أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مالك بارودي - كلّ عام والمسلمون متخلّفون همجيّون في قمامة الإسلام ينعمون! ج2















المزيد.....

كلّ عام والمسلمون متخلّفون همجيّون في قمامة الإسلام ينعمون! ج2


مالك بارودي

الحوار المتمدن-العدد: 4313 - 2013 / 12 / 22 - 22:29
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


كلّ عام والمسلمون متخلّفون همجيّون متعفّنون في قمامة الإسلام ينعمون! ج2

نشرت البارحة مقالا بعنوان "كلّ عام والمسلمون متخلّفون همجيّون متعفّنون في قمامة الإسلام ينعمون!"، ولم يكن يدور ببالي أن أمنحه جزءا ثانيا لأسباب واضحة جدّا، ذلك أنّ بعض النّاس (ومثالنا في المقال السّابق كان "عادل العلمي"، الذي تحوّل من تاجر خضر إلى رئيس جمعيّة للأمر بالمعروف والنّهي عن المنكر ثمّ إلى رئيس حزب تونس الزّيتونة الذي يعتزم تطوير البلاد بتعدّد الزّوجات وتحريم الإختلاط، إلخ) تافهون إلى درجة أنّك لا تستطيع حتّى السّماح لنفسك بالرّدّ عليهم، فقد يُفسّر الرّدّ عليهم على أنّه إعلاء من شأنهم وإضفاء لقيمة فكريّة على هلوساتهم وإفرازاتهم.
إذن، لم أكن أفكّر في مواصلة الكتابة عن هذا الشّخص، ولكن ردود بعض القرّاء على مقالي جعلتني أعود إليه وأحبّر هذه الورقة رغبة منّي في توضيح بعض الأشياء التي بقيت ملتبسة (أو هكذا ظهرت لهم) وتصحيح بعض المعاني التي فهمهوها بطريقة خاطئة فأخذوا يلومونني على هذا القول أو ذاك.
بداية التّعليقات كانت من طرف القارئ الوفيّ "بلبل عبد النّهد" الذي طالما أتحفنا بتغريدات جميلة وذكيّة تساهم في مزيد فتح آفاق الموضوع على مواضيع أخرى ومقالات جديدة. قال "بلبل عبد النّهد" في تعليقه الأوّل: "قرأت أنا أيضا عن هذا المعتوه من بين المعتوهين الذين يريدون فرض غبائهم على الشعب التونسي وكانعلى الصحفية أن تسأله بخصوص تعدد الزوجات فإذا كان الزوج هو المريض ولم يعد قادرا على القيام بواجباته تجاه زوجته أليس من حقها هي الأخرى إتخاذ زوج ثاني؟"... بطبيعة الحال، سيقول شيخنا الجليل "عادل الجهلي"، أقصد "عادل العلمي"، أنّ الرّجال قوّامون على النّساء وأنّ الرّجل هو أصل النّسب وأنّه لا يحلّ للمرأة ما أحلّه الله للرّجل ولو أحلّه لإختلطت الأنساب وضاعت وفسد المجتمع وإنهار العالم وأهلكه الله. فأنت تعلم، يا عزيزي "بلبل"، أنّ الله الإسلامي ليس إلاّ نسخة من محمّد بن آمنة، إله ذكوري أنانيّ شبقي منافق ماكر إرهابي وسادي يهوى الجنس والدّم. ألم تر ما يقوله القرآن في الآية 16 من سورة الإسراء: "وإذا أردنا أن نهلك قرية أمرنا مترفيها ففسقوا فيها فحق عليها القول فدمرناها تدميرا"؟ هل هناك ساديّة أكثر من هذه؟ وحتّى إذا لم نرجع إلى القرآن والسّنّة، سيقول "عادل العلمي: "لا". لماذا؟ لأنّه سيتخيّل نفسه في مكان ذلك الرّجل المريض ولن يرضى أن تتزوّج عليه زوجته ولو كان يعلم علم اليقين أنّها تتعذّب وتعاني الأمرّين وهي بجانبه وعلى ذمّته. فالرّجل العربي يتّخذ مصلحة المرأة تعلّة عندما تخدم مصالحه الشّخصيّة فقط، أمّا إذا تعارضت مصلحتها مع مصلحته فعندها سيدوس عليها وعلى القيم التي كان يتعلّل بها والأخلاق التي كان ينهق مناديا بالإلتزام بها، وقد يدوس على قرآنه وعلى سنّة رسوله أيضا، والتّاريخ مليء بالأمثلة وما عليك إلاّ أن تقرأ ما وراء الأحداث. وأحسن مثال يمكن أن تورده هنا هو مثال "أسوتهم الحسنة". لم يترك "محمّد بن آمنة" أنثى رآها إلاّ وإشتهاها وأراد مضاجعتها (أي نكاحها): رضيعات، قاصرات، أرامل، مطلقات، سبايا، إلخ... ولكنّه، عندما أحسّ بأنّ شبح الموت أصبح قريبا منه، حرّم على نسائه الزّواج من بعده. يعني: كان يعتبر نساءه سلعة وملكا خاصّا ويجب أن يبقى الأمر كذلك حتّى بعد أن يموت ويأكل الدّود جسده. فأين المنطق في هذا؟ فهل تتوقّع أن يكون تفكير "عادل العلمي" أنظف وأرقى من تفكير رسوله المنحطّ؟ بالطّبع، لا.
وهذا ما قلته أنت بنفسك في التّعليق الموالي: "إنّها مهزلة حقّا أن يأمر الله الرّجال بالزّواج من أربع. الرّجل في الإسلام مدلّل إلى أقصى الحدود، فمن حقه أن يجامع الليلة الشقراء وغدا يلاعب السمراء ثم السمينة والنحيفة وهذه الباردة وتلك الساخنة ويجوب بين المأدبة الشهية ليتذوق أنواع مختلفة من اللذة وأصناف المتعة ويشبع شهوته إلى أقصى درجة ممكنة..." لكنّك نسيت أنّ الله الإسلامي لا يأمر بالزّواج بأربع نساء فقط، فالرّجل المسلم له الحقّ في إمتلاك ما أراد من ملكات اليمين (زنا شرعي). فأيّ عقل يقبل هذا التّخلّف والإنحطاط؟
وكتب الصّديق "شاكر شكور" قائلا: "ها هي سنة أخرى تقترب من الأنتهاء والعالم المتحضر يحتفل ويتفاخر بما انتجته يد الأنسان من ابداعات تحت ظل الأنظمة العلمانية اما العرب فلهم احتفال من نوع آخر فهم يحتفلون بحلاوة مآسيهم التي يعشقونها ذلك هو الحب الفطري للون الأسود الذي اخذوه من تراثهم الدموي المشؤوم ، فالشيعة تلطم بلا رحمة على انسان لم يقدم لنا اية مؤلفات نستفاد منها ، اما السُنّه فيلطمون لتحقيق مطلب تطبيق الشريعة الأسلامية التي لم تنجح هذه لشريعة حتى في زمن ولادتها ، بعد احداث 11 سبتمبر حاولت الدول الكبرى افهام العرب ان الدين الأسلامي هو دين لتفريخ الأرهاب وأن الحكام المستبدين هم افضل من ان تطبق الشريعة الأسلامية ، لكن الجهات الأسلامية اصرت بالمطالبة بتطبيق الشريعة فما كان لتلك الدول الكبرى الا ان أمرت عملائها من الحكام العرب بالأنسحاب وترك المجال للأسلاميين لأرجاع البلدان العربية الى زمن الخيام والبعران والنكاح وهذا يشبة ما حدث عندما اوعزت امريكا لشاه ايران بترك الحكم للخميني وهذا ايضا ما حدث لبلدان الربيع العربي وبهذا فتحت فوهات البلاليع وأنبعثت الروائح الكريهة ، تحياتي للأستاذ مالك وكل عام والجميع بخير". نعم، صدقت. وكأنّنا لا نعيش على نفس الكرة الأرضيّة. شعوب تعطي الإنسان قيمته التي يستحقّها وتعلي من شأن إنسانيّته وتشجّعه على الحياة وعلى الإختراع والإبتكار وتجاوز حدود الممكن، وشعوب تعيش على خرافات سلف مشكوك في صلاحه مات منذ أربعة عشر قرنا. شعوب تعيش الحاضر طمعا في مستقبل أجمل وأفضل، وشعوب تعيش الحاضر بعقول بدائيّة بالية وكلّ ما تتمنّاه أن يعود الزّمن إلى الوراء، إلى ماضٍ متعفّن همجيّ أصفر مثل قرآنهم. شعوب تريد تحسين ظروف عيش الإنسان بقوانين تحفظ حياته وحقوقه وحرّيّاته، وشعوب أخرى تعتقد أنّ قطع يد السّارق ورجم الزّانية وقتل المرتدّ وتفجير الكفّار سيجعل "خير أمّة أخرجت للنّاس" تدخل جنّة ربّهم الوهميّ.
وكتب الصّديق "سامي لبيب" تعليقا تحت عنوان "عنوان مقال لا يليق وما هكذا يكون النّقد" قال فيه: "عنوان مقال لا يليق. ماهكذا يكون النقد. عندما نمتلك الحدة فى نقد الأقكار والتوجهات فليس معنى ذلك ان يكون عنوان مقالك هكذا فأنت تلعن شعوب انت منهم وفى موقع الإدانة ايضا. اين جيل بورقيبه برجاله ونساءه؟
هناك شئ خطأ فلنبحث عنه." وكتبت الصّديقة "سناء نعيم" تعليقا مساندا للفكرة التي طرحها "سامي لبيب" تحت عنوان "أختلف معك سيّد مالك".
لهذين الصّديقين الذين إتّفقا على إلقاء اللّوم عليّ بسبب عنوان المقال أردت أن أقول شيئين إثنين. أوّلا، بخصوص اللّعن: لو قرأتما مقالاتي السّابقة لعرفتما أنّي شخص ملحد لا يؤمن لا بالآلهة ولا بالملائكة ولا بالرّسل ولا بالكتب. واللّعن (مثل الدّعاء) يتطلّب أن يؤمن اللّاعن بشيء أقوى منه يتحكّم في العالم ويسيّره ويقدر على تغيير مساره بطريقة سلبيّة أو إيجابيّة ليكون للعنته معنى وليؤمن بأنّ لها تأثيرا على الشّيء الملعون. وبما أنّ هذا الشّيء غير موجود بالنّسبة لي ولا أؤمن بإمكانيّة وجوده لا في الماضي ولا في المستقبل، فإعتبار عنوان مقالي نوعا من اللّعن أمر يجانب الصّواب. والأصحّ قراءة العنوان على أساس أنّه توصيف للواقع وليس بمقارنته بتعبير مثل "كلّ عام وأنتم بخير". ولنأخذ مثالا لتفهما الأمر بوضوح أكثر. عندما نقول "كلّ عام يهبّ إعصار على جزر الفلبّين"، فهل تفهمان الأمر على أنّه دعاء يطلب أن يهبّ إعصار على جزر الفلبّين كلّ عام؟ أم أنّكما تفهمانه على أنّه طلب لأن تنزل لعنة متمثّلة في إعصار على البلاد المذكورة كلّ عام؟ أنتما تريان أنّ جزر الفلبّين تتعرّض كلّ عام إلى إعصار أو إثنين والأحداث منشورة في الصّحف والإذاعات والقنوات التّلفزيونيّة. إذن، كلامنا هذا ليس لعنا ولا علاقة له بالدّعاء، بل هو مجرّد توصيف لواقع تعيشه جزر الفلبّين بصفة طبيعيّة. فإن فهم أحدهم كلامي على أنّه لعنة أو دعاء، فهذه ليست مشكلتي ولا مشكلة اللّغة التي إستعملتها بل المشكلة في إقتصاره على معنى واحد للعبارة وإقصائه للمعاني الأخرى. أليس المسلمون متخلّفين وهمجيّين ومتعفّنين وفي قمامة الإسلام ينعمُون صارخين "لقد أعزّنا الله بالإسلام"؟ أليست هذه هي الحقيقة وعين الواقع؟ ما الفرق بين حالهم اليوم وحالهم قبل ثلاثين أو خمسين أو مائة سنة؟ إنّه الواقع: هم يعيشون في مستنقع آسن لا يتحرّك ولا يحرّكه شيء... فهل طرح الواقع كما هو ظلمٌ لهم أو إفتراء عليهم؟
ثانيا، بخصوص الإدانة التي قلت أنّها تطالني كما تطال جيل "بورقيبة" برجاله ونسائه، أقول لك، يا صديقي "سامي لبيب": انا أدين الإسلام بالإرهاب، ولكنّني أعرف أنّه ليس كلّ المسلمين إرهابيّين. فالإدانة لا تطال الكلّ، بل الجزء الذي يتبنّى جملة من القناعات ويتمسّك بها ويأتي جملة من الأفعال والتّصرّفات ويفسّرها على أنّها من الإسلام أو مذكورة في القرآن أو أمر بها "محمّد بن آمنة" (مثل كره اليهود، وتحريم موالاة الكفّار، والدّعوة إلى الجهاد، والرّغبة في تطبيق الحدود، إلخ). ولا أظنّ أنّ هناك من يعتبر أنّ شخصا بسيطا لا يعرف من القرآن إلاّ سورتي "الفاتحة" و"المسد" ولا يستعملهما إلاّ في صلاته هو شخص إرهابي. وإدانتي تنطلق من مقولة: "ليس كلّ المسلمين إرهابيّين، ولكنّ كلّ الإرهابيّين مسلمون". وفي هذه العبارة أيضا توصيف للواقع الذي نعيشه. إذن، أنا أدين الإسلام بالإرهاب، لأنّ كلّ الإرهابيّين مسلمون، ولكنّني لا أدين كلّ المسلمين. وفي نفس الوقت، كلّ المسلمين يتحمّلون مسؤوليّة الإرهاب، لأنّهم، عاجلا أم آجلا، سيجدون أنفسهم، سواء كان ذلك بطريقة مباشرة أو غير مباشرة، متّهمين. وليسهناك أيّ تناقض بين الأمرين، بما أنّ الأمر المتعلّق بي ككاتب ينتهي عند الكتابة والإدانة لفظيّة لا تتجاوز حدود المقالات، في حين أنّ الأمر الثّاني متعلّق بالنّتائج المترتّبة عن الفعل الإرهابي وبالتّطبيق المطلوب إرساؤه، وبخصوص النّتائج والتّطبيق لا مجال للتّفريق والغربلة والقيام بإحصائيّات، خاصة وأنّ الأمر يتعلّق بحفظ حياة ملايين المواطنين من خطر دائم يتّخذ وجوها متعدّدة مصدره الأساسي والأصلي هو الإسلام. فبعد أحداث 11 سبتمبر، أصبح العرب والمسلمون يخضعون لإجراءات تفتيش دقيقة في المطارات الأمريكيّة. ستقول لي أنّ في تفتيش كلّ المسلمين بطريقة دقيقة إتّهاما لهم جميعا بالإرهاب وبأنّهم مصدر تهديد للأمن القومي الأمريكي... لا يا عزيزي، أنظر للأمور من زاوية أخرى وستجد أنّ ذلك التّفتيش الدّقيق سيحمي بقيّة المسلمين (المسالمين الذين لا ناقة لهم ولا جمل في الإرهاب والذين يكتفون بالعيش ويريدون الحياة في طمأنينة) من خطر الإرهابيّين. وقد يفتح هذا الإجراء أعين البعض منهم فيجعلهم يتساءلون ويبحثون عن الأسباب والمسبّبات ويغربلون ما يصلهم من أخبار وأفكار وقد ينتهي بعضهم إلى الإرتداد عن الإسلام ورميه في القمامة وإعتناق دين آخر أكثر وضوحا وأقلّ خطرا أو البقاء خارج دوائر الأديان.
عندما تسمع أنّ تونس أصبحت وكرا للإرهاب، لن تقسّم التّونسيّين إلى أخيار وأشرار، مسالمين وإرهابيّين. ستكتفي فقط بالقول أنّ تونس أصبحت وكرا للإرهاب ولن تتعامل معها إلاّ على هذا الأساس، إلى أن يأتي ما يخالف ذاك، بطبيعة الحال. السّيّاح الأجانب الذين يزورون تونس تتأثّر أعدادهم بهذه المعلومة. لا يهمّهم إن كان "بورقيبة"، مؤسّس الدّولة التّونسيّة، منفتحا على الغرب وكارها للتّخلّف العربي الإسلامي ولا يهمّهم أن يعرفوا أنّه لا علاقة له بالإرهاب، فهو من الماضي ومعرفة الماضي لن تنجيهم من خطر الموت ضحيّة عمليّة إرهابيّة. ولا يهمّهم أيضا أن يعرفوا كم نسبة هؤلاء الإرهابيّين وكم هناك من شخص لا يعتنق "ثقافة الموت الإسلاميّة"، فمعرفة الإحصائيّات لا تضمن لهم أنّهم سيزورون تونس ويعودون منها سالمين. كلّ ما يهمّهم هو: هل هناك إرهاب فعلا في تونس أم لا؟ وبما أنّ الإجابة هي "نعم"، فلن يأتوا إلى تونس. أليس هذا تعميما؟ بلى، إنّه تعميم. ولكنّه تعميم يقبله الإنسان بصفة طبيعيّة ودون طرح أيّ سؤال، لأنّه تعميم قد يؤدّي تجاهله إلى الموت.
أتمنّى أن تكونوا قد فهمتم المقصود من كلامي. لست ضدّ البحث عن إجابات للإشكاليّات التي تعترضنا، ولكن بعض الإشكاليّات لا تُحلّ بالخطابات الزّئبقيّة المنمّقة، بل بقول الحقيقة ولو كانت صادمة ومؤلمة. وقد كانت "الثّورات العربيّة" صدمة أظهرت كلّ عيوب المجتمعات العربيّة الإسلاميّة دفعة واحدة، وما علينا إلاّ إظهار هذه العيوب للنّاس، لعلّ كلامنا يحرّك أدمغتهم ويجعلهم يتساءلون ويبحثون.
شكرا لكم على تفاعلكم، وإلى لقاء قريب.



#مالك_بارودي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كلّ عام والمسلمون متخلّفون همجيّون في قمامة الإسلام ينعمون!
- أحد دروس برتراند راسل العظيمة: -أفضل إجابة للتعصب: الليبرالي ...
- فلتدم ضحكتك...
- قصّة كنز بني النّضير وتحليل للنّزعة الإجراميّة عند نبيّ الرّ ...
- أنثى الحلم المزهر
- سِفْرُ العصيان
- إسم الله في البطّيخ
- فليأتوا بحديث مثله - سورة النّغل
- فليأتوا بحديث مثله - سورة الحقيقة
- الرّدّ على تعليق صالح الوادعي على سورة الوهم
- فليأتوا بحديث مثله - سورة الحمار
- فليأتوا بحديث مثله - سورة الوهم
- فليأتوا بحديث مثله - سورة فكّر
- فليأتوا بحديث مثله - سورة الجهل
- ردّا على مقال -حامد رمضان المسافر-: ماهو الإسلام الحقيقي؟
- رسالة للذين يعتقدون إعتقادا جازما أنّ الإرهاب ليس من الإسلام
- الحرب الأهليّة قادمة في تونس، فلتستعدّوا للدّفاع عن حياتكم أ ...
- المسلمون أجداد وآباء وإخوة القردة والخنازير، حسب قول محمّد ب ...
- مسودّة رسالة مفتوحة للدّعوة لإعدام الأوهام الدّينيّة وإعتناق ...
- لقد أعزّ الله المسلمين بالإسلام وأذلّ الكفّار بكفرهم


المزيد.....




- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مالك بارودي - كلّ عام والمسلمون متخلّفون همجيّون في قمامة الإسلام ينعمون! ج2