أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامي المنصوري - الشيعه و ولاية الفقيه















المزيد.....

الشيعه و ولاية الفقيه


سامي المنصوري

الحوار المتمدن-العدد: 4310 - 2013 / 12 / 19 - 22:59
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


صفحات في علي بن ابي طالب
الشيعه و ولاية الفقيه

مختصر مقتطب من السيره الاسلاميه مع التحليل والاستدراك

الشيعه و ولاية الفقيه

اذا اردت الحقيقه عليك ان تنظر في النهار – ابو بكر من المبشرين بالجنه ولقب بالصديق يعني لا يكذب ومن اهل الجنه وابنته عائشه زوجة النبي – عمر بن الخطاب مبشر بالجنه ولقب بالعادل واخته حفصة زوجة النبي – وعثمان مبشر بالجنه و ملقب ب ذو النورين وتخجل منه الملائكه هذه اقوال النبي محمد وهو متزوج من بنات النبي الاثنيين وبعد ذلك ياتي علي وهو تربى في بيت النبي و ابن عمه وزوج ابنته وكان اليد اليمنى وسيف الرسول في بداية الدعوه - صعب جداً ان تجعل الخلافه وراثه بعد ان حرمت في احاديث وقرآن النبي محمد - انك تحب علي لانك تربيت منذ صغرك بحب علي والمغالات بحبه ليس الا موروث وانت صغير تتعود على طبخ امك وان كان ردىء المذاق - وعندما تكبر تفتقد لطبخ الوالده – وانت صغير تتلقى التعاليم والعادات المجتمعيه والاسريه من امك وابوك وعشيرتك وبيئة مجتمعك وعندما تكبر وتعيش في الغربه تشتاق لتلك الموروثات ولا تناقشها ولكن بعد دخول عالم الانترنت وتصفح مختلف الكتب بالمجان في حياتك وبحريه والاختلاء بنفسك وخصوصيتك وحبك للبحث والمعرفه تتفاجاْ انك كنت مغفل واعمى وبليد لانك صدقت امك وابوك ومجتمعك انذاك بعد ان رفعت الغشاوه عن عينيك وقلبك وعقلك واطلقتها للبحث والتنوير- تولد وتعيش في العراق على سبيل المثال وتتبع ابوك في دينه ومذهبه وعاداته واعرافه لان ابوك يعطيك اسمك لان ابوك بعطيك خبزاً لتاكل لان ابوك يرسلك للمدرسه لتتعلم لان ابوك قدوتك المفضله في الحياة وهكذا انت تربيت – لكن ولو بعد حين تتفاجأ ان ابوك يعاقر الخمر وان ابوك فاسق في الزنا مع المحرمات سوف ترتد مع نفسك وتحاول ان تجد التبريرات لحماية صورة ابيك في ذهنك في عقلك الباطن ولكن الحقيقه لا تخفى من وراء غربال لو انك فتشت عن الحقيقه ستجدها امامك مثبته بالشواهد والشهود وهذا الامر متروك لك انت – انك كشيعي تستغرب ان السني لا يكترث لمحبة وتبجيل الامام علي وتحمل غيظاً وغضباً وحقداً لتلك المله ولكن السني يقول لك اننا نحب آل البيت جميعاً ولن يصدقوك لو قلت ان عمر بن الخطاب كسر ضلع الزهراء فاطمه ابنت الرسول او ان ابو بكر رفض اعطاء الزهراء ورثها في فدك وحكايات واقاويل كثيره في تاريخ اعترى 1400 عام ولا زال الخلاف المذهبي يزدهر والتطور العلمي يتلاشى لانه انك لازلت تؤمن وتصدق اباك وربما ولا تقل لهما اف ولا تنهرما قد اثرت في موروثك العقائدي – خالد بن الوليد كان وثنياً وتحول للاسلام وسمي ب سيف الله المسلول ومن المبشرين بالجنه – خالد بن الوليد خالف آباه واعتنق الاسلام فأين البر بالوالدين ولماذا دخل الاسلام بعد ان شجب اسنان النبي في موقعة أحد فهل دخل الاسلام ايماناً او مصالح – لماذا عمر بن الحطاب اراد انزال العقاب به في خلافة ابو بكر ولماذا عمر عزله عن قيادة الجيش في معركة اليرموك الم يكن خالد بن الوليد القائد العظيم الذي لم يخسر حرب و سيف الله المسلول والمبشر بالجنه – مروان بن الحكم داهية العرب في المكيده والغدر وكان عوناً لتاسيس دولة بني أميه – عمر بن العاص داهية العرب في المكيده والغدر و التحايل لكنه لم يكن محظوظاً في كثير من الاحوال لارضاء الامويين – معاويه عارض بيعة الامام علي لكون الاخير رفض استمراره في ولاية الشام لذلك ادعى الاكاذيب بالاخذ بدم عثمان وسانده خروج عائشه ضد الامام علي بدعوى الاخذ بدم عثمان – رغم ان عائشه لم تكن راضيه عن الاسلوب في ادارة الخلافه في خلافة عثمان وكذلك طريقة جمع القرآن وحرق بقية المصاحف والقصه طويله – لذلك كان خروجها مع الزبير بن العوام وطلحه ضد خلافة الامام علي كانت ذو اثر في تمزيق الخلافه الاسلاميه واثارت الشكوك والمشاكل في خلافة الامام علي – كذلك خروج الزبير و طلحه ضد الامام علي الى العراق اثارت الخلاف بين الموالين والاتباع من بني هاشم – لذلك سنحت كل الفرص لمعاويه ليعلن تمرده ضد الخليفه في مكه ويعلن خلافته في دمشق لذلك دارت معركة صفين لسنوات طويله بين كر و فر وطوال الفتره رسخت لمعاويه السلطه والحكم اكثر فأكثر وكذلك ظهور الخوارج وانشقاقهم عن علي والمعارك التي دارت بين الامام علي والخوارج قد زعزعت خلافة علي انذاك واستقويت شوكة معاويه وان ان اغتيال الامام علي في الكوفه عند صلاة الفجر كانت اعلان لدولة بني اميه ولدهاء معاويه استطاع ان يعقد صلحاً مع الحسن بن علي بالتنازل عن الخلافه لصالح معاويه على ان يورثه من بعده وبعد ان تثبت الملك و السلطان لمعاويه بن ابي سفيان عين ابنه يزيد كوريث للخلافه واخذ ميثاق الولاة في الامصار الاسلاميه باخذ البيعه الا الحسين بن علي رفض وخرج الى العراق ليعلن الخلافه الاسلاميه من الكوفه ولكن يزيد بن معاويه كان بالمرصاد فقضى على الحسين وجميع بني هاشم في كربلاء وبقى علي بن الحسين وذريته في العهد الاموي و العباسي ولم يسلموا من القتل والبطش والسجن في زمن الدوله العباسيه رغم انهم اخوال بني هاشم – ظهرت المذاهب والفرق والملل الاسلاميه في عهد الدوله الامويه والدوله العباسيه وظهر الفكر او المذهب الجعفري او الاثنا عشريه او الاماميه في زمن الدوله العباسيه وكذلك ظهرت مذاهب شيعيه متفرقه مثل الاسماعيليه والزيديه وغيرها – الدوله العثمانيه باسم الاسلام انتشرت وتوسعت ولكنهم افسدوا في الدين وظلموا العرب و المسلمين وهذا من الاسباب الذي دعا العرب ليتأزروا مع الانكليز والفرنسيين ضد العثمانيين بما يسمى الثوره العربيه وبعدها ظهرت معاهدة سايكس – بيكوا الانكليزيه الفرنسيه وقسموا بلاد العرب الى دويلات ونصبوا الحكام والملوك ونشروا الفتن والتفرقه بين العرب والمسلمين الى يومنا هذا –

لتنويه

علي بن ابي طالب فشل في ادارة الدوله او الخلافه انذاك وهذا دليل لتبوؤه الخلافه رابعاً ربما القوم كانوا ذو حكمه في السياسه – السؤال لماذا عائشه والزبير بن العوام وطلحه نقضوا البيعه واتجهوا الى العراق ولماذا الخليفه علي تبعهم الى العراق وحاربهم – لماذا لماذا – لماذا يترك دار الخلافه في مكه ويتحول الى العراق لماذا ينقل مقر الخلافه الى العراق ولماذا يقود الجيوش بنفسه كان من الممكن ان يترك الامر لأية قائد جيش ليسترد هيبة الخلافه اليس هذا فشل في الحسابات القياديه والسياسيه في الدوله الاسلاميه نلاحظ ان ابو بكر وعمر وعثمان لم يتركوا عاصمة الخلافه ولم يقوموا بقيادة الجيوش بانفسهم الا الامام علي اختلف عنهم لماذا والعاقل يتدبر انعكاسات الموروث المذهبي للمواطن الشيعي وتربيته منذ الصغر ان علي بن ابي طالب هو الامام ولازم تقول (رض) وهو البطل المغوار وهو العالم في امور الدين الاسلامي في الدنيا والاخره وان النبي فضله على غيره وان عمر بن الخطاب قال كذا وكذا الا مجرد اقاويل وتاريخ عربي اسلامي شيعي محرف والسؤال لكل شيعي هل فعلاُ القران في تفسير ايات القرآن يقصد علي – هل فعلاً النبي محمد بايع بالخلافه الى علي في غدير خم ولماذا ابوبكر رفض ولماذا عمر اوصى بالخلافه شورى بينهم ولماذا انتخب عثمان – كان علي سيفاً للنبي محمد ضد المعارضين في بداية الدعوه في مكه فقتل خيرت اهالي مكه فضمروا حقدهم عليه – وحادثة هند ام معاويه وزوجة بن ابي سفيان و استأجارها الوحشي لقتل حمزه عم النبي وأكلها كبده قصة لا تنسى - لماذا بني اميه حاربوا سلالة علي واولاده تساؤلات تحتاج لعدم الانجرار لغلق عقل المسلم والانفتاح للخلاف في الاسلام كسيره وتاريخ واحاديث وآيات قرآنيه بما يتطابق مع التاريخ القديم والتاريخ الحديث

تعليقات وردود

كانت استجابه لكتابة المقال لتوضيح للاخ المسلم الشيعي من الساده او العوام ان علي بن ابي طالب ليس افضل من خالد بن الوليد او سعد بن ابي وقاص او ابو بكر الصديق اوعمر بن الخطاب او عثمان بن عفان بل هو اقل خبره في حكم الدوله الاسلاميه انذاك وتاريخ خلافته الدليل على فشله وتفشي الشتات والتمزق في الدوله الاسلاميه كان النبي محمد يؤلف آيات قرآنيه ويسكت او يقنع الناس انذاك اما علي كان يعتقد ان السيف هو الحل لذلك انتصر معاويه - لو ان علي ترك معاوية في ولاية الشام لكانت الامور جيده له - ولو ان الحسين لم يخرج للعراق مع زوجاته وبناته واولاده لكانت الامور أفضل والعاقل يبحث ويحلل التاريخ
الشيعه كفكر اثنا عشريه الجعفريه من اكثر المذاهب قاطبه تحتقر الانسان الشيعي من العوام حيث تأسس الفكر المذهب الشيعي الجعفري الاثنا عشريه خلال الدوله العباسيه واخترعوا اثنا عشر امام معصوم تبدأ من الامام علي ويليه ابنه الحسن ويليه الحسين ويليه احفاده حسب ولد واحد من كل اب بالتناسل وصولااً الى الامام المهدي المنتظر الذي اختفى في السرداب وهو طفل صغير وسوف يظهر في اخر الزمان حسب فلسفة الشيعه الجعفريه على ان يكون الامام المعصوم من ام فارسيه ابتدائاً من الامام الرابع علي بن الحسين الملقب بالسجاد الذى نجى من القتل في واقعة كربلاء لكون امه فارسيه ابنة كسرى كانت اسيره وغنائم من مخلفات معركة القادسيه في زمن عمر بن الخطاب واشتراها الامام علي كملك اليمين او كجاريه او من الاماء وزوجها لابنه الحسين وكان علي بن الحسين السجاد هو احد ابنائها – الشيعه تنتظر المهدي المنتظر وطوروا النظريه الى الغيبه الصغرى وتتمثل باربع سفراء والغيبه الكبرى وبعد ان طال الانتظار طورا النظريه ان يكون الفقيه هو ولي امر المسلمين بالنيابه اي نظرية ولاية الفقيه وايران طبقتها وكانت ولاية الفقيه متمثله ب آية الله بالخميني و وتلاه آية الله خامنئي اما في العراق تعددت ولاية الفقيه مثل علي السيستاني - بشير النجفي - محمد اليعقوبي - كاظم الحائري - قاسم الطائي - محمد تقي المدرسي وهلم جرا ولكن لن ترتقي لقيادة الدوله السياسيه بل الامور الدينيه الشيعيه كحوزه علميه شيعيه في النجف – الشيعي مطلوب منه دفع الخمس كل عام مثل الزكاة وهناك شيعي من الساده وشيعي من العوام – الشيعي الساده يلبس العمامه السوداء لانه ينتسب لجذور سلالة الرسول او الامام علي والشيعي العوام يلبس العمامه البيضاء وهو ليس من سلالة الرسول او الامام علي وهكذا المذهب الجعفري يفرق بين الناس ك الساده والعوام ويفرض الخمس كواجب على كل مسلم شيعي كل عام ليدفع الى المرجعيات الدينيه وللاسف ترى المراجع الشيعيه يسكنون في النجف ويتقاضون اموال كثيره من الخمس ومن ريع المقدسات الشيعيه وعوائلهم وابنائهم يسكنون خارج العراق ويتنعمون بالمال والدراسه في الجامعات الاجنبيه والمواطن الشيعي ينتظر الفرج ينتظر خروج المهدي المنتظر ليحل فرجه ويتخلص من هيمنة المؤسسه الدينيه والحوزه الدينيه في النجف وكربلاء – في التاريخ القديم والتاريخ الحديث فشلت الحكومات الشيعيه لباء الدوله وذلك يرجع الى تخبط المذهب وعدم مصداقيته والدليل في التاريخ الحديث قيام الدوله الشيعيه في ايران وعدم نجاحها لمد علاقات صداقه ومحبه مع العالم وكذلك ظهور الطبقه الحاكمه الشيعيه في العراق منذ 2003 ولغاية اليوم لم تستطع حكومات العراق الشيعيه من بناء الدوله والمؤسسات والاعمار والتطوير والعلاقات الدوليه بل ظلت تراوح بمكانها من تناحر واقتتال شيعي شيعي حول كرسي السلطه بالاضافه الى معاداتها للجبهه السنيه وكذلك خلافاتهم مع الاكراد ادي الى تردي الوضع العراقي والدمار والتفجيرات والارهاب تحت مظلة الحكم الشيعي اليوم وهذا دليل ان العيب في اسس و نظرية المذهب الجعفري الديني وعدم مسايرته مع العصر ومع العلاقات الدوليه والدوله العلمانيه الحديثه



#سامي_المنصوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صفحات في علي بن ابي طالب
- لاجنه ولا جهنم
- الطبقه الحاكمه في العراق
- زبد للانتخابات القادمه
- ثورة الحسين عام 2014
- الى متى دكك ولطم على الحسين كلمات ومعاني
- الكوادر البحريه في البصره
- المالكي وحزب الدعوه و المكون الشيعي الحاكم و البصره مثلاً
- قادة البصره
- لا تهملوا البصره
- العراقي ماله جاره
- لماذا تاخرت هذه التشريعات والقوانين
- مقتطفات اسلاميه
- الشيعه هم قتلة الحسين بن علي
- قراءه في الصحف ( 1 )
- اصول قرأن النبي محمد
- اقرأ نظرية المفكر جتاك في اصل خلق الانسان
- حوار مع كائن فضائي بشري - (الحلقه الاولى )
- قصة خلق الانسان الحقيقيه
- الكاتب احمد صبحي منصور انت محمدي بلباس قرآني


المزيد.....




- آموس هوكشتاين.. قبعة أميركية تُخفي قلنسوة يهودية
- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامي المنصوري - الشيعه و ولاية الفقيه