صحيفة -الدبلوماسي-

حداد بلال

الحوار المتمدن-العدد: 4247 - 2013 / 10 / 16 - 13:56
المحور: الصحافة والاعلام
    

تطل عليكم اليوم جريدة "الدبلوماسي" الالكترونية الجديدة في اول عدد لها بالجزائر مع بداية نوفمبر 2013 القادم كصرح ومنبر اعلامي جديد في الجزائر.
يكون به موقع جريدة "الدبلوماسي " الالكترونية،موقع اخباري سياسي شامل لتنوير القارئ العربي عموما والجزائري خصوصا،بدءا ببحثنا الدائم ومسايرتنا لمختلف التطورات الطارئة علي الساحة الوطنية والعربية والدولية،وبما نقدمه و نحمله من برامج سياسية اقتصادية اجتماعية ثقافية ومنوعات اخري يمكن ان يتغذي بها القارئ.
وسعيا من جريدتنا "الدبلوماسي " الالكترونية الي احياء والترويج لفضاء اعلامي رحب وواسع متكامل بكل جوانبه وتوابعه التي تعززها كوكبة من الصحفين والمحررين وكتاب الاعمدة المتميزين وذوي الخبرة الطويلة في مجال الفن الصحفي،ناهيك عن اهم سمة يمتاز بها موقعنا هو اتجاهه ايضا الي الاعتماد علي شريحة من الشباب و الاساتذة الذين اثبتوا كفائتهم في مجال الاعلام،الذي نريد به السمو والنهوض به الي اعلي المستويات،كونه بكل بساطة شكل الحق في الاعلام ..هو بمثابة الحق في الحياة.
وتتوجه "الدبلوماسي " لبناء جسر اساس كيانه ضمان استحواذ وتجمع اكبر عدد من القراء والجماهير من حولها،املا منها الي ادماج القارئ وكل المتابعين لها في المساهمة و المشاركة في تطورات الاحداث الذي تدور من حواليهم،لذلك قررت ادارة الجريدة لتخصيص منبر لهم يغطي كيانهم عبر مقلات واخبار يرسلونها الينا قصد نشرها لهم ،شريطة الا تكون مخالفة لاخلاقيات المهنة التي نحرص علي الالتزام بها طيلة مشوارنا الصحفي المتميز،بمعني انه لا يجب ان تحتوي او تحمل هذه الاشياء المرسلة الينا دلالات السب والشتم اللفضية غير الادبية.
نحن نؤمن ونطمح لان تكون جريدة "الدبلوماسي" الالكترونية البوابة الاعلامية رقم واحد للقارئ في الجزائر والعالم العربي عبر جنانها ومصداقيتها في نقل الحقائق الثابتة والمعلومات الدقيقة التي من شانها ان تكون مراة عاكسة لدروب الراي العام العربي وحوصلته بعيدا عن اللبس والغموض وتشتيته.
اسرة التحرير جريدة "الدبلوماسي"
رابطنا علي فايس بوك:
https://www.facebook.com/pages/%D8%B5%D8%AD%D9%8A%D9%81%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%A8%D9%84%D9%88%D9%85%D8%A7%D8%B3%D9%8A/214960465339048
للانضمام الي طاقمنا ارسل سيرتكم الذاتية علي فايس بوك

#حداد_بلال (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات