفس النظام بعد التغيير الثوري في إيران ليحول بغباء سياسي قل نظيره وعن طريق حملة العنتريات القومية المعروفة بتصحيح جريمته القومية ويلغي إتفاق الجزائر لعام 1975 من جانب واحد متصورا أن العلاقات الدولية تشبه العلاقات بين البلطجية والفتوات في روايات نجيب محفوظ الشهيرة ؟؟ وكانت كارثة وطنية عراقية كلفت العراقيين أكثر من مليون قتيل من زهرة شبابهم كما كلفت الإقليم الخليجي المجاور والمساند مئات المليارات من الدولارات وكانت تبعاتها الإستراتيجية هي التي عمقت ورسخت الوجود الأميركي في الخليج العربي وبعد ثمان عجاف من الحرب الدموية المنسية وبفضل جهود الولايات المتحدة وحلفائها في الضغط على إيران توقفت الحرب بتعادل دموي مريع ثم عاد صدام وإعترف بإتفاق الجزائر معتبرا أن الحرب كانت ( فتنة )!! وتناسى كل شعارات الحشد والدعم والتأييد لإستقلال عربستان وللحقوق العراقية المضافة في الأرض والمياه ... إلى آخر عبارات ( الشقاوة السياسية العراقية ) ؟ ليتلخص الصراع بحكاية

( تيتي تيتي رجعتي مثل ماجيتي ) !!!

وهكذا كانت دماء العراقيين وتضحياتهم قربانا لنظام سياسي فاشل تجسدت كارثته الحقيقية في الجريمة القومية الكبرى بغزو الكويت وتشريد شعبها وإعتبارها المحافظة التاسعة عشر لجمهورية البعث المفلس وهي الجريمة التي مهدت لتدمير العراق عبر عاصفة الصحراء والإبقاء على الظام العراقي الصدامي كرمز شاخص من رموز الهزيمة القومية الكبرى ، ليعود النظام ذاته ويعترف بالكويت وفق قرار أممي رسمي رغم أنه لم يتخل عن حكاية الإنتصار الكبير في أم المعارك ؟ كما لم يتخل عن تمجيد حادث الغزو والذي أسماه يوم ( النداء العظيم ) !! إنها إذن سلسلة من الهلوسات التراجعية الخطرة التي تجعل من تصفية النظام وإنهائه قضية قومية كبرى لاتحتمل التأجيل ولا المراوغة ، والحقائق الإستراتيجية القائمة حاليا تنبيء بشكل واضح على قرب النهاية ، وفي تلك النهاية القريبة يعمد بعض العرب لإثارة مخاوف إستراتيجية وقومية لا أساس لها من الصحة ولاتحركها سوى نوازع الوهم وحب الظهور والتميز بمواقف مخالفة من أجل إظهار مصداقيتها وحرصها على الهم القومي لتتهم العراقيين بمشاعرهم القومية ولتحاول إيتزاز المعارضة العراقية الوطنية بحملات من الأكاذيب وعواصف الدخان التي لاقيمة لها ومنها مثلا إن الوجود الفلسطيني في العراق في خطر حقيقي وأن الفلسطينيين سيشهدون مذابح جماعية في حال دخول المعارضة العراقية ! ليربطون بذلك ذلك الربط الإستراتيجي الغبي الذي حاول صدام فيه جاهدا أن يربط القضية الفلسطينية بمصير نظامه ؟ وهي معادلة مختلة الجوانب ولاتهدف سوى لحملة تشويشية برع بها النظام و أنصاره .

فواقع الأمر وحقائق التاريخ القريبة والبعيدة تؤكد وبما لايدع مجالا للشك من أنه لايوجد نظام عربي أضر بالقضية الفلسطينية وأنزل بها ما أنزل من الدمار مثل النظام العراقي الحالي ؟ وهو نظام ولغ بعيدا في الدم الفلسطيني وساهم مساهمة فاعلة في تمزيق الجبهة الفلسطينية الداخلية وخلق الإنشقاقات وتدبير الإغتيالات والمزايدة الرخيصة بإسم القيادة الفلسطينية الشرعية وشراء الذمم والمحاسيب والأنصار وإغراق الساحة الفلسطينية بالدم الفلسطيني وفقا لنظريته في القتل والتخريب وهي نظرية ( الضد النوعي ) الذي طبقها على العراقيين وإستحضرها في تعاملاته مع الأطراف والمنظمات الفلسطينية المختلفة لذلك لم يخطأ كثيرا السيد ياسر عرفات حينما أعلن من بيروت في فورة غضبه على عمليات الإغتيال العراقية لعدد من قيادات فتح عام 1978 من أن

( أعداء العرب ثلاث .. كارتر .. بيغن .. وصدام ) ؟؟

لقد مارس النظام  العراقي من عمليات القتل ضد القيادات الفلسطينية بشكل تفوق كثيرا على عمليات الموساد وكانت إغتيالات علي ناصر في الكويت والسرطاوي في روما والقلق وحمامي في باريس وغيرها الكثير نتاج التلاقح بين مخابرات السلطة العراقية وبعض التنظيمات ألإرهابية الإبتزازية الفلسطينية التي لاتعبر عن حال ورأي المواطن الفلسطيني المقموع ، كما أن أسلوب الدعاية القومية الإيتزازي للنظام العراقي قد أشاع وهما قاتلا من أن الفلسطينيين يؤيدون النظام مهما قال وفعل ؟ وليس في ذلك أدنى قدر من الصحة ؟ فصور التظاهرات التي تحمل صور صدام المهزوم داخل الأرض المحتلة ماهي إلا مسرحية فاشلة لشلة صغيرة من مرتزقة المرحلة يمثلون الجهاز الحزبي البعثي ومن جماعة مايسمى بجبهة التحرير العربية ليسوا هم كل الشعب الفلسطيني بل ولاحتى القطاع المؤثر وهؤلاء يسببون ضررا للنضال الفلسطيني يفوق بكثير الضرر الناجم عن رصاص العدو وهي عملية تعرفها السلطة الفلسطينية وقد شخصتها وقررت مؤخرا منع التظاهرات المؤيدة للنظام العراقي ومنع حتى الخطب الدينية في المساجد التي تسيء للعلاقة مع الغرب؟!.

ويلعب الحكم العراقي بالورقة الفلسطينية لعبا خبيثا يريد من خلاله توريط الشعب الفلسطيني والذي لايملك النظام العراقي سوى لعبة التخفي خلف معاناته ووضع السيناريوهات المضحكة لدعمه كما يقول عبر تشكيله مايسمى ب ( جيش القدس ) ؟ لتحرير الأرض السليبة من البحر إلى النهر ! في خطوات مزايدة واضحة وهو النظام الذي لايستطيع تحرير ذاته وإرادته ؟

واليوم وفي إطار تشبث السلطة العراقية بالحكم والتحكم أخذت بتسريب بعض المعلومات والمخاوف المغلوطة حول نوايا شريرة للحكم العراقي القادم تجاه الفلسطينيين المقيمين في العراق والذين إندمجوا في المحتمع العراقي وباتوا جزءا من نسيجه  ، وهي مخاوف لا أساس علمي لها فمن أساء من الفلسطينيين لايختلف في درجة عقابه ومحاسبته عمن أساء من العراقيين وتغذية مواقف تاريخية سابقة حصلت في بيروت وعمان والكويت وحتى ليبيا عبر عمليات الطرد لايراد به إلا الإساءة للنضال الشعبي العراقي ، وهي قضية ليس لها سوابق تاريخية في التفكير الجماعي للعراقيين والصراع ضد السلطة لايعني إطلاقا محاسبة الآخرين من الضيوف على أمور هي أكبر من طاقتهم وجماعة أو عصابة أبو العباس أو فاروق حجازي أو جبهة التحرير أو أي تنظيم إرتزاقي آخر لايمثلون الشعب الفلسطيني الحر المكافح الرافض للهيمنة والعدوان ، لقد لعبت السلطة العراقية على أوتار معزوفة التوطين لعبتها الخبيثة ، لأن سكوت إتفاق أوسلو الخبيث سكوتا مشبوها عن ملف عودة اللاجئين الفلسطينيين لمدنهم وقراهم قد فتح الطريق أمام حلول وتكهنات ومشاريع عديدة ومنها تدخل طرف ثالث بحاجة للعمق البشري ولايجد غضاضة من إستقبال مئات الآلاف من اللاجئين الفلسطينيين المقيمين منذ عقود طويلة في لبنان تحديدا والذي يرفض التوطين لأغراض داخلية مرتبطة بتوازن القوى الطائفية فكان تسريب بعض الأنباء عن نوايا حكومية عراقية في التدخل في الموضوع والذي منه يتصورون أنه سيكون المدخل المناسب إعادة تعويم وتسويق النظام العراقي وإدماجه في مشروع الشرق الأوسط الجديد الذي كان يتم الترويج له في مراحل سابقة ، وقد ترك النظام العراقي هذا الموضوع يأخذ مدياته في حدود الإشاعة دون أن يعلن النظام موقفا أو يحدد منهجا كجزء من عملية مراقبة للموقف ولردود الأفعال عبر بالون الإختبار هذا ، لتترك القوم سواءا في المعارضة العراقية أو غيرها يتطاحنون على موضوع لم يعلن النظام موقفه الصريح منه ؟ فضلا عن أن خطاب السلطة القومي الشكل لايرفض الموضوع في إطاره العام؟؟ لتبقى كل الإحتمالات قائمة والخيارات مفتوحة أمام من يهمهم الأمر من قادة النظام الدولي الجديد ؟؟! ، لذلك فقد إتبعت السلطة تحركا مدروسا ذو نوايا خبيثة قبل أعوام قليلة حينما أصدرت قانونا للتملك يتيح للفلسطينيين المقيمين في العراق التملك في محيط محافظة بغداد وهو الأمر الممنوع على العراقيين أنفسهم ؟ لتقول السلطة إيحاءا من أنها جاهزة للدخول في ملف التسوية وعلى جميع المسارات ؟.

في تقديري أن الفلسطينيين أذكى بكثير من أن يقعوا بشراك فخ قد جربوا أمثاله في عمان وبيروت ، كما أن الشعب الفلسطيني وهو يتحسس آلامه ويداوي جراحه ويعالج مصائبه ليسوا على إستعداد لإستبدال وطنهم بأوطان الآخرين ولا للدفاع عن سلطة مهزومة تحارب معركتها الأخيرة بسيوف من خشب لاسيما وأن للفلسطينيين أكثر من فرصة متاحة للهجرة والعيش في إستراليا أو كندا أو إسكندنافيا وضمان أرباح حياتية أفضل بكثير من كل الدول العربية ولكن لهم وطن مقدس ومستباح على مرمى البصر ولهم حقوق أقرتها الشرعية الدولية ليسوا على إستعداد للتنازل عنها مهما طالت المعاناة ، كما أنهم لن يكونوا سلما يصعد عليه من فشل في قيادة شعبه ومن ورط أمته في نزاعات عقيمة دمرتها ، فالعراق وأي بلد عربي آخر هو الحاضنة الطبيعية للشعب الفلسطيني ولكنه لن يكون بديلا عن فلسطين والنظام الذي جلب الكوارث على الأمة ليس هو من تصطف الرايات الفلسطينية خلفه مهما تكفلت الدعايات الرخيصة والوسائل الخرقاء بخلط الأوراق ، كما أن العراقيين وهم يكافحون الفاشية ويأملون بخلق العراق الحر لاتؤثر فيهم أفعال زمر من المرتزقة معزولة ومعروفة الدوافع التي تحركهم .

إن ماتزرعه أنظمة الموت والدمار من ألاعيب ومكائد وتفرقة بين الشعوب سيرتد على صدور أصحابه ولن يحيق المكر السيء إلا بأهله ، فليس من شيمة الأحرار الإنتقام بل العدل .

 

 



#داود_البصري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مصير صدام ... بين أمنيات سعود الفيصل وبلورة الآلوسي السحرية ...
- الحرب المؤكدة و إنتصارات نظام الهزائم ؟
- الكويت ... وقناة الجزيرة ... وللصبر آخر ؟
- تغيير النظام العراقي ... بين الواقعية السياسية والتنجيم الفض ...
- مسلسل (فارس بلا جواد ) .. ضجة هوائية لأجير محترف ؟
- بين قصر النهاية العراقي .. وفيللا تازمامارت المغربية ... صور ...
- بيان أحرار الكويت ... وصمة عار في الجبين العربي الملوث ؟
- في الذكرى الثانية والعشرين لأم الحروب ؟ قادسية صدام السوداء. ...
- الشيخ يوسف القرضاوي .. والنظام العراقي .. وحكاية الذئب والحم ...
- الجوقة ( العطوانية ) في الحرب الإعلامية .. نماذج من صحافة ال ...
- فضائية الجزيرة ... بين حثالات الناصريين ... وبذاءات عبد ال ...
- هل يستطيع النظام العربي العاجز إحتواء الحالة العراقية ؟
- عبد الحليم خدام ... الباطنية... والتصريحات الباريسية ؟
- موسم التضامن مع القتلة ! (حزب الله ) اللبناني ... ونفي إره ...
- الشيخ يوسف القرضاوي .... وفتاوي (هونغ كونغ ) التدليسية ؟
- البرلمانيون العرب ... تضامن مع حرية الشعوب .. أم تكريس للطغي ...
- إرهاب النظام الصدامي موثق ولايحتاج لدليل ؟
- عودة (الشيخ) طه الجزراوي إلى صباه .. في القدرة على الإرهاب ؟
- طه الجزراوي في رحلته الشامية ... العراق ليس أفغانستان نعم . ...
- سعود الفيصل .. وأعمدة الحكمة الوهابية ؟


المزيد.....




- الحوثيون يزعمون استهداف قاعدة جوية إسرائيلية بصاروخ باليستي ...
- إسرائيل.. تصعيد بلبنان عقب قرار الجنايات
- طهران تشغل المزيد من أجهزة الطرد المركزي
- صاروخ -أوريشنيك-: من الإنذار إلى الردع
- هولندا.. قضية قانونية ضد دعم إسرائيل
- وزيرة الخارجية الألمانية وزوجها ينفصلان بعد زواج دام 17 عاما ...
- حزب الله وإسرائيل.. تصعيد يؤجل الهدنة
- مراسلتنا: اشتباكات عنيفة بين مقاتلي -حزب الله- والقوات الإسر ...
- صافرات الانذار تدوي بشكل متواصل في نهاريا وعكا وحيفا ومناطق ...
- يديعوت أحرونوت: انتحار 6 جنود إسرائيليين والجيش يرفض إعلان ا ...


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - داود البصري - العراقيون والدماء الفلسطينية .... أكاذيب تدحضها حقائق ؟