|
نقض آركيولوجية ميشيل فوكو
هيبت بافي حلبجة
الحوار المتمدن-العدد: 4295 - 2013 / 12 / 4 - 02:36
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
نقض آركيولوجية ميشيل فوكو هيبت بافي حلبجة لن أخفي عليكم إني أصنف ميشيل فوكو ، الفيلسوف الفرنسي الكبير وصاحب آركيولوجيا المعرفة ، ضمن قائمة أبرز الفلاسفة عظمة في التحليل ومعرفة في التدقيق وقوة في التعبير وغنى في الموضوع ، فمن مؤلفه الجنون في العصر الكلاسيكي ، إلى آركيولوجيا النظرة الطبية ( ميلاد العيادة )، وإلى الكلمات والأشياء ، وإلى آركيولوجيا المعرفة ، وإلى نظام الخطاب ، وإلى تاريخ الجنسانية ( في أجزائها الثلاثة ) يصطحبك إلى وجدانيات المعرفة شئت أم أبيت ، يناجي جدليات الطبيعة وهموم الأطروحات ، يصطحبك إلى واحات أخاذة وواحات أخرى متراقصة في فضاء منحني ولاينحني ، دون أن يكترث فيما إذا كنت من أصحابها الأصليين أم من الزائرين . ميشيل فوكو ( 1926 – 1984 - توفي مبكراُ بسبب مرض الأيدز ) ، الذي أبدع في أطروحة الجسد والمعرفة من خلال مفهومين هما الآركيولوجية المعرفية والجينالوجيا ، أستعار هذه الأخيرة من فيلسوف إرادة القوة ، نيتشه الفيلسوف الألماني المعروف ، وأكتشف الأولى من خلال محتوى التنقيب والبحث في الآثار والحفريات التاريخية . ويطيب لي أن أكرس هذه الحلقة للآركيولوجية المعرفية فقط ، مع علمي أنه لابد أن أخصص حلقة قادمة لموضوع الجينالوجيا لما لها من أهمية مميزة لدى نيتشه وفوكو ، والآركيولوجية الفوكوية تتخطى ( محتوى التنقيب والبحث في الآثار والحفريات التاريخية ) كما إنها لاتعالج هذا الموضوع بنفس الصيغة التقليدية ، أي بنفس أسلوب الآركيولوجية الكلاسيكية ، كفرع من فروع التاريخ ، كعلم يتخصص في البحث عن مندثرات التاريخ الغابر المتفكك بغية العثور عليها أو أكتشافها ، إنما هي ، حسب فوكو ، البحث المعرفي المتحرك ضمن مجموعات متعارضة ، متباعدة ، متوافقة ، متلاصقة ، منحازة ، متراكبة ، متنافرة ، متسطحة ، متراكضة ، منفرجة ، متشطحة بغية التقرب إلى فحوى الوصول إلى بنيوية ( المفاصل الأساسية ) التي تسمى عند الآخرين ، خطأ ، بالحقائق المفصلية التاريخية ، لإنه ينبغي أن نبتعد عن مفهوم ( مجموعة النصوص التي أحتفظت بها حضارة ما ) وندنوا من محتوى ( مجموعة الممارسات المعرفية والسلوكية والبسيكولوجية ) التي تنتج الحالة المعرفية المتعلقة أولاُ: بمفهوم الجسد بعيداُ عن الشكل المحدد وعن حالة الوعي السابق ، أوالمتعلقة ثانياُ : بمفهوم الظاهرة بعيداٌ عن محتوى التجربة الثابتة وعن المقابسات والمقاسات المعينة ، ولذلك نعتقد إن العالم ( بويل ) قد أقترب كثيراُ من هذه الجداريات الجاثية هناك والثاوية مابين المكشوف والمغموض وحالة الفهم بقوله ( إن المنهج الآركيولوجي يكشف عن التداخل مابين ماقيل في الماضي ومايمكن أن يقال عن الظواهر المختلفة ) . ونحن نعتقد إن هذه المقاربة التي ألمح إليها ( بويل ) صادقة في ملمحها الجوهري لثلاثة أسباب تبدو، لأول وهلة ، متداخلة متباعدة ، الأول : يؤكد فوكو في مؤلفه ، آركيولوجيا المعرفة ، إن هذه الأخيرة ليست دراسة هدفها البحث في الآراء وفي الأفكار وفي الأطروحات ، لا في صحتها ، ولا في فسادها ، إنما غايتها هي تحليل الفوارق والأختلافات الموجودة . الثاني : يقول فوكو إن حفريات المعرفة لاتسعى إلى أبراز مافكر فيه البشر ، وما أرادوه ، أو ما شعروا به ، أو ما رغبوا فيه ، أي إن الحفريات تجردهم مما هو خارج الجسد وحالة المعرفة ، وعن اللحظة التي كانوا فيها يصوغون خطاباتهم ، وعن التصور الذي كانوا ينشدونه أو يصبون إليه . الثالث : وهذه نتيجة طبيعية من السبب الأول ومستقلة عنه في ذات الوقت ، والتي فحواها إن حفريات المعرفة لاتركز على أثر الخطاب أو النص ، ولا تعلي من شأنه ومقامه ، بل حتى إنها لاتحصر أهتمامها فيه ، لإنها بكل بساطة ( تسعى إلى تحديد أنماط وقواعد الممارسات الخطابية أو النصية ) . إن هذا الفهم الأولي لحالة الآركيولوجية المعرفية لايقبل الحديث في الآتي ، أولاُ : لقد أخطأ من أعتقد ( بعض المفكرين العرب ) إن فوكو قد أستخدم مصطلح الآركيولوجيا بالمعنى المجازي ، وهذا هو الفهم المتناقض تماماُ ، وذلك لو أن فوكو قد أستخدم الفهم التقليدي لهذا المصطلح لقلنا ، فعلاُ ، أنه قد استخدمه بالمعنى المجازي ، لكنه قد استخدمه بالمعنى الذي اشرنا إليه آنفاُ فهو يعني ذاتيتها بالضبط ، تلك الذاتية التي ندركها ولانحددها ، نبصرها مابين بينين ولانسعى إليها ، وهذا ما يؤكده ميشيل فوكو في مؤلفه آركيولوجيا المعرفة ( كما ترفض حفريات المعرفة أن تكون دراسة تبحث عن المعنى المجازي خلف المعنى الظاهري ، فهي ليست مبحثاُ مجازياُ ) . ثانياُ : ولقد أخطأ من أعتقد ( بعض المفكرين العرب ) إن الآركيولوجية المعرفية ، حينما تعالج الخطاب المعرفي ، تولد خطابا أو نصاُ آخراُ ، وكأنها تصحح أو تنقح أو تعدل من النص الأصلي بغية كشف المستور وأظهار الفعلي فيه ، أو كأنها تلغي النص الأول لكي ينتج عنها خطاب جديد ، فها هو أحدهم يكتب بالحرف ( يتعرف المنهج الآركيولوجي الحفري المعرفي إلى ما وراء الظاهر من النص ، في قراءة ما يخفيه أو يسكت عنه ، فهو يولد بذلك نصاُ ثانياُ يمكن أعتباره بمثابة الصنو الآخر للنص الأول ، ويخلق بذلك قراءة ثانية تخترق النص الأول وتكشف عن بعض أمكاناته ) ، وبالمقابل ها هو ميشيل فوكو يؤكد مناقضاُ هذا الزعم ، في مؤلفه ، آركيولوجيا المعرفة ( إن حفريات المعرفة ليست بحثاُ تأويلياُ مادامت لاتسعى إلى أكتشاف خطاب آخر يتوارى خلف هذا الخطاب ) . ثالثاُ : لايجوز تقديم تعريف مشروط في شكله للآركيولوجية المعرفية ، إنما ينبغي معالجة حالتها من الزاوية البنيوية والبسيكولوجية ، لإن التعريف تحديد ، والتحديد يجافي عمق آركيولوجيا المعرفة التي ترفض أن تنضوي تحت ( شكل الكلمة ، مهما كان التعريف حاذقاُ ودقيقاُ) ليس من حيث المعنى فقط إنما من حيث ما ينضوي تحت أجنحتها من مقدمات وأولويات على شكل ممارسة ، أو على هيئة سلاسل ، أو على طراز سلاسل السلاسل . رابعاُ : لايجوز الربط مابين الآركيولوجية المعرفية ومفهوم الحقيقة التاريخية كما فعل البعض وأعتقد بصدقه ، وها هو أحدهم يزعم ( إن ألاركيولوجية المعرفية هي من أجل أزاحة الركام وأكتشاف الطبقات العميقة للحقيقة التاريخية أو للواقع التاريخي ) لإن ، مجرد تثبيت أي حقيقة تاريخية أو أي واقع تاريخي ، حتى لو كان ذلك من جراء بحث آركيولوجي ( حفري ) ، هو القضاء على الآركيولوجية المعرفية وتحويلها إلى الآركيولوجية التقليدية . فالآركيولوجية المعرفية لاتسعى إلى اكتشاف مظاهر الأستمرار غير المحسوس ، تلك المظاهر التي تدعي الرباط مابين الخطابات ، وكأنها طريقة أتصالية مابينها ، بحيث تربط السابق باللاحق أو بالعكس ، كما أنها لاتترصد اللحظة التي فيها يتكون الخطاب ، ولا اللحظة التي فيها يفقد الخطاب عمقه البنيوي من صلب ماهيته ، لإن كل ذلك ، حسب ميشيل فوكو ، ليس إلا دراسة تاريخية مباشرة ، تلك الدراسة التي هي من الحيثية الأصلية للآركيولوجية التقليدية ، تلك الدراسة التي تضفي على الآركيولوجية التقليدية ذلك المفهوم الذي لايقبله ميشيل فوكو ، ألا وهو مفهوم الأستمرارية ، في حين إن الدراسة التي تضاد تلك وتقف على الطرف النقيض تضفي على الآركيولوجية المعرفية صفتين جوهريتين ، الأولى مفهوم السلاسل ، والثانية مفهوم الأنقطاع ، ولذلك فإن الآركيولوجية المعرفية ترفض الأتصالية المباشرة ، ولحظة التكوين ، ولحظة فقدان التكوين ، ولحظة ( الأشياء ذاتها ) حسب تعبيره هو . وطالما هي ليست كذلك ، فهي ، اي الآركيولوجية المعرفية ، تكترث بالخطاب في خواصه ، بالجسد في مادته العلمية ، باللحظة غير المعلنة عن ذاتها وغير المعينة ، وعن التصور الذي لاتصور فيه ، وتبرز كيف إن القواعد التي يخضع لها ذلك الخطاب لايمكن ارجاعها إلى اي شيء آخر ( لإن الآركيولوجيا تتبع تلك الخطابات من خلال مظاهرها الخارجية وصورها البرانية ، وهكذا تملك القدرة على تحليل الفوارق والأختلافات الموجودة مابين صيغ الخطاب ووجوهه ) . ولذلك فإن الآركيولوجية المعرفية ، بأعتبارها موضوعاُ ، تقترب من كاشف الصيغ ، ومنظم الخطاب ، والوصف المنهجي ، وتكشف عن موضوعيتها من خلال ذاتيتها ، أي من خلال موضوعها الخاص بها ، ومن هنا دون ميشيل فوكو ، في مؤلفه آركيولوجيا المعرفة ( لاتهدف الآركيولوجيا إلى تحديد الأفكار والخواطر ، والتمثلات والصور والموضوعات التي تختفي أو تظهر في الخطابات ، بل تحدد هذه الخطابات نفسها من حيث هي ممارسات تحكمها قواعد معينة ، فهي لاتنظر إلى الخطاب على أنه وثيقة ولاتعتبره علامة أو إشارة تحيل إلى شيء آخر ) . وكذلك كتب في مؤلفه ، الكلمات والأشياء ، ( إن مثل هذا التحليل لايرجع كما نرى إلى تاريخ الأفكار ، ولا إلى تاريخ العلوم ، أنه بالأحرى دراسة تحاول أن تهتدي وتتعرف على تلك المنطلقات التي بفضلها أصبحت المعارف والنظريات ممكنة ) . إن هذا التصور الفوكوي عن الآركيولوجية المعرفية يفشل عن تحقيق ذاته في الآتي : أولاُ : من المؤكد إن ميشيل فوكو يمارس الفلسفة ، يمارس الحالة المعرفية ، ويمارس الفلسفة في الحالة المعرفية ، ويمارس الحالة المعرفية في الفلسفة ، ويجيد فن هذه الممارسة ، وهذا نشاط خلاق ومبدع ، لكنه في ممارسته تلك يفقد أهم سند وأهم مرتكز يخص الآركيولوجية المعرفية ، والذي بدونه تبدو هذه الأخيرة ظلعاء عرجاء ، والذي هو : ماهي طبيعة هذه الممارسة في هذه الآركيولوجية المعرفية ، وأنا لاأقصد ، هنا ، تحديد ذلك النوع لإن عندها أرتكب مخالفة مع تصور ميشيل فوكو ، إنما الذي أرمي إليه هو العلاقة مابين العامل البسيكولوجي وتلك الممارسة ، سيما وإن هذا العامل البسيكولوجي هو جوهر آخر متطور في أركيولوجية فوكو . ومن المحقق إن ميشيل فوكو يتفادى كل أبعاد ( التحديد ) ، وهو يبدع في هذا المنحى ، لكن تلك العلاقة التي أشرنا إليها تتضمن ، كرها وقسراُ ، حالة معينة من التحديد حتى لوكانت متفلطحة ومشوهة ، كما أنها قد تؤدي إلى ( مجالات أو فضاءات ) متنافرة ، والسبب في ذلك هو البعد الضبابي والمتعدد والمتحول والمتركب والمتدفق في العامل البسيكولوجي . ومنذ البداية الأولى كان أمام فوكو ثلاثة أحتمالات في علاقته ، هو ، مع الآركيولوجية المعرفية ، الأول العامل العقلي ، والثاني العامل البسيكولوجي ، الثالث أهمالهما معاُ ، ولقد ألغى العامل العقلي لإنه يقتضي التحديد والقواعد الثابتة التي تعارض طبيعة آركيولوجيا المعرفة ، وتردد ما بين الاحتمالين الباقيين ، وفي النهاية أنتصر للعامل البسيكولوجي . هذا العامل الذي أنفلت من سيطرة ميشيل فوكو ، لايستطيع أن يلغي خاصيته ، أو مفهوم ( الأشياء ذاتها ) حسب تعبير فوكو نفسه ، لإنه تكويني ، وهذه التكوينية هي التي تفرض نفسها ، من حيث لايدري فوكو ، على آركيولوجيا المعرفة . الثاني : يؤكد فوكو أكثر من مرة إن الآركيولوجية المعرفية تملك القدرة الكافية في أظهار الفوارق والإختلافات مابين صيغ الخطابات ووجوهها ، بل هي مضطرة لقبول هذه القدرة ، تلك القدرة التي تتجلى أكثر حينما نتحدث عن مفهوم التناقض الذي يحكم الخطاب ومراحل تأسيسه ، كمبدأ تاريخيته ، والذي يبدو على شكل مستويين ، مستوى المظاهر ومستوى الأسسس ، وفي المستوى الأول ينحل التناقض ، حسب فوكو ، داخل وحدة الخطاب نفسه بغية تجريدها وتخليصها من الحضور العرضي المارجينالي ، وفي المستوى الثاني يشكل الخطاب الصورة الأختبارية التي تتقمصها التناقضات والتي يلزم القضاء على أرتباطها المظهري ، قصد أستكشافها من جديد ، وهكذا ننتقل من تناقض إلى تناقض آخر . وليته توقف عند هذه النقطة ، فهو يتابع ( وإذا كان الخطاب يفسح المجال لظهور تناقضات نلحظها فلإنه يخضع لتناقض يخفيه ) أي إن الخطاب يخفي التناقضات ويكشفها ثانية ، اي إن التناقضات أما أن تتلاشى وأما أن تتحول من مسببات إلى اسباب . وفي هذه الموضوعة يرتكب فوكو حماقتين ، الأولى : إذا كان الخطاب قادر على حل التناقض في داخله فلم نعد نحتاج إلى الآركيولوجية المعرفية لإنه من المفروض أن يكون ذلك من ممارسة هذه الأخيرة وليس من مهام الخطاب نفسه ، الثانية : وإذا كنا ننتقل من تناقض إلى آخر ، وإذا كان الخطاب مضطر أن يظهر لنا التناقضات لإنه يخضع لتناقض يخفيه ، فهذا يعني أمرين أثنين ، الأول إن التناقض المخفي هو الذي يسبب حالة الأنتقال من تناقض إلى تناقض آخر ، والثاني إن درجة القرابة مابين آركيولوجيا المعرفة والتناقض أقرب من درجة القرابة مابين ذات الأولى ومفهوم ( أظهار الفوارق والأختلافات ) هذا من جهة ، ومن جهة ثانية إذا كان مفهوم ( أظهار الفوارق والإختلافات ) يتمتع بقوة الكمية فإن مفهوم التناقض يتمتع بقوة الكيفية ، ونحن نعلم إن الكيف ينتصر على الكم . ثالثاُ : يركز فوكو دائما على العلاقة القوية مابين الأتصالية والآركيولوجية التقليدية ، وكأن العلاقة ما بين الأتصالية والآركيولوجية المعرفية ضعيفة أو مفقودة ، أنني أعتقد ، على عكس ذلك ، إن الأتصالية في الحالة الثانية أقوى بكثير منها في الحالة الأولى ، لأنها في هذه الأخيرة أفقية شكلية ميكانيكية ، في حين أنها في الحالة الثانية شاقولية ديناميكية حيوية ، ونحن نعلم متانة العلاقة وراديكاليتها مابين الشاقوليات وضعفها في الأفقيات . وإلى اللقاء في الحلقة الثالثة والأربعين .
#هيبت_بافي_حلبجة (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
نقض الإبستمولوجية التكوينية لدى جان بياجيه
-
نقض مفهوم القطيعة الإبستمولوجية لدى باشلار
-
نقض مفهوم التفكيك لدى جاك دريدا
-
الثورة ومرحلة مابعد العولمة
-
نقض مفهوم الصورة لدى أرسطو
-
نقض مفهوم المادة لدى أرسطو
-
نقض مفهوم الإحساس لدى أبيقور
-
جنيف 2 أم أنهيار سايكس بيكو ؟
-
نقض مفهوم الوجود لدى أفلاطون
-
نقض مفهوم المثل الإفلاطونية
-
نقض النوس ( العقل) لدى أناكساغوراس
-
نقض مفهوم العقل لدى هيراقليطس
-
نقض أنطولوجية بارمنيدس
-
نقض المنظومة الفلسفية لدى القديس أوغسطين
-
نقض مفهوم الزمن لدى القديس أوغسطين
-
نقض المنظومة الفلسفية لدى سبينوزا
-
نقض مفهوم العلل العرضية لدى مالبرانش
-
نقض مفهوم الإرادة لدى شوبنهاور
-
نقض مفهوم الفيض لدى أخوان الصفا
-
نقض مفهوم اللحظة لدي أيكارت
المزيد.....
-
ما تقييم أمريكا بشأن احتمالية قيام إسرائيل بتوغل بري في لبنا
...
-
-سي إن إن-: الجيش الإسرائيلي يستعد لاجتياح بري محدود للبنان
...
-
ضابط أمريكي سابق: الغرب يواجه مشكلة في تجهيز جنود مؤهلين للق
...
-
رئيس برلمان تركيا: انضمام بلادنا إلى -بريكس- سيفيد العالم كل
...
-
هل تؤثر الكتب الإلكترونية على صحة العين؟
-
شقيقة كيم جونغ أون: المساعدة الأمريكية لكييف هي خطأ فادح يدف
...
-
إيران تدعو لعقد اجتماع طارئ لمجلس الأمن الدولي بعد اغتيال نص
...
-
الظهور الأخير لأمين عام حزب الله اللبناني حسن نصر الله قبل ا
...
-
سالدو: المحققون الروس جمعوا مئات المجلدات حول جرائم نظام كيي
...
-
مصادر: نصرالله كان أكثر حذرا بعد تفجيرات البيجر
المزيد.....
-
الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا
...
/ غازي الصوراني
-
حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس
/ محمد الهلالي
-
حقوق الإنسان من منظور نقدي
/ محمد الهلالي وخديجة رياضي
-
فلسفات تسائل حياتنا
/ محمد الهلالي
-
المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر
/ ياسين الحاج صالح
-
الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع
/ كريمة سلام
-
سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري -
/ الحسن علاج
-
فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال
...
/ إدريس ولد القابلة
-
المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب
...
/ حسام الدين فياض
-
القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا
...
/ حسام الدين فياض
المزيد.....
|