الاسلام ..من شاء فليكفر..!!!!!

اعتذر انني لم اتمكن من تصحيح عدة كلمات او مراجعة كتابتها لظروف خارجة
تحياتي وشكري

إرسال شكوى على هذا التعليق          161 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فالاسلام يترك الحرية للشخص في الايمان من عدمه اذ لااكراه في الدين
علي جندي
لايكتب باحترام ليعرض فكرة من المقبول أن تكون ضد الاسلام كدين فهذا مقبول من أي كان من غير المسلمين لكن باحترام ووضوح وليس بأسلوب الهجاء الفج الرخيص
مثل هذا الأسلوب يحقق عكس مراد صاحبه

إرسال شكوى على هذا التعليق          101 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عبده يا رجل اللات ومناة وعزي غرانيق العلا وشفاعتهن لترتجي
استمع جيدا لاساتذتك في الدين الاسلامي وعليك ان تلاحظ ان اسماعيل يقول لهم لست هنا من اجل ان تراحعوني في معتقدي او الحادي انا هنا فقط مواطن مصري حر الاختيار مثلما ولدتم انتم مسلمين بالولادة وكل ما يطلبه اسماعيل المساواة لا غير ولكنهم استكثروا عليه حق المساواة و وتريدني ان احترم عقيدة اتباعها لا يحترمون الاخر ولا يابهون بحق مساواته كمواطن ؟
هل تعي ماذا يعني انك مسلم ولك كل الحقوق وحرية فرض معتقداتك دون السماح للمختلف مجرد حق المواطنة؟
هل تعي ماذا يعني وطن ؟
هل تؤمن بحق الاختلاف ؟ هل توافق ان يفرض عليك السيخ او عبدة البقر او عبدة الشمس او عبدة اي اله ان تطبق شرائعهم وجنونهم عليك مثلما تؤمن بحق الاسلام فرض شريعته علي الاخر؟
انت مسلم بالوراثة ولذا ليس من حقك ان تفرض ما ورثته من ثقافة علي الاحرار ممن لا يقتنعون بهكذا خرافة

إرسال شكوى على هذا التعليق          108 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مشكلتنا الكبرى نحن العرب والشرق بصورة عامة هي الازدواجية في الفكر والحديث والمجادلة والنقاش والقول اننا نتبع شيء ولكننا نكذب على انفسنا وعلى الآخرين ، نأمن بشيء ولكننا منافقين في ايماننا ، نقول شيء ولكننا ازدواجيين في كلامنا حتى العظم ، نقبل كل شيء وحتى الحرام لأنفسنا ونمع كل شيء حتى الحلال على غيرنا . ولأننا في هذه المصيبة منذ عقود طويلة ولهذا لم نتقدم خطوة واحدة بل رجعنا اربعة خطوات وهذا دليل علمي وقاطع وغير قابل للنقاش على صحة ما نقوله ..مثل على كلام السيد خلف والسيد عدلي وعلى التناقض الذي نقرأه . وهذا مثال وليس مطلب ( استغفر ربي ) او اي شيء آخر. في العراق كان يتم تشجيع ودفع إن امكن المسيحي او المسيحية لإعتناق الاسلام وكان يُكرم بعشرات الهدايا لمن يستسلم واولها دار وسيارة وعروس و الخ وكان هذا عمل وجهد كبير تقوم به جماعت مخصصة ، بينما لو تزجت مسلمة لمسيحي او غيرت مذهبها كان السيف الحد الفاصل لها ولكل العشيرة الجديدة وحتى السلالات القادمة بينما الكل مثل الاخ عبدالله يقولون مذهبنا هو حرية كاملة في الاعتقاد ؟؟ المشكلة العويصة والبلوة الكبيرة سيدي الكريم هي في عدم وجود تلك الحرية.تحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          100 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الصديق الاستاذ نيسان ما حدث بالعراق من شراء ضمائر المؤلفة القلب باهدائها بيت وسيارة عند اشهار اسلامها منع المسلمة من الزواج بمسيحي يحدث تماما مثله في مصر وشخصيا اعرف شاب مسيحي اغروه بشقة ووظفة ليتزوج مسلمة ولكن بشرط ان يشهر اسلامه والامثلة من هذا القبيل لا تحصي ولا تعد فالمؤلفة قلوبهم ركن اساسي من اركان نشر دعوة اللات منذ بدئها واما عن الازدواجية في بلاد لمهجر لا يخضعون تماما لثقافة وعادات بلدهم الذي ياويهم في انسانية خالصة لحق الحياة الحرة الكريمة بل عندما تقوي شوكتهم يطالبون بتطبيق شريعة اللات الاسلامي الصحراوي في ازدواجية غريبة لانهم يهربون بحرا وجوا من ماسي شريعتهم في بلادهم وبمجرد اطمئنانهم الي حياتهم يعودون مرة اخري الي طبيعتهم الازدواجية بحكم ثقافة فرض عليكم ..ما قام به. اسماعيل في البرنامج من حوار حول حق المواطنة للجميع هو الحل الوحيد لكبح جماح عقيدة اللات الاسلامي وذلك موضوع اخر
شكرا لك اضافتك مع تحياتي واحترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          140 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انا آسف فلم افتح الرابط ، احياناً لا تنجح العملبة واحياناً يكون فيه فايروس او مؤلم ومقرف او ما شابه ذلك ( حسب ما يقوله الاولاد ) ولهذا كان ردي قبل ان افتح الرابط .. اما الآن فسامحك الله لأنني فتحت الرابط ووضعتني في حالة محرجة فيما اسمع الحوار احتراماً لك وبين ان احتقر نفسي لأتحمل هذه المذيعة الفجة الفارغة الغشيمة المنافقة فوضعتني بين حالتين صعبتين ... انني لا اتحمل سماع مثل هذا النقاش وخاصة مما صدر من هذه المذيعة ولهذا وبصراحة تحملت عشرة دقائق احتراماً لك ولكنني لم استطع الاستمراروخاصة بعد الحاح الفج للمذيعة بتكرار نفس السؤال وهو لماذا تحولت الى ملحد فكلما يقول العلم ونظرية داروين تقول لا هذا ليس سؤالي وتكرر نفس الحقارة فأوقفت الفلم وأنا اعتذر منك .. إذا كانوا شرفاء كانوا سيناقشوا الموضوع مع العلماء والفلاسفة وكانوا يدرسوا العالم الإلحاديوالمادي في المدارس والجامعات وبعده يتركوا الاختيار لا ان يأتوا بشخص ويضعوه في ظروف شرقية ومجتمع والاهل والذين لا يعلمون بالعلم والتطور والمادة وينهالون عليه بأسئلة غريبة .. فهي نفس الازدواجية والحقارة التي ذكرتها في ردي الاول .. تحية طيبة

إرسال شكوى على هذا التعليق          176 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لصديق الاستاذ نيسان مررت ب،نفس شعورك تجاه المذيعة ولكنني عصرت علي شعوري الكريه نحوها ليمونة حتي استطي ع الاستماع الي اكبر قدر من مداخلات الاساتذة والعلماء المسلمين للتعرف علي ما يدور في عقولهم تجاه الحرية الفكرية والدينية وللاسف عندما تيقنت انهم عبارة عن مفردات من جمع قطيع شعرت وقتها بالقرف والخجل لكل مصري او عربي مسلم رغم عن وجود الملايين من اصحاب المبادئ والقيم الانسانية اللادينية ولكن ثمرة معطوبة تفسد ما بحولها
اداوم بقدر ما تسمح لي ظروف الحياة علي فضح اكاذيب كل من يتاجر بمعاناة البشر ويستغل سذاجتهم
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          156 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم استطع يااستاذ عدلي ان اتحمل شراسة وعدوانية المذيعة وكأنها شيخ الازهر ..لذلك لم اكمل هذا الفديو كما هو الحال مع الاخ نيسان
,يبدو ان المذيعة محضرة وموجهة بشكل مسبق من قبل اصحاب القناة للهجوم على اسماعيل . لو كنت مكانه لسألتها لماذا هي لاتتقيد بتعاليم الاسلام الذي تؤمن به , المكياج والشعر , لماذا لاتلتزم بالحجاب والعقوبة معروفة في الاسلام لغير المحجبات .
اسلوب عدم اعطاء الفرصة للكلام شائع ومعروف لدى هكذا قنوات رخيصة تريد اصطياد اللمحات والكلمات التي تعتقد انها لصالحها واسكات المتحدث لخوفها من قوة اقناعه .
تحية كبيرة للاخ اسماعيل البطل واشد على يديه , وكنت اتمنى ان اكون معه لافهم هؤلاء الاغبياء سخف وعقم مايؤمنون به

تحية لك استاذ عدلي

إرسال شكوى على هذا التعليق          83 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى يا استاذ عدلى

مبدأيا عن المقال اتسائل فى الحقيقة,حرية الكفر يعنى؟ كلنا عارفين انها آية مكية كانت فقط شكل لا معنى له بعد ان ظهرت للوجود الدعوة المدنية و ما حدث بعدها من مشروع دولة الحزب الهاشمى

بخصوص موضوع اللقاء اللى كان على المحور و الست ريهام السهلى (مش هذا إسمها؟) و الظريف انها متبرجة تقمصت دور رجل دين مخلص يدافع عن إسلام الموالد (ساعة لقلبك و ساعة لربك لكن ممنوع الإلحاد)!

طب اقول لك على حاجة يا استاذ عدلى, هذا اللقاء كان له صيط مدوّى و لن ينبسط عليه إلا المؤدلجين و انصاف المتعلمين من اطياف الشعب المصرى (فقط تلك الشرائح المبرمجة على عظمة دين ارض الرمال (العظمة المزعومة))

عدا ذلك نحن كتيارات لادينية موجودين و اعدادنا تتزايد (ليس بالقدر الكافى بعد لكن هذا هو الواقع)

عندما مجرد دين سماوى يجند كل اسلحته و إمكاناته لمحاربتنا حرب شرسة هكذا فإعلم ان سقوطه المدوّى إقترب جدا
(ليس اليوم او كمان 10 سنوات لكن لن يستمر هذا الفكر الأصولى ليس هو مستقبل كوكب الأرض,, عصر العلم و الفضاء أتى ولن يرحل الا بكارثة)

أحييك استاذ عدلى انت و ضيوف مقالك و تحية كبيرة لإسماعيل و شجاعته

مدنية-حرية

إرسال شكوى على هذا التعليق          119 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذ علي تشرفت بحضورك البهي وكل انسان يحترم عقله ووطنه لا يقبل بغير العدل والحق والمساواة انهم تعداد من ارقام القطيع وقد حاولت الاستماع الي اكبر قدر ممكن من تلك السخافات واعجبني منطق اسماعيل الواضح وضوح الشمس ومواقفه الانسانية الفريدةانها اخلاق جندرية ولا تنتمي الي ثقافاتىفرض عليهم
شكرا لك مشاركتك مع التحية

عاشق الغالية رابط حلقة البرنامج نقلته من مداخلتك في صالون الاستاذ هشام حتاتة واشكرك شكرا جزيلا لان مداخلاتك جميعها تحمل فكر مستنير وعقل متفتح وروح عاشق للحرية

تحياتي ومحبتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          127 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذ علي تشرفت بحضورك البهي وكل انسان يحترم عقله ووطنه لا يقبل بغير العدل والحق والمساواة انهم تعداد من ارقام القطيع وقد حاولت الاستماع الي اكبر قدر ممكن من تلك السخافات واعجبني منطق اسماعيل الواضح وضوح الشمس ومواقفه الانسانية الفريدةانها اخلاق جندرية ولا تنتمي الي ثقافاتىفرض عليهم
شكرا لك مشاركتك مع التحية

عاشق الغالية رابط حلقة البرنامج نقلته من مداخلتك في صالون الاستاذ هشام حتاتة واشكرك شكرا جزيلا لان مداخلاتك جميعها تحمل فكر مستنير وعقل متفتح وروح عاشق للحرية

تحياتي ومحبتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          92 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى, لم اكن اعرف انى ساهمت فى اعطاء مادة إضافية لمقالك هنا, كلنا نصرخ و نطالب بحقوقنا و حريتنا

نحن موجودين و لن نشخذ حياتنا او حريتنا, بل هى حق نطالب به

وشكرا ليك على ثناءك, وكلنا بنصارع سوا فكريا فى انتظار غد جديد

مدنية مدنية-حرية حرية

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---