أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - شاكيا موني - صدام حسين و سيد نصار : الغربان التي على أشكالها تقع - 1















المزيد.....


صدام حسين و سيد نصار : الغربان التي على أشكالها تقع - 1


شاكيا موني

الحوار المتمدن-العدد: 309 - 2002 / 11 / 16 - 14:24
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


صدام حسين و سيد نصار : الغربان التي على أشكالها تقع ( 1 ) .

 

تلقيت ببالغ من الأسى و الحزن و الألم  النبأ السخيف الذي يقول أن جريدة مصرية أجرت الحوار الأول مع الرئيس العراقي صدام حسين بعد انقطاع دام اثنتي عشر عاما ، لم يتحفنا خلالها  - نحن جمهور القراء المساكين - هذا " القائد الضرورة " بكلماته و عباراته التي تعد فلتة من فلتات الزمان ، تماما مثلما حاول منذ فترة إعطاءنا – نحن جمهور المهندسين الغلابة -  الدرس وراء الآخر في العمارة و البناء فأخذ يخطب في مجموعة من المهندسين العراقيين عن تصوراته العبقرية للمعمار العراقي الذي يريده ثم عممت وكالات الأنباء العراقية التصريح باعتباره القائد المهندس يطرح نظرية جديدة ، و مثلما أتحفنا – نحن جمهور الروائيين البؤساء - برائعته المسماة " زبيبة و الملك" و توابعها الكارثية و هي أول رواية – عاطفية أو غير عاطفية -  في العالم كله تنتهي بعبارة " عاش الجيش " ،  فانبرى عدد من الأفاقين و المنافقين في مدحها و مدح الأبله الذي كتبها باسم " نجيب غيور " ، إلى هنا و لم أكن أرغب في رؤية هذا الحاكم الديكتاتور أبدا على صحيفة جريدة أو على شاشة التلفاز أو عبر أثير مذياع ، و لكن مع كارثة اللقاء المأساوي الذي تم بينه و بين المصري إسماً و اللامنتمي حقيقةً سيد نصار  فلا أستطيع مقاومة الكتابة و ذكر اسم صدام حسين فمعذرة للقارئ لهذا الذنب غير المقصود  .

في السابع و الثامن و العشرين عام 1998 بالقاهرة أقيم الحوار العربي الكردي و الذي كان حدثا في ذاته دون الوقوف على ما شابه تفصيلا من إيجابيات و مساوئ ، إلا أن الخطيئة الأكبر التي لا تدارى و لا تغتفر  فهي إضافة اسم سيد نصار للمتحدثين في الندوة ،  إذ قام نصار بالحديث عن الأكراد باعتبارهم "  المتمردين " أما عن أصلهم الأنثروبولوجي فقال " إنهم قادمون من جبل النار " مدللا بذلك على " طبيعة الأكراد التعصبية " ، ثم زاد و عاد في أسطورة "كاوه الحداد" متخذاً إياها المصدر على كيف تكون العرق الكردي وراء الجبال خوفاً من الحاكم الظالم ، مدللا بذلك على "طبيعته الأكراد التآمرية " على ما قال ، و هو على ما يبدو لا يفرق بين الميثولوجي أي الأساطير المرتبطة بحياة الشعوب ، و الانتروبولوجية و هو علم دراسة الأصول البشرية  و الميثودولوجي أي طريق البحث و منهجه فجاءت دراسته طيفا من التخبط و لا يصح إطلاق كلمة بحث عليها  و أخيرا  التخريفوجي و هي ما استخدمه في كلمته أمام الحوار و التي لا يتقن سواها ، هذا و قد رد عليه أحد الحضور قائلاً " لقد كنا نود الاستماع لصوت الحكومة العرقية في هذا الحوار لكنهم رفضوا ، فشكرا لأنك أسمعتنا هذا الصوت بنفسك ".

في شتاء العام 1999 نظمت إحدى اللجان المصرية ندوة عن المسألة الكردية ، دعي إليها الكثير ؛ راغبين و آملين في تفهم الشارع المصري لهكذا قضية خطيرة ، و فوجئنا بنصار يزبد و يرعد و يتهم الأكراد أنهم خانوا العراق و أن حقوقهم في العراق بموجب اتفاقية آذار أكثر من حقوق العرب أنفسهم  ، و أنه الوحيد المؤهل للحكم في هذه القضية لأنه الوحيد أيضا الذي قابل الملا مصطفى البرزاني ، و عندما أوضحت له أن هناك آخرين التقوا الملا مصطفى و منهم فلان و علان هاج و ماج ، فأضفت إليه أن مقابلة الملا مصطفى لا تعطيه الحق لوصف الأكراد بالخونة فإن كانوا على ما يقولون لما وافقوا على لقاء الصحفيين العرب لشرح أبعاد قضيتهم و لتمادوا في الخيانة المزعومة ، أتذكر أنه تحدث  أيضا عن قضية العلاقات الكردية بإسرائيل كمسوغ للهجوم عليهم ،  ثم اختفى من المكان و للأسف لم أستطع هذه المرة أن أرد له الصاع صاعين فعلاقة بعض الأحزاب الكردية بإسرائيل رغم كونها خطأً سياسياً كبيراً لكنه لا يعطي أي حكومة عراقية الحق أبدا أن تقوم بما قامت به حكومة الطاغية بغداد من مجازر في حق المواطن الكردي العراقي ، و إلا لصار من حق حكومة القاهرة إبادة الأقباط لأن نفر لا يذكر منهم له علاقات مشبوهة بالخارج و يعمل لغير الصالح المصري و وحدة البلاد الوطنية .

من هو سيد نصار :

سيد نصار هو الصحفي الوحيد الذي يستخدم مصطلح " طظ فيك " كأفضل ما لديه للرد على خصومه ، مثلما فعل في مناظرته الشهيرة مع الصحفي الكويتي " نبيل فضل " في برنامج الاتجاه المعاكس بقناة الجزيرة في فبراير الماضي ، و هو الوحيد المتمسك إلى الآن بأن الكويت عراقية ، و ربما يكون هو الذي أوحى لصدام بفكرة احتلالها باعتبارهما أصدقاء قدامى و ما خفي كان أعظم ؛ فهو القائل " دخول صدام حسين أو البعث أو النظام العراقي إلى الكويت واجتياحها في 2 أغسطس 90 لم يكن مطلب بعثي ولا مطلب الرئيس صدام حسين، وإنما كان يعيش هذا.. هذا الهاجس داخل مكنون وموروث الشعب العراقي، لأن الشعب العراقي يعتقد أن الكويت جزء انتزع منه، وإن الإنجليز انتزعوه منه وخلوه كيان مستقل ليكون شوكة في خصر العراق، و يضيف أن العراق ذات الحضارة الممتدة لا يمكن أن نتصور أن تحجبها الكويت عن ساحل الخليج العربي ؟؟؟؟؟؟ و وفقا لرأيه يجب أن تحتل الدول شبيهة العراق  أي دولة  تحجب عنها الشمس و الهواء و يجب تحديداً أن تحتل السودان – 2 مليون كم مربع تقريبا -  مصر – فقط 1 مليون كم مربع - ،  لأن الأخيرة تعوق وجود شاطئ للسودان على البحر الأبيض المتوسط ،و يخاطب نصار الكويتيين بطريقة فريدة فيقول لهم "  أنتم جزء ملحق من العراق،......... أنتم جواسيس داخل الأمة العربية بشكل أو بآخر " و قال أيضاً  "أعتقد إن الشعب الكويتي يعاني مشاكل نفسية، مشاكل نفسية الخوف والرعب" و الحقيقة أن الوحيد الذي يعاني من مشاكل نفسية هو نصار نفسه  فقد  تعامل كالأطفال تماما عندما وجه كلامه أمام ملايين المشاهدين على الهواء  مغيظا محدثه بأنه لديه أفخم سيجار في العالم قائلا  "   أنا عندي سيجار زي السيجار اللي كان بيشربه تشرشل ، واخد بالك : أنا حاطه عشان أغيظك  "  .

 

المهم دارت الأيام و حملت لي مفاجأة المفاجآت و قرأت الحوار العجيب الغريب المريب الذي أجراه نصار مع صدام ، و سمعنا – نحن معشر البسطاء من القراء -  ما قيل عن علاقتهما أثناء وجود صدام بالقاهرة ، و الله وحده أعلم بنوع هذه العلاقة ؛ إذ ثبت أن صدام وقتها كان له أيضا علاقات مع جهات استخبارية غربية ، و لسبب ما نجد نصار يتغزل في صدام قائلا " كان كل أملي أن أبقي في رحابك نصف ساعة "  و من ناحيتنا نؤمن على رغبته و نتمنى أن يبقى معه طوال العمر بلا رجعة أو يتخذه رئيسا له ، أما قوله " أتقدم نحوه ليحتضنني وليعيدني أربعين سنة إلى الخلف" فنرد عليه بأمنياتنا أن يعود للوراء ستين عاما حتى لا يولد ، و نتحف بطلعته البهية ، كما أنه يفاخر بنفسه و بعلاقته بصدام قائلا "   أنا.. أنا الشرف ليَّ أنا مناضل عربي، مناضل عربي قبل أن تخلق الكويت، صدام حسين عاش معنا في القاهرة لاجئاً سياسياً  " و نقول له : شرف سيس ،  شرف يوك .

و نصار يقدم للحوار  بلقاءاته مع أقطاب النظام و دعوات العشاء التي أقيمت على ( شرفه ) من قبل هؤلاء الذين يفاخر بمعرفتهم ، إن هؤلاء ايضاً  أساس بلاء العراق ، و يكفي أنه يصف عدي أنه "  دكتور عدي " و يتساءل بينه و بين نفسه فيما يفكر  صدام في هذه اللحظات الخطيرة من تاريخ العراق والأمة العربية ،  و  من ناحيتنا نريحه من ألم التفكير الذي لم يعتد عليه قليلا و لا كثيرا و نقول له : صدام يفكر الآن في طريقة للهرب و تهريب بقية مسروقاته خارج العراق و كيف يدمر ما تبقى من البلاد قبل السقوط ، و  لكن نصار صاحب الحوار يقول عن صدام  أنه اختار الصمت بسبب " ( ثرثرة) من أحاديث سوء الفهم من الآخرين لموقف العراق القومي"  و أتمنى على نصار أن يعطينا من علمه لنفهم حكم الرئيس الصامتة ، و هو – أي نصار يسب المعارضة العراقية بقوله "  المعارضة العراقية المخمورة والقابعة في فنادق الخمس نجوم في واشنطن ولندن ، والمصابة بالفساد المالي والأخلاقي "  ، و نقول له أنه يبدو عليه التأثر بالحالة التي كان عليها صدام حسين عندما كان في القاهرة حيث كان زبونا دائما في بار  " انديانا "  و هرب من مصر قبل أن يدفع بقية حساب الخمور التي كان يحتسيها – علما أنه كان لازال طالبا في الثانوية العامة على ما قال نصار نفسه فكيف كان معارضا و طالبا و صاحب مزاج و كاس في الآن ذاته و من كان يدفع له وقتها ؟؟؟؟؟؟؟؟ ، و حتى زعماء العراق السابقين يسبهم نصار قائلاً  " عبدالكريم  قاسم الذي كان يناصب مصر العداء "  و أقول له : ارجع إلى أول ريبورتاج مصري أجرته مجلة الجيل المصرية عدد أغسطس 1958  مع أحد قادة ثورة قاسم و هو  القائد وصفي طاهر البياتي الذي جلس أمام عدسة المصور في منزله و وراءه صورة ملونة و ضخمة لعبد الناصر و أخرى صغيرة لقاسم ، بينما هو و  بناته يتحدثن عن مصر بحب فريد ، أما لماذا هناك عتاب على الدور المصري في العراق فهو عتاب له وجاهة و نصار يعرف جيدا حقيقة الدور المصري بالعراق في الخمسينات   .

و يصف نصار بغداد بأنها "  بغداد التي تحيط بها الحدائق وتمتلئ بالمساحات الخضراء، وتحيط بها أكبر حديقة في العالم حديقة الزوراء .. بغداد التي تحرم بناء ناطحات السحاب الأسمنتية بها .. بغداد صديقة البيئة التي لا تستعمل المبيدات أبدا .... بلد العتبات المقدسة للشيعة " و بالطبع لم يذكر شيئا من الحقيقة إذا تحولت بغداد على يد الطاغية إلى سجن كبير لكل عراقي ، كما أن صدام قام بضرب الأماكن المقدسة للشيعة و غير الشيعة .

كما يقول أنه طلب منه  - أحدهم - أن يكون مستعدا للذهاب إلي اجتماع هام الساعة الثالثة و ثمانية دقائق صباحا!  و طبعا بالدقيقة يحسبها لص بغداد  ، كما أنه من المفترض لغويا أن تكون بعد الظهر و ليس صباحا اللهم إلا لو كان اللقاء قد تم قبيل الفجر مثلاً ، و يقول عن صدام "  أحب أن ألقبه بالرئيس العربي بعد أن أصبح رمزا للرفض العربي للهيمنة الأمريكية " فهنيئا لصدام مفرق العرب و سبب كوارثهم بهذا اللقب ، صدام صنيعة أمريكا فقد  قال أحد قادته بالحرف الواحد : " لقد جئنا على قطار أمريكي " ،  و هو الذي أتى بأمريكا لاحقاً إلى المنطقة بعد غزوه للكويت فهو لا يقوى على خصامها " هذا الحلو كاتلني و اريده "   .

نصار المعادي للأكراد يطلق على كردستان "  الشمال " – لاحظ أنه حتى صدام حسين كان يستخدم مصطلح كردستان العراق أحيانا -  ‍‍‍‍‍‍‍!!!!!!!!

الأغرب أن نصار يسأل صدام باعتباره محللاً للسياسة الخارجية و  العلاقات الدولية المعاصرة فيسأله عن نوايا الولايات المتحدة تجاه العراق و السعودية و المنطقة و العالم و فيما يبدو أنه سأله أيضا عن توقعاته للانتخابات الأمريكية التي أجريت مؤخرا و لا حول و لا قوة إلا بالله ، و الجميل أن صدام يشاركه اللعبة المملة فيرد على بعض الأسئلة بتلخيص شديد و كأنه يعطي قطرات مكثفة من الحكمة مثل قوله أن الولايات المتحدة لن تتدخل في كوريا لأنها لا تملك بترولا !!!!  بل و يستشرف أن العلاقات الأمريكية البريطانية إلى زوال لأسباب يعددها في الرهان على رجل الشارع في البلدين و التي يراها ستقف ضد ضرب نظامه  ، و يبدو أن أحدا لم يخبر صدام بحقيقة عمق محور واشنطون لندن منذ التسعينات ، و أيضا لم يوصل له أحد النكت اليومية التي تصدر عن فخامته في كل الصحف الغربية و أن البعض هناك يبدل اسم صدام بأسماء أخرى أبسطها لا يمكن ذكره في مكان محترم .

و يشكل نصار و صدام دويتو – ثنائيا – كوميديا رائعا ؛ فهذا يسأله عن مدى عدم رضاه عن الموقف الرسمي العربي لمساندة العراق – و هذا سؤال باطل لأنه جاء بصيغة النفي – و ذاك يرد عليه بطمأنته أن الشارع العربي صامد !!!!!!  و يصف صدام الشعب العراقي أنه ملتف حوله ( نتمنى نحن بدورنا أن يلتف حبل المشنقة حول رقبته قريبا إن شاء الله ، و خلينا نشبع منك شوف قبل ما تشد الرحال ) و هذا ما دعاه للإفراج عن السجناء ، و يقول صدام لنصار " لقد زرت السجون هل رأيت أحدا لم يفتح له باب " و الحقيقة أنني لو مكان نصار لقلت له أنني كنت مشغول للغاية في المآدب التي أقيمت لي من عرق و دم الشعب العراقي لذا لم أجد الوقت الكافي لزيارة مائتي سجن معلن عنه حتى الآن لأتأكد ، و ساعتها كان صدام سيأمر نصار بالمكوث في العراق حتى يكمل مهمة التأكد من خلو السجون من قاطنيها – و ليس النازلين بها باعتبار انهم قضوا بها أكثر من عقد من الزمان لذا فهم قاطنون و ليسوا ضيوفا عليه – و طبعا ستأخذ هذه المهمة من نصار سنوات و سنوات و لا نريد رؤية وجهه القبيح في مصر بعدها  .

هذا هو سيد نصار الذي أجرى الحوار مع ال.... ، و للحديث بقية .



#شاكيا_موني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- -أخبرتني والدتي أنها عاشت ما يكفي، والآن جاء دوري لأعيش-
- لماذا اعتقلت السلطات الجزائرية بوعلام صنصال، وتلاحق كمال داو ...
- كيم جونغ أون يعرض أقوى أسلحته ويهاجم واشنطن: -لا تزال مصرة ع ...
- -دي جي سنيك- يرفض طلب ماكرون بحذف تغريدته عن غزة ويرد: -قضية ...
- قضية توريد الأسلحة لإسرائيل أمام القضاء الهولندي: تطور قانون ...
- حادث مروع في بولندا: تصادم 7 مركبات مع أول تساقط للثلوج
- بعد ضربة -أوريشنيك-.. ردع صاروخي روسي يثير ذعر الغرب
- ولي العهد المغربي يستقبل الرئيس الصيني لدى وصوله إلى الدار ا ...
- مدفيديف: ترامب قادر على إنهاء الصراع الأوكراني
- أوكرانيا: أي رد فعل غربي على رسائل بوتين؟


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - شاكيا موني - صدام حسين و سيد نصار : الغربان التي على أشكالها تقع - 1