أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - المؤسسة الإعلامية والأصولية الدينية















المزيد.....

المؤسسة الإعلامية والأصولية الدينية


طلعت رضوان

الحوار المتمدن-العدد: 4315 - 2013 / 12 / 24 - 20:34
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



عقب إغتيال المفكر فرج فوده حاول القطب الإخوانى مأمون الهضيبى تبرئة القتلة وألقى التهمة على أجهزة الإعلام التى تستضيف من ((يُسخـّرون أقلامهم لطعن الدين الإسلامى)) (صحيفة الأهالى 17/6/92) وذاك الكذب الفاضح يُكذبه الواقع حيث العكس هو الصحيح بعد انتشار البرامج الدينية (نور على نور) ، (العلم والإيمان) و(الرضا والنور) إلخ وعقب أحداث إمبابة الدامية فى شهر سبتمبر91كتب أ. حسين أحمد أمين أنه يخشى على مستقبل ابنه فهو فى المدرسة يُعلمونه أنّ المسيحيين كفار. وعندما يعود للبيت ((يجلس إلى تليفزيون صفوت الشريف فيسمع الشيخ الشعراوى يقول إنه لا ينبغى لمسلم أنْ يتخذ قبطيًا صديقا له. ويسمع الشيخ الغزالى يقول إنّ الأقباط كانوا دائمًا يخونون مصر كلما تهدّدها أو اجتاحها غزو أجنبى)) فإذا كان هذا هو ما يسمعه الطفل من نجوم التليفزيون، فما هو انطباعه عندما ((ينظر من النافذة فيرى الغوغاء يحرقون الكنيسة المُواجهة لبيتنا ويهتفون أنّ عملهم لاشك فى أنه سيُرضى الله ورسوله. سيكون من الصعب علىّ وعليك أنْ نحميه من كل هؤلاء الأعداء المُتكاتفين فى اعتدائهم على عقل هذا الطفل الصغير ليُشوّهوه)) (صحيفة الأهالى 2/10/91)
أما مذيعات التليفزيون فمهمتهنّ تكريس الغيبيات مثل تلك المذيعة فى برنامج للأطفال تسألهم عن أهمية يوم الإثنين. فلما عجزوا عن الإجابة قالت : إنه اليوم الذى التقى فيه آدم وحواء. وفيه رستْ سفينة نوح على (الجودى) وفيه نجا إبراهيم من النار. وفيه خرج يونس من بطن الحوت. وفيه شقّ موسى البحر. وفيه أوقف تلميذه يوشع الشمس فكفتْ عن الحركة. ثم سألتهم عن أشهر الحيوانات، فلما قالوا (توم وجيرى) و(ميكى ماوس) قالت: لا. بل هى بقرة بنى إسرائيل وحوت ذى النون وكلب أهل الكهف ونملة وهدهد سليمان وبقرة صالح والبراق والدابة التى تخرج من الأرض تـُكلم الناس)) (خليل عبدالكريم- الأهالى 20 مايو92)
والجهادى التكفيرى (صفوت عبدالغنى) الذى احتفتْ به الفضائيات والأرضيات بعد يناير 2011وصنعتْ منه (نجمًا) بعد سلسلة جرائمه فى حق شعبنا ومنها تأكيده على تكفير فرج فوده ونسب ذلك إلى بعض أئمة الإسلام مثل الشيخ عطية صقر الذى كان له برنامج تليفزيونى ثابت (الأهالى 17/6/92) ولأنّ التليفزيون صنع من الشيخ الشعراوى (نجمًا) لذا كانت الصحف والمجلات تتسابق لإجراء الأحاديث معه. وفى أحد هذه الأحاديث أكد على أنْ المسيحيين كفره (مجلة آخر ساعة 18/4/90) وفى الصفحة الدينية بالأهرام تحقيق بقلم أ. أحمد البعثى حول خروج الرعية على الحاكم بالقوة. أجاب د. عبدالعظيم المطعنى بضرورة الصبر على ظلم الحاكم ولكن المُحرّر لا يكتفى بهذه الإجابة فيسأله : هل ذلك حكم مطلق يجب على (الرعية) إتباعه؟ فردّ الدكتور : إنّ هذا الحكم ليس مطلقا بشرط ألاّ يظهر على الحاكم كفر ظاهر. تغاضى المُحرّر عن حكاية (الكفر) لأنّ هذا الحديث كان بعد اغتيال السادات ، فلو أنه يُجيد مهنته لوجب عليه أنْ يسأل هذا السؤال : هل ظهر من الرئيس المؤمن السادات (كفر ظاهر) فاستحق قتله ؟ وسأل المحرّر (دكتورًا) آخر من جامعة ماليزيا عن الأدلة الشرعية بالنسبة للانقلابات العسكرية. فقال إنّ النبى أمر بقتل كل من يُحاول منازعة الإمام المسلم الشرعى حقه فى الإمامة (أهرام 30/8/91)
ومن كتاب الأعمدة اليومية د. عبدالجليل شلبى كان له عمود ثابت بصحيفة الجمهورية. ويرى- مثل غيره من الأصوليين- أنّ (العالم الإسلامى) وليس مصر أولى بالرعاية ، لأنه يُواجه ((حربًا صليبية هى امتداد للحروب الصليبية)) (الجمهورية 24/2/92) فى حين أنّ الحاج أحمد قادروف مفتى الشيشان السابق كان أكثر وعيًا ووطنية منه فقال ((إنّ الأخطر فيما حدث يتمثل فى محاولات البعض التستر وراء الإسلام ورفع شعارات دينية تـطالب بتطبيق الشريعة دون معرفة أو علم)) وأشار مسئولون شيشانيون لوجود محاولات من أجل صداقة مع إسرائيل وأنّ الشيشان (( لن تعادى إسرائيل من أجل العرب)) بل إنّ مفتى الجمهورية المُنتخب الحاج أحمد عبداللايف رفض تسمية المقاتلين بالمجاهدين وقال إنهم لا يُقاتلون فى سبيل الله بل يدعون إلى الغلو والتطرف ويستبيحون قتل المسلمين الأبرياء. وفى حين فاز رئيس الشيشان (أصلان مسعدوف) بنسبة 60% من الجولة الأولى، لم يفز الأصوليون إلاّ بنسبة ضئيلة 5ر1% (د. سامى عمارة- بوتين من الشيشان إلى الكرملين- مكتبة الأسرة عام 2003عدة صفحات) ولأنّ المؤلف عاصر تلك الأحداث ويتميّز بالموضوعية كتب (كان الإعلام العربى بلا موضوعية وأكثرها ضجيجًا) (ص206، 256) ود. شلبى المهموم ب (الحروب الصليبية الجديدة) اتهم المستشار محمد سعيد العشماوى بالكفر لأنه ((ينظر للأديان نظرة عصرية حديثة وسوّى بين الإسلام والنصرانية واليهودية والبوذية والمجوسية والصابئة والهندوكية. فكلها ديانات مقبولة يؤخذ بها. وفسر آية إنّ الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين إلخ على هذا النحو. وتفسير المؤلف يُعارض قول الله (إنّ الدين عند الله الإسلام) و(من يتبع غير الإسلام دينـًا فلن يُقبل منه وهو فى الآخرة من الخاسرين) فهذا التفسير كفر (الأخبار7/2/92) والدكتور الذى يكتب فى صحيفة (قومية) لا يختلف عن الأصوليين الذين كانوا يعملون تحت الأرض ، فكتب فى ذات المقال عن كتب المستشار العشماوى ((وبعض هذه الكتب المُصادرة يستحق مؤلفها العقاب. والعقاب الشديد))
أما أ. عزت السعدنى صاحب المقال الأسبوعى بالأهرام فإنه يتطوع بتقديم دليل براءة الجناة قتلة فرج فوده فكتب ((أنا شخصيًا كنتُ أختلف كثيرًا مع كثير مما كان يطرحه فرج فوده الذى كان يُفسّر دور الجماعات الإسلامية تفسيرًا جنسيًا وكأنه فرويد وهذا خطؤه الأول. وخطؤه الثانى إتهامه لبعض إئمة المسلمين والمُفسرين بالشذوذ الجنسى . بل إنه فسّر إحدى آيات القرآن تفسيرًا جنسيًا وهذا هو خطؤه الثالث والقاتل)) (أهرام 13/6/92) أى أنّ فرج فوده هو الذى قدّم المُبرّر لقتله مع ملاحظة أنّ أ. السعدنى لم يُقدّم دليلا واحدًا من كتابات فرج فوده. وفى الأسبوع التالى كتب ((ونحن هنا للذين سألونا لا نناقش فكر فرج فوده وإنْ كنتُ أختلف أنا شخصيًا معه فى كثير من آرائه وتوجهاته. ولكن هذا ليس وقت الحساب والرجل فى رحاب الله. أصاب أم لم يُصب. كان الحق فى ركابه أم ركب مطية الباطل التى قادته إلى حفرة بلا أعماق)) ولأنه يختلف مع القتيل فالمؤكد أنّ فرج فوده ((ركب مطية الباطل)) وأ. السعدنى لم يكتف بنقل رأيه الشخصى وإنما نقل رأى شاب قال إنه من الجماعات الإسلامية ولم يذكر اسمه. قال هذا الشاب عن فرج فوده ((إنه انتحر بكتاباته التى هاجم فيها الدين الإسلامى وأئمة المسلمين بل والقرآن . وفسّر دورنا تفسيرًا جنسيًا واتهم الأئمة بالشذوذ وافترى على آيات الله كذبًا وهو الذى كتب نهايته بيديه)) إنّ أ. السعدنى تصوّر أنّ القارىء بلا ذاكرة وبلا عقل ليسأل : كيف التقتْ أفكاره إلى حد التطابق مع شاب من الجماعات الإسلامية؟ أليس هذا التطابق فيه الدليل على أنهما شخصية واحدة؟
ولأنّ اللغة الدينية واحدة عند كل الأصوليين كتبتْ د. بنت الشاطىء ((والمرحلة تفرز بين يوم وآخر أنماطـًا شتى ممن يُلوّثون مناخنا الدينى بما يُشوّه عقلية العامة والخاصة. ليس عليهم فى ذلك حرج. ويأتى حادث اغتيال الداعية العلمانى فرج فوده فتأخذ مجراها وتنتهى كسابقتها ويبقى الموقع الدينى الإسلامى مكشوفـًا لمن يكيدون للإسلام وأمته. ومن يغضون من عقيدة الأمة ويسخرون من عقليتنا الإسلامية ويمنون علينا بما لديهم من بضاعة التنوير)) (أهرام 18/6/92)
أما أ. فهمى هويدى الذى منحه بعض اليساريين صفة (الكاتب المستنير) فإنّ الأهرام منحته أكثر من نصف صفحة أسبوعيًا. وعندما قامت الجماعات الإسلامية بقتل عدد كبير من جنود وضباط الشرطة (وهم مسلمون موحدون) كتب أ. هويدى أنّ هذا الحادث ((أفرز ردود أفعال فى كافة أنحاء مصر. استهدفتْ تمشيط قطاعات واسعة من شباب الجماعات الإسلامية. طالتْ أكبر عدد من الملتحين السائرين فى الشوارع. وأدّتْ إلى مصادرة عدة مئات من الدراجات البخارية)) (أهرام 31/3/92) أى القبض كان اعتباطيًا على (الملتحين) لتكون رسالة هويدى التعاطف مع الإسلاميين المجرمين وإدانة الشرطة. وكتبتْ د. بنت الشاطىء ((وأجهزة الأمن مشغولة عن حملة جراثيم فقدان المناعة المُكتسبة من الفطرة بمطاردة من تستريب فى أصوليتهم وإسلاميتهم. وأجهزة الإعلام تتبارى فى التحذير من الإرهاب الدينى للأصولية الإسلامية فى المشرق والمغرب، فى حين أنّ الإسلام يحظر الإكراه فى الدين (أهرام 4/6/92) كتبتْ هذا وهى تعلم بوجود آية صريحة فى القرآن نصها ((تـُقاتلونهم أو يُسلمون)) (الفتح/16)
وأ. فهمى هويدى أبدى إعجابه بباحث عراقى تكلم عن ((التغريب الذى يتعرّض له العالم العربى والإسلامى)) وأشار إلى الأسماء ((اللامعة التى تناولتْ التغريب أمثال الأفغانى، حسن البنا، سيد قطب والخمينى)) (أهرام 24/3/92) وهو لا يُخفى أصوليته رغم لغته المُخاتلة فكتب عن الجمهوريات التى انفصلت عن الاتحاد السوفيتى بعد تفككه ((إذا أطلقنا لخيالنا العنان وتصوّرنا أنّ مشروع التعاون الاقتصادى بين إيران وتركيا وباكستان تحرّك وجذب الجمهوريات الإسلامية السوفيتية. ثم فتح أبوابه لالتحاق أفغانستان وبنجلاديش فسنجد أنفسنا أمام كتلة إسلامية قوية وفاعلة)) ثم أضاف بين قوسيْن ((لاحظ أننا لم نضف مسلمى الصين والهند)) وفى الفقرة التالية كتب ((ثمة تحولات مهمة وتكاد تفرز خرائط جديدة)) ثم تساءل عن السبب الذى ((يجعل الأمة العربية تعيش حالة من السكون المُدهش)) فى حين أنّ الجمهوريات المنفصلة عن الاتحاد السوفيتى (عندهم حمل يؤدى إلى ولادة. بينما الحمل عندنا لم يُتح له أنْ ينتهى بالولادة المنشودة. فى الطب لا تحل مثل هذه المشكلة إلاّ بعملية قيصرية) (أهرام 17/9/91) فما المقصود بالعملية القيصرية (على صعيد المجتمع الإنسانى)؟ وإذا كان لا يُخفى أمله فى (إقامة الدولة الإسلامية) فهل تكون للعملية القيصرية هنا معنى آخر غير فرض الدولة الإسلامية بقوة السلاح؟
وفى مقال آخر عرض أ. هويدى كتابًا بعنوان (التجديد السياسى والواقع العربى المعاصر- رؤية إسلامية) تأليف د. سيف الدين عبدالفتاح وصفه بأنه ((مسلم يؤمن بأنّ للإسلام مشروعه الحضارى)) ويرفض ((استخدام المفاهيم والمصطلحات الغربية. واستخدم المصطلحات التراثية الإسلامية. وفضل التعامل مع مصطلح (الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر) تعبيرًا عن المشاركة والنصح بدلا من (المعارضة) ذاك هو سر إعجاب هويدى بذاك الكاتب : أنْ نبتعد عن آليات الليبرالية الغربية فيكون (النصح) ونترك (المعارضة) وسبب آخر لإعجابه بالكتاب لأنه تناول ((الوجه الآخر للالتزام بالرابطة الإيمانية السياسية الذى يحول دون الانحراف بها باتجاه الرابطة الفرعونية. وأنّ الرابطة الإيمانية تـُصاغ على تأسيس من قواعد إلهية فلا يترك تأسيسها لأحد من البشر، لأنّ محتواها الإيمان بما أنزل الله ونقيضها هو ما أسماه بالعلاقة الفرعونية)) فهل هناك أدنى اختلاف بين هذا الكلام وما يقوله الأصوليون؟ بل إنّ هويدى ترجم إعجابه بالكاتب والكتاب بقوله ((صاحبنا هذا قَلـَبَ الطاولة على رؤوس بغير حصر. ألقى قذيفة (فكرية) متقنة الصنع والتصميم . طالب فيها بالتجديد من الأساس ، مُتبنيًا الدعوة لإقامة علم سياسى (إسلامى) من الألف إلى الياء. وقائلا الخلاص من هنا)) (أهرام 29/8/89) وإذا كان الأصوليون يتباهون ب (أصوليتهم) و(سلفيتهم) فهو ذات موقف الصحفى فهمى هويدى الذى كتب ((أكثر ما يُحزننى هو أنّ البعض ظنّ بى سوءًا وشكّ فى أننى لسبب أو آخر تخليتُ عن جذورى باعتبارى أصوليًا ابن أصولى. وتلك كانت مفاجأة أخرى لا تخلو من مفارقة. لأننى أحد الذين لا يكفون عن السؤال منذ لاحتْ إرهاصات الهجمة الظالمة : كيف يستطيع المسلم أنْ يلقى ربه بضمير مستريح ما لم يكن أصوليًا ؟ )) (أهرام 19/5/92)
***



#طلعت_رضوان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وزارة الشئون الاجتماعية والأصولية الإسلامية
- المؤسسة التعليمية والأصولية الإسلامية
- مؤسسة الأوقاف
- نماذج من مؤسسات دولة البكباشية الدينية
- الضحية والجلاد : علاقة مُلتبسة
- تحويل الأزهر من جامع إلى جامعة (ضمن توابع يوليو1952)
- تابع مرحلة ما بعد يوليو 1952 (2)
- مرحلة ما بعد يوليو 1952
- الثقافة السائدة قبل يوليو 1952
- الوطن درع المواطنة
- الدين والروح القومية قبل يوليو1952
- الدور الحضارى لحكماء مصر القديمة
- التعريف العلمى لهوية الوطن
- جمال عبد الناصر ومحمد مرسى
- القمع باسم العمال والفلاحين
- ضباط يوليو والإدارة الأمريكية
- الكوتة لا تحقق المواطنة
- من سيسل دى ميل إلى يوسف شاهين
- رد على الأستاذة أحلام أحمد
- الحضارة المصرية ودورها الريادى فى الطب


المزيد.....




- عمال أجانب من مختلف دول العالم شاركوا في إعادة بناء كاتدرائي ...
- مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية شرطة الاحتلال الإسرائي ...
- أجراس كاتدرائية نوتردام بباريس ستقرع من جديد بحضور نحو 60 زع ...
- الأوقاف الفلسطينية: الاحتلال الإسرائيلي اقتحم المسجد الأقصى ...
- الاحتلال اقتحم الأقصى 20 مرة ومنع رفع الأذان في -الإبراهيمي- ...
- استطلاع رأي إسرائيلي: 32% من الشباب اليهود في الخارج متعاطفو ...
- في أولى رحلاته الدولية.. ترامب في باريس السبت للمشاركة في حف ...
- ترامب يعلن حضوره حفل افتتاح كاتدرائية نوتردام -الرائعة والتا ...
- فرح اولادك مع طيور الجنة.. استقبل تردد قناة طيور الجنة بيبي ...
- استطلاع: ثلث شباب اليهود بالخارج يتعاطفون مع حماس


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - المؤسسة الإعلامية والأصولية الدينية