فريدم هاوس المؤسسة الغامضة

جاسر وسلاتي

الحوار المتمدن-العدد: 4296 - 2013 / 12 / 5 - 01:31
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    

فريدوم هاوس هي مؤسسة دولية غير حكومية مقرها واشنطن دي سي، تأسست العام 1941، تقوم باجراء بحوث ودعوات حول الديمقراطية، الحرية السياسية وحقوق الإنسان.تحصل بيت الحرية على التمويل من خلال الأفراد، وأيضا من قبل حكومة الولايات المتحدة. وتصدر المؤسسة تقريرا سنويا تقيم فيه درجة الحريات الديمقراطية من حقوق مدنية وحرية الصحافة وغيرها في كل بلد حول العالم. وتستخدم منشورات وأبحاث المؤسسة في مجال دراسات العلوم السياسية .



و المعترف به أنا روسيا اليوم هي من الدول الاولى التي إعتبرت أو اتهمت بيت الحرية بالعمل لصالح الولايات المتحدة.

هذا المعترف به لبيت الحرية كما يقولون لكن خفايا فردوم هاوس غامضة و تمويل فردم هاوس خاصةً للجمعيات و المنظمات في دول العالم و خاصةً دول الوطن العربي و من بينهم تونس .....أولاً لقد تم حجب جميع المواقع الالكترونية التي تعرف بفردوم هاوس و عملها هذا من ناحية و من ناحية أخرى تقوم هذه المؤسس بتمويل لجميع الجمعيات التونسية برغبة منها أو بغير رغبة و ذلك بطريقة لوجستية ذكية ..تخذع لها جميع الجمعيات

لماذا هجمة هذه المؤسسة لأنها إمبريالية أكيد تعمل لمصلحة الأمريكان و الصهيونية و الاتحاد الاروبي و هي شكل جديد من أشكال الاستعمار ...و لا ننسى تواطأ النظام الحالي مع هذه المؤسسة أيضاً ..



أرجو منكم التمعن في الفقرة هذي و الخلاصة ستكون واضحة .



Freedom House is a nonprofit organization. Headquartered in Washington, D.C., it has field offices in about a dozen countries, including Ukraine, Hungary, Serbia, Jordan, Mexico, and also countries in Central Asia.

Freedom House states that its Board of Trustees is composed of "business and labor leaders, former senior government officials, scholars, writers, and journalists". All board members are current residents of the United States. It does not identify itself with either of the American Republican´-or-the Democratic parties. The board is currently chaired by William H. Taft IV. Taft assumed chairmanship of the board in January 2009, succeeding Peter Ackerman. Other current board members include Kenneth Adelman, Farooq Kathwari, Azar Nafisi, Mark Palmer, P. J. O Rourke, and Lawrence Lessig,while past board-members have included Zbigniew Brzezinski, Jeane Kirkpatrick, Samuel Huntington, Mara Liasson, Otto Reich, Donald Rumsfeld, Whitney North Seymour, Paul Wolfowitz, Steve Forbes, and Bayard Rustin.

و كذلك ما كتب المدون و الصديق ياسين عياري

في السنوات الأخيرة خدمت برشة على تحويل و قلب الأنظمة في كل من أكرانيا، صربيا، و حسب صفحة فريدم هاوس على ويكيبيديا : تونس



كيفاش تخدم فريدم هاوس؟



تختار عباد، تمولهم، إتدربهم، تعاونهم، تستغل نفوذها باش تعطيهم الجوائز و تخدمهم في الإعلام و تستعمل ريزواتها باش تلنصيهم و توصلهم لمراكز القرار و التأثير على الناس في الحكومات و الأحزاب و الإعلام و المجتمع المدني : بلوغة أخرى تصنع زعامات تنجم بيهم تأثر على الشعوب



و فريدم هاوس مسجلة برائة إختراع : القطوس الوحيد الي يصطاد لربي : تمويل و دعم و جوائز و علاقات و تعيينات في الحكومات و إعلام، هذا الكل لأجل عيون الديمقراطية..

يا بت إنت يا بت، يا ديمقراطية يا أبو عيون حلوين

لا سيدي، الدعم هذا مقابل حاجة وحدة : العمالة



تولي يا بمبك يا بمبك عميل : الموقف الي يقولولك خوذو تاخذو، إتدافع على أمريكا و إسرائيل و يستحيل تجبدهم بالخايب على لسانك، إتدافع على الديمقراطية الأمريكية و بيما إنهم بش يلنصيوك في الإعلام و إلا السياسة و إلا المجتمع المدني، ما فيها باس تحكيلهم و تعلمهم إش صاير في بلادك و وين لنصاوك.. موش على حاجة راهو يمشيش مخك لبعيد؟ الكله لهاك التقرير الي يخرجوه، موش على حاجة أخرى



من الإخر غطاء لمنظمة جاسوسية

و بعد كل هذا أنا بصراحة لا أكثر فهنالك العديد من النصوص و الفيديوات و المقالات على فريدوم هاوس و للحديث بقية في نصوص أخرى ....

كان معكم جاسر وسلاتي ....

المراجع ..ويكيبيديا الكاذبة .مقال ياسين العياري و شوي من عند جاسر وسلاتي




بعد ما كتبت أنا شوي و خذيت شوي ما عطانيش مخي بش نقول يزي لا الموضوع مهم ياسر و حسب النص الاول ماشفتش ناس فهمت الحكاية بالباهي أنا بش نكمل النص أما بالدارجة بش نواصل أفكاري أكثر

على كل الحكاية و ما فها إلي فريدوم هاوس هي إدخل في روحها في كل شيء يتعلق أو يهدد سياسة أو إقتصاد أمريكا المشكلة انها هي عملت دراسة قوية للوقع في الوطن العربي و عرفت نقاط ضعف العرب و بالاخص التوانسة

كيفاش ؟؟؟؟

هي تمول و إدعم أي مؤسسة أو منظمة أو جمعية و في بعض الأحيان احزاب كيما النهضة و النداء و محسن مرزوق خاصةً و كلو في خاطر الديمقراطية أكيد البرجوازية و حرية الصحافة و هات من هاك اللاوي و دوحي يا مباركة

أنا بعد ما كتبت النص الأول و خذيت المعلومات من عند ياسين خرجت اليوم لشارع و ناقشت الموضوع على سبيل اني نحب نعرف إنطباع الناس على المنظمة هذي ....و ذكرت حاجة مهمة برشة ما حكى علها حد هي المعهد العربي للحقوق الانسان ....اه سطعت في راسي طول الفكرة يا أخي تو كي المعهد العربي لحقوق الانسان تعمل ندوة تدفع فها برشة فلوس هذا الكل تعلم في الأحزاب السياسية كيفاش يتعلمو يخدمو في مرحلة الإنتقال الديمقراطي و كيفاش يتنظم حسب تنظم ديمقراطي ....إلخ و بمساعدة الاتحاد الاروبي و الأهم مع معهد الصحافة و علوم الأخبار يعيتلو المعهد العربي و كي نرجعو إلى مبدأ فريدوم هاوس و نلقوهم حرية صحافة نلقو الحكاية كما يقول الشيخ إمام رجعو التلامذة يا عام حمزة أو أحمد فؤاد نجم .... على كل و زادة ما ننسوش حكاية عهد تونس للحقوق و الحريات و زادة دسترة حقوق الانسان أي أنا مع أما الطريقة هذي لا تو فريدوم هاوس يعني أمريكا يعني الإمبريالية يعني شنوا معناها كي تخدم مع الليبراليين الطيب البكوش و محسن مرزوق و برشة أسامي أخرى منحبش نحكي عليهم أخطانا و في نفس الوقت ( mepi هذي كيف فريدوم هاوس تنشط في السيد سمير ديلو و تعملو فورماسيون مش معقول تخدم بزوز تيارات مختلفة لا يا بابا تخدم حتى بعشرة الإمبريالية وين فما شكون يخدم لها مصالحها وين هي ....

فما حاجة أخرى مهمة زادة mepi عندها منظمة تحتها اسمها iris هذي الأيمات إلي فاتو عملت كما عملت فريدوم للمعهد لمت منظمة و جمعية تحت إسم الديمقراطية و حرية الصحافة و إلخ و دوحي يا مباركة راكي دوختي و المقصد كان يعلمو الأجيال الجديدة الانتخاب و الرغبة في الانتخابات أنا نعرف الشيء هذا يعملو فيه في أمريكا و الاتحاد الاروبي و أستراليا زادة بش يدعمو الأنظمة متاعهم على الدوام في العرش وفي تونس كلها في خدمة السمسرة و النظام الرجعي و العميل

أنا برجولية فديت من الموضوع هذا و نبحت نبحت إلي فهم يفهم خوه و إلي ميحبش يفهم إلى الجحيم مع أعداء الانسانية

جاسر وسلاتي

#جاسر_وسلاتي (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات