أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - العتابي فاضل - هل يملك الشجاعة ويقدم أعتذاره؟؟؟














المزيد.....

هل يملك الشجاعة ويقدم أعتذاره؟؟؟


العتابي فاضل

الحوار المتمدن-العدد: 4252 - 2013 / 10 / 21 - 14:30
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


هل يملك الشجاعة ويقدم اعتذاره؟؟؟؟
لا اعلم هل يملك هذه الثقافة وهذه الجرأة ويظهر للشعب كما صار يظهر كل
أربعاء ويهذي هذيان لانفع منه...
لا أتصوره يفعلها ويصحح غلطته وليس كبوته كما وصفها أحد أعضاء حزبه
لأن الذي يكبو لمرة واحد ولا تتعدد كبواته...
لكنه سقط وكثيرة هي سقطاته..
حين وصفه لأبنه بالمنقذ والمخلص وجعل قادة الجيش في أسفل درك أنا
أعتبره يهين الشعب والقوات الأمنية عن عمد في طرحه هذا حين يحط
من قدرة القوات الأمنية في أعتقال شخص لا يتمتع بأي صفة حكومية
وتهابه القوات الامنية ولم تتمكن من أعتقاله..ويتطوع الهمام حمودي

ولست أعني الدكتور همام حمودي لكن الذي أعنية منقذ العراق
الجديد وحامي حمى المنطقة الخضراء ولد سيادة رئيس الوزراء..
ولا أعلم ويعلم الشعب بأي صفة توكل له مهمة القاء القبض على مليونير
من صنع القدر والصدفة الرعناء..
رئيس وزراء الحكومة مطالب بأعتذار رسمي وعلى شاشات التلفزة اولأ
للشعب العراقي وثانيا للقوات الأمنية لأهانته للشعب والجيش وعن عمد
مع سبق الأصرار.. والملفت للنظر لا الشعب ولا الجيش تحرك بعد هذه
الاهانة المتعمدة ولا حتى بتنديد أو شجب وأستنكار كما الجميع متعودين..
هل هي بداية السطوة الدكتاتورية وتلميع الصورة للأبن كما هو معمول به
سابقاً في الانظمة العربية..بعد تصريح المالكي بعدم قدرة القوات الامنية على اعتقال
فرد عراقي الا يحق لنا ان نعرف قدرة هذه القوات في دحر الأرهاب
الا المفروض بالشعب والجيش يطالب برد أعتبارة من سيادة معالي جناب
رئيس الوزراء ام هو المحصن من المسألة وتوضيح الأمور لأنه شيعي
ومعين بفرمان من الولي الفقيه...
بالامس وأثناء
تتشيع جثمانيي عسكريين في تونس قتلى خلال هجوم أرهابي كان الجميع
ينتظر وصول رئيس الجمهورية التونسية ورئيس وزرائها لكنهم تاخروا
على موعد التشييع ساعة ونصف حسب تصريح مسؤول نقابة الأمن
والجثامين مطروحة في الشمس حتى ثارت ثائرة القوات الأمنية
وحصل انهم حاولوا طرد الرئيس ورئيس الوزراء
لعدم حضورهم في الوقت المحدد للتشييع....وبكل تأكيد هذا السلوك مرفوض
من الذي قام به كونهما رمز للبلد
أو سلوك لا يليق بالرئيس ورئيس الوزراء ولا نعطي الحق للذين
أزعجهم تاخر المسؤولين وجنازة العسكريين مطروحة في الشمس...لكن
أين قوات أمننا وعسكريينا من الأهانة التي تلحق بهم وعلى مدار السنين
الماضية من رئيس الوزراء لتكليفه ابنه في القيام بالمهمة ولماذا لا
يقوم بمصارحة الشعب في خطبه الاسبوعية بعد ان ورطه فنان حين طرح
عليه هذه الفكرة التي لا تسمن ولا تغيث في هذه المرحلة...أن قواته الأمنية
غير قادرة على جلب شخص يعصي الحكومة وهو من صنعها لكن اختلاف
اختلاف على الغنائم والمصالح جعله مطلوب امنياً ومتجاوز على املاك
الدولة ونسي السيد المالكي ان أكثر المسؤولين في حكومته لا يتجاوزون
على املاك الدولة فقط وانما يسرقون العراق برمته...
تحية حب وأحترام الى جيش مصر وتحية لكن((بالمقلوب))لقوات المالكي
وليس القوات
العراقية....ومبروك لشعب العراق بولادة وبزوغ قصي أو عدي جديد في
سماء العراق الملغم بالغيوم والدخان منذ الأزل....





#العتابي_فاضل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مباراة اعتزال
- أنا مواطن
- وتاليها ياشعب العراق!!!!
- غرضهم قتل الثقافة والفن..
- حكومة أنقاذ وطني
- كوميديا البكاء
- منين اجيب احساس للي ما يحس!!!
- بين وقاحة الدبلوماسي ورعونته وسفاهة الحكومة!!!
- رمضان فرصة للأستجداء..وفرصة أهانة الشعب!!
- خادم بغداد يقود غزوة الكرادة المباركة!!
- كذبة اسمها الصلاة الموحدة في العراق
- الزعيم عبد الكريم قاسم في ذكرى ثورة 14 تموز
- ما فرقته السياسة جمعته اللعبة المجنونة
- الخروج عن طاعة ولي الأمر
- بيت جدتي
- الأسير ومن خلفه ماذا يريدون للبنان؟؟؟
- أن لم تستح أفعل ما شأت..اتحاد كرة القدم أنموذجاً
- دموع العراق بعيون كردية
- صح النوم حكومة!!!
- يوميات وطن مذبوح


المزيد.....




- وفاة الملحن المصري محمد رحيم عن عمر يناهز 45 عامًا
- مراسلتنا في الأردن: تواجد أمني كثيف في محيط السفارة الإسرائي ...
- ماذا وراء الغارات الإسرائيلية العنيفة بالضاحية الجنوبية؟
- -تدمير دبابات واشتباكات وإيقاع قتلى وجرحى-.. حزب الله ينفذ 3 ...
- ميركل: سيتعين على أوكرانيا والغرب التحاور مع روسيا
- السودان.. الجهود الدولية متعثرة ولا أفق لوقف الحرب
- واشنطن -تشعر بقلق عميق- من تشغيل إيران أجهزة طرد مركزي
- انهيار أرضي يودي بحياة 9 أشخاص في الكونغو بينهم 7 أطفال
- العاصفة -بيرت- تتسبب في انقطاع الكهرباء وتعطل السفر في الممل ...
- 300 مليار دولار سنويًا: هل تُنقذ خطة كوب29 العالم من أزمة ال ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - العتابي فاضل - هل يملك الشجاعة ويقدم أعتذاره؟؟؟