|
في العلاقة بين الحزب والحرب وانتصار الثورة الديمقراطية البروليتارية
الأماميون الثوريون
تيار ماركسي ـ لينيني ـ خط الشهيد زروال
(Alamamyoun Thaoiryoun)
الحوار المتمدن-العدد: 4298 - 2013 / 12 / 7 - 11:43
المحور:
ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
كانت الحرب الإمبريالية ما بين 1914 و1918 مناسبة هامة لإشعال الحرب بين البلاشفة والقيصرية من خلال مناهضة النواب البرلمانيين البلاشفة دخول روسيا الحرب الإمبريالية الأولى، والذين رفضوا التصويت لصالح الاعتمادات الحربية وقاموا بالدعاية ضد الحرب في أوساط الجماهير، مما دفع القيصرية إلى اعتقالهم ومحاكمتهم ونفيهم إلى سيبيريا في الوقت التي باركت فيه التحريفية الإنتهازية خوض هذه الحرب الإستعمارية. يقول لينين:"ولئن استطاعت البلشفية أن تنتصر في سنوات 1917 و1920، فإن أحد الأسباب الأساسية لهذا الانتصار هو أن البلشفية كانت حتى منذ خاتمة 1914 تفضح دون رحمة خبث ودناءة وخسة الاشتراكيةـالشوفينية و"الكاوتسكية" التي تتفق واللونغيتية في فرنسا، وآراء حزب العمال المستقل والفابيين بإنجلترا، وتوراتي في إيطاليا والخ...، وأن الجماهير قد اقتنعت فيما بعد بتجربتها الخاصة أكثر فأكثر بصحة آراء البلاشفة ".(1)
لقد امتدت مرحلة التهييء للثورة البولشيفية منذ تأسيس الحزب البولشيفي إلى حين انتصار البلاشفة على القيصرية والتحريفية الإنتهازية في أكتوبر 1917، وكان للحزب البلشفي دور هام في إنجاح الثورة الديمقراطية البروليتارية، والذي أعطاه لينين أهمية قصوى، وذلك بتعزيز ما أسماه العمل في "المؤخرة"، بنشر العمل السياسي بين الجماهير الشعبية، حيث لم يقتصر فقط على إعطاء الأهمية للدعائية السياسية للحزب بل ساهم بشكل شخصي في الأنشطة السياسية عبر الخطب في اجتماعات العمال والجنود الحمر ونشر المقالات في الصحف، وكان لينين يؤكد على أهمية "المؤخرة المتماسكة" و"التنظيم الانضباطي الواعي" باعتبارهما من أهم الشروط الأساسية لانتصار الثورة الديمقراطية البروليتارية.
وللحفاظ على مكاسب الثورة الديمقراطية البروليتارية كان لينين يلح على الأهمية القصوى لتدقيق قوانين وتوجهات السلطة السوفييتية بقيادة البروليتاريا، والعمل على مكافحة المضاربين والمخربين والجواسيس الذين يعملون لصالح الجيش الأبيض في المؤخرة السوفييتية، كل ذلك من أجل مواجهة رأسمالية قوية. يقول لينين:"إن أقل تصرف كيفي، إن أقل مخالفة للنظام السوفييتي، إنما هي ثغرة يستغلها أعداء الشغيلة فورا .إنما هي ذريعة لانتصارات يحرزها كولتشاك ودينيكين ".(2)
وقاد الحزب البولشيفي الحرب ضد اللصوص الملاكين العقاريين والرأسماليين عبر بناء الجيش الأحمر من العمال والفلاحين، وكانت مجابهة قيادة الضباط القدماء الذين يتعاطفون مع الملاكين العقاريين والرأسماليين مهمة صعبة تعرضت المهام الثورية بعد تسجيل الخيانات في صفوف هؤلاء الضباط القدماء. واعتبر لينين أن "نظام الطاعة" داخل الجيش الأحمر والذي اعتنقه العمال والفلاحون عن وعي هو السلاح الأساسي ضد أي مؤامرة تحاك ضد الثورة الديمقراطية البروليتارية.
لقد استفاد لينين كثيرا من الحرب الأهلية وجعلها مناسبة تاريخية لتعزيز مكانة الحزب البولشيفي، حيث قررت اللجنة المركزية للحزب تمتين "الوحدة العسكرية بين الجمهوريات السوفييتية وبين الجمهورية الروسية الإتحادية"، من أجل ترسيخ بناء الوحدة داخل الحزب خدمة للحرب الدفاعية عن الثورة الاشتراكية والوطن الاشتراكي. وعمل لينين على المتابعة اليومية لأطوار الحرب الأهلية في "جميع الجبهات" وفي "المؤخرة" أي في أوساط الجماهير الشعبية، وكان ل"التربية على الخصال والأخلاق الشيوعية" لدى الجيش دور هام في الإنتصار على الأعداء الطبقيين، والذي تم بفضل البناء الحزبي المتين الذي مكنه من قيادة "حرب الدفاع عن المجتمع الاشتراكي".
وخاض لينين صراعا مريرا ضد التحريفيين الإنتهازيين حول كيفية الرد على الحرب، الذين يزعمون أن "الإضراب والثورة" هو الرد الصحيح، وعملوا على نشر زعمهم هذا في أوساط الطبقة العاملة. واعتبر لينين أن "الإضراب والثورة" أمر مستحيل في الحرب ضد الإمبريالية التي تستهدف إسقاط الثورة الإشتراكية، ذلك ما أثبتته نتائج الحرب الأهلية التي انتصرت فيها البلشفية، لكون التنظيم العادي للطبقة العاملة يعجز عن الرد الحاسم على الحرب المضادة للثورة التي تتطلب الدفاع عن الوطن الاشتراكي، واعتبر أن "التنظيم السري طويل الأمد ضد الحرب" ضروري لقيادة الثوريين لهذه الحرب والإنتصار فيها.
وقد سبق للنواب البرلمانيين البولشيفيين أن قاوموا بالدعاية والتحريض ضد الحرب الإمبريالية الأولى وكان مصيرهم الاعتقال والمحاكمة والنفي، مما أكد عدم إمكانية مجابهة أعداء العمال والفلاحين ب"الإضراب والثورة" في الحرب الأهلية، الشيء الذي ركز مفهوم "الدفاع عن الوطن الاشتراكي" عبر بناء "القدرة الدفاعية" التي تطلبت سياسة "السلام الدولية" بالنضال ضد الحروب الإمبريالية. وهكذا قام لينين بإرسال وفد إلى مؤتمر لاهاي "للدفاع عن النضال ضد الحرب" عبر فضح الرأسماليين الذين يدعون أنهم ضد الحرب، مما فضح ادعاءات التحريفيين الإنتهازيين حول السلام في ظل الإمبريالية. يقول لينين:"إن صلح بريست-ليتوفسك الذي أملت شروطه ألمانيا الملكية، ومن بعده صلح فرساي الأكثر وحشية وحطة والذي أملت شروطه الجمهوريتان «الديموقراطيتان»، أمريكا وفرنسا، وكذلك إنجلترا «الحرة» قد قدما للبشرية خدمة نافعة جدا إذ فضحا الكتبة الخدم المأجورين للإمبريالية وكذلك البرجوازيين الصغار الرجعيين الذين، وإن كانوا يخلعون على أنفسهم ألقاب المسالمين والاشتراكيين، فإنهم يمتدحون «الولسونية» ويبرهنون على إمكان السلام والإصلاحات في ظل الإمبريالية. إن عشرات الملايين من الجثث والمشوهين الذين تركتهم الحرب التي أضرمت نيرانها لتعيين ما إذا كانت الزمرة الإنجليزية أو الألمانية من قطاع الطرق الماليين ينبغي أن تنال حصة الأسد من الغنيمة، ثم «معاهدتي الصلح» هاتين، تفتح بسرعة لم تعهد من قبل عيون الملايين وعشرات الملايين من الناس الذين ظلمتهم البرجوازية وسحقتهم وخدعتهم وضللتهم. وعلى صعيد الخراب العالمي التي لا يمكنها أن تنتهي إلى غير الثورة البروليتارية وظفرها، مهما كانت طويل وقاسية تقلبات الأحوال التي لا بد لهذه الأزمة أن يجتازها."(3)
إن الأحداث التاريخية التي تلت ثورة 1905 قد شكلت مقدمات إنجاز الثورة الثانية التي استولت فيها التحريفية الإنتهازية على السلطة في فبراير 1917، مما أرغم لينين على النضال من أجل استرجاع السلطة بقيادة البروليتاريا في ظل دولة دكتاتورية البروليتارية في أكتوبر 1917، وحارب التحريفية الإنتهازية والإمبريالية معا دفاعا عن الثورة الإشتراكية والوطن الإشتراكي في الحرب الأهلية. وقد أوضح لينين المهام الملحة من أجل حماية الثورة حيث يقول:"فنحن، منذ 25 تشرين الأول/أكتوبر 1917، من أنصار الدفاع، نحن، منذ هذا اليوم، نؤيد الدفاع عن الوطن. لأننا أثبتنا في الوقائع أننا قطعنا كل صلة مع الإمبريالية. فقد فسخنا وأذعنا اتفاقات مؤامرات المستعمرين القذرة والدموية، وأسقطنا بورجوازيتنا، ومنحنا الشعوب التي اضطهدناها نحن، الحرية. وأعطينا الشعب الأرض وأقمنا الرقابة العمالية. إننا نؤيد الدفاع عن جمهورية روسيا الاشتراكية السوفييتية". (4)
هكذا بدأ الحزب البولشيفي تدخله بعد إنجاز مهمة الثورة الاشتراكية التي لا تعتبر إلا لحظة تاريخية حققها التحول الكمي في القوى المنتجة بروسيا التي أعطت التحول الكيفي الذي أعطى فجر المجتمع الاشتراكي، ولكن هذا الإنجاز العظيم ليس بالمهمة السهلة في ظل الحرب الإمبريالية الأولى التي يمكن أن تكون عائقا أساسيا أمام البناء الاشتراكي، وليس كما يقول عنها عبد الله الحريف أنها كانت عاملا من عوامل نجاح الثورة حيث يقول:"الإمبريالية لعبت دورا أساسيا في التطورات التي عرفها القرن العشرين، الحرب العالمية الأولى أدت إلى الثورة الروسية". في مداخلته حول "الندوة حول الماركسية" التي نظمتها جريدة حزبه في 2007.
والحرب كانت من بين عوائق نجاح الثورة الاشتراكية، حيث اضطر لينين من باب الدفاع عن الوطن الاشتراكي إلى أن يضع جميع القوى والموارد بالبلاد في خدمة هذا الغرض، كما عمل على استنفار جميع المنظمات الثورية في جميع بقاع البلاد من منظمات السكك الحديدية والسوفييتات والمواصلات لحماية جميع احتياطات الحبوب والمأكولات وجميع الأموال التي تتهدد بالسقوط في يد العدو، وتجنيد جمع العمال والفلاحين في كتائب وكذا الطبقة البورجوازية الصغيرة القادرة على العمل رجالا ونساء، كل هذا الاستنفار من أجل الدفاع عن الثورة الاشتراكية فكيف يمكن للحرب الإمبريالية أن تكون عونا لإنجاح الثورة الاشتراكية؟
بالإضافة إلى ذلك هناك مهمة القضاء على الأعداء الداخليين من البورجوازية المحلية بتحالف مع الانتهازية التحريفية التي سخرت أقلامها ضد سياسية الدفاع عن الوطن الاشتراكي والواقفة إلى جانب البورجوازية الألمانية والتي سعت إلى استغلال هجوم الإمبريالية من أجل الاستيلاء على السلطة، إنها حرب داخلية وخارجية تنبأ لينين لوقوعها منذ فشل الثورة الأولى في 1905 والتي تم التهييء لها منذ قرار تأسيس الحزب البولشفي في 1900.
واعتبر لينين فترة ما بين 1903 و1905 فترة إعداد الثورة وذلك عبر الحركة التي عرفتها التيارات السياسية الثلاثة الأساسية في روسيا، وهي التيار البورجوازي الليبرالي والتيار الديمقراطي البورجوازي الصغير والتيار البروليتاري الثوري من خلال تصادم آرائهم وبرامجهم في الواقع الموضوعي، هذه الحركة التي أعطت خلال سنوات 1905 و1907 النضال الإضرابي والاقتصادي الذي تحول إلى إضراب سياسي وبالتالي إلى انتفاضة شعبية، وقد تحول النضال العفوي للجماهير إلى الشكل السوفييتي للتنظيم الذي تقوده البروليتاريا، هذه الحركة التي أعطت نتاج نضال سنوات 1917 و1920.
وتحدث لينين عن سنوات الرجعية ما بين 1907 و1910 بعد فشل الثورة الأولى التي انتصرت فيها القيصرية وقضت على جميع الأحزاب الثورية والمعارضة، واعتبرها مرحلة الرجعية لأن الرجعية نمت في كل المجالات الفكرية والسياسية والنضالية.
واعتبر لينين سنوات ما بين 1910 و1914 سنوات النهوض خاصة بعد حوادث "لينا" التي أعطت شرارة الإنطلاقة الثورية التي أسفرت عن الإنتفاضة الشعبية في 1905ـ1907.
وأكد على أهمية الحرب الإمبريالية بين 1914 و1918 التي أشعلت الحرب بين البلاشفة والقيصرية، من خلال مناهضة النواب البلاشفة دخول روسيا الحرب الإمبريالية، والذين رفضوا التصويت لصالح الاعتمادات الحربية وقاموا بالدعاية ضد الحرب في صفوف الجماهير مما دفع القيصرية باعتقالهم ومحاكمتهم ونفيهم إلى سيبيريا. يقول لينين في هذا الصدد:"ولئن استطاعت البلشفية أن تنتصر في سنوات 1917 و1920، فإن أحد الأسباب الأساسية لهذا الانتصار هو أن البلشفية كانت حتى منذ خاتمة 1914 تفضح دون رحمة خبث ودناءة وخسة الاشتراكيةـالشوفينية و"الكاوتسكية" التي تتفق واللونغيتية في فرنسا، وآراء حزب العمال المستقل والفابيين بإنجلترا، وتوراتي في إيطاليا والخ ...، وأن الجماهير قد اقتنعت فيما بعد بتجربتها الخاصة أكثر فأكثر بصحة آراء البلاشفة ".(5)
هكذا كان تقييم اللينينية لمرحلة التهييء للثورة البولشيفية منذ تأسيس الحزب البولشيفي إلى حين انتصار البلاشفة ووصولهم إلى السلطة بعد إسقاط القيصرية، ودور الحزب البلشفي في إنجاح الثورة الاشتراكية الذي يوليه لينين أهمية قصوى وذلك بتعزيز ما يسميه "المؤخرة" ببلورة العمل السياسي بين الجماهير الشعبية.
لقد شكل الاستعمار والحرب في الأطروحة اللينينية أمرين ملازمين للرأسمالية الإمبريالية واعتمد لينين في دراسته لعصر الإمبريالية على هذين العنصرين، من أجل تحديد ملامح تطور الرأسمالية خلال العقدين الأولين من القرن 20 والتي شكلت فيها سيطرة الرأسمال المالي على التجارة العالمية عنصرا أساسيا في الاقتصاد، وذلك انطلاقا من الدياليكتيك الماركسي الذي يحدد تطور المجتمعات النشيرية انطلاق من العلاقة الجدلية في الصراع بين القوى المنتجة وعلاقات الإنتاج التي يشكل فيها الاقتصاد الأساس المادي للتطور.
واعبر لينين أن أساس الصراع بين الإمبرياليات ليس دبلوماسيا إنما أساسه التنافس الاقتصادي في الأسواق التجارية العالمية، الذي أفضى إلى الاحتكارات الكبرى واستعمار الدول الفقيرة، وبالتالي بروز الاحتكار الاقتصادي الذي يرتكز على تصدير الرساميل وتقسيم العمل عالميا وأن الحرب الإمبريالية ما هي إلا نتيجة هذا الصراع، وهكذا اكتشف أن الإمبريالية ما هي إلا أعلى مراحل تطور الرأسمالية التي لا يمكن لها أن تحقق هذا الكم الهائل من وسائل الإنتاج إلا باضطهاد الشعوب الفقيرة، لهذا أكد على أهمية الثورة الديمقراطية البروليتارية بقيادة الحزب البروليتاري الثوري.
ـــــــــــــــــــــ
(1)كتاب: ضد الجمود العقائدي والإنعزالية في الحركة العمالية.
(2) نفس المرجع.
(3)"كتاب الإمبريالية أعلى مراحل الرأسمالية.
(4) لينين، في الدفاع عن الوطن الإشتراكي ـ دار التقدم موسكو.
(5) نفس المرجع.
#الأماميون_الثوريون (هاشتاغ)
Alamamyoun_Thaoiryoun#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
بناء الحزب الثوري في علاقته بالنضال الثوري
-
الدولة والثورة في علاقتهما بالديمقراطية البورجوازية والديمقر
...
-
التحالف بين العمال والفلاحين في علاقته بالبناء الإشتراكية
-
في التناقض بين الثورتين الديمقراطية البورجوازية والديمقراطية
...
-
في ذكرى اغتيال كمال الحساني .. شهيد من هذا ؟ ، أم استشهد من
...
-
فئات السياسة العسكرية الثورية
-
من يوميات النضال الثوري لمنظمة -إلى الأمام- 1970 1979 الجزء
...
-
من يوميات النضال الثوري لمنظمة -إلى الأمام- 1970-1979 الجزء
...
-
من يوميات النضال الثوري لمنظمة -إلى الأمام- 1970 – 1979 الج
...
-
من يوميات النضال الثوري لمنظمة -إلى الأمام- 1970-1979 الجزء
...
-
من يوميات النضال الثوري لمنظمة -إلى الأمام- 1970-1979 الجزء
...
-
من يوميات النضال الثوري لمنظمة -إلى الأمام- 1970-1979 الجزء
...
-
من يوميات النضال الثوري لمنظمة -إلى الأمام- 1970-1979 الجزء
...
-
الرد الشعبي على المؤامرة الإمبريالية و الرجعية في المنطقة
-
رسالة أبراهام السرفاتي إلى ابنه موريس( علي )
-
عهد الحماية الفرنسية من جديد
-
الموقف الوطني الحقيقي من الصحراء و مهام الحركة الجماهيرية و
...
-
الماركسيون-اللينينيون يحاكمون بتونس
-
لنكشف عن حقيقة التدخل في الزايير من طرف الحكم العميل
-
مغرب النضال : المستقبل بين يدي الطبقة العاملة
المزيد.....
-
الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
-
متضامنون مع هدى عبد المنعم.. لا للتدوير
-
نيابة المنصورة تحبس «طفل» و5 من أهالي المطرية
-
اليوم الـ 50 من إضراب ليلى سويف.. و«القومي للمرأة» مغلق بأوا
...
-
الحبس للوزير مش لأهالي الضحايا
-
اشتباكات في جزيرة الوراق.. «لا للتهجير»
-
مؤتمر«أسر الصحفيين المحبوسين» الحبس الاحتياطي عقوبة.. أشرف ع
...
-
رسالة ليلى سويف إلى «أسر الصحفيين المحبوسين» في يومها الـ 51
...
-
العمال يترقبون نتائج جلسة “المفاوضة الجماعية” في وزارة العمل
...
-
أعضاء يساريون في مجلس الشيوخ الأمريكي يفشلون في وقف صفقة بيع
...
المزيد.....
-
الثورة الماوية فى الهند و الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي )
/ شادي الشماوي
-
هل كان الاتحاد السوفييتي "رأسمالية دولة" و"إمبريالية اشتراكي
...
/ ثاناسيس سبانيديس
-
حركة المثليين: التحرر والثورة
/ أليسيو ماركوني
-
إستراتيجيا - العوالم الثلاثة - : إعتذار للإستسلام الفصل الخا
...
/ شادي الشماوي
-
كراسات شيوعية(أفغانستان وباكستان: منطقة بأكملها زعزعت الإمبر
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
رسالة مفتوحة من الحزب الشيوعي الثوري الشيلي إلى الحزب الشيوع
...
/ شادي الشماوي
-
كراسات شيوعية (الشيوعيين الثوريين والانتخابات) دائرة ليون تر
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
كرّاس - الديمقراطيّة شكل آخر من الدكتاتوريّة - سلسلة مقالات
...
/ شادي الشماوي
-
المعركة الكبرى الأخيرة لماو تسى تونغ الفصل الثالث من كتاب -
...
/ شادي الشماوي
-
ماركس الثورة واليسار
/ محمد الهلالي
المزيد.....
|