أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - أيمن هاشم - الرائع سمير قصير....................بقتلك يسعون بنا الى الهاويه














المزيد.....

الرائع سمير قصير....................بقتلك يسعون بنا الى الهاويه


أيمن هاشم

الحوار المتمدن-العدد: 1217 - 2005 / 6 / 3 - 09:53
المحور: الصحافة والاعلام
    


حين يكون الاغتيال مختاراً بهذه العنايه - سمير قصير
حين يقصد أن يشعل ناراً في قلب كل منّا
وحين يتحول من الاغتيال السياسي البحت الى اغتيال الفكر , هكذا يحاولون دفع الوطن الى الهاويه
القلم الحاد والحر , والمحارب الديمقراطي
قائد في اعتصامات الاستقلال اللبناني , ومن معلمينا في اعتصاماتنا التالية
سميرقصيراللبناني من أب سوري وأم فلسطينية , والذي عمل لحرية سوريا و فلسطين كما عمل لحرية لبنان
يختارون العربي الديمقراطي و المنفتح على العالم والحرية , ليبقى العربي السلطوي والعربي المتعصب السلفي
كائناً من كان فان قاتله قاتلنا , قاتل اَمال وأحلام تزدهر في طرقاتنا
الشاب المحارب , الذي عمل لتحررنا كما لم يعمل سياسيون واقتصاديون
أراد الحرية للبنان وكتب عن الانسحاب السوري قبل أن يفكر أحد أنّ قوة ما تستطيع اخراج سوريا من لبنان
دعم المثقفين السوريين وساهم معهم في انهاض اَمالهم
....
هكذا أسقط اغتيال الرئيس الحريري الحكومة اللبنانية و مخابراتها, وهكذا سيسقط اغتيال سمير الرئاسة ,
ليعود لبنان الذي كان مشعل الحرية وسط سراديب الاستبداد
ألا يتنحى أحد دون العبور على أجساد المعارضين؟
والى متى يبقى (سوار الذهب ) السوداني , المثال المتفرد في عالم الظلام العربي هذا؟
....
نغضب
ولا نتفاءل الاّ لأنه تفاءل حين تشاءم الاخرون ,ورأى ماتحقق بأم عينه
قتلوه قبل أن يتقدم في مساهماته بتحرير البلاد التي أحبها
على أنّ العزاء هو أن ( تراكم الأخطاء يقصّر المهل ) كما كتب في مقاله الأخير في النهار 27-5-2005
.....
سمير قصير
سنستعيد ما قدمه عقلك الفذ ونكرره في هجمة التحرر المتواصلة
سنحزن ... لكننا سنستمر



#أيمن_هاشم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- -نيويورك تايمز-: المهاجرون في الولايات المتحدة يستعدون للترح ...
- الإمارات تعتقل ثلاثة أشخاص بشبهة مقتل حاخام إسرائيلي في ظروف ...
- حزب الله يمطر إسرائيل بالصواريخ والضاحية الجنوبية تتعرض لقصف ...
- محادثات -نووية- جديدة.. إيران تسابق الزمن بتكتيك -خطير-
- لماذا كثفت إسرائيل وحزب الله الهجمات المتبادلة؟
- خبراء عسكريون يدرسون حطام صاروخ -أوريشنيك- في أوكرانيا
- النيجر تطالب الاتحاد الأوروبي بسحب سفيره الحالي وتغييره في أ ...
- أكبر عدد في يوم واحد.. -حزب الله- ينشر -الحصاد اليومي- لعملي ...
- -هروب مستوطنين وآثار دمار واندلاع حرائق-.. -حزب الله- يعرض م ...
- عالم سياسة نرويجي: الدعاية الغربية المعادية لروسيا قد تقود ا ...


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - أيمن هاشم - الرائع سمير قصير....................بقتلك يسعون بنا الى الهاويه