أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عزيز الخزرجي - فن الكتابة و الخطابة - القسم الرابع(2)















المزيد.....

فن الكتابة و الخطابة - القسم الرابع(2)


عزيز الخزرجي

الحوار المتمدن-العدد: 4251 - 2013 / 10 / 20 - 21:10
المحور: الادب والفن
    


فنُّ آلكتابة و آلخطابَةُ – ألقسمُ ألرّابع(2)
ثانياً: نظريّة ألمعرفة (ألأيبستمولوجي) و أثرهُ في آلمنهج:

في آلموضوع ألسّابق قدّمنا عرضاً لأهميّة ألمنهج و قلنا بأنّهُ؛ ألدّراسة ألمُنظّمة لكلّ شيئ مُمْكن لكشفِ مجاهيلِ آلحياة و آلوجود في آلبُعدين ألمادّيّ و آلمعنويّ لتحقيق آلسّعادة ألأنسانيّة عن طريق تحقيق آلخلافة الألهيّة, و يحتاج ذلك إلى نظريّةٍ معرفيّةٍ كأساس يستند عليها ألكاتب ألباحث و آلخطيب ألهادف في سعيهِ لتحقيق ذلك, فما هي نظريّة آلمعرفة؟

تعريف نظريّة ألمعرفة:
كلمةٌ مؤلّفةٌ من جمع كلمتيّن يونانيّتين قديمتين؛ Epistemology نظريّة ألمعرفة (ألأيبستمولوجي)
بمعنى حديث, نقد, دراسة.Logosلوكُو
بمعنى علم.Epistemeإيبستمي
فهي إذن دراسة ألعلوم, عن طريق ألتّفكير في آلتّفكير نفسهُ, أيّ فلسفة ألعلوم, و تختلف عن علم مناهج ألعلوم (ألميثولوجيا), لأن ألأيبستمولوجيا يَدرسُ بشكلٍ نقديّ مبادئ كافّة ألعلوم و فروضها و وسائل إنتاجها و نتائجها لتحديد أصلها آلمنطقي و بيان قيمتها, كما تهتم بآلشكوك حول إدّعاآت ألمعرفة ألمختلفة مثل:
هل لمعرفتنا حدود؟
ماهيّة ألمعرفة؟
و كيفيّة ألحصول عليها؟
و آلياتها؟
و ما يُمكن معرفتهُ؟ حيث تحتاج ألأجابات إلى إثباتات فلسفيّة تتداخل في إطار ألنّظريّة ألمعرفيّة.
يرى "كولبة" بأنّ مُصطلح نظريّة ألمعرفة يُرادُ منهُ أحَدَ مَعنيين:
معنىً عامّاً؛ و يُراد به ألعلم ألّذي يبحث في مادّة ألعلم ألأنسانيّ و مبادئه آلصّوريّة.
معنىً خاصّاً؛ يُراد به ألعلم ألّذي يبحث في آلمعــرفة من حيث مبادئــــها ألماديّـــة.
و عليه فآلمعنى آلواسع لهذا آلمُصطلح يشمل كلّ آلبُحوث ألفلسفيّة ألهامّة ألّتي تتعلّق بظاهرة ألمعرفة مثل آلمنطق و علم آلنّفس و علم وظائف ألأعضاء و علم ألأجتماع و آلتّأريخ و ميتافيزيقيا آلمعرفة, أمّا آلمعنى ألضّيق فَيُراد به ألعلم ألذي يبحث في ماهيّة ألمعرفة و مبادئها و مصدرها و منابعها و شروطها و نطاقها و حدودها.
و ينقسم ألأيبستمولوجي إلى:
و هي فلسفة تعتمد على آلأرقام لأنّ آلأرقام لا تُكذّب بنظرهم.Positivismألفلسفة الوضعيّة؛
و هي فلسفة تعتمد على آلشّرح.Phenomenology أو ألفينومولوجيا Interpretivismألفلسفة ألتفسيريّة؛
و هي فلسفة تقع بين آلفلسفة آلوضعيّة و آلتفسيريّة.Realismألفلسفة آلواقعيّة؛
و من أشهر فلاسفة ألعلم؛ غاستون باشلر؛ كارل بوير؛ ألكسندر كواري؛ بول فيرابند؛ و فوكوياما و غيرهم.
أمّا آلتّفسير ألأصطلاحيّ للمعرفة؛ فأنّ مصدره (عرف يعرف) و هو عكس ألجّهل, و يُطلق على كلّ معلومٍ أو تصّورٍ وصل إلى إدراك ألأنسان كآلمشاعر أو آلحقائق أو آلأوهام أو آلأفكار ألّتي قد تُساهم في معرفة ألمحيط من حوله و كيفية ألتّعامل معه.
و آلمعرفة تضمّ نتاج ألنّظريّات ألفلسفيّة في إطار نظريّة معرفيّةٍ متكاملةٍ, و من هنا يأتي تداخل ألفلسفة مع نظريّة ألمعرفة,
و آلذي يهمنا من وراء ذلك هو: أهميّة و دور نظريّة ألمعرفة في مدى تطور آلمجتمع و سعادتهُ كما أشرنا في آلبداية كغاية عظمى للحياة ألأنسانيّة(1)؟

ألكثير من آلأكاديميين يُوعزون أصل نظريّة ألمعرفة و بداياتها إلى "ديكارت"(1595-1650), و آخرون يَرون "جون لوك"(1632-1704م) هو آلمُؤسس لمبادئ نظريّة المعرفة, تلك المبادئ ألتي ما زالت فاعلة حتى في العصر ألحديث, أمّا البعض الآخر فيقولون بأنّ ألميلاد ألرّسمي لأسس نظريّة ألمعرفة كان مع ظهور ألمشروع "ألكانتي" نسبة إلى آلفيلسوف "عمانوئيل كانت"(1724-1804م) لنقد ألعقل, إلّا أنّه هناك إجماع بأنّ نظرية ألمعرفة ظهرتْ في آلفلسفة آلحديثة, و أنّ تحليل ألمعرفة ألأنسانيّة في شتّى نواحيها يُوشك أنْ يكونَ آلشّغل ألشّاغل للفلسفة منذُ بدايات ألقرن ألسّابع عشر أيّ منذ بدايات ألنّهضة ألأوربيّة, على أيّ حال, فأنّ مصطلح "نظريّة ألمعرفة" لم يُعرف إلّا في وقتٍ مُتأخرٍ عليه في عام 1862م عند "تسلر" و ذلك في كتابه؛ (أهمّيّة نظريّة ألمعرفة و وظيفتها), و بعض ألباحثين يرى أنّ هذا آلمُصطلح ظهر على يد "رينهد" عام 1832م في كتابه؛ (نظريّة مَلَكَة ألمعرفة ألأنسانيّة و آلميتافيزيقيا).

أمّا في آلجّانب ألأسلاميّ في آلشّرق؛ فبآلرّعم من آلأشارات ألقرآنيّة ألواضحة لمسألة ألمعرفة إلّا أنّ آلعُلماء لم ينتبهوا للأمر إلّا خلال ألقرن ألماضيّ بسبب تخلّف ألمناهج ألحوزويّة و آلنّهج ألتقليديّ في آلتعاطي مع أصول ألدّين و فروعهُ في آلحياة ألأجتماعيّة و آلسّياسيّة خصوصاً في آلمدرسة ألنجفيّة .. فكان آلشّيخ جعفر سبحانيّ و الشّهيد مرتضى مطهريّ و الشّهيد محمد باقر ألصّدر و الدكتور علي شريعتي و آلأمام الخمينيّ (قدس) و آلشيخ محمّد تقي ألجعفري و جواد ألآملي و غيرهم؛ هم أوّل من نظّروا لوضع أساسات آلنظريّة ألمعرفيّة ألأسلاميّة و لو إجمالاً بما يتناسب مع تطلعات ألأنسان ألمُعاصر, و قد سَبَقَهُم الأمام الخميني بتطبيقه لتلك آلنّظريّة على أرض الواقع من خلال نظام ألجّمهوريّة ألاسلاميّة, و كان آلأمام ألفيلسوف ألصّدر آلأبرز من بينهم ألّذي بيّن بقلمهِ ألعملاق أسس و شكل ألحكومة في آلنّظام ألأسلاميّ ألمُعاصر حين ترك عليه بصماتهُ للأبد من خلال ألمشروع ألّذي قدّمهُ لقادة آلثورة عام 1979م, ثمَّ قال قولته ألمشهورة؛
[لقد حقّق آلأمام ألخميني بثورتهِ حلم جميع ألأنبياء و آلمُرسلين].

نظريّة ألمعرفة في فكرِ ألصّدرِ ألأوّل؛
صَنّفَ آلفيلسوف ألصّدر(قدس) نظريّة ألمعرفة إلى أربعة مدارسٍ:
ألأول: ألمذهب ألتّجريبي؛ أو "ألواقعي", يُرجعْ ألمعارف فيه إلى آلتّجربة أو آلواقع, و ينظر إلى آلعقل كمرآة تعكس ألحقائق ألخارجيّة عن طريق ألحواس.
ألثّاني: ألمذهب ألعقليّ؛ و يُرجع فيهِ ألمعارف كلّها إلى آلعقل بإعتبارهِ ألأداة لكلّ معرفة.
ألثالث: ألمذهب ألنقدي؛ و هو مذهب توفيقيّ بين آلمذهبين ألسّابقين, و يرى أنّ آلعقل يُشارك ألحسّ و مدركاته ألحسيّة في آلحُصول على آلمعرفة.
ألرّابع: ألمذهب ألأسلاميّ؛ يعتمد على عامل ألغيب (ألوحي) و آلألهام (ألأشراق) بجانب ألعوامل ألآنفة ألذّكر.
و قد طرح ألأمام ألصّدر (قدس) رؤيته ألجّديدة من خلال مباحثه ألقيّمة حين عرض ألمذاهب ألفلسفيّة و موقفها من آلمعرفة تمهيداً لطرح رؤيته ألمتميزة في موضوع ألمعرفة و حقائقها, بعد آلتأكيد على أهميّة نظريّة ألمعرفة و آلأهتمام بها في أكثر من مصدرٍ علميّ و أطروحة, بحيث شكّلتْ مُرتكزاً في آلفكر ألجّديد ألّذي طرحهُ حولَ معرفة ألكون و آلأنسان و آلنّظام آلأجتماعيّ و كلّ ما يتعلق به خلال ألنّصف ألثّاني من آلقرن ألماضي, حيث يقول(قدس)؛ [ تدور حول آلمعرفة الأنسانيّة مُناقشات فلسفيّة حادّة تحتل مركزاً رئيسيّاً في آلفلسفة و خاصّة ألفلسفة آلحديثة, فهي نقطة ألأنطلاق ألفلسفيّ لأقامة رؤيةٍ مُتماسكةٍ عن آلكونِ و آلعالم, و ما لم يُحَدَّدُ مصادر ألفكر ألبشري و مقايسه و قيمهُ فلا يُمكن ألقيام بأيّة دراسة مهما كانت],
و في نصّ آخر يقول؛ [مفاهيم كلّ مبدأ عن آلحياة و الكون تُشكّل ألبُنية آلأساسيّة لكيان ذلك آلمبدأ, و آلميزان ألأوّل لأمتحان ألمبادئ هو إختيار قواعدها ألفكريّة ألأساسيّة ألّتي يتوقّف على مدى أحكامها و صحّتها إحكام ألبناآت ألفوقيّة و نجاحها].

و نفهم من هذين ألنّصّين .. أنّ آلأيمان بآلمعرفة و آلثّقة بها كأساسٍ و خارطة طريق للعلم ألأساسيّ أو آلبُنْية ألأولى؛ هي ضرورة مُلزمة لأيّ كيانٍ فكريّ يتوخّى إقامةِ نظامٍ إجتماعيّ عادلٍ ضمن فلسفة آلكون و آلأنسان و خالقهما, خصوصاً و أنّ آلحاجة لتلك آلدّراسة ظهرتْ أشدّ ما يكون بعد ظهور ألنّزعات ألماديّة في آلفلسفة ألأوربيّة ألحديثة ألّتي أنكر كثيرٌ من أصحابها ما وراء آلمادّة كردٍ سلبيّ على إنحرافات ألكنيسة, و إتّخذوا من آلشّك منهجاً و طريقاً للتعامل مع آلمبادئ ألغيبيّة بعد أنْ شاعت تلك آلأفكار في آلثقافة و آلفنون و آلآداب, بل و في آلدِّين نفسهُ, بآلرّغم من أنّ الأنسان بعقلهِ ألسّليمِ و فطرتهِ ألصّحيحة لا يحتاج إلى عميق إستدلالٍ ليؤمن بوجود آلله و وحدانيته في صنعه و خلقه, يقول ألصّدر(قدس):
[ألفكر ألحديث منذُ قرنين من آلزّمن لم يترك هذا آلوجدان طليقاً و صافياً, و من هنا إحتاج آلأستدلال بآلنّسبة إلى من كان مُلمّاً بآلفكر ألحديث و مناهجه في آلبحث لملئ ألفرآغات ألتي كان ألأستدلال ألأبسط و آلأبْدَه يتركُ ملئها للوجدان ألطليق].
من آلمُنطلقات ألأساسيّة أعلاه جاء إهتمام ألصّدر ألأوّل(قدس) بنظريّة ألمعرفة أو آلمفهوم ألفلسفيّ للعالم(2).
أمّا ألمباحث ألرّئيسيّة ألأساسيّة لنظريّة ألمعرفة فهي معرفة ألأنسان .. ثم خالق ألأنسان .. ثم آلوجود.
و مِنْ هُنا تبرز ألأهميّة ألكبرى لمعرفة نظريّة ألمعرفة في ترشيد ألقوانين, و في مُقدّمتها ألقوانين ألمدنيّة ألتي تُؤثّر مُباشرةً في جميع ألتشريعات ألأخرى في نظامٍ معيّنٍ لكونها ترتبطُ مُباشرةً بحياة آلنّاس و سعادتهم .
عزيز الخزرجي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) لمعرفة ألمزيد من آلتّفاصيل, راجع؛ (ألأسس ألأثنيّ عشر لنظريّة ألمعرفة).
(2) لمعرفة المزيد, راجع: كتاب فلسفتنا و إقتصادنا للأمام الفيلسوف الصدر الأول(قدس).



#عزيز_الخزرجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ألموت لِحِيتان المال الحاكمين!
- فنّ آلكتابة و آلخطابة - القسم الرابع (1)
- فنُ آلكتابة و آلخطابة - القسم الثالث(2)
- ألشّباب و آلشّيب الحقيقي!
- فنُّ الكتابة و الخطابة - القسم الثالث(1)
- رسالة خاصّة .. لكنها عامّة!
- فنُّ الكتابة و الخطابة - القسم الثاني(12)
- فنُّ الكتابة و الخطابة - القسم الثاني(10)
- فنُّ آلكتابَة و آلخطابَة -القسم الثاني(8)
- (8)فنُّ الكتابة و الخطابة - القسم الثاني
- فنُّ الكتابة و الخطابة - القسم الثاني(5)
- فنُّ آلكتابَة و آلخطابَة -القسم الثاني(4)
- فن الكتابة و الخطابة - القسم الثاني(3)
- الأسباب التي غيّرت موقف الغرب من الهجوم على سورية
- فنُّ آلكتابَة و آلخطابَة(7)
- فن الكتابة و الخطابة(5)
- حكمة العمر!
- إنّما يُفسد الدّنيا ثلاثة أصناف أنصاف!
- فنُّ آلكتابَة و آلخطابَة(4)
- حتميّة ألسّقوط الحضاريّ للعراق و آلعرب!


المزيد.....




- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...
- 24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات ...
- معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)
- بيع لوحة -إمبراطورية الضوء- السريالية بمبلغ قياسي!
- بشعار -العالم في كتاب-.. انطلاق معرض الكويت الدولي للكتاب في ...
- -الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)
- حفل إطلاق كتاب -رَحِم العالم.. أمومة عابرة للحدود- للناقدة ش ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عزيز الخزرجي - فن الكتابة و الخطابة - القسم الرابع(2)