أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - نبيل عبد الأمير الربيعي - شذرات من تأريخ يهود العراق















المزيد.....


شذرات من تأريخ يهود العراق


نبيل عبد الأمير الربيعي
كاتب. وباحث

(Nabeel Abd Al- Ameer Alrubaiy)


الحوار المتمدن-العدد: 4308 - 2013 / 12 / 17 - 07:17
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


شذرات من تأريخ يهود العراق
نبيل عبد الأمير الربيعي

يهود العراق كانوا من اقدم الطوائف الدينية الموجودة في العالم والعراق، حيث يرجع تارخ وجودهم الى اكثر من 26 قرناً خلت، واستطاعوا رغم مناخات العراق وتقلبات الظروف وترادف الغزوات والحروب أن يتشبثوا بترابه الى وقت متأخر. حتى أنهم شكلوا في أواسط القرن التاسع عشر نصف سكان بغداد، وفي بدايات القرن العشرين ربعه أو ثلثه، وتمتعوا دائما بمكانة اجتماعية مرموقة ، وأمسوا يشكلون الدالة الإجتماعية المتبغددة المترفة، ويجسدون روح وذوق بغداد الفني والجمالي. تذكر التواريخ إبان الحقبة العثمانية أن يهود العراق تمتعوا بوضع إقتصادي وبحبوحة أملاها سعيهم الحثيث وجديتهم المشهود لها وأمانتهم في التعامل، ويذكر الجميع قصة اليهودي الذي كان يبيع الغلة بسعر الجملة ،لكنه يتربح من ريع الصناديق، ولهذه القصة دلالات أولها النأي عن الطمع والربح الفاحش على حساب فقراء الناس، والثاني إيمان اليهودي المتجذر بأن حركة رأس المال وتدويره تحفز نماءه وتكاثره، وهو المبدأ الاساس للرأسمالية التي اعتمدتها حضارات العراق منذ سومر وبنت على أسلها حضارات أخرى. وحدث ان أقتبسها الغرب واترعها بحثا وتحليلا ومنهجية علمية، ومازالت شعوبنا لا تستوعب فحوى وتأثير تلك الظاهرة. وتذكر الأخبار إبان العهد العثماني بأنهم أستفادوا من كون بغداد محطة للحجيج والقوافل العابرة من خلال طريق الحرير، ليشتغلوا بالصيرفة، ورئاسة وظيفة الصرافة " الصراف باشي ". ونجد في مدونات تلك السنين أعلام تلك الحرفة نذكر منهم : حسقيل الياهو ،ساسون بن صالح بن داود نقيب عائلة ساسون .. ويذكر ان مناخ التسامح الديني كان منوطا بطبيعة الولاة العثمانيين في بغداد، وعد داود باشا الكرجي والي بغداد (1816-1831)، من اقسى الحكام في معاملته لليهود . وهو آخر المماليك الذين حكموا بغداد بين أعوام (1750-1831)، وأشتهر بواقعة الطوفان العرمرم والطاعون المبيد الذي ضرب بغداد وأحالها الى ركام بشري ،وطأت من جراءه الدرك الحضاري الأسفل، وعد سكانها حوالي إحدى عشر ألف نسمة لاغير. ويبدو أن تلك النازلة كانت وراء زيادة نسبة اليهود العددية اللاحقة ،وذلك من جراء ممارستهم نظام الحجر الصحي (الكرنتينة) بما أوتوا من علم وإطلاع صحي، والتي تقتضي عزل المصاب بالوباء عن الأحياء الأخرى، أو الإعتزال خارج المدينة. ويبدو أن يهود بغداد تنفسوا الصعداء بعد سقوط داود باشا بالطاعون والطوفان، وحلول علي رضا باشا (1831- 1841)،الذي دخل بغداد منتشيا بالنصر دون قتال بعدما عزم فتحها بجيش عثماني عنوة. ولانستبعد في سياق النوازل الغيبية الربانية ما حل تباعا بنوري السعيد وطبقته، بعد أن أقترفوا جريمة الفرهود عام 1941 ثم التسفير القسري ضد اليهود عام 1950. وهكذا شرع يهود بغداد بعدها بتوطيد نفوذهم بالتجارة ، وتم استبدال منصب الناسي بالحاخام باشي .. تأسست قبيل سقوط الدولة العثمانية عام 1910 اول غرفة تجارية في بغداد وكان لليهود اكثر من 50% من مجموع أعضاءها . وبعد دخول الانكليز الى بغداد عام 1917 كان ليهود بغداد دور جوهري ولولبي في الحياة الحضرية البغدادية . وجدير أن نشير هنا الى ان اليهود تواجدوا في كل المدن العراقية وشكلوا جزء منسجم في سياق الحياة الإجتماعية لها، فكانت البصرة تضم الى صدرها الرحب المتسامح بالفطرة أعدادا غفيرة ترد بالمرتبة الثانية بعد بغداد. والحال سيان مع مدائن الموصل وكركوك وتكريت والعمارة والناصرية والحلة ولاسيما الكفل ، وجدير أن نذكر أنهم شكلوا حتى التسفير حوالي ربع سكان مدينة سامراء مثلا، ومازال حيهم وكنيسهم يقبع في غرب المدينة على بعد خطوات من روضة الإمامين العسكريين (ع). لانشك بأن نسبة من العراقيين رحبت بدخول الأنكليز بعد ان أنقذوهم من الأتراك، وهو ما تكرر بالتمام عند سقوط الصنم ودخول الأمريكان عام 2003 إقرارا بما حدث.ونذكر بهذا الصدد شهادة المعمار محمد صالح مكية (1914) بأن خاله ومربيه البقال(عبود الذراع)،كان من الجزلين بحلول الأنكليز بغرض الإعتماد بهم والإتكاء عليهم في إرتقاب الأمة العراقية المرتجى من طبقاته الواعية. وهكذا رحب بعض اليهود بالجيش البريطاني المحتل للعراق (1914 – 1921) حالهم حال اغلب العراقيين في بادئ الأمر, الذين أرادوا التخلص من السيطرة العثمانية التي أفقرت البلاد وخلفتها الى درك جعل من بغداد أم الدنيا تكنى (سيبيريا العثمانية) بما شكلته كمبعد للولاة،وأن عدد الذين يقرءون ويكتبون فيها في بداية القرن العشرين لايتعدى خمسون شخصا بشهادة القنصل الروسي. وهكذا فأن العراقيين اليهود لم يفرحوا إستثناءاً عن جموع عراقية اخرى، بيد ان طابور الدعاية المغرض والمنتهز والساعي للمآرب، ألصق بهم دون غيرهم ولائهم للأنكليز على حساب المصلحة العراقية، وها نحن اليوم نعيش ما يماثله بالتمام والكمال. وبعدما وصل الامير فيصل بن الحسين الى العراق و تم ترشيحه ليكون ملكا دستوريا احتفل العراقيون به ، كذلك أقيم له حفل الاستقبال في بغداد في صباح 18 تموز 1921، وقدم فيها رئيس الحاخامات اليهود في العراق إلى الأمير الحجازي نسخة مذهبة من التوراة ومعها لوح ثمين كتبت عليه آيات توراتية. وبعد تأسيس أول وزارة برئاسة عبدالرحمن الكيلاني النقيب، شغل ساسون حزقيل وزير المالية (5 ) مرات في فترة الحكم الملكي. ويعد ساسون اشهر وأنزه وزير عراقي في تأريخ الحكومات العراقية المتعاقبة ،ولدينا دليل سجلات مفاوضات النفط مع الانكليز ،حينما اشار على المفاوض العراقي اضافة كلمة (ذهب) على جملة (اربعة شلنات) عند احتساب عوائد النفط لكي يضمن إستقرار نسبة العوائد. ومن الطريف ما أوردته الخاتون الأنكليزية (جرترود بيل) في رسائلها، بان تعيين ساسون (اليهودي) وزيرا قد تم بتدخل شخصي منها ،ولم يستغرق إقناع عبدالرحمن النقيب إلا نصف ساعة، بينما لم تقنعه ايام طوال من التدخلات والتبريرات من طرف (الخاتون) لتعيين وزير (شيعي) في وزارته!. و بعد تأسيس الدولة العراقية نشط يهود بغداد في العمل التجاري وكانت لهم اعمالا كثيرة في دوائر الدولة وفي عام 1926 تم انتخاب اول غرفة لتجارة بغداد فكان اغلبها من يهود بغداد.وقد ساهم يهود بغداد في العمل السياسي من خلال وجودهم كأعضاء في البرلمان، وكذلك كموظفين حكوميين مدنيين ، قبل ان تنخرط نخبهم الصاعدة في الحركة الشيوعية إبتداءا من أول تجمع لها عام 1922، وشارك يهود بغداد في التظاهرات والثورات الوطنية . و جدير أن نشير هنا الى ان كثيرا من اليهود كانوا قياديين في هذا الحزب الشيوعي عند تاسيسة الرسمي عام 1934 ،وهم من قاد سفينته بسلام من خلال نهج وسطي مهادن ووطني عراقي ، متخطين الإستقطاب الذي شاع إبان لجة الصراع العالمي في تلك الحقبة الملتهبة من التأريخ، واستمر الحال هكذا حتى تسفيرهم عام 1950، الذي عد خسارة لتلك الحركة، وحدث بعدها إنحراف وإحتياز وإنحياز تداعى الى النكبات التي قوضت مشروع الفكر الماركسي واليسار برمته في العراق .يحدث أن ضربت تجارة يهود بغداد بعد احداث حزيران عام 1941 والتي تسمى " الفرهود"، بعد ان خرج لفيف منهم فرحا بعيد الشعانين وبعودة الوصي عبد الاله وحاشيته الامر الذي نسب الى تقدم القوات الانكليزية من الأردن التي أسقطت حكومة رشيد عالي القومية العروبية التي أنخرطت بكل جوانحها مؤيدة للمشروع القومي النازي الالماني. وخلاف تلك الأحداث المفتعلة التي حركها الرعيل العروبي الأول في السلطة الملكية مثل ياسين الهاشمي وسامي شوكت وغيرهم من المتعاطفين مع النازية، والذي حرك الرعاع وصعاليك بغداد في عملية الفرهود التي يشهد على أن أياد خفية كانت تحركها. ولا نريد ان نعيد على الأسماع تقرير الهاشمي كونه شغل منصب وزير الداخلية في حينها عن سبب الفرهود بما يثيره من مواجع. تمتعت بعض طبقات يهود بغداد بتسيير الصناعات العراقية مثل صناعة الاحذية و الاثاث و الصابون و الاخشاب و الحصر و الورق..الخ. وكذلك امتهن يهود بغداد الفقراء مهنا عديدة فوجدنا منهم: الختان و الاسكافي و النجار و الخياط ،كونهم لم يعدوا المهنة (مهانة) كما هو مذهب البدوي، بحسب ما ذكر ذلك الدكتور علي الوردي في الفرق بين البدوي والحضري. وثمة طبقة من اليهود أنشغلت بالأدب وبرز منهم انور شاؤول، وهو شاعر مجدد ومن الرواد الاوائل للقصة العراقية وفي مجال الشعر برز العديد منهم مثل الشاعر مراد ميخائيل. وفي مجال الغناء شكل العراقيون اليهود صفوة المبدعين ،ومن أبرزهم : يوسف حوريشو الذي كان يقرأ المقام ،وفلفل كرخي والأخوان صالح الكويتي وداود الكويتي القادمان من العمارة والتي تعود لهم جل الأغاني(التراثية) العراقية. كذلك ظهر منهم المطربة سليمة مراد(باشا) وغيرها . و لمعت شخوص بنشاطها العلمي ،ومنهم الأطباء الذين كانوا الأكثر شهرة في بغداد والمدن العراقية، مثل : احسان سمرة ،و جاك عبودي شابي الذي أختص بالجملة العصبية، و ساسون بلبول و جميل منشي ابراهيم و عزرا نسيم ترزي ... وغيرهم .ولايمكن لأهل العمارة أن يسهوا أسم داود كباي (كبايه) الذي امسى رمز للإيثار والتسامح والعطاء لديهم.وجدير أن نشير ان أول مدرسة للبنات بنيت في مدينة العمارة عام 1911 كانت من سلسلة (الإليانس- وتعني الإتحاد)، قد بناها يهود المدينة لسكانها من المسلمين. ولعب بعض يهود بغداد دور فعال في مجال الصحافة و منهم : سليم البصون ، و نعيم طويق الذي كان كامل الجادرجي يعتمد عليه كثيرا في تحرير الاخبار في جريدة الاهالي ، وانور شاؤول .أما في القانون فبرز في مجال المحاماة منهم : داود سمرة , يوسف زلخة ، سلمان شينة ، روبين بطاط ، ناجي الياهو ، شوعة صبون جيجي ، نعيم موشي كوهين . . لقد انشأت نوادٍ ترفيهية اجتماعية تضم وجوه العائلات البغدادية فأسس اول نادي "نادي لورا خضوري " الذي تم افتتاحه عام 1925 وبعده افتتح العديد من النوادي منها : نادي الزوراء ، نادي الرافدين . وقد صودرت هذه النوادي بعد تسفيرهم عام 1950. وكان اكبر تجمع ليهود العراق في بغداد شروعا من شريعة قصر شعشوع في الاعظمية إمتدادا حتى سدة خضوري في الكرادة . وكانت لهم اسواق ومناطق عرفت بهم منها سوق حنون ،عكد الجام ، محلة التوراة ، أبو سيفين، بني سعيد ، شارع غازي (الكفاح) ثم البتاويين. وكانت جل أراضي شبه جزيرة الجادرية ملك لبعض الأثرياء اليهود ومنهم عائلة دانيال صاحب السوق المشهور وسط بغداد.ومن الطريف مايذكره عباس البغدادي في كتابه (بغداد في العشرينات) بأن يهود بغداد كانوا يتهافتون لشراء (الخريط) وهو حلوى بنكهة ورائحة ولون أصفر فاقع، مصدره نباتات من بيئة الهور العراقي. وربما فات البغدادي وغيره بأن ذلك يدلل أنه طقس غذائي يشرأب الى بابل الأولى، التي وجد بها الخريط وغيره من منتج الدهور العراقية. لقد غادر جل يهود العراق قسرا حتى العام 1951 ،وقد استفاد بعض المهربين الأكراد على الحدود العراقية الإيرانية من عبورهم الى إيران ، ونذكر منهم طاهر عزير أغا المتنفذ في تخوم خانقين، الذي يشترط أخذ ممتلكاتهم مقابل إحتفاظهم بأوراقهم الأصولية العراقية وجناسيهم ليعبرهم الحدود. وهكذا هرب ثم رحل أكثر من 100 ألف منهم بين عامي 1949 و 1952 بعيد قيام دولة اسرائيل عام 1947. وحملت هجرتهم الجماعية اسم "كودي" هو عملية عزرا ونحميا .وهكذا تضاءلت أعدادهم إضطرادا من جراء ذلك، حتى بلغ عددهم بحسب الإحصاء السكاني لعام 1957 (4,319) ألف شخص, بعد أن كانوا وفق إحصاء عام 1947 (118,169) واستمرت العدد بالتضاؤل إلى أن أصبحت في عام 1965 ( 3178) ثم تدهورت ليصل وفق الإحصاء السكاني لعام 1977 (381)، ومكث نفر منهم في البصرة وسموا الطائفة الموسوية الذين مكثت تهمة التجسس لأسرائيل تلاحقهم من قبل السلطة البعثية، ونتذكر جميعا أحجية إتهام (عزرا ناجي زلخة) وإعدامه عام 1969. وسمعنا قبل سنين قلائل وتحديدا قبيل سقوط الصنم عام 2003 ، بأن آخر يهودي عراقي قد وصل أخيرا الى إسرائيل. يذكر حسقيل قوجمان المنشغل بالثقافة والهم العراقي بانه يهودي عراقي يحتفظ بالمشاعر المخلصة نحو العراق وشعبه وقال احدهم في لقاء تلفزيوني من اندن, حيث يعيش هناك منذ العام 1955 " أن العراق هو قدري الذي يلاحقني في كل مكان أحل به في هذا العالم الذي أصبح صغيرا بفضل سرعة المواصلات والعولمة، فلم يكتف بدمغي "بحبة بغداد" في خدي الأيسر بل أبقى على لهجتي العراقية بكل لغة أتكلم بها والتي يدعوها بعض رقيقي المشاعر في أسرائيل بلهجة "قـَوْقـَوْ" ". مازال جل يهود بغداد يحلمون في اسرائيل او لندن او أمريكا وكندا بالعودة الى ديارهم في العراق ، يحتاج العراق في مشروعه النهضوي الى كل يد مخلصة ومتعففة لبناء منظومة القيم العراقية التي نخرها الطغاة والأفاقين.



#نبيل_عبد_الأمير_الربيعي (هاشتاغ)       Nabeel_Abd_Al-_Ameer_Alrubaiy#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -الحفاظ على الأرشيف اليهودي العراقي-
- الشاعر محمد كاظم .....ذوق وخيال لعالم الطفولة الجميل
- قاعة دار الود في بابل تستضيف الدكتور جواد بشارة في حوار (الص ...
- جماعة الجندول في بابل و أمسية الاحتفال بالروائي حامد الهيتيي
- العولمة ..تعريفها..أنواعها..نشأتها..نقدها (الجزء الثالث)
- العولمة ..تعريفها..أنواعها..نشأتها..نقدها (الجزء الثاني)
- العولمة ..تعريفها..أنواعها..نشأتها..نقدها-1-3 (الجزء الأول)
- الباحث عامر جابر تاج الدين يؤرخ لمدينة الحلة الفيحاء من النا ...
- التحولات الدستورية في العراق بين الأمس واليوم
- محطات من حياة وفكر هادي العلوي للباحث مازن لطيف
- أحد أهم قضاة العهد الملكي العراقي...القاضي داود سمرة
- بلقيس حميد حسن وهروب الموناليزا
- شاعر العرب الكبير الجواهري و ثورة 14 تموز 1958 وزعيمها عبد ا ...
- مملكة أومّا... حضارة وادي الرافدين الموغلة في القدم
- الفنان التشكيلي حزام عطية النصار...ودورة في الحركة الوطنية و ...
- العالم العراقي (جليل كريم أحمد )...أحد أهم خمسة علماء في الك ...
- يعقوب بلبول ...الأديب الذي وقف في طليعة الأدباء العراقيين ال ...
- دافيد صيمح.....الشاعر العراقي المتمسك بنظم ودراسة الشعر العر ...
- مراد ميخائيل ...الشاعر الذي أول من كتب قصائد النثر
- اسحق بار موشيه... الروائي الذي نتطلع إلى عبق التراث والشخوص ...


المزيد.....




- وجهتكم الأولى للترفيه والتعليم للأطفال.. استقبلوا قناة طيور ...
- بابا الفاتيكان: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق
- ” فرح واغاني طول اليوم ” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 اس ...
- قائد الثورة الإسلامية: توهم العدو بانتهاء المقاومة خطأ كامل ...
- نائب امين عام حركة الجهاد الاسلامي محمد الهندي: هناك تفاؤل ب ...
- اتصالات أوروبية مع -حكام سوريا الإسلاميين- وقسد تحذر من -هجو ...
- الرئيس التركي ينعى صاحب -روح الروح- (فيديوهات)
- صدمة بمواقع التواصل بعد استشهاد صاحب مقولة -روح الروح-
- بابا الفاتيكان يكشف: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق عام 2021 ...
- كاتدرائية نوتردام في باريس: هل تستعيد زخم السياح بعد انتهاء ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - نبيل عبد الأمير الربيعي - شذرات من تأريخ يهود العراق