|
وأخيرا- سقطت ورقة التوت وانكشف المستور وأنتهت أسطورة .....!! (القاعدة ) الجزء 2
هفال عارف البرواري
مهندس - كاتب وباحث
(Haval Arif)
الحوار المتمدن-العدد: 4310 - 2013 / 12 / 19 - 02:09
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
الجزء 2
بعد ان بينّا عن خفايا وخبايا حزب الله الشيعي في الجزء الاول سنقوم بتبيان ماوراء تنظيم القاعدة السنية والتي استطاعت ان تجذب قلوب ملايين الشباب من اهل السنة وساعد الاعلام الغربي على تصويره كأكبر عدو له ولحضارته وجعله واجهة لمشروع اسلامي استعدت لها منذ اوائل القرن المنصرم اسمته بالعدو الاخضر رمز الشر في الغرب ؟مما زادت من شعبيتها من قبل الجماهير الغاضبة من الغول الغربي المسيطر على مقدرات الدول الاسلامية برمتها... وحقيقة تنظيم القاعدة هي حركة جهادية تجمعت تحت ظلها كل من الجماعات المتفرقة والتي كانت تتبنى التغيير بقوة السلاح وأصبحت تستقبل كل الافراد الذين يتبنون الفكر المتشدد وما يسمى بالتكفيري الذين كفروا الحكام المستبدين ولم يستطيعوا العيش في بلدانهم البوليسية فوجدوا ظالتهم تحت ظل هذا التنظيم الذي كان تأسيسه عام 1988 على يد الشيخ عبد الله العزام وكان بداية تأسيسه لمحاربة الشيوعيين في الحرب السوفيتية في أفغانستان بدعم من الولايات المتحدة التي كانت تنظر إلى الصراع الدائر في أفغانستان بين الشيوعيين والأفغان المتحالفين مع القوات السوفيتية من جهة والأفغان المجاهدين من جهة أخرى، على أنه يمثل حالة صارخة من التوسع والعدوان السوفييتي. موّلت الولايات المتحدة عن طريق المخابرات الباكستانية المجاهدين الأفغان الذين كانوا يقاتلون الاحتلال السوفيتي والذي كان يطلق عليهم بـ ( أفغان العرب ) ولكن مؤسسه تم اغتياله تضاربت الآراء عن السبب في اغتياله يقال ان امريكا كانت وراء اغتياله لكونه يمتلك عقلية واسعة وخلفية إخوانية يستطيع ان يكشف مطبات الغرب ولا يكون لعبة بيدهم بل كان يقول انه يستفيد من الدعم الغربي لهم ولكن لن يسمح لهم ان يستغلوه كورقة بأيديهم ؟وقيل ان من وراء اغتياله هم الجماعة السلفية التي كانت لاترغب بأن يقودهم عقلية اخوانية !! المهم بعد اغتياله صدر بن لادن السلفي الجهادي لكي يقود هذا التنظيم .... وتم التسهيل للشباب بالسفر الى افغانستان من قبل دولهم ؟ وخاصة السعودية ومصر وذلك تلبية وترضية لرغبة أمريكا وكذلك للتخلص من هذه الخلايا المتنامية بسبب الاضطهاد المشهود والحقبة الدموية من قبل هذه الدول الامنية والمخابراتية التي كانت تواجه اي تنظيم معارض لها مما ادى الى ظهور هذا الفكر التكفيري لهم كرد فعل تجاه هذه الهجمة الشرسة ضدهم فكانت تشكل عبئا" عليهم ! المهم تم تفريغ كل هذه الطاقات الشبابية الذين ضاقت عليهم الارض بما رحبت في ميدان معركة جهادية ضد دولة عظمى كشرت عن انيابها بفكرها الشيوعي الماركيسي الذي كان يعتبر اقوى فكر يحارب المعتقد الاسلامي و فكره ويحاول السيطرة على الدول المجاورة لها والمشهودة لها بتجذرها الديني ومحاولة نزعها من جذورها الاصيلة فكانت صيحات الجهاد ضد هذه الهجمة الشرسة تجد آذانا" صاخية و قلوبا" متلهفة لمقارعة هذا النظام الجائر واشتد لهيب الغضب تجاههم وخاصة بعد الانفجار الثوري الايراني التي كانت حينها انتصارا" اسلاميا" ضد الانظمة اللادينية المتجبرة وكان المستفيد الوحيد من هذه المعركة هي الولايات المتحدة الامريكية التي استطاعت ان تحارب اقوى منافسيها في ميدان السطوة الحضارية لمقدرات وثروات العالم من دون دخولها المباشر ودون استخام جندي امريكي واحد في هذه المعركة واستطاعت ان تقوم بتجنيد كل هؤلاء الشباب المتوافدين الى ارض المعركةوتقوم بتدريبهم وتسليحهم حتى قيل انه لولا صواريخ ستينغر المضادة للطائرات والتي تحمل على الاكتاف لما استطاع الافغان مقارعة روسيا في الميدان وكانت سببا" في ترجيح كفة المجاهدين على الروس ؟؟ وبعد انتهاء الحرب التي انتهت بدحر الروس وسيطرة المجاهدين على افغانستان كان من الضروري الاستفادة من هذه الحركة القوية لصالح مصالحها الاستعمارية في المنطقة لذلك كانت الطبخة معدة لخلق فتنة داخلية بين ابناء الوطن وكانت الارضية مهيئة ؟ فكانت الفتنة والاقتتال الداخلي لكي لاينصب بطولات الاحرار لصالح المجاهدين وفعلا" شوهت سمعتهم بعد ان كانوا رموز النضال حينا" من الدهر وكان البديل مهيء للدخول بقوة والسيطرة على كل افغانستان فقد تم تشكيل وتهيئة قوة مصطنعة من شباب التيار السلفي من قبل السعودية وبالدعم التسليحي الامريكي والخبرة المخابراتية الباكستانية وعلى ارضها تم اعداد حركة الطالبان (اي طلاب الشريعة الاسلامية )؟وتحت هذا الاسم التي ينصاع له كل افغاني استطاعت بسط قوتها بسرعة فائقة طبعا" وراءها الاسلحة الباكستانية الجرارة ؟ وقامت بتصفية الدولة من كل من الفئات المتصارعة وكانت مدعمة بدعم عسكري لانظير له مع خلفية شرعية لهذه الحركة لكي تكسب قلوب الشعوب التي تستلم وتوالي لعلماء الدين والفتواى الشرعية ؟ومن هنا تم السيطرة على كل افغانستان من قبل هذه الحركة الطلابية المدعومة من الجارة باكستان ومن وراءها السعودية وامريكا وقامت بطرد ومحاربة كل من يتصدى لها وتحالفت مع أفغان العرب لكي تقوم بتهيئة و تقوية تنظيم القاعدة على أراضيها وبكل حرية لتكون نواة مصطنعة لمحاربة حضارة بكاملها ؟؟ نعم سحبت حركة طالبان المدعم من حلفاءها الاسلاميين في باكستان والسعودية التي تعتتبر القبلة الفكرية لهم وبمساندة امريكية البساط من مناضلي الامس امثال حكمت يار ورباني وحتى احمد شاه مسعود الذي اغتالوه حيث كان يمتلك عقلا" سياسيا" لانظير له في افغانستان ؟ وغيرهم واصبحوا هؤلاء الشباب يتصدرون المشهد السياسي ...وبعد رجوع بعض الشبان الذين ارادوا الرجوع الى ديارهم استقبلهم دولهم بالسلاسل واوردوهم في غياهب السجون كرسالة ضمنية لمن يفكر في الرجوع الى بلادهم لكي يكونوا وقودا" لمخطط عالمي ؟ وكان اسامة بن لادن من الذين رجعوا الى ديارهم لكونه يتمتع بعائلة عريقة ومتحالفة مع آل سعود والذين يمتلكون ثروات طائلة لكنه وبعد حرب الخليج وخوف السعودية من اجتياح الجيش العراقي لها عرض بن لادن خدمات مجاهديه للملك لحماية المملكة العربية السعودية من الجيش العراقي، ولكن العاهل السعودي رفض عرض بن لادن، واختار بدلا منه السماح للقوات الأمريكية والقوات الحليفة بالانتشار على الأراضي السعودية مما أثار غضب بن لادن الذي كان يعتبر وجود القوات الأجنبية في "أرض الحرمين" انتهاكاً للأراضي المقدسة. وبعد أن انتقد علنًا الحكومة السعودية لإيوائها الجنود طرد من الدولة وسحبت منه الجنسية السعودية ولم يجد ملاذا" الا السودان حيث رحب به الحكومة السودانية لكونه يمتلك أمولا" يستطيع أن يستثمرها في بلده وتستفيد منه الدولة كثيرا" لكون الازمات الاقتصادية كانت تجتاح السودان ولكن بعد تعرض الدولة السودانية لضغوط امريكية كانت ستؤدي الى زعزعة وضعها اضطروا ان يطردوا اسامة بن لان من الدولة تاركا" وراءه امواله المستثمرة في المشاريع المتنوعة ؟ ولم يبقى له إلا الذهاب الى أفغانستان لكي يستأنف في مشروعه في تفعيل تنظيم القادة وجعلها تنظيما" عالميا" يرتبط به كل من يشارك همومه والعدوا اللدود أصبحت عندها ضرب المصالح الامريكية ؟؟ وهنا وقع الفأس في الرأس ومن هنا بدأت اللعبة الامريكية في جعل هذا التنظيم موازيا" لقوته في الاعلام ليستدرجه من حيث لايدري في ضرب قلب السوق التجارية الامريكية نيويورك المعد سلفا" ومن هنا أكتسبت الولايات الامريكية الشرعية في القضاء على بؤر الارهاب في الشرق والمواقع الاستراتجية وهي فغانستان القريبة من القوى المنافسة في العالم والعراق مركز الطاقة في الارض !والتعاطف قد تم اعداده منذ زمن وحادثة 11 سبتمبر ألهبت المشاعرواصبحت الارضية مهيئة لتمرير اكبر مشروع أمريكي في المنطقة وكانت حادثة احتلال العراق وافغانستان ومن فوائد الولايات المتحدة أيضا" هي جر كل هذه العدواة المتنامية في الشرق والتي ارتمت كلها في حاضنة القاعدة من ساحتها في الغرب الى ساحات البلدان الشرقية لكي تبتلي هي بها ؟؟وبالفعل استنفرت كل طاقات هذه الجماعات المسلحة لكي تحارب المحتل !!! أي اصبحت خطة القاعدة بعد الهجوم أصبحوا في مواقع دحر المحتل ؟ومن هنا تجمعت كل القوى المتفرقة في العالم لكي تتوجه الى العراق وافغانستان ولكن اللعبة ارتضت أن تكون الساحة العراقية هي الفاعلة لكون افغانستان قد تم استخدامها قبل ذلك وقد اصبح مبرر وجود بن لادن غير ضروريا" لهذا تم تصفيته ؟واصبح الساحة العراقية مسرحا" وملتقا" للقاعدة وكون رؤؤس التنظيم كانت في افغانستان وبعد الاحتلال لها اصبحت ايران تلعب باللعبة لعبا" فقد استطاعت جعل اراضيها ملاذا" آمنا" لقياديهم ومن ثم الاستفادة من قدراتهم لكي يطبقواعن طريقهم أجندتهم في المنطقة ولهذا فهي تحتضن عشرة من أبرز قيادات القاعدة الفارين من أفغانستان بعد الاحتلال الأمريكي لها بينهم سيف العدل المسؤول عن الجناح العسكري، وكذلك نجل أسامة بن لادن. .. ومن هنا دخلت ايران بكل ثقلها في المنطقة واصبحت هي سيدة الموقف بعد الفراغ الذي حصل لكل من افغانستان والعراق ,, واظن ان امريكا كانت تريد أن تلعب ايران هذه اللعبة وتزيد من سطوتها على المنطقة كبديل استراتيجي في المستقبل عوضا" عن الحليف السني ؟فلا غرابة أن تجد القاعدة في كل عملية يكون مردود الفائدة لإيران ؟..نعم فمع الاختلاف المذهبي والديني لكن المتتبع سيجد ان كل تحرك للقاعدة أصبحت ايران هي المستفيدة منها والغريب أنك لاتجد أي تصريح لأي قائد من تنظيم القاعدة من خليف بن لادن (أيمن الظواهري )وحتى اقل قائد يندد بالظلم الشيعي الإيراني على السنة ضمن أراضيها ولم نسمع اي تصريح يحث على الجهاد هناك رغم الاضطهاد السافر لهم بينما القاعدة لاتقف عن تهديد كل البلدان وتحثها على الجهاد إلا إيران !! إن استغلال إيران للقاعدة، لا يعني تحولها إلى حركة شيعية.. كما أنه لا يعني كذلك أن القيادات الوسطى والدنيا من القاعدة، على إلمام بهذه العلاقة.فالحقيقة الواضحة أن القاعدة اصبحت لعبة سياسية وإعلامية بيد أمريكا لكنها أصبحت لعبة عملية بيد إيران.! ولعله بعد هذا الطرح يثير أكثر من تساؤل وبخاصة عند العامة لماذا تفعل إيران كل هذا؟ وقبل الإجابة على هذا التساؤل المنطقي نقول إنه ما زال من هو مخدوع بالخطاب الإعلامي الإيراني والشعارات التي يرفعها باسم الدفاع عن القضايا العربية والإسلامية والتي تتكسب من وراءها ....وما زال من العامة من يصدق شعارات القاعدة التي تقوم على مؤازرة و مناصرة قضايا العرب والمسلمين. فماذا قدمت القاعدة وإيران للأمة الإسلامية غير الدمار وخراب الديار وتشويه سمعة الإسلام والمسلمين فخدمت الدوائر الصهيونية المعادية وضيقت على المسلمين في شتى أقطار المعمورة لقد كانت إيران والقاعدة شوكة في خاصرة العرب والمسلمين. لذلك أقول أن المنطقة أصبحت مهيأة لحقبة جديدة من النفوذ والهيمنة في المنطقة وتحقيق الحلم الايراني ، ووجدت هي القاعدة كسلاح قوي وورقة تستغلها لضرب الأمن والاستقرار لتحقيق مصالحها وكما نعلم، يلوح الإيرانيون بين الحين والآخر بقدرتهم على زعزعة الاستقرار الداخلي في دول مجلس التعاون. وتعد التهديدات الإيرانية وأنشطة القاعدة المتزايدة في اليمن والعراق أبرز التحديات التي تواجه دول المنطقة أما في سوريا فلقد أستطاعوا مع الخيج أيضا" بتهميش مبرمج للجيش الحر وسيطرة التوجهات المتطرفة والتي يترأسها تنظيم القاعدة واصبحوا هم من يظهرون بصورة جلية في المشهد السوري ومن خلالهم أستطاعت ايران تشويه الثورة السورية واعطاء الغرب الذريعة لكي يساندوا النظام بشكل غيرمباشر بحيث لايتحرر هذا الشعب كون البديل أصبحت القاعدة فإما بقاء النظام أو تمزيق الدولة لكي تستقر الدولة ؟ وحبل المسرح السياسي الخليجي على الجرار ......!!! مبروك عليكي ياقاعدة لما تقومين به من خدمات جلية في هذا المستقبل المظلم ....طبعا" جوابك في النتائج ستكون حتما" هي قضاء وقدر ,,وقدر الله ماشاء فعل ؟
لتجديد معلومات موقعكم الفرعي ( الصورة، النبذة وألوان ) بشكل أوتوماتيكي نرجو استخدام الرابط التالي, يعتذر الحوار المتمدن على تلبية طلبات التجديد المرسلة بالبريد الالكتروني http://www.ahewar.org/guest/SendMsg.asp?id=
#هفال_عارف_البرواري (هاشتاغ)
Haval_Arif#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
وأَخيرا- سقطت ورقة التوت وإنكشف المستور وأنتهت أسطورة ,,,,,(
...
-
البرازيل نموذج الشعب المتطلع للنهوض والقيادة الراشدة صانعة ا
...
-
ثروة أمريكا الجديدة بإكتشافاتها الهائلة للنفط قائلة ٌ بلسان
...
-
هل الإنتخابات الامريكية تمرر عبر صناديق الإنتخابات أم عبر صن
...
-
قبور الشيوخ مكان للعبادة ولقبول الدعوات والشفاء العاجل من كل
...
-
لم تعد مقولة( ما أشبه اليوم بالبارحة ) متماشية مع السياسة ال
...
-
الملامصفى البارزاني والمنفذ الإيراني
-
إجتثاث البعث في العراق والموت دونه في سوريا ......!!
المزيد.....
-
لحظة لقاء أطول وأقصر سيدتين في العالم لأول مرة.. شاهد الفرق
...
-
بوتين يحذر من استهداف الدول التي تُستخدم أسلحتها ضد روسيا وي
...
-
الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل جندي في معارك شمال قطاع غزة
-
هيّا نحتفل مع العالم بيوم التلفزيون، كيف تطوّرت -أم الشاشات-
...
-
نجاح غير مسبوق في التحول الرقمي.. بومي تُكرّم 5 شركاء مبدعين
...
-
أبرز ردود الفعل الدولية على مذكرتي التوقيف بحق نتنياهو وغالا
...
-
الفصل الخامس والسبعون - أمين
-
السفير الروسي في لندن: روسيا ستقيم رئاسة ترامب من خلال أفعال
...
-
رصد صواريخ -حزب الله- تحلق في أجواء نهاريا
-
مصر تعلن تمويل سد في الكونغو الديمقراطية وتتفق معها على مبدأ
...
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|