أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عارف معروف - المضمون الاجتماعي للطائفية في العراق .......4















المزيد.....

المضمون الاجتماعي للطائفية في العراق .......4


عارف معروف

الحوار المتمدن-العدد: 1226 - 2005 / 6 / 12 - 08:49
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لم تكن الدولة العراقية الحديثة ، شأن الكثير من دول المنطقة ، نتاجا طبيعيا لصيرورة تاريخية موضوعية . كما لم تكن تكيفا حداثيا لوجود موروث . ولا هيئةاجتماعيةاصيلةافرزها تطور وصراع اجتماعي لصيانة المصالح الاساسية لطبقة او طبقات وطنية سائدة . لقد كانت هيئة او منظمة سياسية حديثة. انشات برغبة دوليةخارجية لادارة وادامة كيان سياسي واجتماعي محدث .
لقد كان العراق ، كدولة معاصرة، اذن ، بوا قعه الجغرافي وتكوينه السكاني واطاره السياسي الراهن تكوينا حديثا . افرزته وقائع مابعد الحرب العالمية الاولى. واعتمد ت جغرافيته على توحيد الولايات العثمانية الثلاث ، الموصل ، بغداد والبصرة
اضافة الى جزء من كردستان، وكان ينبغي بالطبع توحيد وصهر مكوناته السكانية في كل واحد وانماء شعور بالانتماء الوطني الجديد ، لقد كان الانسان العراقي قبل ذلك موصليا او بصريا ، كرديا او بغداديا، حيث سبقت هذه الولاءات والكينونات وجود الدولة الحديثة وكينونتها، او كان منتميا الى اطر الانتماء الاخرى كالقبيلة والعشيرة او الدين او الطائفة ، وتشهد وقائع قرون عديدة من السيطرة العثمانية، على بغداد ، كبرى هذه التكوينات والتي اعتمدت كأساس او نواة للكيان الجديد والمجتمع البغدادي على انه لم يعرف الانتماء الوطني حتى وقت ذاك وكان مقسما بالفعل الى" كانتونات "طائفية واثنية وان محلات بغداد نفسها كانت تقوم على اساس التجمعات العشائرية حتى ضمن هذه الكانتونات التي لم تتسم علاقاتها بالود والتاخي او معرفة انتماء وطني موحد يجمع المشاعر ، ولقد لعب العامل الاقليمي دورا مؤثرا للغاية في الحياة الاجتماعية والسياسية لهذه الولاية ، فعبر قرون كان العراق بحكم موقعه وتاريخه مسرحا للصراع بين العثمانيين ، ، والايرانيين ، اعدائهم التقليديين طوال تلك القرون ، وكان لكل منهما امتداداته داخل العراق ، بل واحيانا، كانت هذه الامتدادات ادوات مباشرة في الصراعات حتى استقرت الغلبة اخيرا للعثمانيين ، لقد ورثت الدولة العراقية الحديثة اذن مشكلة عدم التجانس والوحدة بين فئات السكان وكان عليها ان تضع مهمة الاندماج والصهر والتوحيد في راس اولوياتها او مهماتها كهيئة اجتماعية قائدة. كان ينبغي ان يصبح الانسان عراقيا، اي ان تحل رابطة وانتماء المواطنة او تهضم وتؤطر ماعداها من اطر الانتماء الاجتماعي السابق على نشاتها
كانت هذه هي المهمة الاولى، اجتماعيا، لهذه الدولة الوليد.
ولم تر هذه الدولة ، بحكم طبيعة تكوينها ، ان هذا الدمج والانسجام يمكن ان يتحقق على اساس نوع من العقد الاجتماعي والتراضي الذي تضمن فيه مصالح فئات السكان والتوفيق بينها في اطار وحدة جديدة تشدهم الى بعضهم وانتماء بديل يعوض ويستبدل اطر انتماءهم السابقة بشكل ارفع يتضمن تحقيق منفعة اوفر. بل رأت او راى الانكليز، خصوصا بعد تجربتهم في الثورة العراقية 1920، انها بحاجة اكثر الى قوة مادية حاسمة يمكن ان ترجح كفتها في الصراع ضد العوامل المفككة والطاردة للوحدة والاندماج، القوميات والطوائف ، والعشائر خصوصا، تلك التي اثبتت خلال فترة طويلة سابقة انها حرون ضد اي شكل من اشكال التاطير وعصية على الاخضاع والانقياد لغير منطق القوة والقهر ، لذا كان اول القرارات في اجندة البناء الجديد هو انشاء الجيش، الذي تدل برامجه التدريبية الاولى وطبيعة تسليحه انه انشيء، اساسا ، لغرض قمع العصيانات الداخلية والتمردات العشائرية وليس الدفاع عن الحدود في وجه عدوان خارجي، كما كان سيخدم كمؤسسة وطنية تصهر وتوحد ابناء هذه المجموعات السكانية ، خصوصا بعد اعتماد التجنيد الاجباري.
كان معظم الضباط العراقيين الذين خدموا في الجيش العثماني هم من عرب الوسط ، وقد كان هؤلاء من اوائل من تاثر بالفكر العلماني والقومي وقد انحازوا لانتمائهم العربي وناصروا الحسين بي علي في ثورته ضد العثمانيين وبالتالي الانكليز في حربهم، بغية تاسيس حلمهم في الدولة القومية ولم يخضعوا لانتمائهم الطائفي او في الحقيقة ان ما جمعهم الى العرب كان القومية والمذهب اما ماكان يجمعهم الى الاتراك فهو المذهب فقط : ولم يكن الشيعة انذاك يمثلون شيئا في حسابهم في حقيقة الامر الا كونهم رعايا في الدولة المرجوة لقد كان هؤلاء نواة الدولة العراقية التي نشات ونواة قيادة الجيش العراقي والسلطة، لقد عانى الانكليز ، في البدء ، من صعوبة ايجاد قاسم مشترك يجمع ويوحد العراقيين ، ثم جاءوا بفيصل بن الحسين ملكا ، الذي قدروا انه سيحضى بقبول حسن لدى مختلف الفرقاء من العراقيين ، والذي اثبت حنكة بالفعل في ان يلعب بينهم دورا توفيقيا حاول فيه ان يوازن بين المصالح المتباينة .
لقد انشأت الدولة وانبثقت السلطة الجديدة ، من الاعلى ، وكان عليها ان تمد جذورها باتجاه الاسفل لتحقق الصلة بالواقع ولتوطد اللحمة بين فئات المجتمع . لقد اعتمدت السلطة الجديدة في علاقتها بالمجتمع، على " اهل الحل والعقد" من ورثة العثمانيين ومن فئات كبار الملاك ، وزعماء الاتحادات القبلية وشيوخ العشائر ، وكان لابد من تعزيز وجود هذه الفئة وتحويلها الى طبقة سائدة بترسيخ اساسها المادي ، فكان اصدار القوانين التي وضعت خيرة الاراضي تحت تصرفهم ، ولقد شكل هؤلاء مع بقايا موظفي ال عثمان من الافندية ورجال الدين ومتولي الاوقاف وضباط فيصل وحاشيته من القوميين العرب قوام طبقة سائدة ، وان هزيلة ، وهشة ، كحال اي شيء مصطنع لم ينبثق عن اصالة . لقد اقر بعد ذلك دستور وانشيء برلمان ، كان في حقيقته هيئة لادامة مصالح هذه الطبقة وتداول السلطة بين رجالاتها المتنفذين ، من ضباط فيصل السابقين . لكن امرا اخر كان يجري على ضفة اخرى . فقد استدعى النهوض بمهمات الدولة الجديدة الواسعة والشاملة لميادين كثيرة من بناءالجيش الى ادارة وتنظيم الري ومن ادارة ومراقبة ملكية الاراضي الزراعية الى استحداث نظم وادارات للضرائب والتعليم العمومي... الخ توسع الطبقة الوسطى ، خصوصا الفئات البيروقراطية منها والمرتبطةمعيشتها بالدولة الى حد لم يعرف من قبل ، وكانت المادة المهيئة لهذا الامر تأتي من وسط وشمال وشمال غرب العراق ، من بغداد والموصل والمدن المتناثرة على ضفاف الفرات غربا وعلى ضفاف دجلة شمال بغداد وحتى الموصل بصورة رئيسية ، ولم يكن ثمة سر اوتمييزمقصود في الامر، في البدء، فبفعل الواقع الاجتماعي القائم على الملكيات الخاصة الصغيرة في هذه المناطق تهيأ لابناء الكثير منها ارسال اولادهم لينالوا حظا من التعليم المناسب آنذاك لاشغال وظيفة حكومية وبفعل ارتباط بعض العوائل والبيوتات بجهاز الدولة العثماني السابق وانجابهالسلالات من الموظفين والضباط وغيرهم ، امتلكت القدرة والعلاقات على رفد ادارات الدولة الجديدة بالمزيد منهم كذلك كان شأن ادارات الاوقاف وغيرها ... الخ ، اما جنوب بغداد وحتى البصرة ، فقد منعت فتاوى وتوجيهات رجال الدين ، ذوي التأثير الكبير والكلمة المسموعة، المتعلمين القلائل من الاقدام على وظائف الدولة كما عرقلت انخراط الاخرين ، ممن يملكون القدرة والفرصة في التعليم الحديث بدلا عن التعليم الديني التقليدي، اضافة الى موقف الانكليز انفسهم الذي كان ينطوي على الضغينه وعدم الاطمئنان اليهم في اعقاب الثورة، اما بعد ذلك فقد تكفل تخلف واهمال مروع سابق ادى بالزراعة الى الانحطاط وتوزيع لاحق، ولكن مبكر، للملكية على اساس انشاء نظام اقطاعي صادر الاراضي الزراعية لصالح شيوخ العشائروحول افراد عشائرهم الى اقنان ، باعدام الفرص امام ابناء هذه المناطق سواءا بالانخراط في العمل الوظيفي او التعلم في المدارس الحديثة التي بدأت تنشأها الدولة . وفي تلك الظروف ، كان ثمة تنامي ملحوظ ليس في صفوف الطبقة الوسطى فحسب وانما في صفوف العمال والكسبة والهامشيين وفئات الطلبة الذين يمكن ان يلحقوا، انذاك ، بالطبقة الوسطى ، والجنود الذين يمكن ارجاعهم الى صفوف العمال والكسبة والفلاحين المعدمين او ممن فقدوا ملكيتهم ... الخ وفي خضم هذه التبدلات الاجتماعية غير المسبوقة كان يلاحظ، بالفعل ، خصوصا في مراكز المدن وبغداد على وجه التحديد ، ان الولاءات القديمة والاطر الاجتماعية التقليدية بدأت او بدأ تأثيرها ينحسر لصالح الانتماء الوطني الجديد ، وبدأ ينمو نوع من الوعي السياسي لم يعرف من قبل ،لقد انبثقت و انتعشت الوطنية العراقية ، سواءا في القمة حيث كان فيصل ومن بعده غازي ، يحاولون صياغة مثال وطني عراقي او في القاعدة حيث كانت الطبقات النامية الجديدة تعكس وعيا مختلفا بالوطنية وتصوغ ُمثلا اخرى!

كان يمكن ، انذاك ، تمييز تفريعين رئيسين ، في اطار الوعي السياسي الجديد للطبقات النامية ، هما الموقف القومي الذي كانت العروبة محوره وكان يجد له امتدادا ودعما في صفوف النخبة الحاكمة وخصوصا من الضباط الفيصليين لكنه يجد قاعدته الجماهيرية في صفوف فئات من الطبقة الوسطى ، خصوصا شرائحها العليا ذات الانحدار العربي . والموقف الوطني الذي كان يرى في مفاهيم الدولة العراقية والشعب العراقي غايته ومنتهاه وكان قريب الصلة من الطبقات الفقيرة من عمال وكسبة وكذلك من فئات الاقليات الدينية والعرقية والمذهبية بحكم برنامجه السياسي الوطني .كانت الفئات القومية غالبا ما تركزعلى ضرورة انماء القوة والمركزة في حين تؤكد الفئات الوطنية على اهمية المقرطة والمشاركة
ويعكس الانقسام خلال الثلاثينات والاربعينات بين جماعة الاهالي وورثتهم في الحزب الوطني مع كتلة حرس الاستقلال ثم حزب الاستقلال طرفا من ذلك الانقسام في صفوف هذه الطبقة وتحالفاتها الاجتماعية كما هو معكوس في اذهان الفئات المثقفة لكلا الفريقين ويعكس ايضا ومنذ البدء تاثير المحيط او الامتداد العربي وان بنحو مشوش وابتدائي ستحدد الصيرورة اللاحقة الكثير من مصائره وملامحه الذي سيتجلى لاحقا في الصراع بين الوطنية العراقية والقومية العربية ثم الصراع بين القومية والشيوعية اما بعد ذلك فسيكون بين الشيعة والدولة الطائفية القومية!
لقد شهدت تلك الفترة ، او مراحلها المتأخرة ذروة من ذرى فاعلية وتأثير مفهوم المواطنة والانتماء الوطني ولم يعد الناس في العراق ينقسمون، او يصطرعون، وفق ولاءاتهم القديمة على اساس المنطقة او القومية او الدين او المذهب ، بل انقسموا الى "موال للاستعمار" يرى ان مصلحة العراق تكمن في الارتباط ببريطانيا والغرب ومعاد للاستعمار يدعو الى الاستقلال ، وطني يدعو الى العراقية وقومي يدعو الى العروبة ، ليبرالي اوشيوعي اوقومي ....الخ ولقد انعكس ذلك كله في الوعاء الذي ضم ممثلين لهذه الفئات والطبقات في بنية واحدة وتحت السلاح : الجيش!
لقد خاض العراقيون انذاك معارك المطالبة بالاستقلال والغاء وتعديل المعاهدات مع بريطانيا ، الاضرابات الطبقية والهبات من اجل العدالة الاجتماعية ، كعراقيين اولا واخرا في مواجهة عدو اجنبي محتل او متحكم وفئة سياسية تابعة له ومرتبطه به ، وتحالفوا في جبهات وتنظيمات سرية على هذا الاساس ، لقد كانت تلك الفترة عهد مجيد من عهود " الوطنية العراقية " رغم انها كانت تشف عن اشكال سديمية وغير متضحة المعالم ،من الانقسامات والولاءات الثانوية.بانت خافته وغير ذات بال في وهج الاطار الموحد الاوسع .غير ان المستقبل سينقلها الى مستويات تعبير اخرى!



#عارف_معروف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المضمون الاجتماعي للطائفية في العراق ........3
- من اجل العمل المشترك لقوى اليسار والتقدم والديمقراطية
- المضمون الاجتماعي للطائفية في العراق .........2
- المضمون الاجتماعي للطائفية في العراق ...........1
- هل الماركسية علم ام عقيدة ؟
- صور صدام ... اية لعبة هذه المرة؟!
- في البديهيات..... تجربة امريكا الديمقراطية في العراق!
- التكفير والانتحار.. رأي في اسس المشكلة
- مذبحة الاعظمية...اشهد اني رأيتهم يعدونهم للذبح!
- هل -الزرقاوي- اردني ام عارقي؟
- بمناسبة الاعلان عن قرب بدء محاكمة اقطاب النظام: هل اعتقل صدا ...
- عواء بشري
- ازمنة الحب 3-زمن سعدي الحلي واحمد عدوية
- ازمنة الحب 2- زمن فيروز
- ازمنة الحب 1- زمن عبد الحليم حافظ
- كيف حل السيد ميثم الجنابي ازمة اليسار العراقي المعاصر؟
- الاخوة حكام العربية السعودية ..رسالة تضامن
- -قصة الشاعر -طومسون فيتزجيرالد
- النظام العربي والحالة العراقية...حقيقة الصراع 1و2و3
- وعي الذات والموضوع: ملامح من خارطة الكفاح العربي الثوري


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن مهاجتمها جنوب الأراضي المح ...
- أغاني للأطفال 24 ساعة .. عبر تردد قناة طيور الجنة الجديد 202 ...
- طلع الزين من الحمام… استقبل الآن تردد طيور الجنة اغاني أطفال ...
- آموس هوكشتاين.. قبعة أميركية تُخفي قلنسوة يهودية
- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عارف معروف - المضمون الاجتماعي للطائفية في العراق .......4