أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد صالح سلوم - هذا الاله الاخوانجي الوهابي الصهيوني الذي يفقر ويفتن وينشر الخراب والموت في كل مكان














المزيد.....

هذا الاله الاخوانجي الوهابي الصهيوني الذي يفقر ويفتن وينشر الخراب والموت في كل مكان


احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)


الحوار المتمدن-العدد: 4241 - 2013 / 10 / 10 - 09:31
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


- يصور مخابيل الاخوان المسلمين والسلفيين ووسائل اعلامهم السعودية والقطرية ان وجود اله على الشكل الذي يقدمونه وهو اله حقير وعميل وخائن بانه نعمة وان الكفر هو الشقاء..جيد ولكنك عندما تبحث في الناس جدا وتقدم دراساتك المعمقة المحسوسة تكتشف ان نزاعات من لديهم اله وشقائهم بلا حدود فهذا الاله كالقحبة يرتهن فورا لمن لديه فلوس اكثر فنحن نعرف صراعات القاعدة والاخوان المسلمين والوهابيين و البوطيين حيث يقتلون من بعضهم البعض اكثر مما يقتلون من غيرهم وهم في حرب لانهاية لها وفي فقر وافقار وتخلف وهمجية ..لايمكن تلخيصها الا بالعبودية لمن يحدد لهم شكل ومصالح الاله المصلحجي..بينما ارى الناس الكفرة مرتاحين يتمتعون بحياتهم ويستغلون كل لحظة كي يساعدوا الاخرين لان هذا يغني انسانيتهم ويسافرون و يشتغلون بجدية و يحبون وهم احرار فلا احد يسلط عليهم لغة الثواب والعقاب اي يخيرهم بين الجنة والنار اي يضعهم امام ثنائية العبودية او الحمرنة: الجزرة او العصا..هم اسياد انفسهم ويقررون ما يريدون و لو دفعوا ثمن ذلك حياتهم فانهم راضين لانهم لايرضون ان يعيشوا الا احرارا.. اما من يلهث وراء جنة او يخاف نار فهو ليس اكثر من عبد لااكثر ولا اقل...؟؟؟

- مافيا الاخوان المسلمين نزلت مخابيلها وعبيدها الى شوارع مصر في عيد مصر وجيشها وحرب اكتوبر لتقول انها طابور خامس للعدو الصهيوني وستنغص على المصريين عيشتهم..مكان هؤلاء الزبالة الاخوانجية السجون او المثاصل كما عميل الغزاة سيد قطب وحسن البنا..من لايصدق ليرى كيف يغدرون بالجيش السوري على حدود الجولان هم وجبهة النصرة وكيف تعالجهم اسرائيل ثم تعيدهم مرة ثانية ليغدروا ثانية من طبيعة اي خائن و خسيس ضد بلده ..

- لاأومن بالحظ هناك عمل وتراكم عمل وقد لايكون من نراه محظوظا محظوظ بالفعل فهناك كثر يملكون ثروات طائلة ربما لديهم مرض معين يمنعهم من التمتع بالفلوس او ان البخل والتقتير اصبح اسلوب عيش منذ بدأوا بتكويم ثروتهم فبالكاد يعيش افقر من اي فقير واعرف ناس يملكون اموالا ودخلا طائلا حتى هنا ويكنهم يحرمون انفسهم من كل شئ ولا يأكلون الا اسوأ الأكل ولا يسافرون ولا يتمتعون بفلوسهم كل همهم ان يكون بدل العشر بنيات عشرين وبدل المليون عشر مليون حتى تنتهي اعمارهم وترثهم صناديق الدولة لتعيد توزيع ثروتهم على الشعب

- لا اؤمن لا بالقدر ولا بالغيبيات اعتقد انها هذيانات الشرائع البدوية والمتخلفة من جملة ما تفرضه مناخات الجهل على الناس فتعدمهم سبل التفكير المنطقي وهي اساليب ممنهجة لاستعباد الناس و اعدام وعيهم الاجتماعي بمن يستغلهم وينهبهم ..فعندما يقال قدر ..هذا يعني ان كل شيء غير قابل للتغيير فيبقى الظالم والطاغية و ملوك البترودولار وعائلاتهم الهمجية في الحكم لان الناس لاتعي اجتماعيا ما يجري وتسلم امورها للغيبيات وهمية يعتبرونها اكبر من وعيهم و من هنا تنعدم سبل تحسين الاحوال وتصفية العائلات السعودية والقطرية العميلة للسي اي ايه ومن في حكمها

- من يعتقد ا ليس ثمة توزيع ادوار بين الجاهلية الاسلامية الانحطاطية السعودية و القطرية والنظام السوري لحافظ وبشار متوهم ولايعرف انهما يكملان بعضهما.. لازلت اذكر في طفولتي ان مسلسل اذاعي لممثلين سوريين و انتاج التلفزيون العربي السوري هو الذي قدم فقيه عصور الانحطاط الاسلامي ابو حامد الغزالي وجسد شخصيته الهلوسية الاكتئابية التي اوصلته الى مفهوم العبودية الديني الذي اسمه الايمان في مواجهة مفكر العقل والنهوض الحضاري زالذي يوصف الى يومنا بالزنديق واقصد ابن رشد..والمسلسل اتى عليه بصورة الفقية العبقري؟؟؟؟
..........................
لييج - بلجيكا
تشرين الاول 2013
...................



#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصائد:مثخن..أذرع..ظلام
- عوفاديا يوسف يرحل و خلفه موكب لاينتهي من شيوخ وحاخامات الغزا ...
- صلاة الاخوان المسلمين اليومية لتأبيد عبودية العرب وهزيمتهم
- عتبات الافعى..وحي العدم..مآذن السلطان
- العائلات المافياوية البعثية - الاخوانجية حين تنقسم الى طرفين ...
- امة اهدرت عشرات الاف المليارات على السخافات ترجمت فقط قصديتي ...
- قصائد:بهاء.. صفحات.. بهي
- قصائد:فراق.. وداع ..الظفر
- وزارة التعليم العالي السعودية وبحوثها في العلوم الشرعية العب ...
- قصائد:أصفار..ادمان..سباق
- انظر ضحايا الكيماوي كيف ينهضون ويضحكون بعد انتها تمثيليتهم ا ...
- قصائد:ضجر..اتهام..ذبول
- قصيدة:أوابد ..رقص ..نواح
- قصائد:بكاء..رغبة ..ريشة
- الدجال محمد متولي الشعراوي وحشيشة الايمان في استعباد الاتباع
- النظام الاخوانجي السوداني الفاشي يغتال اكثر من 144 شهيدا من ...
- داعش والغبراء وحرب المئة سنة النفطية بجاهلية العرب الاخوانجي ...
- مظاهر انتحار العرب: القرني دجال اخوانجي يبيع ثلاث ملايين نسخ ...
- قصيدة:سماء..نبيذ..حبق
- قصائد:طلاء..خمر..كستناء


المزيد.....




- المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية: مذكرة اعتقال نتنياهو بارقة ...
- ثبتها الآن.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 علي كافة الأقم ...
- عبد الإله بنكيران: الحركة الإسلامية تطلب مُلْكَ أبيها!
- المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الأراضي ...
- المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي ...
- المقاومة الاسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي ...
- ماذا نعرف عن الحاخام اليهودي الذي عُثر على جثته في الإمارات ...
- الاتحاد المسيحي الديمقراطي: لن نؤيد القرار حول تقديم صواريخ ...
- بن كيران: دور الإسلاميين ليس طلب السلطة وطوفان الأقصى هدية م ...
- مواقفه من الإسلام تثير الجدل.. من هو مسؤول مكافحة الإرهاب بإ ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد صالح سلوم - هذا الاله الاخوانجي الوهابي الصهيوني الذي يفقر ويفتن وينشر الخراب والموت في كل مكان