|
مطلب شعبى .. إعدام -السفاح- فى ميدان عام !!!
مجدى نجيب وهبة
الحوار المتمدن-العدد: 4243 - 2013 / 10 / 12 - 14:45
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
** (إستشهاد أربعة جنود وإصابة خمسة فى تفجير إرهابى بالعريش) .. عنوان أصبح يتكرر يوميا فى الصحف والإعلام المصرى .. بينما مازلنا نتحدث عن كيفية محاكمة الجاسوس الإرهابى "محمد مرسى العياط" .. وهل تتم محاكمته علانية وتبث على الهواء مباشرة ، أم يتم تسجيل المحاكمة عن طريق التليفزيون المصرى وإعادة بثها ، لخطورة المتهم على الأمن القومى المصرى ، وعلى الشارع المصرى ..
** أقول لكل هؤلاء .. لا هذا ولا ذاك .. بل أطالب ويطالب معى الملايين من المواطنين أن تتم محاكمة الإرهابى "محمد مرسى العياط" علانية وأمام العالم فى ميدان عام وليس فى قفص صغير داخل قاعة المحاكمة ، ليرى كل المجرمين والإرهابيين أعوان هذا الشيطان ، القصاص العادل لكل دماء الشهداء التى سقطت على أرض مصر ، بل مازالت تسقط حتى لحظة كتابة هذا المقال ، بينما السعادة تغمر هذا المعتوه الإرهابى وهو يطلق أصواته النكراء كالسلعوة داخل محبسه ، سعيدا بما يحدث من فوضى وبلطجة يقوم بها أتباعه وأبناء عشيرته فى كل شوارع مصر ومحافظاتها ، ومنطقة سيناء بالكامل .. بل أن هذا السلعوة يصرخ داخل محبسه بأنه مازال الرئيس الشرعى للبلاد وأنه لا يعترف بهذه المحاكمات وهذا الإنقلاب العسكرى .. وكلما زاد زئيره وعواءه مثل الذئاب والكلاب الضالة ، كلما زاد إرهاب وجرائم عصابته المحلية والعالمية والدولية ..
** إذن .. فنحن أمام إرهابى دموى .. مجرم .. جاسوس .. عميل .. متآمر لإسقاط مصر ، وكل هذه الإتهامات موقعة بإصبعه وثابتة بوسائل الإعلام المرئية والمسموعة بالصوت والصورة .. إذن ، فأى محاكمة تجرى لهذا المجرم ؟ !!! ، وكيف تسمح له الدولة أن يظل قيد الإعتقال فى إحدى الأماكن وسط حراسة أمنية مشددة ، يأكل ما يشتهيه من بط وأسماك ولحوم ، ويستمتع بمشاهدة قناة الخنزيرة القطرية وهو يتابع ثمار أعماله القذرة الإرهابية وثمار تآمره على مصر ، والسماح لكل كلاب السكك والقوادين ، على رأسهم القواد الإرهابى رئيس أكبر دولة راعية رسمية للإرهاب والفوضى والبلطجة فى كل دول العالم وهى أمريكا ، فى الوقت الذى تكذب فيه وتتجمل بأنها أعظم دولة ديمقراطية فى العالم ..
** أى محاكمة تجرى لهذا المجرم ، بينما كل يوم يمر وهو مازال حيا ، يرسل إشارات إلى أعوانه وأتباعه بضرب الجيش المصرى والتحريض على الأمن القومى المصرى ، وتحريض أمريكا والغرب والإتحاد الأوربى وحلف الناتو على التدخل العسكرى لتدمير مصر حتى يعود هذا السفاح الإرهابى الدموى لإدارة شئون مصر ، لتحقيق حلم الخلافة الإرهابية وحلم أمريكا وأعوانها فى السيطرة على منطقة الشرق الأوسط وتمزيقها وإعادة تقسيمها طبقا للمصالح الأمريكية الإسرائيلية ، ثم الإستيلاء على ثروات دول الخليج ، حتى يسدد القواد أوباما مديونات أمريكا ، ويسدد مرتبات العاملين بالحكومة الأمريكية حتى لو كانت هذه المديونات تسدد على جثث وأشلاء الشعوب الضعيفة المغلوب على أمرها ..
** هكذا تجمعت مصالح القوادين والمومسات والخواج من الإخوان وأمريكا والإتحاد الأوربى وبعض الدول الغربية لهدف واحد ، وهو السطو على الدول وتقسيم وإسقاط مصر لتنفيذ هذا المخطط الجهنمى ، الذى بدأته أمريكا بإطلاق شرارة هذا الدمار والتخريب والذى يمر على كل الدول العربية بإسم "الربيع العربى" .. وللأسف ، هلل البلهاء والأغبياء وأرباب السوابق وبعض العملاء والخونة الموالين لأمريكا لهذه الأكذوبة ، وأعلنوا من خلالها عن ثورة النكسة والعار والإنبطاح وهى ثورة 25 يناير ، وأعود وأذكر القارئ دائما بأن كلمة ثورة هى من أطلقها المجلس العسكرى السابق برئاسة المشير طنطاوى على حفنة من المرتزقة والأفاقين الذين سمحوا لأنفسهم أن يقتحموا ميدان التحرير فى ظل إنهيار الدولة المصرية ، وهى نفس الوجوه التى إعتصمت بميدانى رابعة والنهضة .. وتذكروا ما كان يحدث من توزيع الوجبات ونصب الخيام وضبط العديد من المخالفات ، بل ممارسة الدعارة داخل هذه الخيام وضبط شباب وفتيات من البلطجية وهم يتعاطون حبوب مخدرة ويشربون السبرتو ويشمون الكلة ، التى كان يحضرها لهم جماعة الإخوان المسلمين ، حتى يظلوا فى الميدان .. حتى جاءت النتيجة الحتمية لكل ذلك بإعتلاء هذا المجرم الإرهابى كرسى الرئاسة فى مصر ، ليبدأ كل هؤلاء فى تحقيق الحلم الأمريكى .. فهل نسيتم كل ذلك ؟!!!...
** نعم .. تلاقت أفكار وطموحات هذا المجرم الإرهابى مرسى العياط وبعض الشواذ الأمريكان أمثال هيلارى كلينتون وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة ، وجون كيرى وزير الخارجية الحالى ، والشاذ جنسيا جون ماكين ، والحرباء آن باترسون السفيرة الأمريكية .. وأصبحنا نعيش فى دولة يباح فيها كل شئ من بلطجة وفوضى ودعارة بفضل وصول هذه الجماعة الإرهابية لسدة الحكم ..
** دعونا نتساءل ، كم من شهيد قتل على أيدى هؤلاء الإرهابيين القتلة ، ومن كان يعطيهم الأوامر بالقتل والسحل .. ألم يكن هذا السفاح والجاسوس الإرهابى مرسى العياط .. وهل تحتاج جرائمه إلى العديد من الجلسات بينما مازال يرسل إشاراته بإصبعه هو وعصابته من محبسهم لكل الإرهابيين فى سيناء وكل دول العالم ... إذن ، فالحكم العادل عليه هو الإعدام ..
** بل من دواعى السخرية .. يخرج علينا إبن السفاح ليعلن أن محاكمة والده غير عادلة ، وغير قانونية .. بل هل علينا أتباع هذا السفاح وهم يطوفون الميادين والشوارع يتقاذفهم الشعب المصرى بالحجارة وأكياس القمامة ومياة الصرف الصحى ، ويطاردهم فى كل مكان .. ومع ذلك نجد من يخرج علينا يطالب بالعفو عن السفاح وجماعته والجلوس على مائدة المفاوضات ، وقد رأينا المحاولات المستمرة من بعض الإخوان المتلونين والمتحولين أمثال د."كمال أبو المجد" والأخ "سعد الدين إبراهيم" ، والزيارات المكوكية المتكررة للشمطاء "كاترين أشتون" ممثلة الإتحاد الأوربى .. والكثير من المضللين والأفاقين .. بينما السفاح يعوى داخل محبسه رافضا الإعتراف بجرائمه ..
** ولأن المخطط فشل بفضل القيادة الوطنية والشجاعة للجيش المصرى العظيم ، وبفضل التضحيات العظيمة التى يقدمها جهاز الشرطة لحماية الوطن ، إزداد الهياج الأمريكى وإشتد نواح وفحيح الأفعى أوباما وأطلق سيل من قذائف الكراهية والغل والحقد .. بدأها بتقليص المعونات العسكرية الممنوحة لمصر ، وذلك بهدف الإنتقام بعد أن فقدت أمريكا كنزها الإستراتيجى المتمثل فى السفاح الإرهابى مرسى العياط الشهير بالإستبن .. كما كشفت أمريكا عن كراهيتها لثورة 30 يونيو ، وما إستجد فى الشارع المصرى من متغيرات بعد الإطاحة بالسفاح وعصابته .. فأمريكا لا تريد أنظمة مستقلة فى قرارها ، ودول لها سيادة ولكنها تريد أنظمة تابعة ، تنحنى للقواد أوباما ، وتأتمر بأوامر الشواذ فى الإدارة الأمريكية ، وبالشمطاء الألمانية "كاترين أشتون" ، وبذلك تتوهم أمريكا أنها سوف تكسر الجيش المصرى وهيبة الدولة المصرية بمنع أو قطع إرسال معدات عسكرية لمصر .. وهذا الإعتقاد إن دل على شئ ، فيدل على الغباء والكراهية والحقد الذى يحمله هذا الوجه الإسود والقواد الذى يحكم أمريكا ، وأنه لا يعدو أن يكون هلفوت أو صعلوك يدير أكبر دولة فى العالم ..
** وبعد هذا السرد .. فقد بات أمامنا جميعا خيار واحد لا ثانى له :
الخيار الأول : أن تظل هذه الحكومة تجهض فى الشعب وتترك الأمور والحبل على الغارب لتسقط الجيش والدولة ، وتسقط ثورة 30 يونيو ، والتلويح الدائم بإنطلاق موجة ثالثة من الثورة ، ويظل بعض المتنطعين والمتآمرين وبعض الإعلاميين وكل من يطلق على نفسه "الطابور الخامس" لترديد هذه الأقاويل ، وذلك بفضل حكومة الببلاوى لإستكمال المخطط الأمريكى .. الخيار الثانى : أن تظل الفوضى فى الشارع المصرى وأن تترك هذه المجموعات من البلطجية واللصوص ، يندس وسطهم بعض الملثمين من الإرهابيين ، ليقودوهم كالخنازير فى الشوارع والميادين .. البعض منهم يحمل أسلحة بيضاء وأسلحة نارية ، ويقومون بغلق الطرق وترويع الآمنين .. بينما تظل حكومة الببلاوى صامتة صمت القبور ومتعمدة ومتجاهلة لكل هذه الأحداث ، لتنفيذ المخطط الأمريكى .. الخيار الثالث : أن تظل عملية القبض على المجرمين دون القصاص السريع والعلنى .. فماذا تنتظرون ؟ .. فمن قتلوا جنودنا فى رفح والعريش أثناء عملهم فى بعض الأكمنة والإعتداء عليهم داخل الأقسام والتمثيل بجثثهم .. ألا يكفى ذلك للقبض على هؤلاء المجرمين وتقديمهم لمحاكمة عاجلة يعلن فيها الحكم بالإعدام ، ويتم تصوير هؤلاء المجرمين وهم يعدمون على الهواء مباشرة .. الخيار الرابع : أن تظل بعض القنوات الإعلامية تروج لعودة الإخوان والحديث عن المصالحة أو الحوار ، أو التكتم على قانون العزل السياسى الذى صدعنا به الإستشارى ممدوح حمزة بعد تنحى مبارك عن الحكم وحل الحزب الوطنى .. والأن لم نسمع لكلمة واحدة من الإستشارى ممدوح حمزة ، وأخرين عن قانون العزل السياسى لكل أعضاء تنظيم جماعة الإخوان المسلمين ، حتى الذين إدعوا أنهم لم تلوث أيديهم بالدماء ..
** كل هذه المعطيات سوف تسقط وتدمر مصر إن لم تتخذ الإجراءات الصارمة والحاسمة .. فالحل الأن هو :
أولا .. الإعدام العلنى للسفاح محمد مرسى العياط ، ووقف أى تحقيقات والتحفظ عليه داخل سجن شديد الحراسة وليس داخل إستراحة يتناول فيها البط والأسماك واللحوم .. ثانيا .. إقالة هذه الحكومة وخاصة رئيس الحكومة "الببلاوى" ، ود."أحمد البرعى" ، ود."حسام عيسى" ، ومستشارى رئيس الدولة "أحمد المسلمانى" ، و"مصطفى حجازى" ، و"د.زياد بهاد الدين" ، والأستاذ "كمال أبو عيطة" .. وهناك الكفاءات الكثيرة لإدارة هذه المرحلة حتى يتم عمل الدستور وإنتخاب برلمان يمثل الشعب .. ثالثا .. صدور قرار رئاسى اليوم وليس غدا من الرئيس المستشار "عدلى منصور" ، بإعتبار جماعة الإخوان المسلمين منظمة إرهابية ، والتصدى لهم بكل صرامة وحزم ، وإصدار قوانين إستثنائية بتوجيه أقصى عقوبة وهى الإعدام لكل من يحمل سلاح أو يعتدى على منشأة عسكرية أو أى فرد داخل جهاز الأمن المصرى .. رابعا .. توجيه إنذار شديد اللهجة لدويلة قطر وحركة حماس الإرهابية بقطاع غزة وتركيا ، بالتعامل بالمثل فى حالة الإستمرار فى العداء للشعب المصرى .. خامسا .. المحاكمات العاجلة والسريعة لعصابة الإخوان المسلمين وأعوانهم لوقف نزيف الفوضى والبلطجة فى الشارع المصرى .. سادسا .. محاصرة أسماء كل الذين تم تعيينهم فى الجهاز الحكومى أو الإدارة التعليمية الذين ينتمون لجماعة الإخوان المسلمين ، وفصلهم فورا حتى لا يلوثوا عقول الأطفال بأفكارهم فى المراحل الأولى من التعليم ، أو يعطلوا سير العمل الحكومى مع سبق الإصرار والترصد .. سابعا .. وقف فوضى مكاتب حقوق الإنسان ومنظمات المجتمع المدنى ، ووضعهم تحت طائلة القانون المصرى ، ومراقبة مصادر تمويلاتهم الخارجية ، كما يجب فتح ملف النشطاء السياسيين المنتميين لأفكار الإرهاب الأمريكى ، الذين يتلقون هدايا ورواتب من هذه الدول .. ثامنا .. منع نشر أى أخبار عن هذه الجماعة فى كل وسائل الإعلام أو أى تصريحات لهم سواء كانت من حزب النور السلفى أو من ياسر البرهامى أو من أى فرد ينتمى لهذه الجماعة ، وعلى أجهزة الأمن المصرى أن تتبع خطواتهم وتقبض على كل من يحرض ضد الدولة المصرية ، أو ضد الجيش المصرى ، ويتم التعامل معهم طبقا للقانون .. تاسعا .. أن يعاد النظر فى مركز المستشار "هشام جنينه" رئيس الجهاز المركزى للمحاسبات .. فقد دأب منذ فترة على توجيه الإتهامات إلى المستشار "عادل عبد الحميد" وزير العدل بتلقيه مكافأت مالية وتوجيه الإتهامات بإهدار المال العام إلى نادى القضاة ، وضرورة خضوع النادى لجهاز المحاسبات .. بينما يرى نادى القضاة أنهم هيئة مستقلة .. ودعونا نتساءل بعيدا عن تبادل هذه الإتهامات ، لماذا هذا الصراع الأن ؟ .. هل المقصود هو التشكيك فى سلطة وزير العدل وقراراته ، أم التشكيك فى دور نادى القضاة الذى وقف بالمرصاد لمجموعة أطلقت على نفسها قضاة من أجل مصر ، التى ظلت تدافع عن السفاح محمد مرسى العياط وعصابته حتى الأن .. عاشرا .. أن يتم القبض على كل من يسئ إلى جهاز الشرطة المصرية أو الجيش المصرى ، وعلى رأسهم المدعو "علاء عبد الفتاح" ، و"أسماء محفوظ" ، و"نوارة نجم" ، وأعضاء حركة 6 إبريل ، وحركة الإشتراكيين الثوريين حتى نطهر مصر منهم ، بل ويتم غلق كل المواقع الإلكترونية التى تسئ إلى قواتنا المسلحة بنشر الأكاذيب والترويج لجماعة الإخوان الإرهابية .. فنحن فى حالة حرب ضد الإرهاب ، وضد أمريكا ، وضد الغرب ، وضد الإخوان ، وضد حماس !!...
** أخيرا .. حماكى الله يا أرض مصر ، وحمى شعبك وجيشك وشرطتك وقضاءك من كل طيور وخفافيش الظلام !!!...
#مجدى_نجيب_وهبة (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
متى تتوقف هذه المسخرة فى مصر ؟!!!
-
القتلة الحقيقيين لشهداء ماسبيرو !!!
-
لبيك يا أقصى .. كلمة السر للإرهاب فى سيناء !!!
-
إذا كان طنطاوى برئ .. فمن المسئول ؟!!!
-
للمرة العاشرة .. حاكموا الببلاوى قبل حرق مصر !!!
-
إلى -خالد داوود- .. ومن أعمالكم سُلط عليكم !!!
-
لماذا الإحتفال الشعبى بذكرى أكتوبر هذا العام ؟!!!
-
شاهد على العصر ما بين نكسة 1967 ونصر أكتوبر 1973 !!
-
-كاترين أشتون- .. مبعوث إبليس فى مصر !!!
-
-أوباما- و-الخضيرى- و-البلتاجى- .. فى رابعة العدوية !!
-
خزعبلات إسمها -حزب النور- !!
-
-منصور- و-الببلاوى- .. أعضاء فى التنظيم الدولى !!
-
-موريس صادق- و-نيفين ملك- و-رامى جان- .. خوارج المسيحية !!
-
-أوباما- فى خطابه بالأمس .. هلفوت وكذاب !!
-
كيف تكون إخوانيا .. أو إخوانية ؟!!!
-
-الإرهاب الأمريكى- .. ودول الربيع العربى !!!
-
فضائح -جهاد النكاح- تلاحق -أخوات تونس- و-أخوات مصر- !!
-
حكومة -الببلاوى- تواصل تدمير التعليم الجامعى !!!
-
-هيكل- و-البرادعى- على طريقة (ماما زمانها جاية)!!!
-
تفاهة الإعلام .. وتسجيلات اليوم السابع !!
المزيد.....
-
هل تتوافق أولويات ترامب مع طموحات نتانياهو؟
-
أردوغان يعلق على فوز ترامب.. ويذكره بوعده بشأن الحرب في غزة
...
-
طائرة تقلع من مطار بن غوريون إلى هولندا لإجلاء إسرائيليين بع
...
-
كيف بدأت أحداث الشغب بين مشجعين إسرائيليين ومؤيدين للفلسطيني
...
-
إشكال ديبلوماسي جديد يخيم على زيارة وزير الخارجية الفرنسي إل
...
-
ألمانيا.. دور مخابرات أمريكية في كشف انفصاليين مسلحين!
-
-حزب الله- يعلن شن هجوم جوّي بسرب من المسيّرات الانقضاضية عل
...
-
الحوثيون يعلنون استهداف قاعدة عسكرية إسرائيلية في النقب وإسق
...
-
خطوات مهمة نحو تنشيط السياحة في ليبيا
-
ترامب يبدأ باختيار فريق إدارته المقبلة... من هم المرشحون لشغ
...
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|