من اجل حملة لدعم دستور ديمقراطي في العراق

سعدي السعدي
(سْïي عوçï الَْïي)

الحوار المتمدن-العدد: 1228 - 2005 / 6 / 14 - 10:20
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    

بيان عن اجتماع
بدعوة من المجلس الصابئي المندائي في السويد عقد في مقر الجمعية المندائية في ستوكهولم اجتماعاً ضم ممثلي المؤسسات العراقية التالية:
1. المجلس الصابئي المندائي في السويد
2. اتحاد الجمعيات الازيدية في السويد
3. المجلس العام للكرد الفيليين
4. جمعية المرأة العراقية في ستوكهولم
5. رابطة المرأة العراقية/ السويد
6. لجنة الدفاع عن اللاجئين العراقيين في السويد
وذلك من اجل تشكيل لجنة دعم دستور الديمقراطي علماني في العراق ..
ولكي لا نتعارض مع عمل لجنة أخرى مشكلة لنفس الموضوع فقد تم الاتفاق على التالي بشكل اولي على ان تدعى كافة اطراف القوى العراقية الديمقراطية العاملة في السويد ومؤسسات المجتمع المدني من كل الاطياف العراقية الجميلة أحزاباً وتجمعاتاً ونوادي ومجالس واتحادات .. ممثلي القوميات والاديان والشعوب الصغيرة التي تناضل من اجل مشاركة ديمقراطية في المواطنة لعراق حر ديمقراطي فدرالي .. وليلتقي جميع الممثلين في لقاء عام لتشكيل لجنة دعم الدستور الديمقراطي في العراق على مستوى السويد لتشمل عدد من المتخصصين في الشأن القانوني ولكي تباشر اعمالها فوراً .. تحت الثوابت التالية:
1. المساواة التامة للمواطنين امام القانون بغض النظر عن انتماءاتهم القومية او الطائفية او الحزبية أو الفكرية تحت شعار الوطن للجميع.
2. الديمقراطية لكل العراقيين في جميع مناحي الحياة.
3. العلمانية .. بمعنى عزل الدين عن الدولة.
الموقعون:
1. د. سعدي السعدي عن المجلس الصابئي المندائي في السويد
2. وسام جوهر عن اتحاد الازيديين في السويد
3. مالك حسن ومظفر محمد عن المجلس العام للكرد الفيليين
4. بشرى الطائي وسلام سلمان عن جمعية المرأة العراقية في ستوكهولم
5. فريال ايوب عن رابطة المرأة العراقية/السويد
6. محمد نوري عن لجنة الدفاع عن اللاجئين العراقيين في السويد


ستوكهولم في 9 حزيران 2005

#سعدي_السعدي (هاشتاغ)       سْïي_عوçï_الَْïي#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات