أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - سلمان محمد شناوة - تأمل في ارادة حرة ...















المزيد.....

تأمل في ارادة حرة ...


سلمان محمد شناوة

الحوار المتمدن-العدد: 4282 - 2013 / 11 / 21 - 23:58
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


يقول محدثي وبعد إن بلغ به الغضب مأخذه ....
إن إيماني بالمعصومين يبلغ أكثر من تفكيرك المحدود هذا , فهم كانوا في ذهن الإله قبل إن يخلق الخلق بمليون عام هذا إذا كان هناك إي معنى للأعوام والسنين ....
وما هو مقدر مقدر , وإلا ما معنى كل النبوءات , ما معنى إن يقول النبي عن الحسن (( إن ابني هذا سوف يصلح بين طائفتين كبيرتين من المسلمين )) وما معنى إن يقول لعمار بن ياسر (( تقتلك الفئة الباغية )) وما معنى إن يقول للزبير بن العوام وهو يشير إلى الإمام علي (( تقاتله وأنت له ظالم )) , ما معنى إن يقول إن (( الخلافة ثلاثون عاما ثم تكون ملك عضوضا )) ... ما معنى كل التنبؤات في التوراة والإنجيل عن نبوة محمد ... وما معنى كل التنبؤات في الكتب السماوية عن ظهور المهدي والمخلص و عودة عيسى وظهور المسيح الدجال , ما معني كل التنبؤات عن نهاية العالم , كل الأمم القديمة لها تصور عن نهاية العالم , وكل الثقافات لها طريقتها في تصور المستقبل ...
إذا لم نكن نعتقد حقا إن أطوار الحياة قد اعد لها مسبقا بحيث أنها تسير من الإباء إلى الأبناء بخط مستقيم لا يميل أبدا و وان المقدر والمكتوب لا بد إن يكون , وان ما كتب علينا لابد إن نراه , إنا ياصديقي اعتقد جازما إن الأقدار هي التي تسيرنا , ولا إرادة حقيقية لنا ... والحقيقة التي اكتشفتها من حياتي إننا مهما فعلت ومهما حاولت إن تكون لي إرادة ,أسير بها حياتي , أجدها بشكل لا يصدق تسير إلى وجهة غريبة لم اخطط لها أبدا , ولم أفكر ولم أدبر لها أبدا , يا صديقي كثيرا ما أصابني الذهول لأنني دائما أجد إن التخطيط والتدبير شيء وحياتي الحقيقية شيء أخر ... لا تدخلني بدوامة هل إنا مسير أو مخير ... الحقيقة يا صديقي مهما دخلنا في دوامة الفلسفة هذه ... ومهما جمعنا كل التبريرات المنطقية حتى أقول إني إنا من أكون حياتي وأسيرها لو اعد لها أو انظم لها .. أجد نفسي وهذه حقيقة إني لا املك مقدار لحظة من هذه الحياة ...
أحيانا أتساءل وبقوة .. الست إنا من اختار زوجتي , الست إنا من اختار أصدقائي ..الست إنا من اختار نوع الدراسة أو نوع العمل أو حتى شكل المنزل الذي أعيش فيه ...ثم أعود وأقول لكني أم اختار أمي وأبي , لم اختار قوميتي لم اختار ديني الذي ولدت فيه ...إنا لم اختار المجتمع الذي ولدت فيه ولا القرية ولا الشارع ولا المدينة ... أليست كل هذه الأمور هي تشكل شخصية الإنسان وبالتالي شخصية الإنسان محكومة بهذه الأمور ... وبالتالي حتى اختياراته الحرة والتي يعتقد أنها حرة ... ليست حرة بالفعل ...
حقا أقول واتفق معك , هناك أسئلة كثيرة تحيرني , ولكني لست مثلك , إنا استسلم واعتبرها واقعا معاشا , لا يمكن تغيره أبدا , أتساءل لماذا ولد هذا فقيرا وهذا غنيا , لماذا ولد هذا مريضا وهذا صحيحا ... لماذا هذا التفاوت في الأرزاق وفي الأعمار... أحيانا اشعر إن الدنيا غير عادلة بالمرة وان إرادة السماء أيضا عادلة ...ولكن أتراجع واقول هناك حكمة لا اعرفها , ولابد إن أقول لان هناك حكمة لا اعرفها , حتى تستريح نفسي , وان هناك إرادة فوق إرادتي , تفعل بنا ما تشاء , لا ما نشاء نحن ...
وفي لجة التساؤل أقول لو ولدت في عائلة مسيحية سأكون مسيحي ولو ولدت في عائلة يهودية سأكون يهودي .. إلا إني مسلم وولدت في عائلة مسلمة شيعية بالذات , لذلك أجد نفسي اتبع كل الطقوس التي تفرضها عليها تربيتي وعائلتي , والايمان في نظري , هو ما وضع له الخطوط العريضة المجتمع الذي ولدت فيه ... لذلك إنا أؤمن بكل تفاصيل حياتي الشيعية .. وأؤمن كذلك بكل المقدسات التي تفرضها علي وقبل إن أولد وجودي في هذا المجتمع , إنا وجدت نفسي هكذا , ولذلك وهكذا إنا أضع كل التبريرات العقلية على إن وجودي وإيماني هذا صحيح , ومعقول ومنطقي , حتى أعيش في مجتمع يستطيع إن يتقبلني , ولا استطيع مثلك ارفض المجتمع بحجة إن العقل أحيانا وأقول أحيانا وليس دائما يرفض بعض الطقوس والتي وجدتها جزء من المجتمع الذي نعيش فيه ... مشكلتنا إننا إما حالة نقبل المجتمع ككل أو نرفض المجتمع ككل ... وبالتالي باب الهجرة مفتوحة إما إلى مجتمع أخر او الى فكر أخر او الى دين أخر .. وساعتها وهي حالات نادرة في المجتمع إن يهاجر أعداد قلية في نسبة مجتمع كبير .. وأقول ساعتها هل أنت حقا حر بإرادتك ... وانك في لحظة معينة , وان تعتقد إن هذا تفعل ذلك بإرادة كاملة منك , إلا إن غيرك سوف يقول إن ما مقدر هو مقدر ... وان هروبك من هذا المجتمع هو مقدر أيضا , لان كل الظروف التي عشتها سوف تدفعك دفعا للهروب والهجرة من مجتمعك إلى مجتمع أخر وفكر ...أخر وأنت لو هاجرت ثم جلست بعد اربعين عاما تتأمل مسيرة حياتك وتتأمل الزوجة التي اخترتها في مجتمعك البعيد هذا وتتأمل أولادك والحياة التي تعيشها ... كيف تجد الحقيقة بين كونك انك اخترت حياتك بإرادة حرة أو إن هذا مقدر ومكتوب سفرك وهروبك وتكوين حياتك البعيدة ...
يا صديقي الحقيقة انك لن تعلم أبدا , لقد كانت محاولة إحراق النبي إبراهيم بالنار محنة ومعجزة نبي ولكنها كانت السبب لخروجه وهجرته إلى فلسطين ولماذا هاجر الم يكن يستطيع البقاء ويكون نبيا في العراق وفي مدينته أور ...إلا إن المكتوب يجب إن يكون ... ماهي قصة النبي يوسف ومحاولة إلقاءه بالبئر .. الم تكن الفكرة إن يقتل , ثم تغيرت الخطة من إن يقتل إلى إلقاءه في البئر ..لماذا تغيرت الخطة وماهو هذا الشيء والذي جعلهم يقتنعون بان إلقاءه بالبئر هي الفكرة الأسلم ... إلا تعتقد معي إن مجرد تغير الفكرة من اتجاه إلى اتجاه أخر سوف تجعل كل الحياة تتغير ..ماهو هذا الشئ والذي تدخل وجعل الأمور كلها تتغير .. فلو قتل يوسف مثلا ما كانت كل تلك القصة حول سفره إلى مصر وأصبح وزيرا ونبيا بعد ذلك , إن وجود بني إسرائيل في مصر كان مقدر بدخول يوسف فيها , فو قتل أو مات لن تكون هناك قصة لبني إسرائيل , ولن تكون هناك نبوة موسى والقصص العظيمة عن نبوة موسى وخروجهم العظيم من مصر , إلا ترى إن الأحداث مرتبطة ببعض , وان إي إنسان بلحظة تفكير وتأمل يستطيع إن يغير مسرى الدنيا والحياة كلها , بمجرد إن يفكر إن يذهب يمينا بدل إن يذهب شمالا ... إلا ترى إن هذه الحياة عجيبة , لا ترى إن التفكير يصيبك أحيانا بالجنون , والأسلم إن تنسى كل شي وتستسلم للأحداث تسيرك حيث تشاء , وتجد انه في النهاية النتيجة هي نفسها مهما حاولت أو فعلت .. ....
إلا تتساءل معي ماهذه القوة التي تتدخل فجأة وتغير مسيرة حياتك من النقيض إلى النقيض ... ومهما تعالى صوتك وقلت انك صاحب إرادة حرة , الم تتوقف عشرات المرات في حياتك وان تتساءل ماذا تفعل بالخطوة القادمة ..هل افعل هذا أم افعل هذا ... وأنت حائرا ... وتبقى حائرا طويلا ثم ينصحك صديق إن تقوم باستخارة قران مثلا أو في صلاة ..أو كتب أدعية .. وأنت في قمة حيرتك تجد انك تختار احد الأمرين ... فلماذا اختارت الأمر الأول ولم تختار الأمر الثاني ... ماهي القوة الرهيبة التي تتدخل دون إن تنتبه وتحدد اختيارك ..الحقيقة انك لا تدري وانأ كذلك لا ادري .. والحقيقة انك تشعر كأن هناك من يهمس في إذنك وبكلام هادئ جدا وأحيانا كلام ثائر جدا ..إن تختار احد الأمرين ...إلا تعتقد إن هذا توجيه لإرادتك الحرة ... وبعدها لن تكون إرادتك حرة حقا ...
مشكلة كلام صديقي انه منطقي ومنطقي جدا , ومشكلتي في الجانب الأخر إن الأسئلة تحيرني لدرجة إن المعرفة تثقل كاهلي لان المعرفة بحد ذاتها تفتح لي الباب إلى إلف سؤال لا أجد عنها إجابة وكم احسد صديقي هذا على إيمانه وعلى قناعته , لأنه كما يقال إن الإيمان يعطيني راحة البال إما المعرفة فهي قلقلة وتجعل صاحبها في حالة ارق دائما ...
حيرني الدكتور عبد الرحمن بدوي حين قال " كل شي بالصدفة , وبالصدفة أتيت إلى هذا العالم , وبالصدفة سأغادر هذا العالم , وأية ذلك انه لو لم تتطاير ورقة وتسقط على الأرض فينحني والدي لالتقاطها , لكان قد ودع الحياة في ذلك اليوم من شهر أكتوبر سنة 1913 , فقد استأجر احد خصومه قاتلا , جاء إلى حيث يجلس في بيت العمودية في مساء ذلك اليوم , وأطلق رصاصات في اتجاهه وفي هذه اللحظة بالذات تطايرت الورقة فا نحنى لا لالتقاطها فلم يصاب إلا الطرف الأعلى من العمامة ... ويقول كان ميلادي بعد ذلك بأربعين شهرا .. ويقول لو فتشت تاريخ حياة إي إنسان , لوجدت إن نوعا من الصدفة هو الذي تسبب في ميلاده , صدفة في الزواج وصدفة في الالتقاء بين الحيوان المنوي والبويضة في الأنثى , , الخ .... إذن واهم من يظن إن هناك ترتيبا أو عناية او غاية , إنما هي أسباب عارضة يدفع بعضها بعضا فتؤدي إلى إيجاد من يوجد وإعدام من يعدم ....
أو حين سارتر يقول «كل موجود يولد دون مبرر، ويعيش بسبب ضعفه وخوفه،ويموت بفعل المصادفة».
كذلك توقفت حين قال سارتر في مسرحيته الغثيان ... (( ألان عندما هممت بدخول حجرتي وقفت فجأة في مكاني ولم استطع إن أتقدم خطوة واحدة ذلك لأنني أحسست إن شيئا باردا لمس يدي وأملى عليّ وجوده في (شخصية) لم استطع إن أنكرها، ثم فتحت يدي، لقد لمست يدي قبضة الباب ليس (إلا) ) مسرحية الغثيان سارتر ....
وهي فكرة تمثل لحظة اختيار حرة ..
أو كما يقول أنيس منصور " أنت إنسان ..لك عقل يفكر ..قلب يحس ويشعر ..تعرف الصح من الخطأ ..أنت حر , حر بما تفعله في نفسك ..في الطريق الذي تختاره لنفسه ..في الموت..في الدين ..في العلم ..والحياة ...

وهي فكرة دائما أفكر فيها وهي اللحظة التي أمد بها رجلي في أول طريق بدأت المسير فيه , كيف يتم اختيار هذا الاتجاه , الحقيقة إنا اعتقد أنها تلك لحظات من عمر الإنسان لا يعلم ماذا يختار أو كيف يختار , ولو نظرنا الإنسان طوال عمر البشرية , وجدنا إن لحظة اختيار واحد تغير حياة شعوب وأمم ودائما أتمثل في واقعنا العراقي , ففي لحظة مصيرية اختار صدام إن يدخل في حرب ضروس مميتة لشعبة في حرب من إيران , مالذي دفعه حقا لهذا الاختيار , هل هناك حقا من يهمس له للدخول للحرب مثل ما قال صديقي قبل قليل , كيف أفسر هذه اللحظة والتي غيرت مصير شعبا كاملا بجرة قلم كما يقولون , كذلك حين فكر صدام واتخذ قرار دخول الكويت , فكرة استحوذت عليه تخيل فيا انه ظًلم وان هناك إجحافا في حقه من دولة الكويت , ثم كان قرار الدخول , قرار غير حاضر ومستقبل الأمة العربية كلها بحيث لم يعود العرب على حالهم قبل قراره هذه , إني لا أناقش هل هذا القرار عادل أو ظالم , ولكن لحظة الاختيار هذه .. إلا تشبه ما قاله سارتر انه لم هم بدخول الغرفة وقف فجأة في مكانه .. أليست لحظة الوقوف هذه تشبه التفكير في اتخاذا القرار ..لحظة الصمت هذه ولحظة التأمل هذه دائما تقلقني ..وتجعلني اتسائل ماهي هذه القوة والتي تقلب حياتنا رأسا على عقب .. بحيث تجعل حياتك تأخذ منحى أخر بعيد جدا عن حياتك الحالية ...

يبتسم صاحبي ويقول .. لا يوجد إي شيء اسمه صدفة , انه أمر مقدر , فلا تستطيع أبدا إن تقنعني إن ولادة النبي محمد , كان مجرد صدفة وان زواج عبدا لله والد النبي محمد من والدته السيدة أمنه بنت وهب لم يكن مقدرا حتى تتم الولادة للنبي المنتظر ... يا صديقي يقول النبي محمد .." لا زلت انتقل من الأصلاب المطهرة إلى الأرحام الطاهرة حتى كان يوم ولادتي ... فهذا مقدر من الأب إلى الابن أنها سلسلة طاهرة ولن تكون طاهرة إذا كانت خاضعة للصدفة ...ونحن نتكلم بصدد نبوة وهذا لن تتم ولن نقتنع بها نحن إذا كانت خاضعة للصدفة ..

سلمان محمد شناوة



#سلمان_محمد_شناوة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بين عبد الرحمن بدوي وسارتر
- كيف نفهم الوجودية ...
- هؤلاء البعيدين عن الدولة ....
- الوطن يختفي حين تسود الطائفية ...
- الدين وحاجتنا اليه ...
- الصراع في سوريا ...
- لماذا احمد القبانجي ؟ !!!
- بعض العلمانية ودعونا نعيش
- زيرو دارك ثيرتي
- الحرب في مالي
- ارغو هذا الفيلم المزعج ...
- ألعريفي وتناقضاته العجيبة ...
- موسم الهجرة للحُسين ....
- هل غزة انتصرت أم إسرائيل انهزمت ؟
- هل يصبح الدباغ كبش الفداء لصفقة السلاح الروسي ؟
- المورمون الطائفة المجهولة.... في أمريكا
- سنان الشبيبي واستقلالية البنك المركزي ...
- سحب الثقة .... أخر أزمات المالكي ....
- العراق .... وطرق الأستبداد
- الشخصية العراقية وقسوتها المرعبة ....


المزيد.....




- فوضى في كوريا الجنوبية بعد فرض الأحكام العرفية.. ومراسل CNN ...
- فرض الأحكام العرفية في كوريا الجنوبية.. من هو يون سوك يول صا ...
- لقطات مثيرة لاطلاق صاروخ -أونيكس- من ساحل البحر الأبيض المتو ...
- المينا الهندي: الطائر الرومنسي الشرير، يهدد الجزائر ولبنان و ...
- الشرطة تشتبك مع المحتجين عقب الإعلان عن فرض الأحكام العرفية ...
- أمريكا تدعم بحثا يكشف عن ترحيل روسيا للأطفال الأوكرانيين قسر ...
- -هي الدنيا سايبة-؟.. مسلسل تلفزيوني يتناول قصة نيرة أشرف الت ...
- رئيس كوريا الجنوبية يفرض الأحكام العرفية: -سأقضي على القوى ا ...
- يوتيوبر عربي ينهي حياته -شنقا- في الأردن 
- نائب أمين عام الجامعة العربية يلتقي بمسؤولين رفيعي المستوى ف ...


المزيد.....

- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - سلمان محمد شناوة - تأمل في ارادة حرة ...