أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - هل كانت البشرية تعيش بسلام قبل ظهور الاسلام














المزيد.....

هل كانت البشرية تعيش بسلام قبل ظهور الاسلام


عبد الحكيم عثمان

الحوار المتمدن-العدد: 4243 - 2013 / 10 / 12 - 10:19
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



محاولة الكاتب المسطول سامي الذيب الذي لايستطيع ان يفكر الا بعد ان يشرب سطلا من الخمر والغريب انه يحث الاخرين على شرب سطلا من الخمر وكأنه صاحب معمل لصناعة الخمور او مندوب مبيعات لمصنع خمور ويستخدم الموقع واجهة اعلامية للترويج لمنتجاته من الخمر ,لايدري ان من يحتسي سطلا من الخمر لايستطيع ان يسيطر على بوله فكيف به يستطيع ان يفكر .العالم كله يحذر من الثماله وهناك مفارز امنيه في اكثر دول العالم تقدما للتأكد من عدم ثمالة سائق المركبه لما قد يرتكبه من كارثة عليه وعلى الاخرين, ألم تقرأ في كتابك المقدس ان ابنتي لوط ما استطاعتا ان يمارسن النكاح مع ابويهما الا بعد ان اسقتاه سطلا من الخمر

وَقَالَتِ الْبِكْرُ لِلصَّغِيرَةِ: أبُونَا قَدْ شَاخَ وَلَيْسَ فِي الأرض رَجُلٌ لِيَدْخُلَ عَلَيْنَا كَعَادَةِ كُلِّ الأرض. هَلُمَّ نَسْقِي أبانا خَمْرا وَنَضْطَجِعُ مَعَهُ فَنُحْيِي مِنْ أبينا نَسْلا. فَسَقَتَا أباهُمَا خَمْرا فِي تِلْكَ اللَّيْلَةِ وَدَخَلَتِ الْبِكْرُ وَاضْطَجَعَتْ مَعَ أبيها وَلَمْ يَعْلَمْ بِاضْطِجَاعِهَا وَلا بِقِيَامِهَا. وَحَدَثَ فِي الْغَدِ انَّ الْبِكْرَ قَالَتْ لِلصَّغِيرَةِ: انِّي قَدِ اضْطَجَعْتُ الْبَارِحَةَ مَعَ أبي. نَسْقِيهِ خَمْرا اللَّيْلَةَ أيضا فَادْخُلِي اضْطَجِعِي مَعَهُ فَنُحْيِيَ مِنْ ابِينَا نَسْلا. فَسَقَتَا أباهُمَا خَمْرا فِي تِلْكَ اللَّيْلَةِ ايْضا وَقَامَتِ الصَّغِيرَةُ وَاضْطَجَعَتْ مَعَهُ وَلَمْ يَعْلَمْ بِاضْطِجَاعِهَا وَلا بِقِيَامِهَا. فَحَبِلَتِ ابْنَتَا لُوطٍ مِنْ أبِيهِمَا. فَوَلَدَتِ الْبِكْرُ ابْنا وَدَعَتِ اسْمَهُ مُوابَ - وَهُوَ أبُو الْمُوابِيِّينَ إلَى الْيَوْمِ- وَالصَّغِيرَةُ أيضا وَلَدَتِ ابْنا وَدَعَتِ اسْمَهُ بِنْ عَمِّي -وَهُوَ أبُو بَنِي عَمُّونَ إلى الْيَوْمِ " . التكوين
أرأيت سيد سامي ماذا يفعل سطل الخمر بمن يحتسيه يجعله لايفرق بين امه وابيه وبين اخته واخيه فهل هذا ماتبتغيه
تقول كيف يستطيع البشر ان يتعايش مع بعضه بسلام في ظل الاسلام الذي يحث على العدائية والبغضاء, بربك كيف كانت تعيش البشريه قبل ظهور الاسلام هل كانت تعيش بسلام.
وهل كان البابلين على الاسلام عندما سبوا من بني اسرائيل الملايين ودمروا ممالكهم , , وهل كان الحيثيون والكشيون على الاسلام عندما دمروا الحضر وبابل ؟هل كانت روما على الاسلام؟,وهل كان الفرس على الاسلام,وهل كل هؤلاء جعلوا ابراهيم قدوتهم الحسنه, وهل كان التتار والمغول على الاسلام؟ وهل كانت الشتيرن والهاغانا على الاسلام؟ وهل كان من ألقى على هوروشيما ونكازاكي القنبلة الذريه على الاسلام؟ ومن صلب ربك المسيح هل كان على الاسلام ؟ ومن اباد الهنود الحمر في الامريكيتين كان على الاسلام؟ ومن اشعل الحربين العالميتين كان على الاسلام ؟ وهل كان هتلر على الاسلام؟. من عليه ان يكعد اعود ويحكي عدل هو انت استفق يارجل وتوقف عن شرب سطل الخمر ولو لمرة حتى تفكر بمنطق وتتحدث بمنطق كم ديك رومي يذبحه اتباع دينك سنويا (الاحتفال بميلاد السيد المسيح)ولا الخروف روح وديك الحبش او الديك الرومي او الفسيفس ليس له روح(يذبح منه سنويا احتفالا بعيد مولد المسيح قرابة!!11 مليون طائر)
اما عن الحيونات تابع برنامج (انتر ناشونل جغرافيك) لترى الصراع الدموي بين ذكورها وتابع كيف يأكل الاسد الذكور من ابنائه ولا اقلك الم تلاحظ كيف يأكل القط المواليد الذكور من ابنائه.
http://www.youtube.com/watch?v=s5lva-VQ94U
اما عن ذبح الحيونات يوميا فحدث ولا حرج فكل البشريه تتغذى على اللحوم ماعدا بعض من شعوب الهند الذين يقدسون البقر
حتى المسطول لايمخخ ماتطرحه من طروحات ولايقنع بها فثق دعواك تلك وسعيك لكي ترغب الناس في الخمر لن تجدي نفعا قد تمر على البعض ولكنها لن تمر على الكل فانصحك عندما تشرب سطل خمر على الفور اذهب لقيادة المخده احسن ما تأذي نفسك أو تأذي حدا
ملاحظه :اذا لم يتسنى نشر المقال ولم يوافق عليه المراقب ارجو ارساله الى الكاتب المخمور سامي الذيب, عله في القادم من المقالات يكون اكثر تهذيب ويلتزم بشرعة حقوق الانسان



#عبد_الحكيم_عثمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ألايمان بالقضاء والقدر, لايعني الدعوة الى التكاسل أو التنبلة
- يعجبني كثيرا جهاد علاونه----- ولكن
- ماذا تفعل مبسوطه؟هل اذا كفرت بماتؤمن سيتغير حالها؟
- شعوب أصلية اصبحت أقليات في أوطانها بفضل ألاستعمار الاوروبي
- دواء Premarin
- الغريق يتعلق بقشه ,عسى ان تنقذه من الغرق
- جرائم الاستعمار الاسباني
- لاتناقض بين الايه 99 من سورة يونس وبين الايه29 من سورة التوب ...
- لنفترض انه ليس هناك اسلام وسطي او اسلام معتدل,فهل نستطيع أن ...
- أين ألاشكالية أن كان محمدا على ألوثنية ,قبل أن يأتيه الهدى
- اذا كان من يضرم النار ارهابي, فمن يديم أوارها(اشتعالها) اكثر ...
- توضيحات للمتداخل جحا الايطالي
- يا أتباع المسيحية توقفوا عن تشويه صورة اللاهكم الجميلة
- جهاد علاونه,حتى تكون مقارنتك بين محمد والمسيح اكثر أنصافا
- ليلى وسامي الذيب
- حديث الافتراق,حديث ضعيف,ان لم يكن موضوعا
- رشا نور , وهل نتهم بولس الرسول بحقارة الخطاب؟ يامن لاتنظرين ...
- هل هكذا يكون اسلوب حوار الدكاتره ياتُرى
- رشا نور, حذري اتباع دينكِ ممايحمله كتابك المقدس من نصوص تدمي ...
- لاأخطاء قواعدية في ألقرآن, تيسير عثمان


المزيد.....




- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - هل كانت البشرية تعيش بسلام قبل ظهور الاسلام