أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - كريم مرزة الاسدي - تمايز فكري وثقافي وعنصري تحت غطاء أمني ، الفيس بوك في أمريكا .....!!















المزيد.....

تمايز فكري وثقافي وعنصري تحت غطاء أمني ، الفيس بوك في أمريكا .....!!


كريم مرزة الاسدي

الحوار المتمدن-العدد: 4301 - 2013 / 12 / 10 - 02:59
المحور: حقوق الانسان
    


والله : إني لها ...إنّه لتمايز فكري وثقافي وعنصري تحت غطاء أمني ، وليس مجرد صفحة على شبكة تواصل . (اقرأوا المقالة كلها !!) ، قبل الغلق !! واستنسخوها لتنشروها
هبوني في هوى وطني ذميماً ***وأني بعدهُ مســـــخ ُهبونـــــي
فإنْ جدَّ التطاولُ مــــــنْ لبيبٍ***أطاولُ كـــلَّ عمـلاق ٍ فطيـــن
****************************************
دعْ عنْكَ ما ضاعَ منْ أيّامِكَ النّـُجبِ *** وعــشْ بدنيــــاكَ بيـنَ اللهِ والكُـتبِ
كفاك جيلانَ عمراً رحـتَ تحملــــــــهُ ****بين الضياعِ وبينَ الحاقدِ الخَرَبِ
لهفي على زمنٍ قد فـــــاتَ مطلبـهُ *****لمّــا أصابكَ شركُ النصْبِ والكَذِبِ
يا صاح ِلا ترتجي من شــاعرٍ هزلاً ****جدّي بجدّي ، وجدّي في ذرى اللعبِ
لقــد كهلتُ ، ولا فـــي سلّتي عنـــبٌ****حاشـــاكَ لستُ بذي لهــوٍ ولا طربِ
هـَــدّ ُالزّمــــانِ لجسمي لا يطوّعني *****ولا أقـــرُّ لطـــــولِ الشوطِ بالتّعبِ
حتّى سموتُ ولا فـــــي قادمي كللٌها ***** ها قد وردتُ عيونَ المنهلِ العذبِ
أكـــــادُ مـــنْ ثقــــةٍ بالنفسِ أختمُهــا ****لمْ يبــــــدع ِاللهُ إلاّ لغّــــــة العــربِ !!

إنّه لتمايز فكري وثقافي وعنصري تحت غطاء أمني ، وليس مجرد صفحة على شبكة تواصل .
تغلق صفحاتي بشكل متسلسل بهذا الغباء الذي لا ينطلي على الأذكياء ، وربما يعبر على عموم الناس الأبرياء ،
في البداية كان الغدر ممن كان يزعم أنه ابني ، وكنت أكتب له الكلمات التي يلقيها أمام حركات وجمعيات عراقية مظلومة ، ىبين أيدي وزراء وسفراء ، ونقباء عراقيين ، ، بل هم يقفون بين يديه !! لأتصالاته المتعددة ، وكان يتماهى ، ويزهو بما أكتب ، وأحرك له حتى الكلمات !!،
ولما سال الدم المطلول أنهار ، وتتمت السرقات عيانا وتفاقمت الأمور، نشرت قصائدي وسلسلة مقالاتي عن العراق الحبيب بشكل جريء ، وعلى صفحات العشرات من المواقع العراقية الرزينة الكبرى ، ومسّت مقامي السيدين رئيس الوزراء ، ووزير الثقافة والدفاع مباشرة لمنصبيهما ، لا لشخصيتهما ، ولما حققت نجاحاً باهراً على صفحات شبكة التواصل ، والمواقع ، أوعزت بعض الأصابع للسلطة العراقية إلى هذا الابن المزعوم أن يهجم على بريدي الألكتروني ، وصفحتي تواصل ، وعبث فيهما ، وأخبرني بشكل غير مباشر أن ما موجود في صفحات تواصلي سلمت للسلطات العراقية ، وربما لغيرها ، وماذا سيجدون غير الثقافة والأمور السياسية العامة غير السرية سوى الغزل على العام ، وأحياناً على الخاص - سأكتب مقالاً آخر عن الغزل - ، ولما رأوا أنني تماديت ، بل أخذت شهرتي تتوسع على مستوى هذا التواصل الاجتماعي ، تحركت علي أصابع أخرى عجيبة غريبة ، وتحت مزاعم أمنية لغلق صفحاتي ، رغم التحفظ الشديد ، والذكاء الحاد لاختيار الشفرات ، وإخبار البوليس الأمريكي بالأمر ، وقدمت تقرير الشرطة باسمي وعنواني وأرقام هواتفي ، بل أدخلت أرقام تلفوناتي على الصفحة الفيسبوك لإشعاري بأي سرقات أو اختراقات ، أخذ غلق الصفحات مجرى آخر دون اخترقات لصفحاتي ، أو سرقات لها ، وإنما بأسئلة أمنية من إداراة هذا الفيس بوك الموقر !!عن مظاهر التطبير ، والدماء ، والتعازي ( العزيات ) ، وأسئلة ما أنزل الله بها من سلطان ، وبطرق ملتوية ، ووجهوا إلي أصدقاء بالمئات من عوالم أخرى ، وأخيراً من المدينة المحروسة بالله التي أقطن فيها ( أتلانتا ) ، وأنا أقرأ الانكليزية بشكل جيد ، وأتكلم بصورة واضحة ، ولكن عند السماع لا أفهم الكلمات ، المهم لي خصوصياتي ، وعمق ثقاغتي و،وجذورها ، ثم وردني تعريف مبسط عن ألانتا ، وأنا قبل قدومي إلى أمريكا درست لمدة ثلاث أشهر بمكتبة الأسد في دمشق ،ومن مصادر أمريكية ،وباللغة الأنكليزية ، عن أمريكا ، وولاية جورجيا ، ومدينة أتلانتا ، مما لا يعرفه معظم سكانها . ، وأخيراً طلبت مني شبكة التواصل ، ذكر الاسم البديل بالحروف اللاتينية ، ولا يجوز حذفه ، فاضطررت لحذف كلمتي الباحث المؤرخ !!
وانجرفت بعض المواقع العراقية ، ووقع بعض المثقفين العراقيين في مستنقع اللعبة الخبيثة ، أنها أكبر يا سادتي ، وأنتنّ يا سيداتي من مجرد صفحة شبكة ترابط التي لم أدخل عالمها إلا قبل غدة أشهر !! أنه التمايز العنصري والثقافي والفكري مما لا ترونه ، ولو كنت في بلد آخر من بلدان ما يسمى بالشرق الأوسط لما حدث ما حدث ، ليس لمجرد التمايز فقط ، وإنما لدواعي أمنية بالحسابات الخاطئة ، أنها دول تحترم أمنها ، ولا تحترم ناسها عند الضرورة ، وهذا ما نتصدى له ، ونتحداى به ، ولتنشر هذه الكلمة تحت عنوان ثقافات ، لا مقالات ، ولله الأمر من قبل ومن بعد.
ملاحظة رجاء استنسخوا هذه الكلمة سريعا ، قبل أن تغلق الصفحة ، وإني لهم بالمرصاد ، فإن غلقت الصفحة ، واصلوا مقالاتي التي سأنشرها جزماً عن الموضوع - إن غلقت - بالمواقع كالحوار المتمدن والمثقف والنور وصوت العراق والغربة والأخبار وشبكة الناصرية ، وثقافية بابل وكتابات في الميزان والأهوار ومركز بحوث الرافدين وصوت الحرية ومجلة معارج ومجلة الفكر الحر ومجلة الرسالة ، وموقع فوانيس السماء العربي ، وشبكة عراق العرب وشبكة الإعلام العراقي وكفاءات عراقية ، و فلنكتب وغيرها وغيرها مما لا يتسع ذكره

تبّـــاً لذاكرةٍ قــــد أغفلتْ قمماً


مـــن العلوم ، ونخلاتٍ لــوادينا


لا تعذل ِ القـــومَ نسياناً ، فيومهمو


نهْب الصراع ، فمـا يدريكَ يدرينا !


****************************


اقــــــــحمْ بحزم ٍ لا يُثنـّى عزمُـهُ
إنْ رمتَ أنْ تجدَ السّموَّ مُصاحبا

لا يستقيمُ مــــــع الزّمان ِ تردّدٌ
فالصبرُ حجَة ُ مـــنْ تعوّدَ خائبا

مــنْ ذا بقدرتِكَ التـــي بجَلتـُها؟
خضتَ المعاركّ والحياة َتجاربا
**************************


ألا لله يا بغـــــدادُ مجداً
تعثّرَ بيـــنَ تيمورٍ عِثارا
فهمّـتْ عتمة ٌ تعلو علاها
ومـا ذاقت لياليها النهـــارا!
ترومُ ســــيادة ً للظلمِ عسْفاً
وإنْ رسمتْ على الجيلِ افتقارا
وتنهـشُ في لحومِ الفكرِ خسْفاً
ومَنْ خَصِم العقولَ هفَ انهيارا
فمــــــا عيش الفتى إلاّ هباءً
وما فكرُ الفتـــــــى إلاّ بحارا
فولّتْ في حشى الأيّامِ صغراً
وكلُّ صغيرةٍ تلُدُ الصغـــارا



#كريم_مرزة_الاسدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- 3 - العبقري بين إنسانيته بالقوة وقوة إنسانيته ...!!
- ما بيني وبين العبقري الخالد ابن الرومي ...!!
- 2 - العبقري ما بين إنسانيته بالقوة وقوة إنسانيته...!!
- العبقري ما بين إنسانيته بالقوة وقوة إنسانيته...!!
- ألا يا ليلتي ميلي لنسقيكِ وتسقينا
- الليلُ يا ليلى ينادينا...!!
- الشاعرة والصحفية المغربية سناء الحافي تحاورني - 1 -
- ودربُ العراق كثيرُ الحفرْ!!
- إخطار وتحذير مرة ثانية - للسلطة العراقية وسفارتها
- تنبيه وإخطار وتحذير من الشاعر الباحث كريم مرزة الأسدي
- حوار رئيس تحرير مجلة الرسالة المصرية مع الشاعركريم مرزة الأس ...
- الدكتورة و الطبيبة أنوار الخطيب ...انتصاراً للمرأة العراقية ...
- لعلك تتذكر يا رئيس الوزراء فتردع أصابع سلطتك ووزارتك ؟!
- 5 - أبو نؤاس من الأمين حتى الموت
- يا أمًّ زيدٍ وطبعُ الدّهر ِينقلبُ
- الغزل أرق وأعذب ما عبّر عن إنسانية الأمة وحضاراتها الراقية . ...
- غابَ الزّمانُ وشمسُ الشّامِ لم تغبِ
- مدخل لنشأة النحو العربي (*) - الحلقة الأولئ
- لماذا العرق وسوريا مستهدفان ، يا حكّام العرب العربان ؟!!
- 2 - وزارة الثقافة العراقية للأمن والدفاع ومحو الأمية ...!!


المزيد.....




- الخارجية الفلسطينية: تسييس المساعدات الإنسانية يعمق المجاعة ...
- الأمم المتحدة تندد باستخدام أوكرانيا الألغام المضادة للأفراد ...
- الأمم المتحدة توثق -تقارير مروعة- عن الانتهاكات بولاية الجزي ...
- الأونروا: 80 بالمئة من غزة مناطق عالية الخطورة
- هيومن رايتس ووتش تتهم ولي العهد السعودي باستخدام صندوق الاست ...
- صربيا: اعتقال 11 شخصاً بعد انهيار سقف محطة للقطار خلف 15 قتي ...
- الأونروا: النظام المدني في غزة دُمر.. ولا ملاذ آمن للسكان
- -الأونروا- تنشر خارطة مفصلة للكارثة الإنسانية في قطاع غزة
- ماذا قال منسق الأمم المتحدة للسلام في الشرق الأوسط قبل مغادر ...
- الأمم المتحدة: 7 مخابز فقط من أصل 19 بقطاع غزة يمكنها إنتاج ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - كريم مرزة الاسدي - تمايز فكري وثقافي وعنصري تحت غطاء أمني ، الفيس بوك في أمريكا .....!!