مبدعون من بلادي / مع الفنان المسرحي صباح المندلاوي..

احمد الحمد المندلاوي

الحوار المتمدن-العدد: 4269 - 2013 / 11 / 8 - 14:19
المحور: سيرة ذاتية
    

**هو الفنان المسرحي صباح ناجي المندلاوي من مواليد مدينة مندلي عام 1950م،أكمل دراسته الابتدائية الإعدادية فيها،عشق الفن منذ صباه ،لذا دخل أكاديمية الفنون الجميلة قسم الفنون المسرحية – بغداد،ليتخرج فيها عام 1971م،وأصبح عضواً في الفرقــة القومية للتمثيل عام 1974م،ثم تخرج فـي الدورة السينمائية التابعة لمعهــد التدريب الإذاعي عام 1974م،وعضو في نقابة الفنانين العراقيين،وفي الإتحاد العام للكتاب و الأدباء العراقيين، وإتحاد الصحفيين العرب وفي الهيئة الإدارية لفرقة مسرح الصداقة التي تأسست في جمهورية اليمن الديمقراطية عام 1979م برئاسة الفنانة الراحلة زينب،وعضو الهيئة الإدارية لرابطة المثقفين الديمقراطيين،كما عمل سكرتير تحرير جريدة الوركاء،ومديراً لمنتدى المسرح العراقي، وحالياً يشغل منصب مدير الإعلام في دائرة السينما والمسرح التابعة لوزارة الثقافة،والجدير بالذكر إنّه اقترن بكريمة الشاعر الكبير محمد مهدي الجواهري،(الدكتورة خيال الجواهري)،له عدة أعمال مسرحية متميزة منها:
1- مسرحية (في غرف التعذيب) عام 1979م
2- مسرحية (تداعيات في ليلة رأس السنة)
3- مسرحية (إمرأة من هذا الزمان)
4- مسرحية (يوميات جبلية)
5- مسرحية (دم الشهيد) ،قدّمت بمناسبة يوم المسرح العالمي في 27/3/1981م
له عدة مؤلفات مسرحية و أدبية منها:
1.مسرحية (في غرف التعذيب) عام 1979م
2.النخلة و السلطان
3.الجواهري : الليالي و الكتب- 2009م.
نشر الكثير من المقالات الفنية والمتابعات المسرحية في الصحف المحلية والعربية (1).
احمد الحمد المندلاوي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1. لقاء شخصي مع صاحب السيرة 2009م.

#احمد_الحمد_المندلاوي (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات